بالوضع الحالى ماتت فينا قيم العلم الحقيقى وقيم التعلم لانه منذ عقود من الزمن لسيت ببعيد ربما منذ وفاة الدكتور جاد الحق على جاد الحق مات معه الازهر الحقيقى فلم يبقى منه الا اشباه العلماء وما هم حتى باشباة وبقت رؤوس فتنة تلبس الحق بالباطل وهم يرتدون زى الازهر حتى اصبحنا بين الامم ما عند مصر عالم يشار الية بالعلم والفقة والان لايقول على احد من ابناء الازهر عالم الا هم يقولون على انفسهم ولا يعلمون ان الناس تعرف عنهم انهم راسبى الثانوية الازهرية او الناجحون فيها باقل مجموع وكثير منهم راسب فى كليتة مرات وعجبى لعلماء اليوم وازهرنا
|