|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
شكرا للاستاذ الغالى محمد بدر على كلمات الغاليه و الاستاذه الفاضله نجلاء على نشيد الجيش و الموضوعات القيمه و الاستاذ الغالى محمد الهادى على موضوعه الرائع و الاستاذ المحترم/مصطفى
__________________
صن لسانك عن الشر و شفتيك عن التحدث بالغش
|
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() خطة الخداع الاستراتيجي الكامله لحرب اكتوبر الزمان: الاول من يونيو عام 1971 المكان : كوبري القبه جهاز المخابرات العامه المصريه الحدث: زيارة الرئيس المصري انور السادات الى الجهاز الهدف : امر بتنفيذ وتهيئة الوضع للحرب الخطه : اولاً معدات العبور السؤال كيف نستطيع ان نحضر معدات العبور الى الجبهه دون علم العدو ؟ الجواب : استيراد ضعف الكميه وتركها في ميناء اسكندريه ملقاه ليومين كاملين بالقرب من عربات شركة اساسات تقوم بنقل مهمات وبعد يومين تنقلها عربات الجيش الى ضاحية حلوان وتغطيتها بشباك التمويه الاسلوب عربات الجيش تنقل الكميه الزائده فقط في حين نقلت عربات شركة المقاولات الكميه اللازمه للعبور بالفعل ثانيا المعدات الناقصه كيف تورد امثال زخيرة المدفعيه انواع معينه من سلاح ار بي جي قنابل معينه للطائرات صواريخ الارض ارض سكود دي صواريخ القاذفات التي يوم 16 الجواب النسبه للمدفعيه تم اخذها من الجيش الجزائري اثنا مناوره بين مصر والجزائر عقدت هنا فكان التوريد للجزائر وتركتها الجزائر بتعاون خاص مع مصر صواريخ سكود دي تم نقلها من روسيا بتعاون خاص مع الكي جي بي وبدون علم اطقم السفن بما تحويه مخازنهم غير انها بعض المهمات الاداريه المدنيه قنابل الطائرات وتم تصنيع القنبله الفسفوريه محليا في مصانع القوات المسلحه وبتعتيم خاص على المشروع من قبل جهاز المخابرات الحربيه والامن الحربي المصري ثالثا المستشفيات كيف نخلي المستشفيات قبل الحرب لاستيعاب جرحى الموجه الاولى الجواب بدأ بتسريح ضابط طبيب من الخدمه واعادته لحياته المدنيه ولانه كفء فقد اكتشف ان المستشفى ملوث بميكروب التيتانوس فما كان منه الا الابلاغ الذي تم الكشف على المستشفى ليكتشف الجميع تلوث معظم العنابر بالميكروب وتخرج الصحف المصريه التي تحب الفضائح بتتلك المعلومه ثم تساءولات عن اذا تم تلوث مستشفيات اخرى فتم الكشف على كل المستشفيات لتاتي النتائج بان هناك 12 مستشفى ملوثه وجدير بالذكر ان التقارير كانت كلها من صنع جهاز المخابرات العامه المصريه رابعا الاضاءه ومصابيح اليد الكهربيه مع المعارك وانتشار الاظلام الاجباري كان يجب تواجد مصابيح يد وكان السؤال كيف نوفر تلك المصابيح دون ان نوجه نظر العدو لها فلو علم العدو نيتنا او استوردناها على نحو رسمي فسيكشف العدو هدفنا وكان الجواب التقى احد المهربين بشاب اعرابي على درايه تامه بطرق الصحراء وتم تهريب كميه من قطع غيار السيارات واتفقوا على تهريب شحنه ضخمه من المصابيح اليدويه وعلى الرغم من الحرص الرهيب بينهم فقد كشفت الشرطه العمليه وقامت بمصادرة الشحنه ولكن الشاب تمكن من الهرب في ظروف غامضه بينما تم القبض على المهرب وجدير عن الذكر ان هذا الشاب لم يكن سوى احد رجال المخابرات العامه في احدي اهم عمليات هذا الجهاز العظيم وقصة هذا الشاب معروفة خامسا المواد التموينيه كم ستقضي مخزوناتنا من الموادةالتموينيه في حالة دخول