|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
دى اصلا مش فزورة
دى متفبركة ![]() ![]() ![]() ![]() ونسبية اينشتين يا El Sayed ببساطة هي عندما تصل سرعة الجسم الى سرعة الضوء تتلاشى الكتلة وتتحول كلها الى طاقة من العلاقة E=mc حيث E الطاقة وm الكتلة وc سرعة الضوء c=3*10e8 وماتكلمش في اللي مالكش فيه.................... Raman Spectra Sorry Raman Spectra |
#2
|
|||
|
|||
![]()
.
اولا اؤكد لكم ان اللغز لا يحتوى على اى نوع من الاستهبال والاستعباط او الهزار او اى تلاعب فى الالفاظاو الفبركة وهو ما اكدته باللغز واكثر من مرة لحل اللغز اقتبس بعض الكلمات من اللغز او من ردودى على الاعضاء لحل هذ اللغز يتطلب إطلاق العنان للعقل دون حصره بين زوايا ضيقة و تحرير العقل من قيود المكان والزمان وقيود الممكن والمستحيل هى الفكرة تعتمد على حقائق علمية وتفكير خارج حدود الزمان والمكان ومراجعة كافة المعطيات باللغز وربطها مع بعضها الحل ليه علاقة بركوب مواصلات بس مش اى مواصلات على فكرة انت فتحتى الحل اول خطوة صح فى حل اللغز محاولة ربط الارقام والمعطيات مع بعضها للحصول على بعض النتائج وكيفية احتساب العمر وبعض من الاعضاء كانوا على الطريق الصحيح للحل ولكن لم تكتمل الفكرة لديهم اذا اردتم ان احل اللغز كان بها و اذا اردتم المحاولة مرة اخرى لكم ما اردتم للتسهيل مؤقتا اللغز يعتمد على حقائق علمية ويعتمد على تعريفنا لكلمة العمر والسنين وكيفية احتسابها ارجو الا اكون تسببت فى اهدار وقت الاعضاء الثمين فيما لا يفيدهم واوعدكم اننى لن اضع اى لغز مستقبلا واكتفى بالردود فقط وتحياتى الى الاعضاء الذين حاولوا التفكير باللغز بمنطق وعلم . |
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اصلها كانت نقصاك |
#4
|
|||
|
|||
![]()
ده فصل من كتاب اينشتاين والنسبية للدكتور مصطفى محمود :
وصلنا من الحلقات السابقة إلى أن الزمن مقدار متغير يتوقف على المجموعة المتحركة التي يشتق منها ، وأن كل زمن له مرجع هو حركة الجسم وحركة المجموعة التي يستنبط منها أساس تقويمه الزمني ... فإذا حدث وتغيرت حركة الجسم فإنه ينبغي أن يتغير زمنه ، وبما أن الحد الأقصى لسرعة الحركة هو سرعة الضوء (186284 ميل/ثانية) فهذا الرقم يمثل حدود معرفتنا . وما يُقال عن الزمان يقال عن المكان ، ويضرب أينشتاين مثلا بسيطا لهذا الكلام فيقول : إننا إذا تصورنا ساعة ملصقة بجسم متحرك ، فإن هذه الساعة لا بد أن تسير بسرعة أخرى مختلفة عن سرعة ساعة ملصقة بجسم ساكن كالجدار مثلا ، وبالمثل فإن مسطرة تتحرك في الفضاء لا بد أن يتغير طولها تبعا لحركتها ... وعلى وجه الدقة فإن الساعة الملصقة بجسم متحرك تتأخر في الوقت كلما زادت سرعة الجسم حتى تبلغ سرعة الجسم سرعة الضوء فتتوقف تماما ، والشخص الذي يصاحب الساعة في حركتها لا يدرك هذه التغيرات وإنما يدركها الشخص الذي يلاحظها من مكان ساكن ، وبالمثل تنكمش المسطرة في اتجاه حركتها كلما زادت هذه الحركة حتى يتحول طول المسطرة إلى صفر حينما تبلغ سرعة الضوء والتفسير بسيط ... إن الساعة التي تسير بسرعة الضوء لن يصل إلينا الشعاع القادم منها ، فهي بالنسبة لنا ستبدو متوقفة عند أوضاع العقارب التي شاهدناها بها أول مرة ... فإذا كانت تسير بسرعة عالية لكن أقل من سرعة الضوء فإن رؤيتنا للتغيرات على وجهها ستبدو دائما متخلفة ... وسنشعر أنها تؤخر ... وبالمثل مسطرة تتحرك بسرعة الضوء فإننا لن نرى منها إلا نقطة ... إلا طول مقداره صفر ... فإذا كانت حركتها سريعة ولكن أقل من سرعة الضوء فإنها