|
حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم ورحمت الله وبركاته ارجوا من الاخوه والاخوات فى هذا المنتدى الفاضل ان يساعدونى ويسرعوا الرد عليا انا طالبه فس سنه اولى اعلام وباقضى معظم اليو فى الكليه وعندى تدريبات كتيره اوى داخل الكليه ومعظمها بتبقى وراء بعضها علشان كده مش بقدر اصلى اى صلاه فى الكليه علاوة على كده ان المسجد بعيد اوى عن المكان الى انا فيه فهل يجوز انى اجمع كل الصلوات الى بتفوتنى بالليل بعد اما ارجع من الكليه و معليش انا عندى استفسار تانى وهو ان انا فى اول الدراسه مكنتش متعوده على الوضع الجديد فضاعت منى صلوات كتيره فكيف استطيع انى اعوضها ارجو الرد السريع وجزاكم الله عنى خير
|
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بالنسبة للاستفسار الاول هو اكيد بيبقى فى راحة بين كل محاضرة والتانية فحاولى تروحى المسجد بسرعة وصلى وارجعى وان شاء الله هتلاقى مفيش حاجة هاتفوتك بصى احذرى من تاخير الوقت او تخلي الصلوات تتراكم عليكى وتجمعى بينها لان افضل الاعمال عند الله الصلاة على وقتها اذا قيل الله اكبر فتسيبى كل شئ وتلجئ لله الواحد القهار فقط هاتقوليلى المسجد بعيد وكدة انا على طول بتبقى فى شنطتى مصلية ممكن تفرشيها فى اى حتة بعيدة عن الولاد وتصلى وممكن تصلى وانتى قاعدة فى المدرج المهم متخليش فرض يفوتك بالنسبة للصلوات اللى فاتتك ومصلتيهاش ممكن تصليها مع الفرائض يعنى مثلا فاتك كام ظهر قبل كدة تصلى بعد كل ظهر هاتصليه صلى ظهر تانى بنية ان اللى مصلتهوش زمان وهكذا بقية الصلوات وربنا يوفقك الى مايحب ويرضى وجزاكم الله خيرا |
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
![]() وسئل فضيله الشيخ عبد العزيز ابن باز - رحمه الله عن حكم تأخير الصلاه عن وقتها؟؟؟ فاجاب فضيلة الشيخ/: من يتعمد ضبط الساعة إلى ما بعد طلوع الشمس حتى لا يصلي فريضة الفجر في وقتها، فهذا قد تعمد تركها في وقتها، وهو كافر بهذا عند جمع كثير من أهل العلم كفراً أكبر - نسأل الله العافية - لتعمده ترك الصلاة في الوقت، وهكذا إذا تعمد تأخير الصلاة إلى قرب الظهر ثم صلاها عند الظهر - أي صلاة الفجر -، أما من غلبه النوم حتى فاته الوقت، فهذا لا يضره ذلك، وعليه أن يصلي إذا استيقظ، ولا حرج عليه إذا كان قد غلبه النوم، أو *تركها نسياناً مع فعل الأسباب التي تعينه على الصلاة في الوقت، وعلى أدائها في الجماعة، مثل تركيب الساعة على الوقت، والنوم مبكراً. أما الإنسان الذي يتعمد تأخيرها إلى ما بعد الوقت، أو يضبط الساعة إلى ما بعد الوقت حتى لا يقوم في الوقت، فهذا عمل متعمد للترك، وقد أتى منكراً عظيماً عند جميع العلماء، ولكن هل يكفر أو لا يكفر؟ فهذا فيه خلاف بين العلماء، إذا كان لم يجحد وجوبها فالجمهور يرون أنه لا يكفر بذلك كفراً أكبر. وذهب جمع من أهل العلم إلى أنه يكفر بذلك كفراً أكبر يخرجه من الملة؛ لقول النبي : ((بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة)) رواه الإمام مسلم في صحيحه، وقوله : ((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)) رواه الإمام أحمد وأهل السنن الأربع بإسناد صحيح؛ ولأدلة أخرى، وهو المنقول عن الصحابة رضي الله عنهم أجمعين؛ لقول التابعي الجليل عبد الله بن شقيق العقيلي: (لم يكن أصحاب رسول الله يرون شيئاً تركه كفر غير الصلاة)، وأما ترك الصلاة في الجماعة فمنكر لا يجوز، ومن صفات المنافقين. والواجب على المسلم أن يصلي في المسجد في الجماعة، كما ثبت في حديث ابن أم مكتوم- وهو رجل أعمى - أنه قال: يا رسول الله *ليس لي قائد يقودني إلى المسجد، فسأل رسول الله أن يرخص له فيصلي في بيته، فرخص له، فلما ولى دعاه، فقال: ((هل تسمع النداء بالصلاة؟ قال: نعم، قال: فأجب)) أخرجه مسلم في صحيحه، وثبت عنه أنه قال: ((من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر)) أخرجه ابن ماجة والدار قطني وابن حبان والحاكم بإسناد صحيح، قيل لابن عباس: ما هو العذر؟ قال: (خوف أو مرض)، وفي صحيح مسلم عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال: (لقد رأيتنا في عهد رسول الله وما يتخلف عن الصلاة في الجماعة إلا منافق أو مريض)، والمقصود أنه يجب على المؤمن أن يصلي في المسجد، ولا يجوز له التساهل والصلاة في البيت مع قرب المسجد، والله ولي التوفيق. |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|