حرب طويله وكان الجواب بدراسة كل المواد التموينيه على نحو كامل وباسلوب معلن لم يجعل العدو بيشك في نوايانا ابدا سادسا الدبابات كيف نقلنا الدبابات الى الجبهه بدون علم العدو الجواب نقل الورش الرئيسيه للاصلاح الى خلف الخطوط الاماميه لتعبر قوافل الدبابات علنا وكانها ذاهبه للورشه مع اختيار اوقات عبور اقوال اخرى في غير ميعاد مرور القمر الصناعي فوق المناطق التي تمر منها الدبابات كذلك المناورات المتتاليه و خطة الدبابات الخشبية التي فوجئ اليهود بالدبابات الحقيقة بها وعليه فهذه مجموعه من خطط الخداع التي وهبت النصر لمصر وقبلها كان ايمان الرجال بالله سبحانه وتعالي وتللك كانت اضخم واقوى خطه في تاريخ المخابرات المصريه منذ انشاء الجهاز الى زمن حرب اكتوبر
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
![]() ![]() أسد سيناء ومرعب اليهود _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ ''نعم سوف يجئ يوم نجلس فيه لنقص ونروى ماذا فعل كل منا في موقعه.. وكيف حمل كل منا أمانته وأدى دوره، كيف خرج الأبطال من هذا الشعب وهذه الأمة في فترة حالكة ساد فيها الظلام، ليحملوا مشاعل النور وليضيئوا الطريق حتى تستطيع أمتهم أن تعبر الجسر ما بين اليأس والرجاء''. كانت هذه الكلمات من خطاب الرئيس الراحل محمد أنور السادات في افتتاح الدورة الاستثنائية لمجلس الشعب في 16 أكتوبر 1973، للتذكير بدور أبطال الحرب الذين طمسهم التاريخ بين طياته دون عمد. ومن ضمن هؤلاء الأبطال، الشهيد '' سيد زكريا خليل''، الذي استطاع وحده إيقاف كتيبة كاملة من الجيش الإسرائيلي بعد استشهاد باقي زملاءه. كان خليل في عداد المفقودين في حرب أكتوبر، ظلت في طي الكتمان طوال 23 سنة، حتى اعترف بها جندي إسرائيلي شارك في الحرب، وذلك في حفل للدبلوماسيين عام 1996 شمل العديد من سفراء البلاد بما فيهم السفير الإسرائيلي ، وقدم متعلقاته التي احتفظ بها طوال هذه الفترة إلى السفيرة المصرية في ذلك الوقت ، ونقلت وكالات الأنباء العالمية قصه هذا الشهيد وأطلقت عليه لقب (أسد سيناء). كانت الحقيبة بها سترة وأقراص معدنية وخطاب كان المقاتل المصري كتبه لوالده ولم يمهله القدر لإرساله. أخبر الجندي الإسرائيلي السفير المصري أن البطل المصري دمر ثلاث دبابات، و*** طاقمها المكون من 12 جنديا، ثم *** سرية مظلات وعددهم 22 جنديا. حيث أرسلت إسرائيل جنود مظلات، فقام جندي مصري بإصابة الطائرة بقذيفة موجهة، واضطر جنود المظلات للقفز على الأرض، وهنا وقف الجندي سيد زكريا يحصدهم بسلاحه. وبعد ذلك أرسل الجيش الإسرائيلي كتيبة صاعقة من 100 جندي وطائرتين هليكوبتر لمحاصرة المجموعة والقضاء عليهم، وأرسلوا نداء باستسلام، ورفض قائد المجموعة أن يستسلموا وقرروا النصر أو الشهادة، فاستشهد القائد وباقي المجموعة، وبقي الجندي سيد على قيد الحياة. ظل سيد زكريا يقاتل متنقلا من مكان لآخر، حتى ظن اليهود أنهم يواجهون مجموعة قتالية كاملة، حتى نفذت ذخيرته، وتسلل الجندي الإسرائيلي دفعة رصاص بأيدي مرتعشة- حسب قول الجندي. لم يصدق الجندي الإسرائيلي أنه قضي على هذا الأسد، فقرر أن يستولي على متعلقاته كذكرى وإعجابا بشجاعته، وقام بدفنه بعد ذلك تكريما له. وقد كرمته مصر بعد اكتشاف قصته، وتم منحه نوط الشجاعة من الطبقة الأولي، كما أطلق اسمه على أحد شوارع حي مصر الجديدة.
