الخرافات "الإخوانية".. عرض مستمر.. أوله "مرسي من أهل الخطوة".. وآخره "تشكيل الحكومة ف

[ابوميار2]

جدو عبده : أستحلفك بربك ما هو موضوع أهل الخطوة ؟ وهل هذا من أدبيات الاخوان أم من أدبيات الصوفية ؟
نريد أن نتعلم منك ؟ و من المصادر الموثوقه ؟
وشكرا على سعة صدرك

[أ/رضا عطيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوميار2

يا جدو عبده : ما هي الانتصارات التي حققها عبد الناصر وفي أي المعارك ؟
هل حرب اليمن ؟ أم الكونغو ؟ أم 1967؟ أم 1956؟
نريد حقائق ووقائع ؟
نريد أن نتعلم منك ؟ حتى نستفيد من التجربة الناصرية ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوميار2

جدو عبده : أستحلفك بربك ما هو موضوع أهل الخطوة ؟ وهل هذا من أدبيات الاخوان أم من أدبيات الصوفية ؟
نريد أن نتعلم منك ؟ و من المصادر الموثوقه ؟
وشكرا على سعة صدرك

أولا شكرا لمرورك ومشاركتك فى الموضوع

ثانيا (ناصرى - ساداتى - مباركى - سيساوى )

كل هذه المسميات ماهى إلا كلعبة قذرة دائما يرددها ثعالب الوطن من أجل ثقزيم الوطن فى حجم الرئيس

وفجأة يجد كل من يدافع عن وطنه قد وضع فى أى سلة من هذه المسميات ليظهر فى صورة المطبلاتى-- الوطن أبرح وأعز وأبقى بأمر خالقه سبحانه وتعالى

ممكن تبحث عن عدد الناصريين بالفعل وليس لزوم السياسة وفقط فى مصر وغيرها --- ستجد أن أحبة عبد الناصر ليس بالعدد القليل الذى يستهان به رغم ماعددت له من كوارث وبرأت الطرف الأخر --- فلنرى الصورة كاملة وإلا فلا نقنع أنفسنا بما يخالف قيمنا - ونهدر دماء من ضحوا من أجلنا من حرب الاستنزاف (عبد الناصر ) لنصر أكتوبر (السادات ) وإلى الأن ----فمن هزم هو هو من انتصر

مبدأ الثعالب هو تصوير الرئيس كملاك لايخطىء والفرعون الإله ثم يعدد سلبياته ويتجاهل ايجابياته وإلا فمالمبرر والوسيلة لمحاولة إسقاطه وقلب الناس عليه وهو يحظى بالتأييد من شعبه وأنجازاته تزكيه؟



بل ويتناسى المؤامرات الخارجية على وطنه ليتم لعناته على الرئيس أيا كان

عندها يا أستاذنا العزيز لايستحق هذا الشخص أن تتحاور معه لسبب بسيط

أن فى طيات كلامه تنكر لمؤامرات الصهاينة ضد وطنه مصر حين رأها تتمدد وتتعملق فى الشرق الأوسط وإفريقيا

وتنكر لما فعله كل رئيس وهو ينعم فى انجازاته لحظة حديثة لأنه كاره للوطن فهل يهذا تمنى الخير لأهلها ورئيسها ؟

أما بالنسبة للمشاركة الثانية --- فهذا ماجاء بالمقالة وانت كنت لاتعلم فاسأل عن منهج الإخوان والذى احتوى على كل مناهج الدنيا وكل أديانها وكل أمر يصلهم للحكم فالغاية تبرر الوسيلة


شكرا