|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() حرر نقيب الشرطة كريم عماد الذي تعرض للضرب وال***** أمس الأول علي يد مجموعة من الإخوان المسلمين, محضرا يحمل رقم46903 بقسم أول مدينة نصر اتهم فيه الدكتور محمد البلتاجي, القيادي بجماعة الإخوان المسلمين, بالتحريض للإعتداء عليه أثناء مروره بالقرب من ميدان رابعة العدوية. وكان النقيب كريم عماد من الإدارة العامة للحماية المدنية قد تعرض للاختطاف والضرب وال***** عقب قيام مجموعة من الإخوان بمطاردته إلي داخل مدينة التوفيق, التي يقطن بها, بعد أن تعرفوا علي هويته واعتقدوا أنه يحاول الاندساس وسط المتظاهرين, مما دفع النقيب كريم للهروب إلي داخل مدينة التوفيق حتي تمكن مجموعة من المتظاهرين التابعين لجماعة الإخوان من القبض عليه واختطافه إلي داخل ميدان رابعة. وعقب انتشار الخبر, قام شباب منطقة مدينة التوفيق باحتجاز كل الأشخاص المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين في المنطقة والاتصال بالشرطة العسكرية لتولي المفاوضات بين الجانبين والاطمئنان علي النقيب كريم عماد, إلا أن رفض المعتصمين في رابعة إجراء أي مفاوضات مع الشرطة العسكرية دفع شباب المنطقة لتولي المفاوضات بأنفسهم. وبعد ساعات من التفاوض, قامت مجموعة من شباب المنطقة بالتوجه لميدان رابعة ومعهم مجموعة الأشخاص المنتمين للإخوان لمبادلتهم بضابط الشرطة, حيث تم إطلاق سراحه بصعوبة بالغة بعد مفاوضات استمرت لمدة4 ساعات. |
#2
|
||||
|
||||
![]() موسكو تقف عمليا إلي جانب التغيير والانحياز الي القوي الوطنية في الشارع المصري.. تقولها مع كل ريبورتاج تليفزيوني عبر قناتها الاخبارية الرسمية روسيا ــ24, وهو موقف يعوض ما افتقده البيان الصادر عن الخارجية الروسية من وضوح وحسم. ولعل ما قاله ميخائيل بوجدانوف نائب وزير الخارجية لـ الأهرام في موسكو يكشف عن موضوعية نراها مشوبة بكثير من التحفظ, انتظارا للمزيد من وضوح الموقف, وإن اكد مبدأ عدم التدخل في الشئون الداخلية, والتمسك بضرورة حل كل القضايا بعيدا عن ال*** وفي اطار من الوفاق الوطني. التزم الكرملين موقف الترقب الحذر بعيدا عن ابداء الرأي او التعليق الواضح علي ما يجري من أحداث تعصف بالقاهرة وكبريات المدن المصرية خلال الايام الاخيرة. بدا جهازه الصحفي عزوفا عن استباق الاحداث وإن ترك التعليق الرسمي الي وزارة الخارجية الروسية,التي تناولت هذه الاحداث في بيان مقتضب اكد علي ضرورة ضبط النفس والالتزام باجراء الاصلاحات السياسية والاقتصادي والاجتماعية, وهو بيان مشابه لما صدر عن لقاء ميخائيل بوغدانوف المبعوث الشخصي للرئيس الروسي الي الشرق الاوسط نائب وزير الخارجية الروسية المسئول عن ملف البلدان العربية مع عمرو دراج وزير التخطيط والتعاون الدولي المصري الذي كان وصل الي موسكو علي راس الوفد المصري المشارك في قمة رؤساء البلدان المصدرة للغاز. ومن اللافت بهذا الصدد ان هذه الزيارة جاءت في اعقاب اعتذار عدد من الوزراء المصريين