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
![]() ![]() الشهيد /العميد ابراهيم الرفاعى ==================== يعد الرفاعى واحداً من خيرة من أنجبت العسكرية المصرية على مر عصورها لما عرف عنه من جسارة عند مقابلة العدو دون خشية للموت . حتى إشتهر بين من يعرفه بـ "صاحب القلب الميت " . وقد بث هذه الصفة فى قلوب رجاله. ولد إبراهيم الرفاعى فى 27 يونيو من عام 1931 بشارع البوستة القديمة بحى العباسية بالقاهرة ً. كان أبيه السيد الرفاعى رجل الادارة بوزارة الداخلية من قرية الخلالة مركز بلقاس محافظة الدقهلية رجل يقدس الواجب والنظام وعكس ذلك على حياته الاسرية .فى حين أن والدته هى إبنة المرحوم القائم مقام ( عقيد) عبد الوهاب لبيب من رجال الجيش الأوفياء . وقد نشأ الصبى شأنه شأن باقى أبناء مصر فى فترة متأججة بالثورة ضد الحكم الأجنبى المتمثل فى الانجليز . ومالبثت أن إندلعت الحرب العالمية الثانية (1939-1945) . وإلتحق الصبى بالمدرسة الثانوية العسكرية وخلال تلك الفترة إندلعت حرب 48 التى كان يتابع بحماس مجرياتها وأتخذ من البطل أحمد عبد العزيز قدوة ومثلاً يحتذى . بمجرد إنهاء دراسته الثانوية إلتحق بالكلية الحربية عام 1951 وتخرج منها فى السابع والعشرين من يوليو عام 1954 . فألحق بسلاح المشاة , ولكن همة الضابط الشاب دفعته للأنضمام إلى سلاح الصاعقة الذى كان قد انشئ حديثا بالجيش المصرى وحصل على فرقته بمنطقة أبو عجيلة بسيناء وكان ترتيبه الأول على تلك الفرقة عام 1955. ولم يمهله الوقت ليثبت مدى ما تعلمه فى هذا السلاح حيث أنه كان من أوائل المجموعات من شباب الصاعقة التى دفعتها القيادة المصرية إلى داخل بور سعيد ليقود حركة المقاومة ضد العدوان الغاشم عام 1956 وقاد الرفاعى هناك عدد من عمليات الكمائن الناجحة ضد الجيش الانجليزى توجها بواحدة من أقوى وأجرأ العمليات أللا وهى الهجوم على مدرعات العدو بمعسكرها أمام مبنى المحافظة.حيث تمكن الرفاعى مع مجموعته من على بعد 50 م فقط محتمين ببعض البراميل الخاصه برصف الطرق من توجيه قصفتين متتاليتين بقزائفهم المضاده للدبابات دمروا فى كل مره ثلاث دبابات وفى دقائق معدوده دمر للعدو 6 من دباباته الضخمه التى كان يتباهى بها وراتجت المدينه على صوت الانفجار . وعبثا حاول العدو تطويق المكان للقبض على الفدائيين الذين لم يجد لهم اثرا عندما دخلت هذه المجموعه الى قسم شرطه قريب فتحول افرادها الى رجال شرطه ومساجين بالحجز . وفى اليمن فيما يعرف بالعمليه 9000 الداعمه للثوره اليمنيه التى اتخذت من ثورة مصر نموذج لها , وقاد الرفاعى كتيبة صاعقه كانت له ادوار بارزه فى المعارك والاغارات وذكرة تقارير القياده المصريه عنه فى تلك الفتره انه ضابط مقاتل من الطراز الاول ,جرئ وشجاع, يعتمد عليه , يميل الى التشبث برأيه , محارب ينتظره مستقبل ممتاز). وفى احدى الايام عندما كان بمقر قيادة القوات بصنعاء عرف ان كتيبة صاعقه مصريه محاصره فى منطقة صرواح وان زخيرتها وشكة على النفاز وان