محافظون يدعمون الإرهاب

[حمدى حسام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جدو عبده

دا على أساس أن الأدب بيتفرفط من الثوار والقوى الثورية والسياسية المزعومة فى كل مكان

نعم فلنحاسب كل من يخرج منه إشارات خارج الأداب المصرية

وماذا عن من يخرج من أفواههم إهانات لشعب ومؤسسات الدولة ؟

وماذا عن من تأتى أفعالهم دائما بضياع الدولة وضد إرادة وتوجهات الشعب ؟

هذه القوى الثورية المزعومة تستحق الحساب مع هذا المحافظ

ولا هما شايفين أن رأيهم أسمى من رأى شعب الاسماعيلية ؟

السوس بدأ يعلو صوته وينخر كسابق عهده ظنا منه أن الشعب فى غفله ولا يتابع تحركاتهم

ريحوا روحكم وسيبوها لأهل الشأن والاسمعالاوية أدرى بشئونهم ولا إيه يانحانيح ؟

فهناك محافظ بورسعيد الذي يهين تاريخ الوطن بسعيه لإعادة تمثال ديليسيبس إلي قاعدته بمدخل القناة بعد أن نسفته المقاومة الشعبية عام 1956 باعتباره رمزاً للاستعمار!!..فضلاً عن المحافظين الاكثر فشلاً في الإسكندرية والجيزة واللذين حولا محافظتيهما إلي عشوائيات تختنق بالقمامة ومخالفات البناء ومطلوب إقالتهما فوراً مع محافظ سوهاج الذي لا يمر يوم دون وقوع كارثة مرورية مروعة بمحافظته!!..

[أ/رضا عطيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمدى حسام

فهناك محافظ بورسعيد الذي يهين تاريخ الوطن بسعيه لإعادة تمثال ديليسيبس إلي قاعدته بمدخل القناة بعد أن نسفته المقاومة الشعبية عام 1956 باعتباره رمزاً للاستعمار!!..فضلاً عن المحافظين الاكثر فشلاً في الإسكندرية والجيزة واللذين حولا محافظتيهما إلي عشوائيات تختنق بالقمامة ومخالفات البناء ومطلوب إقالتهما فوراً مع محافظ سوهاج الذي لا يمر يوم دون وقوع كارثة مرورية مروعة بمحافظته!!..

ومن قدم هذا الطلب؟ الشعب أم النحانيح ؟

اتوكل على الله انت كمان واشتغل ناشط خيرى يمكن لما تقرب من ولاد بلدك وتقدم لهم أى خير هتسمع منهم رغم العوز إنهم يرفضون أى وصايا عليهم من أى حد ولأى حد مهما إن كان

الفرق بين بعض النشطاء وبعض القوى السياسية وبين الشعب

النشطاء والقوى السياسية إياهم يزعمون التغيير وهم ثبات على أرض الغرور - أنا الثائر أمرى يطاع ---أنا الوصى عليكم وعارف مصلحتكم أكتر منكم--

الشعب : الصمت الرهيب والصبر العجيب دائما يتبعه فيضان من اللسعات المدوية على قفا الغرور والمغرورين

مش بيقولوا الشعب هو المعلم - والمعلم الشاطر لازم يصبر حبتين على النحانيح من الطلبة لحد مايعقلوا أو يتهدوا أو يكون مصيرهم زى غيرهم