ستبدو أقل طولا مما هي عليه ، أما بالنسبة للمسافر بهذه السرعة العالية فإنه لن يلاحظ أي تغير ... إن دقات قلبه سوف تبطيء ولكن ساعة يده سوف تؤخر ... وهو لهذا لن يلاحظ أي تغير في سرعة قلبه ... ولكن الذي يلاحظه من على الأرض بتليسكوب مثلا سوف يكتشف أنه يكبر ببطء . ولو قدر لواحد أن يسافر بصاروخ سرعته (167000 ميل/ثانية) ليقضي في سفريته عشر سنوات ... فإنه حينما يعود إلى الأرض سوف يكتشف أنه كبر في العمر خمس سنوات فقط ، إنه يكبر ببطء لأن الزمن في السرعات العالية يبطيء من إيقاعه لتصبح العشر سنوات خمس سنوات ... أما إذا انطلق بسرعة أكبر من سرعة الضوء ولمسافة أكبر كأن يطير في صاروخ إلى سديم أندروميدا وبسرعة خرافية بحيث يطوي هذه المسافة التي يقطعها الضوء في مليون سنة يطويها ذهابا وإيابا إلى الأرض في 55 سنة ... فماذا يجد ؟ ... إنه يجد أن الأرض قد مضى عليها ثلاثة ملايين سنة في غيابه ... لقد أبطأ به زمنه وكاد يتوقف بينما ملايين السنين تطوى على الأرض . وهو مجرد افتراض بالطبع لأنه لا أحد يستطيع أن يتحرك بسرعة الضوء أو يتجاوزها ... ومستحيل على جسم مادي أن يخترق حاجز الضوء . إذا تصورنا فرضا أن هذه المعجزة حدثت فإن نكتة أخرى سوف تكون بانتظار هذا المسافر العجيب ... فإنه إذا اخترق حاجز الضوء سوف يخترق حاجز الزمن في نفس اللحظة ، فيبرح الأرض اليوم ليعود إليها بالأمس بدلا من الغد ... سوف يتحول إلى مسافر في الزمن في الماضي ... فيسافر اليوم ويعود البارحة ... فيعثر على نفسه حينما كان في ذلك اليوم الماضي ، وتتواجد منه نسختان لأول مرة في آن واحد ... ويلتقي هو اليوم بنفسه وتوأمه البارحة ... وهي ألغاز وأحاجي تبدو كالهذيان وتخرق كل ماهو مألوف ، ولكن علماء الرياضيات لا ينظرون إلى المألوف ولا يستمدون علومهم من المألوف ... وإنما يعيشون في المعادلات والحسابات والفروض ، والفيصل والحكم عندهم هي الأرقام . ونحن لا نتصور كيف يمكن أن يبطيء إيقاع الزمن نتيجة الحركة ، ولا نتصور كيف تتقلص أبعاد المكان بالحركة ، والسبب هو التعود والأحاسيس المألوفة ، فلم يحدث أن رأينا ساعة تؤخر لمجرد أنها مثبتة في قطار متحرك مثلا ... ولم يحدث أن رأينا مسطرة تنكمش في اتجاه حركتها ... والسبب أن السرعات الأرضية كلها بما فيها سرعة الطائرات والصواريخ هي سرعات صغيرة جدا بالنسبة لسرعة الضوء ، وبالتالي تكون التغيرات في الزمان وفي المقاييس المترية طفيفة جدا جدا جدا ... ولا يمكن إدراكها بالحواس . فإذا أضفنا لهذا أن علم الطبيعة الكلاسيكية قد علمنا منذ الصغر أن الأجسام المتحركة تحافظ على أطوالها سواء في الحركة أو السكون ، وأن الساعة تحافظ على انضباطها سواء كانت متحركة أو ساكنة ... فالنتيجة أننا نعيش سجناء ... أسرى لآراء خاطئة وأحاسيس خاطئة ... تعمقت جذورها فينا يوما بعد يوم نتيجة الألفة . والعالم العظيم والمكتشف العبقري هو وحده الذي يستطيع أن يمزق أستار هذه الألفة ، ويأخذ بيدنا إلى حقيقة جديدة ... وهذا هو ما فعله أينشتاين والنتيجة هي الدهشة وعدم التصديق ... لأن الحقيقة تصدم حواسنا ... ومن حسن الحظ أن العلم لم يتوقف عند مجرد الأمثلة الخيالية وإنما استطاع أن يقدم دليلا ملموسا على صدق النسبية . آخر تعديل بواسطة elsayed.111 ، 07-08-2008 الساعة 02:24 AM |
#5
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اشكرك اخى المحترم جدا elsayed.111 اضافة علمية رائعة ياليت معظم الاعضاء مثلك مبدأهم افيد واستفيد هذا ما ينقص المنتدى حاليا تحية خاصة لك اخى الكريم |
العلامات المرجعية |
|
|