|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
ميرسي على فكرة الموضوع الاكثر من روعه وانا معاكي باذن الله هتابع الموضوع من دلوقتي
ميرررررررررررررررررررررسي |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ربنا يجازيك خير يارب علي المعلومه ويجعلها الله في ميزان حسناتك ربنا يكرمك ومنتظرين تشريفك لينا مش مره بس اقتباس:
عندك حق يا هنا بس ان شاء الله هيفوقوا وانا معاهم للاخر وبالنسبه لموضوعك فانا اللي بايدي باعمله ومش بايدي غير المقاطعه والدعاء فقط وربنا يجازيك خير علي الرد اقتباس:
ربنا يكرمك
ومنتظرين تفاعلك
__________________
![]() يااااااااااااااااااااااااااارب ارحم موتانا وموتي المسلمين يارب ارحمهم وثبتهم عند السؤال
|
#3
|
||||
|
||||
![]() كن كالقم الحر أقل ما يجب علينا تجاه سيدنا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) هو الدفاع عن حبيبنا محمد واتباع سنته ونشر سيرته يدافع بدم الحر كن كوكباً مضياً ينير الدنيا علماً كن كالقلب المضي بنور الهادى محمد وجزاكم الله خير الجزاء
|
#4
|
||||
|
||||
![]()
المسألة الأولى :-
كيف أمرناوحثنا على الصلاة عليه,مع أن سؤال الغير أنيدعوله غيرمستحسن؟ فالجواب: أنه لم يسأل أن ندعوله لمصلحته هو عليه الصلاةوالسلام,لأنهيعلم أن هذا حاصل له, لكن لمصلحتنانحن. __________________ المصدرشرح بلوغ المرام للشيخ محمد بن صالح العثيمين ----------------------------------- المسألة الثانية :- :أحياناً يدعو المرء ولايستجيب الله دعاءه, وهنا زكريا يقولإنك لسميع الدعاءوإبراهيمإن ربي لسميع الدعاء؟ فالجواب: عدم إجابة الله الدعاء, إما أن تكون لوجود مانع,وإما أن تكون لمصلحة الداعي أو لفوات شرط,فأما إذا تمت الشروط وانتفت الموانع ولم تقتضي المصلحة خلاف ما دعا به الداعي, فإن الله يستجيب الدعاء قطعاً,لأن الله تعالى يقول: ادعوني أستجب لكمفإذا دعا الإنسان ربه, وقلبه لاهٍ,فهذا فيه سوء أدب مع الله,فهنا قد تتخلف الإجابة لعدم وجود الشرط... قال صلى الله عليه وسلم ، : " ما من مسلم دعا الله تعالى بدعوة ليس فيها قطيعة رحم ولا إِثم؛ الا أعطاه الله بها إحدى ثلاث خصال : إِما أن يعجل دعوته ، وإِما أن يدخرها له في الآخرة ، وإِما أن يدفع عنه من السوء مثلها " والدعاء قد تفتقر إجابته إلى شروط أصلها الطاعة لله ، ومنها أكل الحلال ، فإن أكل الحرام يمنع إجابة الدعاء ، ومنها حضور القلب ، ففي بعض الحديث : " لا يقبل الله دعاءً من قلب غافل لاه " وأيضا أن الداعي قد يعتقد المصلحة في إجابته إلى ما سأل ، وقد لا تكون المصلحة في ذلك ، فيجاب إلى مقصوده الأصلي ، وهو : طلب المصلحة ، وقد تكون المصلحة في التأخير أو في المنع المصدرتفسير الشيخ محمد بن صالح العثيمين , وكتاب زاد المسير لإبن الجوزي |
العلامات المرجعية |
|
|