اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان الخولى
السؤال الأول - واقعية ارسطو تكمن فى اعترافه بصعوبة تحقيق ما نادى به افلاطون بحرمان طبقتى الجنود والحكام من الزواج والملكيه وايمان ارسطو بأن رأى الأغلبيه يفوق رأى الفرد مهما تحلى هذا الفرد بالمعرفه والحكمه اما افلاطون فقد جعل قاعدة مجتمعه السياسى ديكتاتورية الفرد العاقل او العدد المحدود من العقلاء.
السؤال الثانى - ارسطو كان اكثر رجعيه من افلاطون فى نظرته للمرأه لأنه رأى ان المرأه بالنسبه للرجل هى كالعبد بالنسبه للسيد وان الرجل هو الحاكم والمرأه هى المحكوم فالزوج يتحكم فى زوجته ويسيطر عليها
أما افلاطون فأكد على انه يجب ان تتاح للمرأه فرصة الالتحاق بالمهن المختلفه وهناك مساواه بينها وبين الرجل فى التعليم وتشارك مثلها مثل الرجل فى الحروب وفى الدفاع عن الوطن.
- تساويا فى نظرتهما لطبقة العامه حيث ان كلاهما اكد على ضرورة التوازن داخل المدينه فالفرد لا ينتمى لنفسه بقدر ما ينتمى الى الدوله ولم يختلف ارسطو عما قدمه افلاطون فى التمييز بين الطبقات والوظائف المقرره لكل طبقه فالبعض خلق ليكون حرا والبعض الأخر خلق ليكون عبدا
|
أخى الفاضل من أين جئت بهذا الكلام ... ؟
دة خارج محتوى المنهج .. اعتقد إن السؤال الثانى خطأ مطبعي قبل مايتم حزف بعض الأجزاء من المنهج !
وإجابة السؤال الأول هاتبقي إسهمات أرسطو هى الدليل على واقعيته اكثر من أستاذه .
لكن اللى حضرتك كاتبه دة من أين مصدره ؟
والله اعلى وأعلم