|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
هذا الهوس الفكرى لايستحق عناء الرد
فهؤلاء لايقرأ لهم فى المصدر ولكن يقرأ لهم فى المنتديات الصديقة شكرا |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
نوارة نجم .. كما أشرنا فى الأسبوع الماضى إلى أن الظلم لا يبنى وطنًا، فإن الإشارة إلى الظلم وتحديده تساعد على بناء وطن، وتغضب الطبالين الذين لا يرغبون سوى فى إسداء المدح والثناء، وخلع صفات الألوهية على الحاكم، ليس حبًا فى الحاكم البتة، ولا حرصًا على الوطن بطبيعة الحال، على العكس تمامًا، إنما هو حرص على مصالحهم الشخصية، ولو على حساب الوطن. ليس من مصلحة السلطة أو الوطن أن يتم إرهاب المعارضة، ويغذى المتملقين ببساطة، لأن هؤلاء المتملقين لا يسعون إلا خلف مصالحهم وفقط، ولا ينشدون من وراء الإطراء والمديح والتطبيل سوى أن ينالوا حظوة لدى السلطة، ومن ثم يحصلون على ما يرغبون فيه: استعادة مجد زائل، بناء مجد لم يكونوا ليحصلوا عليه بمواهبهم الفقيرة، مركز مهم، شهرة، مجالسة صفوة القوم، تكديس الأموال، الحصول على المناصب.. إلخ. تميل الطبيعة الإنسانية إلى كراهية المنتقدين، خاصة لو أنهم يتميزون بـ«لسان طويل»، لكن عودة إلى أجدادنا القائلين: «يا بخت من بكانى وبكى عليا ولا ضحكنى وضحك الناس عليا». وهذا بالضبط ما يفعله الطبالون الآن.. يضحكون الناس على السلطة والرئيس حين تقول إحدى المتملقات مخاطبة الرئيس: «ما تسافرش أمريكا ولو سافرت خد أكلك وشربك معاك، وما تاكلش حاجة من إيد حد نهااااائى»، فهى تضحك الناس على الرئيس حين يصر بعض الطبالين على أن مصر ليس فيها مسجون رأى واحد، ولا يوجد فى السجن مظلوم واحد، فهى تضحك الناس على مؤسسات الدولة حين يتهم إعلاميو التطبيل كل من يعترض أو يعارض بأنه خائن للوطن، فإنه يضحك الكون كله على بلد كمصر. الحقيقة أن النظام- أى نظام حاكم- يحتاج بشدة إلى المعارضة، يحتاج إلى من يشير إلى أخطائه ويطلب منه التصويب، يحتاج إلى من يلفته إلى قصوره ويقترح عليه الحلول، ويحتاج أكثر إلى أن يسمع، ويظهر أمام الناس، وأمام العالم بأنه يسمع ويستمع ويستجيب، لأن ذلك سيضعه فى صورة الديمقراطى الذى يقبل النقد، والأهم سيضعه أمام الله فى صورة المتواضع الذى ينصت إلى من يهدى إليه عيوبه. المداحون هم أسوأ بطانة يمكن أن يتخذها الحاكم، وهم من ذلك يدفعون بالنظام إلى الهاوية، وهم من أسقطوا نظامين فى السابق، وهم على وشك إسقاط الثالث إذا لم يتنبه القائمون على الأمر. فى أول خمس سنوات من حكمه، أصدر المخلوع مبارك أمرًا بعدم إطلاق لقب السيدة الأولى على زوجته، ومنع أى أغنيات تطريه أو تمدحه، وكانت السنوات الخمس الأولى التى أبلى فيها بلاء حسنًا، ثم مع طول مدة الحكم نسى كلمته الشهيرة «الكفن مالوش جيوب»، وبدأ يهز رأسه فى سعادة وهو يسمع: «روحه سمحة، أدب ومصالحه، صافى القلب يا كفر مصيلحة»، وكانت نهايته فى ذاك. أما أذناب نظامه، فهم يقومون بمحاولات لاستعادة مجدهم الغابر عبر تكرار التطبيل والتهليل الذى مارسوه فى عهد مبارك.. هم من تسببوا فى إسقاطه، وطبلتهم نذير شؤم على كل من يطبلون له، كما كانت طبلة مؤيدى مرسى نذير شؤم عليه. http://www.youm7.com/story/2014/9/28...6#.VOtgsSxhlsY http://www.youm7.com/story/2014/9/28...6#.VOtgsSxhlsY
__________________
![]() ![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]()
[quote=حمدى حسام;6126988]والتطبيل أيضاً لا يبنى وطناً
يامستر كوبى -كان يكفى هذا الرد من صدرك لتعبر عن فكرك ولكنكم دائما تريدون المدد من نواره ورفاقها ومن المستشار السابق ذو الرأس المدكوكة بين الكتفين فلا تجد لها رقبة ولاقفا لتنير لكم حتى الرأى وتتواروا خلفها حتى تخفوا حقيقتكم التطبيل لم نراه إلا فى السنة السودة والذى كان يتبع كل تحركات المحروس بعد كل خطبة بعد كل رحلة حتى عند خروجه للصلاة والتى هى لله كنتم تمتدحون هذا التحرك المبارك وكأنه انجاز لم يصنعه أحد من قبله انظر حولك هل تستمع لتطبيل وتهليل أم لبكاء وعويل على دماء تسيل بفعل كلاب صنعها كبيركم وتؤيدونهم بلا حياء ولا استحياء امرأة أمريكية تصارع رئيسها لتثبت أحقية مصر للرد على *** 21مصريا وكروش تحمل فى طيها نعيم هذا الوطن وترفض ماصنعه رجال هذا الوطن من أجل الكرامة التى يفقدونها هؤلاء المرتزقة من قطر وتركيا أدرك كتم أنفاسكم فالشارع لايطيقكم ولذا فلتلجأون إلى هذا المنفذ لتبثوا سمومكم وتنثروا أحقادكم ولذا من باب الرحمة نترككم تنفسون عما بداخلكم وسبحان التواب فربما كما دخلت إمرأة الجنة لأنها رحمت قطة ربما تكونوا سببا لدخولنا الجنة حين نرحم خروف وندعه يتنفس ويفضفض تنفسوا وفضفضوا كما يحلوا لكم |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|