العدو قد علم بذلك الامر فبدأ هجومه عليها وانهم استعدوا لقتال العدو بالسلاح الابيض وبما كان الو فى ذلك اليوم مقفهرا والامطار غزيره ويتعزر استخدام الطيران خرج الرفاعى من مقر القياده الى نادى الطيارين وشرح لهم موقف كتيبة الصاعقه وما يمكن ان يتعرضوا له وطلب متتطوعين لانقاز هذه الكتيبه بامدادها بالسلاح والذخائر فتقدم للمهم اكثر من طيار , وفى دقائق كانت الطائرات تقلع وتحوم حول الموقع وتنهال عليها اسلحة القوات المعاديه من كل اتجاه وكان من الصعب القاء الزخيره بالمظلات كى لا تقع فى ايدى الاعداء وامام تعزر الرؤيه يطلب الرفاعى من الطيار الانخفاض الى ارتفاع اقل مع فى ذلك من خطورة الاصطدام باحد قمم الجبال ويستجيب الطيار البطل و يتمكنوا من رؤية افراد الكتيبه و يبدأوا فى القاء صناديق الزخيره والرجال يتلقفونها فى فرحه وصوتهم يعلوا عن صوت المحرك وفى عمليه اخرى شهيره فى اليمن عام 65 كان للرفاعى دورا مؤثرا فيها وهى العمليه التى عريفة بــ (عملية الجبل الاحمر ) حيث اوكلت الى الرفاعى قيادة مجموعه من رجال الصاعقه للتسلل الى داخل مخابئ العدو بين الجبال وتدمير مخازن وخيرته واسلحته والاشتباك معه وتحت تاثير هذه الصدمه تقوم القوات المصريه بالهجوم للاستيلاء على هذا الموقع الهام وقد رقى بعد هذه العمليه ترقيه استثنائيه الى رتبة العقيد . وفى عام 67 عندما تعرض الجيش المصرى لمؤامره دنيئه استهدفت تدميره من اجل اضعاف يقادته السياسيه او الاطاحه بها كلف الرفاعى اثناء انسحاب الجيش المصرى بمهمه استطلاع قتاليه مع مجموعه قليله من المقاتلين على المحور الشمالى وذلك بعمل ستاره دفاعيه للتصدى لقوات العدو المدرعه لتعطيلها عن التقدم تجاه الضفه الشرقيه للقناه حتى يعطى الفرصه للمزيد من قواتنا من العبور غربا لاستكمال تحصين مدينة بورسعيد بالقوات اللازمه للدفاع عنها ولم تكن بالمهمه السهله للرفاعى وهو يتقدم شرقا وسط الامواج الهادره من الجنود المنسحبه وخلال الغارات الجويه للعدو ولكنه وصل للنقطه المحدده بالقرب من رمانه واحسن الانتشار بقواته ونجح فى التصدى لمقدمة لواء مدرع للعدو اكبره على التوقف عندما خشي العدو انه يصطدم بمقدمة قوه مصريه كبيره مما اتاح الوقت المطلوب وعاد الرافعى بعدد من المصابين من رجاله . ولم تمضى أيام قليلة من نكسة يونيو المريرة إلا وكلف الرفاعى بعملية هامة وهى تلغيم قطار حربى محمل بالجنود الأسرائيلين وبعض لصواريخ المصرية التى تركت أثناء الانسحاب من طراز القاهر والظافر لعرضها داخل إسرائيل , ولم يعد الرجل ومعاونيه إلا بعد التأكد من تدمير القطار بمن عليه تدميراً تاماً. وعندما إستقر رأى القيادة السياسية والعسكرية ضرورة القيام بعمليات عسكرية محدودة ضد العدو فى سيناء حتى يكتمل إعداد القوات المسلحة لحرب شاملة لأستعادة سيناء لم يجدوا أفضل من العقيد إبراهيم الرفاعى لقيادة مجموعة عمليات خاصة للعمل خلف خطوط العدو وكان إختياراً موفقاً حيث قام الرفاعى بنفسه بأختيار أفضل العناصر من الضباط وصف