|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
|
|||
|
|||
![]()
المشكلة في السلفيين انهم فاكرين رووحهم انهم هما الاسلام
يعني لو انت انتقدتهم يبقي سب وقدح و قذف في السلاام يبقي اللي انتقد يبقي خرج عن جماعة المسلمين ........ انا بقي باوثق كلامي من كاريكاتير اللي رسمه مصطفي حسين في اخبار اليووم تقريبا هو رسم واحد سلفي مكشر ... وجااب شوية كلااام استهزاء شوية عليه فكل الناس اللي ردت جابت ايات من القراان ان المستهزئين بلمؤمنين لهم عذاب اليم ونسيوا حاجة واحدة ان هي دي نظرة المجتمع للسلفيين ..... يعني الناس بتخاف منهم الا من رحم ربي ........ يبقي كده هما شخصنوا الاسلام في شخصهم ولا لا ؟! |
#17
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
جزاكم الله كل خير
__________________
تمنيت أن أسجد لله سجدة لا أنهض بعدها أبدا" إلا لأرى ربى اقتباس:
لو دخلتوا الجنة ومالقتونيش ... إسألوا على واشفعولى عند ربى
|
#18
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
الموضوع بسيط خالص بما انك تعرف ابراهيم عيسى من 10 سنين مشوار صغير لحد عنده وتطلب يوريك الحلقة دى من الارشيف عنده وبعدها ننتظر رد ونتمنى يكون معاك الفيديو اللى مش متفبرك اقتباس:
نورت موضوعى
__________________
تمنيت أن أسجد لله سجدة لا أنهض بعدها أبدا" إلا لأرى ربى اقتباس:
لو دخلتوا الجنة ومالقتونيش ... إسألوا على واشفعولى عند ربى
|
#19
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
كلام سليم وانا عايش مع نصارى كتير وبنتعامل بكل حب معهم ومودة وهم كمان لكن لما اى حد يريد تعكير هذا الصفو لابد من الرد عليه ...لاحباط محاولاته فى ذلك
__________________
تمنيت أن أسجد لله سجدة لا أنهض بعدها أبدا" إلا لأرى ربى اقتباس:
لو دخلتوا الجنة ومالقتونيش ... إسألوا على واشفعولى عند ربى
|
#20
|
||||
|
||||
![]()
اللهم امين
اقتباس:
اغلب اللى طالبوا بمقاطعته لا ملتحيين ولا منقبات وكتير من اللى علق على موضوع مصطفى حسين لا منقبات ولا ملتحيين ولكن ما حدث هو رفض لاى مسلم غيور على دينه ..من الاستهزاء برجل ملتحى لم يفعل شىء الا انه تشبه برسول الله ومن الاستهزاء بالنقاب الذى هو زى امهات المؤمنين فلامر لا يخص من وصفهم الاعلام بالسلفيين فقط ...ولكن يخص كل مسلم غيور على دينه والامر بسيط ...هات الكارتير دة وخلى واحد عادى يشوفه لا سلفى ولا غيره وشوف هيقولك ايه انا بقى وريته لناس نصارى ...كان ردهم ....(( ايه قلة الادب دى ...احنا زى ما نرضاش ان حد يمس زى القساوسة ولا زى الراهبات ..منرضاش برده ان حد يمسكم )) احبك فى الله
