|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
دة الفيضان كدة على وزن الملايكة الا نزلت رابعة
وسيدنا جبريل الا صلى بمرسى واعتقال قائد الاسطول السادس الامريكى اللهم زد الخير لمصر والمصريين |
#2
|
|||
|
|||
![]()
شوفنا العجب.. مصر بتقول: لله !
http://www.masralarabia.com/%D8%A7%D...84%D9%84%D9%87 ![]() أنصار النظام يرفعون لافتات تجمع بين الرئيس السيسي ومبارك ![]() «أنا كنت بلف الدنيا وبجيب فلوس.. ومبطلبش ومبشحتش زي الكلام اللي قاله القذافي ده مبارك كان بيشحتلكوا فلوس.. أنا فاكر الملك فهد ملك السعودية الراحل بعتلي مرة 200 مليون دولار في 1989.. كنت في استراحة برج العرب لقيت البنك المركزي بيقولي اتحولنا مبلغ 200 مليون.. كلمته قالي أنا عارف اللي عندك.. الدنيا عندكو صعبة شوية.. وفي حرب الخليج إداني 2 مليار ونصف مليار دولار والكويت إدوني مليار و300 مليون دولار.. ده غير 500 مليون دولار قالوا اشتروا بيهم اللي انتوا عاوزينه وهاتولي الشيكات وأنا أدفعهم.. ده الملك فهد.. أيام ما كانت الملايين ملايين مش زي دلوقتي». ما بين الأقواس جزء من حديث مسجل لـ"المخلوع" مبارك، نشرته "اليوم السابع" على حلقات قبل 3 سنوات.. الهرتلة التي أدلى بها الرجل في موضوعات مختلفة، أمام طبيبه المعالج وأفراد طاقم الحراسة وتم تسجيلها وتسريبها إلى الجريدة، كشفت عن حجم الخضوع والخنوع الذي وصلت إليه مصر في عهده، فالرجل الذي حكم مصر لنحو 30 عاما "ربط عينيه ومد أيده وشحت.. وقال للي يسوى واللي مايسواش: لله". لم يعرف "المخلوع" يوما قدر مصر، ولم يتعامل أبدا باعتباره رئيس الدولة المحورية رائدة المنطقة بحكم التاريخ والجغرافيا، "لا عايز أدخل تاريخ ولا جغرافيا"، كان يردد تلك الجملة، حتى لا يحمله أحد أكثر مما يحتمل. زج مبارك بالجيش المصري في حرب الخليج الثانية، بدعوى وقوفه إلى جوار الكويت ودفاعا عن "الأشقاء" في الخليج ضد "المعتدي" العراقي.. خضع "الشحات" لابتزاز كفلائه الخلايجة، الذين عرفوا ديته، فأغدقوا عليه المليارات، فحول مصر إلى معول من معاول هدم العراق، وسقطت بوابة الأمن القومي العربي الشرقية، بأيدي عربية، وتسربت مليارات الخليج إلى خزائن وحسابات الرجل وكبار محاسيبه، وتراجعت مصر أكثر فأكثر، حتى وصلت إلى الحضيض. ما أن اندلعت ثورة يناير، حتى ظن البعض وأنا منهم أن مصر "التابع" سقطت بسقوط "المكفول" مبارك، وعادت مرة أخرى مصر الرائدة، لكن سرعان ما تراجع هذا الظن، مع وصول الإخوان إلى الحكم وتعاملهم مع قطر باعتبارها دولة راعية، ثم تبدد تماما مع حكم نظام "شبه الدولة" على حد وصف الرئيس السيسي، الذي ألقى وزير خارجيته سامح شكري أدوار مصر الريادية في الثقافة والفنون والأدب والسياسة في مقلب قمامة، وقال أمام جمع من نواب برلمان عبعال "أن مصر ليست رائدة ولا تسعى للريادة". وتحت ضغط الحاجة، وسوء الإدارة والفشل الاقتصادي، وإضاعة المليارات في مشروعات وهمية، قدم النظام للكفيل السعودي، تراب الوطن المروي بدماء