|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
وكالة سبوتنيك: الخارجية السورية تعلن توغل القوات التركية داخل أراضى سوريا
الأحد، 14 فبراير 2016 - 08:30 م هذه المقالة من نوعية (أخى السنى أقتـ لنى أنت -شردنى أنت ولكن إياك وأن تتركنى ليقتـ لنى الرافضة أو الروس ) مقالة لتمهيد الأرض للتدخل التركى على الأرض السورية ---وستتبعها لعنات قادمة على من يرفض هذا التدخل أو لايشارك فيه مقاله طويله عريضه مافيهاش تلميح من قريب أوبعيد لداعش ؟؟؟؟!!!ولم يذكر دور التحالف الدولى فى تعميق الجراح !!!!! والشيخ الذى يريد إزاحة كل من يخالفه يبدو أنه ممن يحملون شعار (الشيعة أخطر على الإسلام والمسلمين من اليهود فعلى كل السنه أن يتكاتفوا للتصدى ) دعوة طائفية فجة وكله بغطاء دموع تماسيح التبرير لمزيد من التدخلات والقتـ لى والصرعى بأيدى الطرفين - ومت أيها السورى على أرضك أو على أراضى غريبة لكن إياك أن تعارض شيوخك من السنة أو الشيعة الوطن الذى تخلى عنه أهله وتفرقوا وكل فريق سعيد بفريقه وسمحوا لغيرهم أن يقودوا قرارهم لايبكى حين تستباح أرضهم وتأكل أكبادهم بأيدى إخوانهم وأعدائهم شكرا جزيلا أستاذه أم فيصل على الموضوع
__________________
الحمد لله |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
شكرا استاذ رضا رد حضرتك عجبني كما يقولون الامور شابكه مع بعضها وكلها لاتصب بمصلحة الشعوب صدقني الشيعه اخطر من اليهود على العراق بالذات واللي تسمعوه اقل مما يجري بداخل العراق تحياتي وتقديري |
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ألم يجاور السنى الشيعى وجمع كل الفئات المختلفة فى دولة قوية سياسيا واقتصاديا وكان صخرة تهدد الفرس والصهاينة فماذا بعد أن بثت الفرقة وعلت صيحات الشيوخ المسيسين لتأجيج الطائفية ---فكراهية صدام كانت تسكن قلوب شيوخ السنة والشيعة على حد سواء ---- فهاقد رحل الديكتاتور فأين العراق الأن وأين سوريا الأن بل أين العرب كلهم الأن فتاوى شيوخنا فعلت الكثير -ونعلم أن مشعلها أعداء الأمة ولكننا نتجمل لنتخفى ولانحرم شيوخ فريقنا التأييد والمباركة فريق يدعم تركيا ورفاقها وفريق يدعم إيران ورفاقها سوريا لن تعود إلا إذا تطهرت من كل الاغراب حاملى الشعارات وتعايش السنى والشيعى والقبطى السورى وباقى الفئات ليعيدوها فهل ترين لهذا التعايش بريق أمل وسط هذا الصياح الطائفى الفتنة فى أشدها ولامنجى منها إلا الملك القدوس مالك الملك ذو الجلال والإكرام شكرا استاذتنا الفاضلة
__________________
الحمد لله |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|