الضباط والجنود بسلاح الصاعقة والصاعقة البحرية لأعدادهم للقيام بمهامهم المرتقبة وقام الرفاعى ورجاله الذين عملوا فى البداية تحت ستار إسم منظمة سيناء العربية ثم تعددت أسمائها فقد أطلق عليها من قبل المخابرات الحربية التى كانت تشرف عليها إسم العصابة أو عصابة الرفاعى , وأطلقوا على أنفسهم إسم المجموعة 39 لأنه عند إكتمال عددهم بلغوا 39 مقاتلاً مابين ضابط وصف ضابط وجندى , وعندما تعددت عملياتهم ضد مواقع العدو وأحدثوا بها دمراً كبيراً دون أن يتركوا أى أثر لهم أطلق عليهم وزير الدفاع الاسرائيلى موشيه ديان إسم الأشباح . وقد قامت المجموعة 39 خلال حرب الاستنزاف بـ 55 عملية إغارة وكمين وإستطلاع داخل سيناء ضد مواقعه ودشمه الحصينة , ومطاراته ومخازن ذخائره وتشويناته وعادوا بأول أسير إسرائيلى وكانت سيناء بأكملها من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب ومن أقصى الشرق إلى أقصى الغرب مسرحاً لعملياتهم .. وفى حرب أكتوبر المجيدة قاد الرفاعى رجاله الأشداء فى هجمات ضد مصافى بترول العدو لحرمانه من الوقود اللازم لمدرعاته , كما نصبوا الأكمنة لأحتياطياته من القوات القادمة من الداخل , وشنوا الهجمات على مخازن ذخائره وعتاده , وقطعوا طرق إمداداته .. وعندما حثت ثغرة الدفرسوار كلف الرفاعى مع مجموعته بمنع إنتشار قوات العدو وتكبيده أكبر خسائر حتى يكتمل تشكيل القوات المكلفة بتصفية الثغرة . حتى أصيب الرفاعى ولاقى ربه .. فتحية إعزاز وتقدير لهذا البطل الشجاع الذى تعجز الكلمات عن إعطاءه ما يستحق من تقدير ما حصل عليه الرفاعى من أنواط ونياشين:- 1- نوط الشجاعة العسكرى فى 9/3/1960 . 2- نوط الشجاعة العسكرى فى 27/1/1968. 3- ميدالية الترقية الاستثنائية فى 1/6/1965 . 4- وسام النجمة العسكرية فى 5/10/1968 . 5- وسام النجمة العسكرية فى 23/10/1969. 6- وسام النجمة العسكرية فى 18/12/1969 . 7- نوط الواجب العسكرى فى 17/4/1971 . 8- وسام نجمة الشرف العسكرية فى 18/8/1971 . 9- وسام نجمة سيناء فى 19/2/1974 10- وسام الشجاعة الليبى فى 19/2/1974
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
![]() ![]() العميد عادل يسرى ============== قائد لواء ضمن الفرقة 16 مشاة قيل عنه فيما بعد انه لواء النصر لتحطيمه 120 دبابة من دبابات العدو ، فقد احد ساقيه فى الحرب فقال عنه السادات هزمتنا اسرائيل فى 67 بجنرال بعين واحدة ( يقصد موشى ديان ) فهزمناهم فى 73 بجنرال برجل واحدة ، يقول عادل يسرى فى حوار مع مجلة الاذاعة والتليفزيون فى اكتوبر 2009 ( انه فى يوم 8 اكتوبر 1973 واثناء الاشتباكات المتواصلة مع العدو سمعت فجأة صوت انفجار عنيف ورأيت ضوءا مبهرا خاطفا ثم وجدت نفسى اقع على الارض وسط عاصفة ترابية عنيفة وفى لحظة خاطفة مددت يدى الى ساقى اليمنى فلم أجدها ... لقد طارت ...