|
||||||
| قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
تحيه الى الرئيس الراحل انور السادات
تحيه الى جنودنا البواسل الشرفاء والذين لم يرفعوا اسلحتهم الا لصدور اعدائهم تحيه الى ابطالنا ( عبد العاطى صائد الدبابات ) و ( جمعه الشوان ) وغيرهم من جنودنا البواسل ممن تُركوا فريسه للمرض والفقر |
|
#2
|
||||
|
||||
![]() زعيمان عربيان لم يركعا إلا لله وركعت أمامهم أوروبا وأمريكا الملك فيصل صاحب قرار وقف ضخ البترول لأمريكا وكافة الدول الحليفة لإسرائيل وتبعه في ذلك القرار الكويت وليبيا والجزائر والعراق وبالفعل كافة الدول الأوروبية رفضت مساعدة الأمريكان بتقديم قواعد جوية للجسر الجوي الأمريكي لإنقاذ إسرائيل . والرئيس الجزائري هواري بومدين الذي وضع 200 مليون دولار للإتحاد السوفيتي تحت تصرف مصر ومد مصر بأسراب طيارين (لما يشاركوا في الحرب) . عندما قطع الملك فيصل مد البترول عن الغرب في حرب أكتوبر، وقال قولته الشهيرة : "عشنا، وعاش اجدادنا، على التمر واللبن، وسنعود لهما"، زاره يومها وير الخارجية الأمريكي وقتها هنري كسينجر، في محاولة لإثنائه عن قراره، ويقول كيسينجر في مذكراته، إنه عندما التقى الملك فيصل في جدّه، سنة 1973م، رآه متجهماً، فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبة، فقال: ”إن طائرتي تقف هامدة في المطار، بسبب نفاذ الوقود. فهل تأمرون جلالتكم بتموينها، وأنا مستعد للدفع بالأسعار الحرة؟ يقول كيسنجر: ”فلم يبتسم الملك، بل رفع رأسه نحوي، وقال: وأنا رجل طاعن في السن، وامنيتي أن اصلي ركعتين في المسجد الاقصى قبل أن أموت، فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنية؟ هؤلاء هم من يستحقون لقب قـــــادة يـــــــــــــــــارب اعد لنا مجد هذه الامة بقادة يحبونك أكثر مما أحبوا مناصبهم
__________________
|
|
#3
|
||||
|
||||
![]() مقابر شهداء بورسعيد: هنا يرقد «وليم» بجوار «محمد» ============================ بمقابر شهداء القوات المسلحة فى حربى الاستنزاف وأكتوبر، خير دليل على شراسة المعارك التى خاضتها القوات القوات المسلحة بمدينة بورسعيد على واجهة كل مقبرة لوحة رخامية تحمل اسم ساكنيها، قد تجد اسم واحد أو اسم مجموعة، فيما تشير لوحة إلى 59 شهيدا مجهولا، وعلى واجهة إحدى المقابر يجذب انتباه الزائر بشدة اسم الشهيد عريف مجند وليم حبيب، ولولا اسمه ما عرفت ديانته فلا شىء هنا يميز بين الشهداء فى رقدتهم لا الدين ولا الرتبة العسكرية ولا مستوى التعليم ولا الثروة، الجميع هنا سواسية يرقدون تحت عنوان واحد «شهداء الوطن» فقط.وهناك الشهيد عريف حسن بشارى سعيد، من قرية الكرنك بالأقصر، وهذا الشهيد عبدالعزيز محمد سيد من وراق العرب، وإشارة وحيدة بأن الشهيد محسن عبدالجواد لاعب بنادى الزمالك. ويبدو من التواريخ المدونة على شواهد القبور حجم معارك الاستنزاف التى استمرت من 1967 إلى 1970.ويبدو أيضا مشاركة قوات الصاعقة فى هذه المعارك من أعداد الشهداء المنتمين إلى هذه القوات منهم فيما تبدو أعداد شهداء حرب أكتوبر 1973 الأكثر فهذه مقبرة شهداء الكتيبة 203 صاعقة وتضم 14 استشهدوا يوم 6 أكتوبر، وتلك مقبرة كتب عليها البطل الشهيد المقدم محمد عبدالجواد نصر علام 15 أكتوبر 1973 فى زمن الرجال.... كنا جميعا مصريين .... نحارب لرفعة هذا الوطن
__________________
|
|
#4
|
||||
|
||||
![]()
__________________
|
|
#5
|
||||
|
||||
![]() السادات في كل زياراته للجبهة كان بيتعمد يرتدي ملابس عسكرية من غير أوسمة او رتب حتي يزرع الثقة في قلوب ضباطه وجنوده بأن قائدهم الأعلي ما هو إلا فرد مقاتل تخرج من نفس صفوفهم وعشان كدة لو متعرفش شكل السادات كويس مش هتعرف تميزه وسط الجنود .
