محمد صبحي: فيه «شهداء» في اعتصام رابعة العدوية.. و«مش هنحط رؤوسنا في الطين»

[Mido-199841]

لا ينكر الحق عن هؤلاء وهؤلاء إلا مغيب

المهم والأهم من يتحمل الحساب

من جمعهم وبالوهم خدعهم ومع أول طلقة رصاص عمل فرار ولمصيرهم تركهم

أم من دعاهم ليعودوا لديارهم سالمين فتم حصارهم بمواقعهم وتهديدهم ليفتعلوا الأوغاد ويخططوا لهذه المواجهة

لانبرأ أحد فليس هذا عملنا ولكن نريد للكل أن يرى الصورة شاملة الكل

وتلك هى المعضلة عند أتباع المرشد والذين يعتبرونهم شهداء فقط للمتاجرة بهم

حين تكتمل الصورة عند الطرفين ويتحمل الكل مسئوليته من البداية للنهاية سيأخذ الكل حقه

شكرا