|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#7
|
||||
|
||||
![]()
اولا : الشكر الجزيل لناقل المقال
ثانيا ردي هنا سيكون علي كاتب المقال ثالثا وهو الموضوع اقتباس:
الغريب والعجيب حقا اكتشاف كل تلك المؤمرات الان والان فقط مع ان ما ذكر في في هذا المقال يعتبر لا شئ من حقائق المؤامرات التي كانت ولازالت تحاك ضد امتنا وضد بلدنا مصر منذ عشرات السنين حيث كان الاسلاميون هم اول من كشفوا تلك المؤامرات واذاعوها في الوقت الذي كانت جريدة الاهرام عاملة ودن من طين وودن من عجين وهي كانت احد اذرع النظام المشارك ويقوة في تضليل الرأي العام عن حقيقة ما يجري وخلاصة القول ان ما ذكر في هذا المقال ليس جديدا بل قديم جدا واثري بل ان انني اتهم كاتب المقال بالتضليل المتعمد وهذا ما سوف ابينة في الفقرات القادمة اقتباس:
اقتباس:
ونسي هذات الكاتب ان النظام الحالي هو النظام الذي ادخل الجيش المصري في في كل ربوع سيناء وكان ذلك بتحدي واضح لاسرئيل وامريكا ما جعلها تستنكر وتستنجد بامريكا وما هذا الامر منا ببعيد بعد حادثة ق تل الجنود المصريين ونسي ايضا هذا الكاتب ان الرئيس قال صراحة وبوضوح ان ارض المصريين حرام علي غير المصريين الا ان الكاتب يريد كما قلت الباس التهم المعلبة وتكرارها لتستقر في لاذهان الضعيفة الغير محصنة ثقافيا بهدف خلق راي عام مضاد للسلطة القائمة استمرار للتضليل الاعلامي وهذة وحدها تخدم اسرائيل ومخططاتها الذي يحذر منها الكاتب اقتباس:
الشيخ ابو اسماعيل ما طالب يوما قطعا بضم غزة الي مصر في تلك الظروف ولكنه قال ان قطاع غزة بسكانه تعدادة لا يساوي حي من احياء القاهرة كشبرا وان استهلاك غزة اي مواد استهلاكية من مصر لن يؤثر مطلقا علي الاقتصاد المصري بحال بل علي العكس تنشيط التجارة نفعا للبلدين فاني لهذا الكلام من واقع وهو تضليل متعمد يهدف الي ما يهدف من تحقيقة لاغراض في نفس يعقوب للاسف المقال فيها حقائق عن مؤامرات جرت وتجري علي قدم وساق لكن الكاتب يتعمد ادخال الحابل بالنابل ويقلب الحقائق ويجعل الوطني عميلا ويجعل العملاء الحقيقيون وطنيون ونسي هذا الكاتب الي ان الحقائق لا تمحي بمقالة ونسي ان المحارب دائما كان ولازال هم الاسلاميون الذين هم العقبة الكئود امام المخططات الاسرائلية والامريكية نسي ان العدو الاول والاخير لاسرائيل وامريكا هم الاسلاميون الذي يحاول الكاتب تشوية الصورة لتبدو كما تحب اسرائيل وامريكا للاسف يا جريدة الاهرام كنت ولازلت كما انتي لم تتغيري فقط ما هو المسموح من النقد قد توسع في عصر ينتمي الي الاسلاميون وضد الاسلاميون لك الله يا اسلام ولكي الله يا مصر حفظ الله مصر وازال الغشاوة علي العيون والاسماع والافهام لكن لن تبصر عين ولن تسمع اذن ختم الله عليها وجعل فيها الوقر ونسئل الله السلامة وشكرا |
العلامات المرجعية |
|
|