__________________
|
|
#6
|
||||
|
||||
![]() نقيب محمد مصطفى عثمان ================== خدم اثناء حرب 73 في سلاح المشاة وانضم لسلاح المهندسين لعمل الكبارى لعبور القوات المسلحة من اللذين قاموا بتطهير قناة من العوائق والالغام وفتحها للملاحة العالمية حاصل على شهدات فى النسف والالغام والحراسات حاصل على شهادة تقدير عن جهدة في حرب 73
__________________
|
|
#7
|
||||
|
||||
![]() صورة تاريخية نادرة . لطاقم من الجنود السوفييت . في كتيبة صواريخ دفاع جوي . سام 3 . عام 1970 . هؤلاء الجنود السوفييت . هم الذين دافعو عن سماء مصر ضد الطيران الإسرائيلي المنخفض . في عام 70 . وقاتلو بجوار المقاتلين المصريين . في ظروف شاقة و في فترة من أحرج الفترات في تاريخ الصراع المصري الإسرائيلي . وقد كانوا يرتدون الملابس العسكرية المصرية للجنود المصريين . بدون تظبيت او قيافة . ولا يضعون الرتب العسكرية . وقد انضم إليهم بعد فترة بسيطة . طاقم من الضباط والجنود المصريين . الذين عملوا على صواريخ ( البتشورا ـ سام 3 ) . ودافعوا عن سماء مصر . وقد كنت واحدا من الضباط الذين تدربوا على أيدي السوفييت . وتسلموا العمل منهم بعد ذلك .
__________________
|
|
#8
|
|||
|
|||
|
«مشير النصر» يروى حكاية القائد الذى حمل رأسه على كفه فى حرب 73.. وأطلق الجملة التى أصبحت أيقونة عالمية: «نعم نستطيع»
كتب : مجدي الجلاد الأحد 29-09-2013 10:26 طباعة المشير اسماعيل مع ضباط الجيش والجنود استعدادا للعبور كنت فى التاسعة من عمرى، حين دوى صوت الطائرة المقاتلة فى السماء.. كان يوماً مختلفاً فى المدرسة.. إذ كان مدهشاً لنا جميعاً أن يهرع المعلمون إلى فصولنا المتواضعة، ويطلبوا إغلاق الكتب والكراريس والانصراف فوراً إلى البيوت.. قالت لنا الأسـتاذة «صباح» بذعر: «لموا الكراريس»، تلك العبارة التى فهمتها بعد ذلك بسنوات، حين قرأت قصة تلاميذ مثلنا فى مدرسة بحر البقر.. وعلى خلفية القصة كنت أسمع العبارة ذاتها: «الدرس انتهى لموا الكراريس».. مات زملاؤنا فى «بحر البقر»؛ لأن طائرات العدو الإسرائيلى لم تجد يومها من يردعها، فأحرقت الأطفال الأبرياء.. فأى درس تعلمناه؟! رضعتُ من ثدى أمى كراهية إسرائيل.. وكان أبى ناظراً لمدرسة مكتوب على جدرانها: «الموت أشرف من الخنوع» و«الكرامة أن تُدفن فى الأرض التى لا تقوى على تحريرها».. وبين البيت الذى ترعاه أمى والمدرسة التى يكدح فيها أبى بيوت كثيرة مخضبة بدماء الشهداء.. وفى البيوت حزن على الذين راحوا، فى الهزيمة، وأمل خافت فى نصر قد يأتى أو لا يأتى.. أما أنا فلم يضعنى أبى فى مدرسته، وإنما حشرنى فى مدرسة «الشهداء الابتدائية بمنيا القمح»، يومها قال لى: «لا أريدك أن تكون ابن الناظر».. صدَّقته، ولكننى فيما بعد عرفت أنه