أما المعزول محمد مرسى، فإنه خريج جماعة ظلامية، عقيدتها قائمة على عدم الاعتراف بوطن له حدود معلومة أو راية مرفوعة ومعروفة،وإنما كيان وهمى، فيه المواطن المسلم الأفغانى أو الباكستانى أو النيجيرى أو حتى الإسرائيلى - ولن أقول التركى أو القطرى أو الحمساوى - أفضل وأهم من المواطن القبطى المصرى، وأن أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية - التتار الجدد - هم شعب الله المختار، أما باقى المصريين مثلهم مثل أى مواطن أوغندى أو إثيوبى، والدليل الخطاب الذى تبناه المعزول مرسى،طوال فترة حكمه المأسأوى هو «أهلى وعشيرتى».
اولا الاهل والعشيرة تعني الاخوة تعني التقار ب مصداقا لقوله تعالي ((انما المؤمنون اخوة )
ثانيا ::كيف يكون الاسرائيلي مسلم لان ببساطة اسرائيلي يعني يهودي
ثالثا هل الخلافة الاسلامية والسعي الي استعادتها وهم من الاوهام
رابعا لكلا منا عيوبه ومميزاته فلسنا ملائكه علي طول الخط ولسنا شياطين دائما
خامسا قال المصطفي صلي الله عليه وسلم
((من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خيرا او ليصمت )))
مع خالص احترامي للجميع ///كن مع الله يكن كل شئ معك
|