الذين كانوا اعلنوا عن موافقتهم علي المشاركة في العديد من الفعاليات والمؤتمرات التي عقدت في موسكو وسان بطرسبورج خلال الأسابيع القليلة الماضية, اما عن زيارة دراج فقد جاءت كبديل للزيارة التي كان مقررا ان يقوم بها رئيس مصر للمشاركة في قمة موسكو لرؤساء البلدان المصدرة للغاز. وكان نائب وزير الخارجية الروسية بوجدانوف قال لـ الأهرام انه تبادل الآراء مع الوزير المصري حول ما تشهده مصر من احداث, مؤكدا علي اهمية الحفاظ علي الاستقرار استنادا الي الوفاق الوطني والحيلولة دون الانزلاق الي ال*** وتقرير كل القضايا الخلافية في اطرها القانونية. وكانت وزارة الخارجية الروسية وشأن هيئة السياحة الروسية اعلنت عن تحذيراتها الي مواطني روسيا الاتحادية الموجودين حاليا في مصر من مغبة مغادرة المنتجعات السياحية, وناشدت هيئة السياحة الروسية مواطنيها الابتعاد عن التجمعات ومواقع المظاهرات والاعتصامات في القاهرة وكبريات المدن المصرية, وتوخي الحذر والامتناع بقدر الامكان عن الاختلاط بالتكتلات البشرية في المدن المصرية ما اعتبره الكثيرون في موسكو تحذيرا غير مباشر من مغبة السفر الي مصر وحتي انتهاء احداث ال*** في نفس الوقت الذي أوصت فيه المسافرين إلي مصر بغرض السياحة الامتناع عن زيارة المقاصد السياحية بعيدا عن المنتجعات علي الشواطئ المصرية. واذا كانت موسكو الرسمية تظل عند موقفها من الترقب المشوب بالكثير من التحفظ فان التغطية الاخبارية لمراسلي قناة روسيا-24 الاخبارية الرسمية, يمكن ان تكون مؤشرا نحو اتجاه الرياح في السياسة الروسية وهو ما نستطيع ان نقول, ومن واقع معايشة يومية ومتابعة اخبارية لسنوات طويلة ان مثل هذا الطرح يعني في طياته ان موسكو تقف إلي جانب التغيير والانحياز للقوي الوطنية في الشارع المصري. ولعل ما ينقله مراسلوها من اخبار وما يختاروه من مقاطع صوتية لممثلي الشارع المصري حول تزايد حدة الاحتقان السياسي والاجتماعي علي وقع تفاقم الازمات المعيشية والمشاكل الاقتصادية وافتقار المواطن لاستقراره الامني, فضلا عن التركيز علي دور القوات المسلحة وانحيازها للدفاع عن الشعب المصري, يمكن ان يكون دليلا علي ان الكرملين يقف في حقيقة الامر الي جانب تلبية هذه المشاكل وإن تعمد ممثلوه الاشارة الي تاكيد وقوفهم الي جانب ضرورة الاحتكام الي القانون والابتعاد عن ال*** ومناشدتهم الاطراف المعنية الي الجنوح نحو الوفاق الوطني. علي ان ذلك لا يعني في نفس الوقت اغفال ما تعيره موسكو من اهمية واهتمام بقضايا الأمن في شبه جزيرة سيناء وما يتدفق عليها من اسلحة أكدت مصادر كثيرة تدفقها عبر الحدود مع ليبيا. وكان سيرجي لافروف وزير الخارجية الروسية وفي معرض تناوله للازمة السورية كشف عن قضية تهريب الاسلحة الليبية إلي مختلف البلدان المجاورة لليبيا حتي سوريا, وطالب مجلس الأمن الدولي بضرورة التحقيق فيها. |
#3
|
||||
|
||||