رجاله، على طبق من فضة، ونكل بكل من رفض قرار التنازل وزج بهم إلى السجون. لم يكتفِ نظام "شبه الدولة" بالتنكيل برافعي راية مصرية "تيران وصنافير"، لكنه أهدر قيم دولة القانون والدستور، وتحايل على الحكم التاريخي لمحكمة القضاء الإداري الذي أبطل اتفاقية العار، وقدم إشكالا لوقف تنفيذ الحكم وطلب منازعة أمام المحكمة الدستورية، ليتمكن من عرض الاتفاقية على برلمانه لتمريرها، ليسلم الأرض إلى آل سعود، مقابل الوديعة اللازمة التي من المنتظر أن ترسلها الرياض وأبو ظبي قبل نهاية الشهر المقبل، لـ"تعويم الجنيه" تنفيذا لشرط صندوق النقد قبل أن يدفع القسط الأول من قرضه للقاهرة. تسليم "تيران وصنافير" إلى المملكة، يأتي في إطار ترتيب أوراق أخرى، فمصر التي لا تسعى للعب دور ريادي في المنطقة يبدو أنها ستتبنى مواقف السعودية في الملفات الإقليمية محل الخلاف وعلى رأسها "اليمن وسوريا"، بعد أن تمنعت فترة، خاصة بعد أن تلقت إشارات بأن الخليج لن يستمر في دفع منح ومساعدات وقروض بلا مقابل. العواصم الخليجية التي دعمت الإدارة المصرية الجديدة اكتشفت أنها لا تتسم بالكفاءة، وبددت "الرز" التي حصلت عليه في مشروعات وهمية، لذا فمساعداتهم الجديدة لن تكون مرهونة بمواقف مصر السياسية فقط، بل وضعت شروطا اقتصادية وإدارية تشبه إلى حد كبير برنامج الإصلاحات الذي فرضه صندوق النقد على مصر. "مصر صغرت قوي يا سيد.. وربطت عينيها وقالت لله".. حولتنا أنظمة "الانفتاح" المتعاقبة إلى تابعين، وسلمت قرارنا إلى عواصم لم تكن موجودة قبل 70 عاما، وهذا هو "العجب" الذي بشرنا المخلص قبل عامين.. "كلها سنتين وهتتعجبوا مصر بقت كده إزاي". |
#3
|
|||
|
|||
![]() بكرة تشوفوا مصر
من اد الدنيا لحالنا يصعب على الكافر رحماك يا الله حال الدولة المصرية الآن.. يصعب على الكافر. دولة منهكة، تعافر بكل ما أوتيت من قوة لتقف على قدميها، وتحمل على كاهلها شعباً «فيه كل العبر»، ومع ذلك لا يعجبه العجب. الداخل فى دولاب عمل هذه الدولة مفقود، والخارج مولود، لذا يبدو طبيعياً أن ينأى كل صاحب كفاءة بنفسه. طبيعى أن يخاف من العمل العام، لأنه حتماً سيصطدم بتقاليد الدولة العميقة، والإعلام سيجرسه، والمواطن سيكنس عليه كل أضرحة الأولياء. لم يعد «المنصب» مغرياً، لأن كل مؤسسات الدولة تقريباً معطوبة ومرتبكة ومتخمة بالتنابلة، وأصبح المعيار الأساسى لاختيار وزير أو محافظ أو مسئول فى هيئة أو مصلحة حكومية: «أن يوافق على المنصب»، وأن يكون عنوان سيرته المهنية والشخصية: «طيب.. مش فاسد.. بيسمع الكلام». |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
هو فيض من العزيز الكريم لشعب ولي وجهه لخالقه سبحانه وتعالي .. مؤمنا بقدرته علي إجابه دعائهم وهو القائل عز وجل (( أدعوني أستجب لكم )) لكن شطحاتكم إللي ذكرتها لم نصل لهذا الحد بعد من ... العباسيه ههههههههههههههههههههههه اللهم زد الخير لمصر والمصريين
__________________
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|