كنا نسمع زمان أى انسان يفكر فى أن يقوم بأى عمل أو أى مشروع مهما صغر حجمه تجده محاصر بمئات النصائح من الغريب قبل القريب مع الدعم والمساندة
نحن الأن نعتصر هذا الترابط الأسرى والمجتمعى تحت عنوان خاطىء للحرية لايتفق مع مجتمعاتنا
فتجارب السابقين أصبحت تنتقل على استحياء من ثقوب ضيقة للأجيال تحت زعم هيا بنا للتطور
هناك شروخ تمتد داخل المجتمعات الإسلامية والعربية
فالنصيحة ليست بالفكرة البسيطة المتداولة بين الأفراد ولكنها أيضا النصيحة التى تقارب بين أمم وتوحدها أما زحف كونى ضدهم
تلك هى المعضلة
شكرا جزيلا على الموضوع القيم
|