![]() أكد الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر, والبابا تواضروس الثاني بابا الكنيسة الأرثوذكسية, والدكتور محمد البرادعي رئيس حزب الدستور, تأييدهم لخارطة المستقبل التي أعلنها الفريق أول عبدالفتاح السيسي, وقال الشيخ الطيب: إنه نظرا لتمسك كل طرف برأيه, فإنه أيد الرأي بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة, يتم ضمان نزاهتها من خلال القضاء. وقال البابا تواضروس: إن خارطة الطريق جاءت بتوافق الجميع, بينما أشار البرادعي إلي ان هذه الخارطة تضمن للمصريين مطلبا رئيسيا يتمثل في انتخابات رئاسية مبكرة. وأكد منسق حملة تمرد محمود بدر أن انتصار ارادة الشعب المصري وضعت الثورة علي طريقها الصحيح, موجها التحية إلي شعب مصر العظيم شعب الحضارات والبطولات, والذي أظهر للعالم أجمع صموده في جميع الميادين استمرار ثورته. |
#4
|
||||
|
||||
![]() كتبت صحيفة الفايننشال تايمز مقالا تشرح فيه تأثير تنحية الرئيس محمد مرسي على السياسة الخارجية القطرية، وتعتبر إزاحة مرسي من الرئاسة في مصر ضربة موجعة لقطر التي راهنت على الإخوان المسلمين. يذكر كاتب المقال أن المراقبين كانوا يتخوفون على أمير قطر الجديد، وعمره 33 عاما، من تقلبات المنطقة، لكنهم لم يكونوا يتوقعون أن يحدث ذلك خلال أسبوع فقط، حيث سقطت الحكومة التي يقودها الإخوان المسلمون في مصر. فالدوحة، في رأيه، كانت مركزا لدعم الإسلاميين في دول الربيع العربي. وقد منحت مساعدات بقيمة 8 مليارات دولار لمصر ما بعد مبارك، ولا بد أن تتأثر مصداقيتها بذهاب الرئيس محمد مرسي وحكومته. وأضاف كاتب المقال أن أمير قطر الجديد ألمح إلى ميله نحو الاعتدال في السياسة الخارجية، لكن المحللين يعتقدون أن أي تغيير في سياسة قطر الخارجية لابد أن يتم تدريجيا، لأن موقعها ترسخ بشكل كبير. وعكس قطر، كانت دول خليجية مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية غير مرتاحة لصعود الإخوان المسلمين في مصر، وهي الآن مستعدة لصب الأموال من أجل مساعدة السلطة البديلة، بحسب الكاتب. وينقل كاتب المقال عن خبير اقتصادي قوله إن قطر أخطأت في تعاملها مع الوضع في ليبيا، وأخطأت في تعاملها مع الوضع في سوريا، وهي تخسر اليوم مليارات الدولارات التي صرفتها لحكومة محمد مرسي. الأصعب أن يترك الجيش السلطة ![]() وفي صحيفة التايمز نقرأ مقالا يتحدث فيه كاتباه توم لينسون وشيرا فرينكل عن لعبة القوة في السياسة المصرية، ويرى أن المهمة الأصعب على الجيش هي أن يتخلى عن السلطة. ويتابعان أن الجيش عندما "أخذ السلطة" تحمل معها مسؤولية أمن المصريين والمسؤولية عن غضب عشرات الملايين الذين يناصرون الرئيس محمد مرسي. ويريان أن حصيلة محمد مرسي بعد عام من تولي الرئاسة كانت "كارثية"، فقد تفاقم الوضع الاقتصادي بدرجة كبيرة، وأثار غضب شرائح واسعة من المجتمع. وأدت المواجهات بين المؤيدين للرئيس ومعارضيه إلى عشرات ال***ى. وقبل أن يعلن الجيش "تولي الحكم مرة أخرى في البلاد"، كانت سلطة محمد مرسي تتداعى. فقد أعلن عدد من الوزراء والمساعدين للرئيس استقالاتهم تباعا. وعندما سربت