|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() دلوقتى انا قريت الموضوع بذمة الحمد لله
كدة فهمت بقى اولا ياسعيد موضوع البنوك والربا والفوائد فعلا هى الى مودية البلد فى داهية وقله بركتها واحنا الى عملنا كدة يجى واحد يحط فلوسه فالبنك وياخد فوائدها ويلاقى ان الفلوس معفرته ومفهاش بركه فعلا والى احنا فيه دة من غضب ربنا والله ومش هيتصلح الحال غير لما نغير من نفسنا الاول ((ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم)) ******************* نجى على موضوع الاقصى دة موضوع منتهى اصلا الاقصى بقى حلم صعب الوصل ليه مش صعب دة من رابع المستحيلات كل دولة بقت ماشية جنب الحيط ومش عاوزة تعمل حاجة ولو مجرد احساس وملناش احنا غير اننا نقول للبيت ربنا يحميه احنا محكومين ومش بايدنا نعمل حاجة يارب اكون فهمت صح بس موضوع جميل ياسعيد ![]()
__________________
![]() laugh at the time when people wait ur tears
|
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اة الحمد لله شكلك كدة فهمتى
![]() جزاكى الله خيرا يا نسمة فى امان الله |
#3
|
||||
|
||||
![]() بالنسبة للأزمة المالية في الحقيقية
هي ناتج طبيعي ومصيري لتلك التفاهات التي اسموها بالرأسمالية.... هل من الحق بمكان أن تنظر لأعلى فتجد طبقة قد استئثرت بكل شئ وحتى الفتات هو محل للصراع بين تلك الطبقة؟؟؟ أبسط مبادئ العدالة ةالتقسيم الطبيعي للحياة أننا مشتركون في هذه الثروات نقتسمها فيما بيننا لكل حقه.... لماذا حين نريد المساواه والعدالة نكون مخطئين؟؟؟ هل حتى نرضي جشع أنفسنا الشرهه؟؟ مشكلتنا تكمن أننا نريد منفعتنا الخاصة على حساب المنفعة العامة.. .وأننا نغطي اهواءانا خلف العقل والعقل برئ منا... في العقيدة الهندوسية تجد كفرا بواح وأشياء توحي بالتخلف المرير ولكن حتى يكون لهم غطاء جانبوا ذلك بعض القضايا وجزءا من القياس .... فالحقيقة أننا إن أردنا الوصول فعلينا بالأصول مجردة من شرر الحصول.... فلنفرق بين الواقع والغريزة والاعتياد والعقل.... حينئذ نستطيع أن نكون جنسا راقيا يستحق الحياة........ أما من حيز السياسة (بمعنى زمامها الحقيقي وليس المعنى الدارج المهترئ) فأظن أنه بأدنى بأدنى ما أقول الواقع في بلادنا مرير وأمر من المرير ففي مصر حتى لنفوذ الذي كان لها في الشرق الأوسط قد شارف على الاندثار وأصبحت دولة منغلقة على نفسها وأشبهها بدول الاستقلال ولكن بفارق أنها في ركون دائم...... بينما تتصاعد على الساحة دولا ما كان لها أن تذكر في الوجود لولا مجموعة من العوامل::كالسعودية مثلا.... بينما نستطيع أن نقول أيا يكن من سيحمل راية التخلف العالمي صاحب التفرقة العنصرية من ظفر غلب... فأظن أن دولة رضيت لنفسها بالهوان مرة .... .فلن يكون من الصعب عليها أن تعاوده مرارا......... |
العلامات المرجعية |
|
|