اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء الدين سعيد
شاعرنا الجميل أبو العلاء
يوم تلو الأخر نجدك بين كلمات قل كاتبها مدافعاً عن الحق دون أن تخشى سلطان طاغ
أستمر أيها المبدع فدائماً ما نشتاق إلى نسيج قلمك وجمال فكرك ،،،،،
وأسمح لي أن أجيب على الأستاذ الفاضل mido-199841
لم يأتي نبي الله موسى على أشلاء الشعب وإعتقال علماء الأمة ومرافقة السفهاء ، حينما يدافع أي منا عن فكرة معينة فلا يدافع عن أشخاص أو جماعات ولكن ندافع عن حق دون الباطل ، فشتان الفارق بين التاريخ الذي تتحدث عنه وتشبيهك الذي يختلف منطقاً وموضوعاً مع الوقت الحالي ، فغداً ستشرق شمس الحرية وسينتصر الحق شاء من شاء وأبى من أبى ، ومن قبل حينما غضبنا من الصمت القاتل الذي لم نعرفه معناه سوى الآن كتبنا للرئيس الأستاذ الدكتور محمد مرسي " أغضب " وللأسف لم أحتفظ بنسخة مكتوبة منها ولكنني أحتفظ بالصورة التي دونتها عليها وسأريك إياها ، فنحن لا ندافع عن أشخاص ولكن ندافع عن " حرية فكر وإرادة شعب انتهكت ودماء ملأت الشوارع وأطفال تيتموا ونساء ترملوا وشيوخ وشباب وعلماء هم بين القضبان الآن ، وسنظل ندافع عن الحرية وإن كان ثمنها أرواحنا فإما نعيش أحراراً أو نموت أحراراً ، فلن نقبل بالعبودية التي قد ذهبت منذ أكثر من 1435 عام ، ولن نسامح في دماء الشهداء ،
ولك بالقصيدة التي كتبتها في 23/03/2013

|
الشاعر الفذ ضياء الدين سعيد صوت الحق
اشتقت إليك سيدي لكنني عندما أراك وقد عدتَ بسهم من كنانة صوتك ترتاح نفسي ويهدأ نبض قلبي فغب ما شئت لكن عد دائما مثلما تعود كلما تعود
كل التحية لك ولقلبك الذي يكره الضيم ويعانق الغيم