تفاصيل عن "خارطة المستقبل" التي أعدها الجيش للمرحلة الانتقالية في البلاد، تنفس الناس الصعداء، لأنهم كانوا يخشون أن تتحول مصر بأهميتها في المنطقة إلى دكتاتورية عسكرية. وتتضمن خارطة الطريق كتابة دستور جديد، وتنظيم انتخابات برلمانية ورئاسية، تشرف عليها حكومة تكنوقراط وموظفون ذوو مستوى رفيع في الدولة، ويحبذ كاتبا المقال ألا يكونوا من العسكريين. وترى الليبرالية في مصر أن هذه المسار لا تشوبه شائبة، ولكن الإخوان المسلمين، وأحزابا إسلامية أخرى تناصر محمد مرسي، تراه انقلابا على إرادة الشعب. مرحلة الخطر وترى صحيفة الغارديان في أحد مقالاتها أن "خارطة الطريق" التي وضعها الجيش بعد عزله محمد مرسي، تدخل مصر منطقة الخطر.![]() ويتخوف كاتب المقال من أن إقدام الجيش على عزل الرئيس سيعمق لدى الإخوان المسلمين الشعور بالظلم. ويقول إن مصر دخلت مرحلة متقلبة وخطيرة، بعدما أقدم الجيش على عزل محمد مرسي. فانتشار الدبابات في الشوارع، وأنباء عن اعتقال قياديين في تنظيم الإخوان المسلمين ينذر بوقوع أعمال ***. وحذر البعض من أن تقع مصر في أزمة شبيهة بتلك التي حدثت في الجزائر بعد فوز الإسلاميين في الانتخابات، ثم أوقفها الجيش، في عام 1991. |
#5
|
||||
|
||||
![]() توفى صباح اليوم الخميس أحمد رشدي وزير الداخلية الأسبق عن عمر يناهز 89 عاما. وكان أحمد رشدي قد تولى وزارة الداخلية المصرية من عام 1984 حتى عام 1986، حيث أنه لقب ب"قاهر المخدرات" وذلك لأنه حارب تجار المخدرات وقاد حملة ناجحة عليهم. واستقال من وزارة الداخلية بعد أحداث الأمن المركزي الشهيرة في مصر عام 1986. |
#6
|
||||
|
||||
![]() أمرت نيابة شرق الاسكندرية الكلية، بتشريح جثث 4 متوفين لقوا مصرعهم فى اشتباكات بين مؤيدى ومعارضى مرسى، فى منطقة سيدى بشر، أمس ، وحبس 13 متهما ألقت قوات الامن القبض عليهم من محيط الأحداث، والتحفظ على بندقية خرطوش وعدد من الطلقات وإرسالها الى المعمل الجنائى، وسرعة إجراء تحريات المباحث حول الواقعة ، وكان حوالى 6000 شخص من التيارات الاسلامية المختلفة قد تجمعوا . امام مسجد سيدى بشر دائرة قسم اول المنتزة، لتأيد الرئيس ، معطلين حركة المرور ،و عقب صدور بيان القائد العام للقوات المسلحة حدثت اشتباكات بين المؤيدين و المعارضين و تبادل الطرفان التراشق بالحجارة و اطلاق الاعيرة النارية . انتقل اللواء امين عز الدين مدير امن الاسكندرية على الفور الى موقع الاحداث برفقة اللواء ناصر العبد مدير المباحث، وقيادات قوات الامن المركزى و بالاشتراك مع مجموعات من القوات المسلحة وتم السيطرة على الموقف و الفصل بينهم وتمكنت القوات من ضبط عدد 13 متهما و بحوزتهم بندقية خرطوش محلى الصنع عيار 12 مم و عدد 12 طلقة من ذات العيار و طلقة الى وعدد 2 خوذة. وأسفرت الاشتباكات عن مصرع عدد اربعة اشخاص و اصابة84 أخرين خرجوا جميعاً عقب تلقيهم للعلاج عدا عشرة منهم تم حجزهم لإستكمال العلاج. |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|