|
||||||
| أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
06-11-2008, 02:28 AM
|
||||
|
||||
اقتباس:
بالعكس الموضوع بسيط جدا وواخد مساحة كبيرة من كلامنا اليومين دول  اقتباس:
طبعا مفيش ولا دولة عربية تقدر انها تكون القطب الاوحد للعالم بس لو في وسط االدول العربية دي دوله بتطبق كتاب الله زي ماهو في كل المجالات وبطبق منهج الرسول صلى الله عليه وسلم وخلفاؤه في الحكم تقدر طبعا تكون اساس العالم بس للاسف الدولة دي مش موجوده!! بالنسبة بأه لموضوع اوباما وان العرب معتقدين انه في مصلحتنا تعيينه عشان والده كان مسلم هيبقى عطوف على المسلمين(سمعت الكلمة دي بالحرف) في سؤال بسأله لنفسي ولكل واحد كان بيدعي ان اوباما يكسب امريكا المسيطرة على العالم كله هتعين واحد تشك فيه بنسبه واحد من الف في المية انه يكون بينتمي للعرب وانه عاوز يحررهم تعينه رئيس ليها يعني المتحكم في العالم كله !!!!! سؤال مش محتاج اجابه طبعا لما امريكا تسيب واحد مجرد يفكر انه يرشح نفسه في الانتخابات لازم تكون عارفه نواياه طريقة تفكيره لو اتحط في موقف هيتصرف ازاي دي امريكا  شكرا على الموضوع يادكتور واحتمال يكون ليا عودة عشان اتكلم في حته الاقتصاد دي عشان عاوزة اتكلم فيها
__________________
لو صرخت الدنيا ف وشي اكيد هعلي حسي ... لو كان ده وقت الانهيار انا حاطه روحي ع كفي ... لو كان ده وقت الانفجار .. اكيد ملغمه نفسي ...!! * ** فى حياة كل منا ذكرى تمنى الا يمر بها ولكن لولا ألمها لارتكب المزيد من الاخطاء فى حق نفسه وفى حق الاخرين* ** الحمدلله |
|
#2
06-11-2008, 05:03 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
::::::::::::::::::::::: الموضوع بقى يا سارة قصدى بيه اكتر من حاجة سقوط وفشل الانظمة الرأسماليه فى اصلاح عيوبها ومن قبلها الاشتراكية والمسلمون طبعا فرحانين فى امريكا ونسوا حاجتين ان امريكا حتى لو وقعت فيه غيرها اكتر من دولة من التاريخ المعاصر انجلترا فرنسا الاتحاد السوفيتى والعرب بيتفرجوا ونسوا انهم مطالبين انهم يصلحوا هياكلهم الاقتصادية غير ان المسلمين من قبل كل دة نسوا حق القدس عليهم تماما //////////////////////////////////////////// ومستنى ان شاء الله بقيت ردك يا بنت الاسلام |
| العلامات المرجعية |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
العرض المتطور
|
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:09 PM.