اصابتنى طلقة دبابة كاملة لاختراق الدروع تدعى سابوه .... لم يكن حولى سوى الرمال فتناولت حفنة منها بيدى وكتمت النزيف ثم حفنة اخرى لوقف الدم المتفجر وفكرت فى ان دبابة العدو قد تكون ميزتنى كقائد ويمكن ان تضربنى مرة اخرى فتدحرجت 20 مترا فشاهدنى رجالى وهرعوا الى بسرعة فصرخت فى الجميع ..... محدش يقف جنبى...اللى بيحبنى ياخد تارى ...لم يستجب لاوامرى الجنود فهددتهم بمسدسى وطالبتهم بالعودة للمعركة ، ورقدت على الرمال وكلما زاد النزيف اوقفته بحفنات الرمال ، وظل جنود اللاسلكى بجوارى فى انتظار اوامرى ، واعترف اننى لم اصدر اى اوامر سوى الاستمرار فى القتال ...لكن كل فرد كان يعرف ما تدرب عليه وتحركوا جميعا فى اصرار لتدمير دبابات العدو وشاهدت وانا راقد دبابة باتون اسرائيلية تسير بسرعة وفى ذعر ، فلاحقها رجالى واصابوها بطلقة ار بى جيه فى قاعدة المدفع فانثنى واستمرت فى سرعتها الجنونية وهى تطلق الرشاشات فأصابها صاروخ فبدأت فى الانفجار ، وسمعت اصوات رجالى ... لقد اصبتها ... اصبتها ... ، كلهم صادقون كلهم اصابوها واخذوا بثأرى ... مع مغيب الشمس انتهت معركة تدمير الدبابات وجاء إلى جنودى واخذوا يبحثون عن طبيب ولقد اخبرنى ان الجرح تلوث ولم اهتم واصدرت تعليماتى القتالية الاخيرة وامرتهم بعدم الاعلان عن اصابتى حتى لا يؤثر على معنويات جنودى ، وقبل ان اغادر بحث رجالى عن شىء يخصنى فى الظلام ووجدتهم عادوا ومعهم رجلى المبتورة وهى ترتدى حذاء المظلات ووضعوها بجوارى فى العربة المدرعة واصطحبتها معى حتى المستشفى الميدانى بأرض المعركة )
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
![]() ![]() الشهيد البطل طيار هاني حسن ===================== عمل بالتدريس بالكلية الجوية وشارك في العمليات التى قاموا بها مستخدمين طائرات التدريب ل -29 فى ضرب تجمعات العدو بمنطقة الثغرة لمعاونة القاذفة المقاتلة السوخوى كان البطل هانى حسن كان محبا للحياة والإنطلاق والمرح ، ولكنه فجأة وقبل عمليات أكتوبر 1973 ودون أن يعلم أن معلمى الكلية الجوية سيشاركون فى العمليات القتالية تغير حاله فزاد ألتزامه الدينى وإقباله على الصلاة وقراءة القرآن وفى الطلعة التى أستشهد فيها كان قائداً للتشكيل المكون من 4 طائرات وكان الهدف عبارة عن تجمعات لسيارات وجنود العدو بمنطقة الثغرة .. وفى الهجمة الأولى تم القصف بالصواريخ لأهداف ، العدو وفى الهجمة الثانية كان هجوما مباغتاً من طائرات العدو التى ألتفت خلفهم ولكن طائرة الشهيد هانى قد أصيبت بالفعل .. وتوجه بمقدمة طائرتة فى وسط تجمع لجنود العدو ليرشق بطائرته فى الأرض لتنفجر به وبجنود العدو محدثاً بهم أفدح الخسائر حيث كانت الخسائر البشرية هى أشد مايزعج الإسرائيلين حيث لم تكن لديهم أى مشاكل فى إستعاضة العتاد والسلاح والذخائر .. فى حين كانت كل مشكلتهم فى تناقص العنصر البشرى ولكن للأسف الشديد لم يعثر على جثمان البطل الشهيد
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
![]() ![]() ميراج اسرائيليه في مرمي الجحيم "من داخل "ميج 21 مصريه" حرب اكتوبر 73
__________________
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|