|| يا فتاتي .. الحب ُ لا يحمي المُغفلات ِ || - أقصوصه ، بقلم / احمد رضا

[احمد رضا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم المشاعر

فكأن المنضده منقسمه نصفين .. نصف علي فوهه بركان ونصف استقر علي جبل ثلجى

فكأن المنضده منقسمه نصفين .. نصف علي فوهه بركان ونصف استقر علي جبل ثلجى
فكأن المنضده منقسمه نصفين .. نصف علي فوهه بركان ونصف استقر علي جبل ثلجى
فكأن المنضده منقسمه نصفين .. نصف علي فوهه بركان ونصف استقر علي جبل ثلجى
فكأن المنضده منقسمه نصفين .. نصف علي فوهه بركان ونصف استقر علي جبل ثلجى
فكأن المنضده منقسمه نصفين .. نصف علي فوهه بركان ونصف استقر علي جبل ثلجى
فكأن المنضده منقسمه نصفين .. نصف علي فوهه بركان ونصف استقر علي جبل ثلجى
كلمات تنزل كالسهام الرائشة على قلوب من يملكون ضمائر لم تمت بعد .. وتنزل كذبابة على وجه من ماتت ضمائرهم فيذبونها ذباً ..
أخي الكريم .. آآآآآآآآه كم تتكرر قصتك تلك كثيراً .. يا ليت كل فتاة تعي قولك .. "الحب لا يحمي المغفلات"
ولكن لي تعليق بسيط على قصتك القصيرة .. وهي وضوحها ووضوح هدفها من أول أن ذكرت الفتاة التي تبكي والشاب الذي لا يأبه لبكائها توقعت النهاية .. فافتقرت القصة لعنصر التشويق والمفاجأة .. فكما تعودنا من القصة القصيرة .. أن تحملك في أجوائها بعيداً عن هدف الكاتب الأصلي ثم يأتي السطر الأخير فيها حاملاً لنا المفاجأة التي تهدم كل توقعاتنا ,, ويجعلنا نعتدل في جلستنا ونقول " ابن الايه " جابها ازاي دي ..

تقبل مروري يا أخي ..

اخي الحبيب واستاذي المتألق || أحمد نجم
اشكرك لإطراءك الجميل كل الشكر وإليك جل التقدير
وملحوظتك وتنبيهك في عين الإعتبار
ولكن لعل وضوح قصتي ووضوح الهدف كان هو هدفي من الأساس
لأنني أردت أن تعرف ثم تعيش جزء كبير او فتره زمنية كبيرة من حالة الفتاة
ولم أرد أبدا ً ان ترأف بحالها أو تعبأ بدموعها
وفي النهاية تعرف الهدف فتتعاطف معها
لو لاحظت أخي الكريم لوجدتني لم أتعاطف معها ابدا ً
بل ذكرت ما حدث أمام هذا الشخص في هذا الموقف
ولم اذكر انه تأثر بها أبدا ً
لانها جد مخطئه كل الخطأ
لذلك فوضوح هدفي في وسط القصه هو هدفي الأول
كي أسمح للقارئ ان يعيش الإحساس غير قلقا ً من بلوغة الهدف أو لا ولكنه قلقا ً بشأن النهاية ورد الفعل
دمت بود