__________________
تمنيت أن أسجد لله سجدة لا أنهض بعدها أبدا" إلا لأرى ربى اقتباس:
لو دخلتوا الجنة ومالقتونيش ... إسألوا على واشفعولى عند ربى
|
#21
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
![]() اعتاد أعضاء حظيرة الثقافة - كما أطلق عليهم وليُّ نعمتهم فاروق حسني – الكلام في أي موضوع بدون مراعاة لأي شيء؛ معتمدين على عضوية الحظيرة، ووقوف الطاغية مبارك وإعلامه معهم، فيشنون الحملات على الإسلام بدعوى حرية الفكر، ويقصرون جوائز الدولة على من يظهر العداء والسب للإسلام. ومن آخر "افتكاساتهم": كتب جابر عصفور في أخبار اليوم مقالاً: "السلفيون المتطرفون يكفرون شوقي"، على عادتهم في ذلك، ومشاركة منه في الحملة العلمانية على السلفيين. وكلَّ يوم يؤكدون أنهم مجموعة من الجهلاء، وأنهم يهرفون بما لا يعرفون، ونتحدَّاه أن يأتي بأحد السلفيين يكفِّر شوقي كما يكذب ويدَّعي، وننصحه أن يبحث عن قاطع الأذن يمكن أن يساعده في البحث!! ونحن نسأل: هل السلفيون يكفرون شوقي؟ أم شوقي هو الذي يكفر العلمانيين؟ وهل شوقي أقرب للعلمانيين أم للإسلاميين؟ مثلاً العلمانيون أوجعوا أدمغتنا بالدولة المدنية، حتى صار الإسلاميون يقولون: نريد دولة مدنية بمرجعية إسلامية، ومن يطالب بالخلافة سيتهمونه حتمًا بالتطرف والرجعية.........الخ، فما رأي شوقي؟ عندما رأى أحمد شوقي سقوط الخلافة الإسلامية بكى عليها ورثاها، وكفّر من ألغى الخلافة، فها هو – لله دره – يقول حين سقطت الخلافة الإسلامية: ضَجَّتْ عَلَيْكِ مَآذِنٌ وَمَنابِرٌ = وَبَكَتْ عَلَيْكِ مَمَالِكٌ وَنَوَاحِ الهِنْدُ وَالِهَةٌ وَمِصْرُ حَزِينَةٌ = تَبْكِي عَلَيْكِ بِمَدْمَعٍ سَحَّاحِ وَالشَّامُ تَسْأَلُ وَالعِرَاقُ وَفَارِسٌ = أَمَحَا مِنَ الأَرْضِ الخِلافَةَ مَاحِ فَلتَسْمَعُنَّ بِكُلِّ أَرْضٍ دَاعِيًا = يَدْعُو إِلى الكَذَّابِ أَوْ لِسَجَاحِ وَلَتَشْهَدُنَّ بِكُلِّ أَرْضٍ فِتنَةً = فِيهَا يُبَاعُ الدِّينُ بَيْعَ سَمَاحِ يا أُختَ أَنْدَلُسٍ عَلَيْكِ سَلامُ = هَوَتِ الخِلافَةُ عَنْكِ وَالإِسْلامُ نَزَلَ الهِلالُ عَنِ السَّمَاءِ فَلَيْتَهَا = طُوِيَتْ وَعَمَّ العالَمِينَ ظَلامُ ومدح كمال أتاتورك عندما كان يُظهر نصرته للإسلام وللخلافة قبل