|
الأدب العربي قسم يختص بنشر ما يكتبه كبار الشعراء والأدباء قديمًا وحديثًا |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() ايه الكلام دا
بدون شرح معانى الكلمات يؤسفنى ان اقولك مكنتش عارف معنى حاجة بس ايه الموضوع المكلكع دا:D ياللا ربنا يخليلنا اللغة العربية شكرا على الموضوع ودمتم |
#2
|
||||
|
||||
![]()
مع انى المفروض اعمل كده بعد اذنك بس انا حتجاوز عن النقطه دى
المهم انا حبيت اضيف شويه تعريفات كده الليبرالية "المنطلق الرئيس في الفلسفة الليبرالية هو أن الفرد هو الأساس، بصفته الكائن الملموس للإنسان، بعيداً عن التجريدات والتنظيرات، ومن هذا الفرد وحوله تدور فلسفة الحياة برمتها، وتنبع القيم التي تحدد الفكر والسلوك معاً. فالإنسان يخرج إلى هذه الحياة فرداً حراً له الحق في الحياة أولاً. ومن حق الحياة والحرية هذا تنبع بقية الحقوق المرتبطة: حق الاختيار، بمعنى حق الحياة كما يشاء الفرد، لا كما يُشاء له، وحق التعبير عن الذات بمختلف الوسائل، وحق البحث عن معنى الحياة وفق قناعاته لا وفق ما يُملى أو يُفرض عليه. بإيجاز العبارة، الليبرالية لا تعني أكثر من حق الفرد ـ الإنسان أن يحيا حراً كامل الاختيار في عالم الشهادة، أما عالم الغيب فأمره متروك في النهاية إلى عالِم الغيب والشهادة. الحرية والاختيار هما حجر الزاوية في الفلسفة الليبرالية، ولا نجد تناقضاً هنا بين مختلفي منظريها مهما اختلفت نتائجهم من بعد ذلك الحجر، سواء كنا نتحدث عن هوبز أو لوك أو بنثام أو غيرهم. هوبز كان سلطوي النزعة سياسياً، ولكن فلسفته الاجتماعية، بل حتى السلطوية السياسية التي كان يُنظر لها، كانت منطلقة من حق الحرية والاختيار الأولي. لوك كان ديموقراطي النزعة، ولكن ذلك أيضاً كان نابعاً من حق الحرية والاختيار الأولي. وبنثام كان نفعي النزعة، ولكن ذلك كان نابعاً أيضاً من قراءته لدوافع السلوك الإنساني (الفردي) الأولى، وكانت الحرية والاختيار هي النتيجة في النهاية. وفي العلاقة بين الليبرالية والأخلاق، أو الليبرالية والدين، فإن الليبرالية لا تأبه لسلوك الفرد طالما أنه لم يخرج عن دائرته الخاصة من الحقوق والحريات، ولكنها صارمة خارج ذلك الإطار. أن تكون متفسخاً أخلاقياً، فهذا شأنك. ولكن، أن تؤذي بتفسخك الأخلاقي الآخرين، بأن تثمل وتقود السيارة، أو تعتدي على فتاة في الشارع مثلاً، فذاك لا يعود شأنك. وأن تكون متدينا أو ملحداً فهذا شأنك أيضا." *الميكيافيلية "مذهب في السياسة قال به الفيلسوف السياسي الإيطالي نيقولو مكيافلي في كتابه <الأمير> (عام 1513). وخلاصته أن قوانين السلوك السياسي لا يمكن أن تلتمس أو تطلب في نطاق علم الأخلاق أو في أيما نطاق آخر خارج دنيا السياسة, وأن علينا أن نستخلص هذه القوانين من الممارسة السياسية نفسها كما عرفها مكيافلي في عصره ومن تجارب التاريخ أيضا, وأن كل وسيلة مهما تكن لا أخلاقية أو غير قويمة مبررة من أجل تحقيق السلطان السياسي." *الراديكالية "معتقدات الراديكاليين أو سياساتهم. والراديكاليون هم أولئك السياسيون الذين يعملون من أجل إدخال الإصلاحات الجذرية على النظام الاجتماعي القائم دون الإطاحة به. وقد عرفت بلدان كثيرة أحزابا راديكالية متعددة في العصر الحديث. ويقصد بالراديكاليين اليوم, عادة, مختلف الأجنحة السياسية اليسارية المتطرفة." و دى بس شويه المهم حضرتك لو موافق يعنى ممكن نكمل فيه ميقفوش على الشويه دول و يكبر شويه مااااااااشى فى رعايه الله
__________________
![]() In God's care HaPpiLy eVeR aFtEr |
#3
|
||||
|
||||
![]()
مفيش مشاكل انا وانتى واحد
__________________
{والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وان الله لمع المحسنين}
باستطاعة الرجل ان يبنى امة لو صحت رجولته |
#4
|
||||
|
||||
![]() يلا نكمل
دكتاتورية : كلمة ذات أصل يوناني رافقت المجتمعات البشرية منذ تأسيسها ، تدل في معناها السياسي حالياً على سياسة تصبح فيها جميع السلطات بيد شخص واحد يمارسها حسب إرادته ، دون اشتراط موافقة الشعب على القرارات التي يتخذها . ديماجوجية : كلمة يونانية مشتقة من كلمة (ديموس) ، وتعني الشعب ، و(غوجية) وتعني العمل ، أما معناها السياسي فيعني مجموعة الأساليب التي يتبعها السياسيون لخداع الشعب وإغراءه ظاهرياً للوصول للسلطة وخدمة مصالحهم . ديمقراطية : مصطلح يوناني مؤلف من لفظين الأول (ديموس) ومعناه الشعب ، والآخر (كراتوس) ومعناه سيادة ، فمعنى المصطلح إذاً سيادة الشعب أو حكم الشعب . والديمقراطية نظام سياسي اجتماعي تكون فيه السيادة لجميع المواطنين ويوفر لهم المشاركة الحرة في صنع التشريعات التي تنظم الحياة العامة ، والديمقراطية كنظام سياسي تقوم على حكم الشعب لنفسه مباشرة ، أو بواسطة ممثلين منتخبين بحرية كاملة ( كما يُزعم ! ) ، وأما أن تكون الديمقراطية اجتماعية أي أنها أسلوب حياة يقوم على المساواة وحرية الرأي والتفكير ، وأما أن تكون اقتصادية تنظم الإنتاج وتصون حقوق العمال ، وتحقق العدالة الاجتماعية . إن تشعب مقومات المعنى العام للديمقراطية وتعدد النظريات بشأنها ، علاوة على تميز أنواعها وتعدد أنظمتها ، والاختلاف حول غاياتها ، ومحاولة تطبيقها في مجتمعات ذات قيم وتكوينات اجتماعية وتاريخية مختلفة ، يجعل مسألة تحديد نمط ديمقراطي دقيق وثابت مسألة غير واردة عمليا ً، إلا أن للنظام الديمقراطي ثلاثة أركان أساسية : أ- حكم الشعب . ب- المساواة . ج- الحرية الفكرية . ومعلوم استغلال الدول لهذا الشعار البراق الذي لم يجد تطبيقًا حقيقيًا له على أرض الواقع ؛ حتى في أعرق الدول ديمقراطية ، كما يقال . لسه فى تانى كتييييييييييييييييييييييير نكمل ولا زهقتم ![]() ![]()
__________________
{والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وان الله لمع المحسنين}
باستطاعة الرجل ان يبنى امة لو صحت رجولته |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|