|
#1
|
||||
|
||||
![]()
جزاكم الله خيرا علي هذا الموضوع الرائع
جزيت خيرا اخي في الله متابع ان شاء الله في امان الله |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
![]() ![]() باقة رود معطره وفل وياسمين على تلك االمرور البهي التي يدل على ذوقك الرفيع والمتعطش الي الابداع كلي امل ان تبقى كما انت هاكذا في اعالي القمم ودمت فى طاعة الله ورسوله
__________________
![]() السعادة مفتاحها , ذكر الله , قل لا إله إلا الله . ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() موقف من مواقف الرسول عليه الصلاة والسلام مع أصحابه في أحد بين يدي المعركة أيضاً رفع النبي صلى الله عليه وسلم سيفه وقال: من يأخذ هذا بحقه؟ فقام إليه رجال فمنعهم منه، حتى قام أبو دجانة رضي الله عنه وقال: ما حقه يا رسول الله؟ قال: أن تقاتل به حتى ينحني، فقال: أنا آخذه يا رسول الله، فأخذه ومشى مشية المتبختر بعصابة حمراء ربطها على رأسه، فقال بعض الصحابة: فلقد رأيت أبا دجانة يفري بسيف رسول الله صلى الله عليه وسلم فرياً. هل هناك من ينتدب لتلك المهام الصعبة؟ هل هناك في أمة الإسلام من يقول اليوم: أنا لها؟ إذا القوم قالوا من فتى خلت أنني عنيت فلم أكسل ولم أتبلد أما اليوم تدعو الدواعي وتأتي الأمور الملحة فلا تكاد تجد أحداً يتقدم لها، ولا ينتدب إليها، ولا يجدد القدوة بسيد الخلق صلى الله عليه وسلم. ولقد فزع أهل المدينة ذات ليلة، فانطلق الناس قبل الصوت، فاستقبلهم النبي صلى الله عليه وسلم قد سبق الناس إلى الصوت وهو يقول: لن تراعوا لن تراعوا، وهو على فرس لـأبي طلحة عري ما عليه سرج…. بأبي هو وأمي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد كان المقدام في كل أمر: (كنا إذا حمي الوطيس واحمرت الحدق نتقي برسول الله صلى الله عليه وسلم) كما قال ذلك الفارس المغوار علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه. تقدم أبو دجانة ووفى بحق سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأدى دوره كما كان يريد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاين نحن منهم , بابى وامى ونفسى وكل ما املك يا يارسول الله
__________________
![]() السعادة مفتاحها , ذكر الله , قل لا إله إلا الله . ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() رسالة العباس إلى النبي صلى الله عليه وسلم بشأن قريش نعم! لقد أعدوا عددهم وشغلوا وسائل إعلامهم وحشدوا جيوشهم، وقالوا مقالة سابقيهم: لتدركوا ثأركم ولتوقفوا مسيرة هذا الدين الذي غزاكم في عقر دياركم، ذلك كان حال قريش، فأي حال كان حال محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته؟ هل كانوا غارقين في شهواتهم، ملتهين بملاعبهم ومسارحهم وغير ذلك مما نعلمه اليوم؟! روى أهل السير: أن العباس عم النبي صلى الله عليه وسلم أرسل إلى النبي صلى الله عليه وسلم برسالة سرية مع رجل قطع المسافة في نصف المدة أو أقل يخبره بتجهز قريش، وكان مما جاء في رسالته: إن قريشاً قد أجمعت المسير إليك فما كنت صانعاً إذا حلوا بك فاصنعه الآن. تهيأ قبل أن يأتوا إليك، واستعد قبل أن يطرقوا بابك، وتجهز قبل أن يكونوا في أرضك، وقد توجهوا إليك في ثلاثة آلاف، وقادوا مائتي فرس ومعهم سبعمائة دارع، وثلاثة آلاف من الإبل، وقد أوعبوا من السلاح، أي: قد جمعوا ما لديهم من السلاح كله، هل اكتفى النبي صلى الله عليه وسلم بذلك؟ لقد أعطى الرسول صلى الله عليه وسلم الرسالة لـأبي بن كعب فقرأها عليه، فقال: اكتم الخبر، ثم مضى إلى سيد الأنصار وأخبره الخبر وقال: اكتم عني ذلك.
__________________
![]() السعادة مفتاحها , ذكر الله , قل لا إله إلا الله . ![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|