ظهور حقيقته: اللَهُ أَكْبَرُ كَمْ فِي الْفَتْحِ مِنْ عَجَبٍ = يَا خَالِدَ التُّرْكِ جَدِّدْ خَالِدَ الْعَرَبِ ولما أسقط أتاتورك – أستاذ العلمانيين العرب – الخلافةَ، وصفه شوقي بالكفر والإلحاد وال*****ة – وبالطبع هذا رأيُه في تلامذته من العلمانيين - قال شوقي: بَكَتِ الصَّلاةُ وَتِلْكَ فِتْنَةُ عَابِثٍ = بِالشَّرْعِ عِرْبِيدِ القَضَاءِ وَقَاحِ أَفْتَى خُزَعْبِلَةً وَقَالَ ضَلالةً = وَأَتَى بِكُفْرٍ فِي الْبِلادِ بَوَاحِ أَأَقُولُ مَنْ أَحْيَا الجَمَاعَةَ مُلْحِدٌ = وَأَقُولُ مَنْ رَدَّ الحُقُوقَ إِبَاحِي؟! بل إن شوقي أفضل من رد على شبهة أن الإسلام انتشر بحد السيف، ودافع عن أن جهاد الطلب حق؛ لأن هناك من الناس من لا يصلحه إلا السيف، قال شوقي: قَالُوا غَزَوْتَ وَرُسْلُ اللهِ مَا بُعِثُوا = لِقَتْلِ نَفْسٍ وَلا جَاؤُوا لِسَفْكِ دَمِ جَهْلٌ وَتَضْلِيلُ أَحْلامٍ وَسَفْسَطَةٌ = فَتَحْتَ بِالسَّيْفِ بَعْدَ الْفَتْحِ بِالْقَلَمِ لَمَّا أَتَى لَكَ عَفْوًا كُلُّ ذِي حَسَبٍ = تَكَفَّلَ السَّيْفُ بِالْجُهَّالِ وَالْعَمَمِ وَالشَّرُّ إِنْ تَلْقَهُ بِالْخَيْرِ ضِقْتَ بِهِ = ذَرْعًا وَإِنْ تَلْقَهُ بِالشَّرِّ يَنْحَسِمِ وكان شوقي يرى أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – بُعث للدين والدنيا، لا كما يدَّعي العلمانيون: وُلِدَ الهُدَى فَالْكَائِنَاتُ ضِيَاءُ = وَفَمُ الزَّمَانِ تَبَسُّمٌ وَثَنَاءُ الرُّوحُ وَالمَلأُ المَلائِكُ حَوْلَهُ = لِلدِّينِ وَالدُّنْيَا بِهِ بُشَراءُ وهاك رأيَه في علماء الإسلام، وفي عصابة دعاة الحداثة: وَاخْشَعْ مَلِيًّا وَاقْضِ حَقَّ أَئِمَّةٍ = طَلَعُوا بِهِ زُهْرًا وَمَاجُوا أَبْحُرَا كَانُوا أَجَلَّ مِنَ المُلُوكِ جَلالَةً = وَأَعَزَّ سُلْطَانًا وَأَفْخَمَ مَظْهَرَا زَمَنُ المَخَاوِفِ كَانَ فِيهِ جَنَابُهُمْ = حَرَمَ الأَمَانِ وَكَانَ ظِلُّهُمُ الذُّرَا مِنْ كُلِّ بَحْرٍ فِي الشَّرِيعَةِ زاخِرٍ = وَيُرِيكَهُ الخُلُقُ العَظِيمُ غَضَنْفَرَا لا تَحْذُ حَذْوَ عِصَابَةٍ مَفْتُونَةٍ = يَجِدُونَ كُلَّ قَدِيمِ شَيْءٍ مُنْكَرَا وَلَوِ اسْتَطَاعُوا فِي المَجَامِعِ أَنْكَرُوا = مَنْ مَاتَ مِنْ آبَائِهِمْ أَوْ عُمِّرَا مِنْ كُلِّ مَاضٍ فِي القَدِيمِ وَهَدْمِهِ = وَإِذَا تَقَدَّمَ لِلْبِنَايَةِ قَصَّرَا وَأَتَى الحَضَارَةَ بِالصِّنَاعَةِ رَثَّةً = وَالعِلْمِ نَزْرًا وَالْبَيَانِ مُثَرْثِرَا