|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
![]()
الدرس الثاني
س 1: ماالمفهوم الخاطئ عن العلم في الإسلام ؟ جـ : هو أنه لا شأن له بالعلوم الكونية أو العلوم المادية الحديثة ، وأنه ينحصر فقط في العلم بأحكام الإسلام وآدابه . س2:ما الدليل علي خطأ هذا المفهوم ؟ ج : 1 - أن الإسلام جاء شاملاً لضروب النشاط الإنساني 2 - أمر الإنسان بتعمير هذا الكون المسخر له، 3 - أن ظواهر الكون ليست بالشئ المبهم 4 – قول النبي : ( أنتم أعلم بشئون دنياكم ) . س3 : ما مجال العلم في الإسلام ؟ أو ما المفهوم الصحيح ؟ ج :هو كل علم لا يستغني عنه في أمور الدنيا أو الآخرة فهو يشمل العلوم الدنيوية والأخروية معاً وهو كل علم يدفع الجهل س 4: توجيه القرآن تأكيد للمنهج العلمي . وضح ذلك . جـ لآن القرآن يدفع الإنسان إلى محاولة استكشاف المجهول في هذا الكون ، ويدعو كثيرًا إلى التأمل في أسرار الكون على أساس من الثقة في قدرة الإنسان بالعلم على مواجهة الطبيعة واستنباط أنواع كثيرة من العلوم المتصلة بكل شئون الحياة . س5 : ما فرق بين العلم( الكوني ، و المادي ، و الديني ) ؟ جـ :- العلم الكوني : يبحث في الكون وأسراره ونظرياته كالأرض والسماء والنجوم والفضاء . - العلم المادي : يبحث عن المادة وتكويناتها ونتائجها ، كعلم الفيزياء وعلم الكيمياء والأحياء وغيرها .- والعلم الديني : هو علم الفقه الذي يتناول أحكام العبادات والمعاملات وما يتصل بها من علوم الحساب والطب والزراعة ؛ لأنها ضرورية في المعاملات وقسمة الوصايا والمواريث وغيرهما . س 6 : عين الأفكار التي أوردها الإمام فخر الدين الرازي في تفسير قوله تعالى: (وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْر) جـ : 1 - مداومة الرسول لمشاورة الصحابة 2 - المشاورة قاعدة شرعية في الإسلام . 3- أمر الله الرسول بالشورى دعوة لاقتداء كل الناس به في ذلك مع أنه أكمل الناس عقلاً . 4 - المشورة خير كلها ، وتهدي دائما إلى الرأي الأفضل . س7: لم اعتبر الفقهاء الصناعات فروض كفاية ؟ وعلام يدل ؟ جـ : لأن عليها يقوم نظام الحياة ، فعلوم مثل الطبيعة والكيمياء والحياة والطب ، والهندسة والزراعة وغيرها لازمة للمجتمع ، و على الإنسان أن يدرس منها ما استطاع فدراستها عبادة لله تعالى (فرض كفاية). - وهذا يدل على فهم جيد للعلم في الإسلام؛ فهو يشمل جوانب الحياة ، سواء أكانت في الأمور الدينية أم الدنيوية . س 8:ما العالم الأكبر والعالم الأصغر ؟ وما نتيجة البحث فيهما ؟ جـ : العالم الأكبر : الكون ، و العالم الأصغر : النفس . وهما ينتهيان إلى اكتشاف قوانين الخلق ومعرفة الخالق . س11 : كتب الإمام أبو حامد الغزالي فصلاً في كتابه (إحياء علوم الدين) بعنوان "بيان العلم الذي هو فرض كفاية ".(أ) فما هذا العلم ؟ اذكر أمثلة. (ب) لماذا كان هذا العلم فرض كفاية ؟ جـ : (أ) هذا العلم هو كل علم لا يُسْتَغنى عنه في قوام أمور الدنيا ..الأمثلة : الطب والهندسة والزراعة والفلك. 1 (ب) لأنه ليس في مقدرة أي فرد أن يقوم بكل هذهالعلوم وإنما يكفي أن يقوم به البعض فيسقط عن الآخرين .. |
العلامات المرجعية |
|
|