أراد لى أن أتعلم مبكراً أن ثمة رجالاً يموتون دفاعاً عن الأرض والعرض، فيقولون عنهم الشهداء، ثم ندخل نحن مدارس الشهداء، حتى لو لم تُعلمنا المدارسُ كيف نموت مثلهم..! لم يكن لمدرسة الشهداء باب لنخرج منه، فالفصول على الحوش، والحوش على الشارع، وبيتنا فى نهاية الشارع، وأمى تنتظرنى اليوم على غير العادة أمام «الفصل»، فلا أنا فهمت لماذا هرع المدرسون، وقذفوا بنا مبكراً خارج الفصول، ولا أنا عرفت لماذا جاءت أمى مهرولة لتأخذنى فى حضنها إلى البيت.. ثمة شىء غير اعتيادى يحدث اليوم، حتى السماء، كانت تهتز من صوت الطائرات، ورغم ذلك كنت أسمع دقات قلب أمى ممتزجة بدعائها.. يا رب انصرهم، يا رب ما تخيّب أملهم.. وكنت أردد معها «آمين»، دون أن أعرف شيئاً، فهى أمى التى تدعو، والمؤكد أن دعاءها خير، ولكن يدها القابضة على يدى ترتجف.. سألتها: «هو فيه إيه؟».. لم ترد وواصلت الدعاء، ثم قذفت بى إلى جوار إخوتى فى البيت، وفتحت التليفزيون والراديو، وهى تتلو آية الكرسى..! إنها الحرب.. عرفت ذلك بعد لحظات.. فلا حديث لأحد فى البيت أو خارجه إلا عنها.. والواقع أننى لم أتابعها عبر الراديو أو التليفزيون، ففى بلكونات المنازل بالشرقية، وعلى مقربة من مدن القناة، ثمة أماكن أثيرة لمتابعة الطائرات، وطوال سنوات الاستنزاف، كانت الطائرات تجوب السماء، فيحلو لى أن أصادقها.. هى تمنحنى متعة النظر إلى أعلى، وأنا أحصيها وهى ذاهبة، ثم أتمم عليها فى إيابها.. لذا ارتبطت الحرب فى ذهنى بالطائرات والطيارين.. غير أننى حين كبرت، لم أحب اختزال نصر أكتوبر فى الراحل أنور السادات، بطل الحرب والسلام، وحسنى مبارك بطل الضربة الجوية، رغم أنه طيار..! طوال أربعين عاماً، خضعت حرب أكتوبر لهواية مصرية قديمة لا نريد أن نبرحها: كتابة التاريخ بالهوى الشخصى.. الحقائق هى ما نراه نحن، والوقائع بين أصابع من يدوِّنها، لذا بات طبيعيًّا أن يفتح المؤرخون مئات الكتب والمؤلفات للسادات ومبارك، ويتجاهلوا المشير أحمد إسماعيل وزير الحربية الذى وضع خطة الحرب وقاد الجيش فى نصر أكتوبر.. إنه التاريخ حين يُدوَّن لممالأة الحاكم، وكأن الموت الذى خطف المشير المنتصر عقب أشهر قليلة من الحرب، خطف معه دوره البارز فى الحرب.. غير أن الموت ذاته كان سينهى حياة أحمد إسماعيل لو فشلت خطته فى الحرب.. الموت المادى فى محاكمة الهزيمة، أو الموت المعنوى له ولذريته من بعده.. لا فرق.. فالرجل الذى كان متقاعداً فى بيته قبل الحرب، كان أكثر شجاعة وكفاءة من قادة قالوا للسادات بصوت مرتفع: «ليس بمقدورنا أن نحارب الآن»، ولأنه لا يؤمن بالمستحيل، استدعى القائد الذى يمتلك إرادة حقيقية، وخطة متكاملة.. ولكن المشير أحمد إسماعيل، الذى ذهب للسادات ورقبته فوق كفه، كان أول من أطلق العبارة التى صارت أيقونة عالمية «yes we can».. وفعلها الرجل دون أن ينصت لتحذيرات المحيطين به من المصير الكارثى لو خسرت مصر تلك الحرب..! هل عرفتم الآن لماذا نقبنا عن مذكرات المشير الراحل أحمد إسماعيل التى كتبها بخط يده؟!.. إنها فضيلة رد الجميل والعرفان لمواطن مصرى ضحّى بحياته ليرفع علم مصر عالياً فوق أرض سيناء، وهو واجب أيضاً على أجيال عاشت كريمة بفضل هذا الانتصار، وأنا منهم، والأهم من هذا وذاك أن يعرف أبناؤنا وأحفادنا من هو المشير أحمد إسماعيل، بطل حرب أكتوبر، الذى تجاهله البعض لأنه كان يؤمن بمبدأ العمل فى صمت..! سيدى الراحل العظيم أحمد إسماعيل.. إليك أهدى هذا الكتاب.. وحتماً سوف تصلك كلماتى هذه: أنا فخور بك.. وشرف لى أن أضع مداد قلمى على صفحات من سيرة حياتك المجيدة.. فإذا كنت أنفقتُ فى مذكراتك عاماً كاملاً، فقد كرست أنت حياتك كلها لنحيا أحراراً. http://www.elwatannews.com/news/details/331639
__________________
صن لسانك عن الشر و شفتيك عن التحدث بالغش
|
|
#9
|
|||
|
|||
|
__________________
صن لسانك عن الشر و شفتيك عن التحدث بالغش
|
|
#10
|
|||
|
|||
|
شكرا يا استاذنا اشرف الرميسى
عندك حق فى كل كلمه فعلا لا يستطيع احد ان ينكر دور الزعيم الراحل ناصر الغلابه صاحب القرارت الجريئه قائد ..بطل ..انسان
__________________
صن لسانك عن الشر و شفتيك عن التحدث بالغش
|
|
#11
|
||||
|
||||
|
جزيل الشكر والتقدير لأستاذنا الرائع جرجس جورج على هذا الموضوع المميز
و خالص الشكر والتقدير لكل من ساهم فى هذا الموضوع بمشاركاته القيمة و كل عام و جميع المصريين والعرب بخير و كل عام و جيشنا الباسل يزداد تألقا و نجاحا ان شاء الله فمهمة الدفاع عن الأوطان والحفاظ عليها مهمة ثقيلة الدفاع عن الوطن من اعداء الخارج والحفاظ على حدود بلادنا آمنة و الدفاع عن الاوطان بمقاومة مايحدث فى سيناء على يد جماعات مسلحة تحاول تحويل البلاد الى جماعات أو ميليشيات مسلحة حمى الله جيشنا الباسل و كل عام و جميع المصريين بخير جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 05-10-2013 الساعة 05:46 AM |
|
#12
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
عارف ياأستاذ / جرجس أنا إطمأننت الأن ليه لأن هناك جزء من نسيج
مصر وهو إخواننا الأقباط وأنت منهم أخي الحبيب كان هناك دائما لغط نسمعه أن عبد الناصر كان جائرا عليهم لاحقوق لهم في عهده فيأتي ردك ورد الكثيرين الأن من الأخوة والأصدقاء المسيحين بما ذكرته الأن لنصحح تاريخ حاول الكثيرين تشويهه .. ولكن مصر أكبر من يتلاعب بتاريخها عصبة من التوافه الأقزام .. أشكرك أخي العزيز علي موضوعك القيم .. والقمم التي شاركت فيه بأمانة وموضوعية وصدق
__________________
|
![]() |
| العلامات المرجعية |
|
|