يا د. عصفور، ويا حظيرة الثقافة، أريد أن أخبركم أنه قد قامت ثورة – نعلم أنكم أشد أعدائها - ومبارك انتقل إلى مزبلة التاريخ، وقريبًا – بإذن الله - ستلقى حظيرتكم في هذه المزبلة، فكفاكم جهلاً وادعاءات باطلة، وهذه قصيدة شوقي "رثاء الخلافة"، لعلكم تعرفون من هو شوقي! عَادَتْ أَغَانِي الْعُرْسِِ رَجْعَ نُوَاحِ = وَنُعِيتِ بَيْنَ مَعَالِمِ الأَفْرَاحِ كُفِّنْتِ فِي لَيْلِ الزِّفَافِ بِثَوْبِهِ = وَدُفِنْتِ عِنْدَ تَبَلُّجِ الإِصْبَاحِ شُيِّعْتِ مِنْ هَلَعٍ بِعَبْرَةِ ضَاحِكٍ = في كُلِّ نَاحِيَةٍ وَسَكْرَةِ صَاحِ ضَجَّتْ عَلَيْكِ مَآذِنٌ وَمَنابِرٌ = وَبَكَتْ عَلَيْكِ مَمَالِكٌ وَنَوَاحِ الهِنْدُ وَالِهَةٌ وَمِصْرُ حَزِينَةٌ = تَبْكِي عَلَيْكِ بِمَدْمَعٍ سَحَّاحِ وَالشَّامُ تَسْأَلُ وَالعِرَاقُ وَفَارِسٌ = أَمَحَا مِنَ الأَرْضِ الخِلافَةَ مَاحِ وَأَتَتْ لَكِ الجُمَعُ الجَلائِلُ مَأتَمًا = فَقَعَدْنَ فِيهِ مَقَاعِدَ الأَنْوَاحِ يا لَلرِّجَالِ لَحُرَّةٍ مَوْءُودَةٍ = قُتِلَتْ بِغَيْرِ جَرِيرَةٍ وَجُنَاحِ إِنَّ الَّذِّينَ أَسَتْ جِرَاحَكِ حَرْبُهُمْ = قَتَلَتْكِ سَلْمُهُمُ بِغَيْرِ جِرَاحِ هَتَكُوا بِأَيْدِيهِمْ مُلاءَةَ فَخْرِهِمْ = مَوْشِيَّةً بِمَوَاهِبِ الفَتَّاحِ نَزَعُوا عَنِ الأَعْنَاقِ خَيْرَ قِلادَةٍ = وَنَضَوا عَنِ الأَعْطَافِ خَيْرَ وِشَاحِ حَسَبٌ أَتَى طُولُ اللَّيَالِي دُونَهُ = قَدْ طَاحَ بَيْنَ عَشِيَّةٍ وَصَباحِ وَعَلاقَةٌ فُصِمَتْ عُرَى أَسْبَابِهَا = كانَتْ أَبَرَّ عَلائِقِ الأَرْوَاحِ جَمَعَتْ عَلَى البِّرِّ الحُضُورَ وَرُبَّمَا = جَمَعَتْ عَلَيْهِ سَرَائِرَ النُزَّاحِ نَظَمَتْ صُفُوفَ المُسْلِمِينَ وَخَطْوَهُمْ = فِي كُلِّ غَدْوَةِ جُمْعَةٍ وَرَوَاحِ بَكَتِ الصَّلاةُ وَتِلْكَ فِتْنَةُ عَابِثٍ = بِالشَّرْعِ عِرْبِيدِ القَضَاءِ وَقَاحِ أَفْتَى خُزَعْبِلَةً وَقَالَ ضَلالَةً = وَأَتَى بِكُفْرٍ فِي الْبِلادِ بَوَاحِ إِنَّ الَّذينَ جَرَى عَلَيْهِمْ فِقْهُهُ = خُلِقُوا لِفِقْهِ كَتِيبَةٍ وَسِلاحِ إِنْ حَدَّثوا نَطَقُوا بِخُرْسِ كَتَائِبٍ = أَوْ خُوطِبُوا سَمِعُوا بِصُمِّ رِمَاحِ أَسْتَغْفِرُ الأَخْلاقَ لَسْتُ بِجَاحِدٍ = مَنْ كُنْتُ أَدْفَعُ دُونَهُ وَأُلاحِي مَا لِي أُطَوِّقُهُ المَلامَ وَطَالَما = قَلَّدْتُهُ المَأْثُورَ مِنْ أَمْدَاحِي هُوَ رُكْنُ مَمْلَكَةٍ وَحَائِطُ دَوْلَةٍ = وَقَرِيعُ شَهْبَاءٍ وَكَبْشُ نِطَاحِ أَأَقُولُ مَنْ أَحْيَا الجَمَاعَةَ مُلْحِدٌ = وَأَقُولُ مَنْ رَدَّ الحُقُوقَ إِباحِي؟! الحَقُّ أَوْلَى مِنْ وَلِيِّكَ حُرْمَةً = وَأَحَقُّ مِنْكَ بِنُصْرَةٍ وَكِفَاحِ فَامْدَحْ عَلَى الحَقِّ الرِّجَالَ وَلُمْهُمُ = أَوْ خَلِّ عَنْكَ مَوَاقِفَ النُصَّاحِ وَمِنَ الرِّجَالِ إِذَا انْبَرَيْتَ لِهَدْمِهِمْ = هَرَمٌ غَلِيظُ مَناكِبِ الصُفَّاحِ فَإِذَا قَذَفْتَ الحَقَّ فِي أَجْلادِهِ = تَرَكَ الصِّرَاعَ مُضَعْضَعَ الأَلْوَاحِ أَدُّوا إِلى الْغَازِي النَّصِيحَةَ يَنْتَصِحْ = إِنَّ الجَوَادَ يَثُوبُ بَعْدَ جِمَاحِ إِنَّ الغُرُورَ سَقَى الرَّئِيسَ بِرَاحِهِ = كَيْفَ احْتِيَالُكَ فِي صَرِيعِ الرَّاحِ نَقَلَ الشَّرائِعَ وَالْعَقَائِدَ وَالقُرَى = وَالنَّاسَ نَقْلَ كَتَائِبٍ فِي السَّاحِ تَرَكَتْهُ كَالشَّبَحِ المُؤَلَّهِ أُمَّةٌ = لَمْ تَسْلُ بَعْدُ عِبَادَةَ الأَشْبَاحِ هُمْ أَطْلَقُوا يَدَهُ كَقَيْصَرَ فِيهُمُ = حَتَّى تَنَاوَلَ كُلَّ غَيْرِ مُبَاحِ غَرَّتْهُ طَاعَاتُ الجُمُوعِ وَدَوْلَةٌ = وَجَدَ السَّوَادُ لَهَا هَوَى المُرْتَاحِ وَإِذَا أَخَذْتَ المَجْدَ مِنْ أُمِّيَّةٍ = لَمْ تُعْطَ غَيْرَ سَرَابِهِ اللَمَّاحِ مَنْ قَائِلٌ لِلْمُسْلِمِينَ مَقَالَةً = لَمْ يُوحِهَا غَيْرَ النَّصِيحَةِ وَاحِ عَهْدُ الخِلافَةِ فِيَّ أَوَّلُ ذَائِدٍ = عَنْ حَوْضِهَا بِبَرَاعَةٍ نَضَّاحِ حُبٌّ لِذَاتِ اللهِ كَانَ وَلَمْ يَزَلْ = وَهَوًى لِذَاتِ الحَقِّ وَالإِصْلاحِ إِنِّي أَنَا المِصْبَاحُ لَسْتُ بِضَائِعٍ = حَتَّى أَكُونَ فَرَاشَةَ المِصْبَاحِ غَزَوَاتُ "أَدْهَمَ" كُلِّلَتْ بَذَوَابِلٍ = وَفُتُوحُ "أَنْوَرَ" فُصِّلَتْ بِصِفَاحِ وَلَّتْ سُيُوفُهُمَا وَبَانَ قَنَاهُمَا = وَشَبَا يَرَاعِي غَيْرُ ذَاتِ بَرَاحِ لا تَبْذُلُوا بُرَدَ النَبِيِّ لِعَاجِزٍ = عُزُلٍ يُدَافِعُ دُونَهُ بِالرَّاحِ بِالأَمْسِ أَوْهَى المُسْلِمِينَ جِرَاحَةً = وَاليَوْمَ مَدَّ لَهُمْ يَدَ الجَرَّاحِ فَلتَسْمَعُنَّ بِكُلِّ أَرْضٍ دَاعِيًا = يَدْعُو إِلَى الكَذَّابِ أَوْ لِسَجَاحِ وَلتَشْهَدُنَّ بِكُلِّ أَرْضٍ فِتْنَةً = فِيهَا يُبَاعُ الدِّينُ بَيْعَ سَمَاحِ يُفْتَى عَلَى ذَهَبِ المُعِزِّ وَسَيْفِهِ = وَهَوَى النُّفُوسِ وَحِقْدِها المِلْحَاحِ آخر تعديل بواسطة Khaled Soliman ، 01-07-2011 الساعة 07:33 AM |
العلامات المرجعية |
|
|