|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
هاني الشرقاوي مسيحي ولازم يدافع عنهم وكل ردوده ومضوعاته موجهه ضد الاسلام
الدولة المدنية اساسها صناديق الاقتراع وعندها سيتبين او سنرى |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
مسلم عاصى مرتد كافر مسيحى بهائى ملحد علمانى والنبى لما تختاروا حاجة معينة .. ابقوا عرفونى أصلى تعبت .. ومش عارف أرسى على بر ![]() تحياتى
__________________
يا رب
|
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لأنه بالفعل في كل موضوع يذكر كلمة ثابتة لو لاحظت هذا فيقول مش عايزين نبقي السعودية او ايران أو مش كفاية السعودية او ايران هذا طبعا بالاضافة لردوده المعروفة علي فكرة ان نحكم بالاسلام وأخيرا مهاجمته لعلماء الاسلام {محمد حسين يعقوب} بالرغم من انك لو سألته ما المشكلة في السعودية وايران لن تجده في الموضوع مرة اخري ؟ ![]() ![]() ![]() تحياتي وشكرا لتأكيدك |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
هههههههه برافو .. برافو الحقيقة كلامك منطقى جدا ![]() (أُولَئِكَ مُبَرَّأُونَ مِمَّا يَقُولُون )
__________________
يا رب
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
جزيتم خيرا لا نحتاج اليوم الى اى تشتت
|
#6
|
|||
|
|||
![]()
مصر مدنية مدنية مدنية لا مسيحية ولا اسلامية
مدنية مدنية مدنية مدنية |
#7
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
فلا داعى لتكفير احد فهذا ذنب عظيم تقبل تحياتى اقتباس:
الدولة المدنية نشأت كردة فعل لظلم الكنيسة بأوروربا فى العصور الوسطى واضطهادها لمخالفيها (راجع محاكم التفتيش ) ولسنا بحاجة لدولة مدنية ولا دينية فليس بالإسلام لا هذا ولا ذاك !!!! وليس هناك سعادة الا بتحكيم شرع الله الذى يحفظ الحقوق للجميع بعدالة ومساواة اعلم ان حكم الشرع الإسلامى عندما كان يطبق كانت فيه العدالة للجميع راجع وصايا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنصارى واليهود ووصايا القرآن الكريم بهم وانت تعلم هذا وحكم الخلفاء المسلمين وعدلهم مع غير المسلمين وقارنه مثلاً بما فعله حكام مسيحيين مع اهل البلاد الأصليين التى فتحوها تعلم ان شريعة الإسلام هى الأكثر عدالة على مر التاريخ تحياتى
__________________
وأفوض أمري إلى الله إن الله بصيٌر بالعباد |
#8
|
|||
|
|||
![]()
يا شيخنا لا داعي للاعتزار ولا توضيح رايك
فقد تحدث وعلق علي راي بعض الروبيضه الذين لا يفهمون شئ في امور دينهم ولكنهم وجدوا بين ايديهم كلماتك الرائعه ليجدوا منها ماده اعلاميه يتحدثوا فيها ويحرفوا في معانيها وفقك الله لما يحبه ويرضي وان يرحمك ويجعلك ويجعلنا من اهل الجنه |
#9
|
||||
|
||||
![]() الدولة الاسلاميه هي دولة واحده حديثه متقدمه لا مدنيه ولا علمانيه ولا ديمقراطيه م. موسى عبد الشكور الخليل لم يع جيلنا الحالي على الدولة الإسلامية التي كانت تطبق الإسلام، التي أجهز عليها الغرب، إنما رأوا دولا متفرقه متصارعة عميله في العالم الاسلامي ولهذا فإن من ألصعب ان يجد المسلم تقريبا لصورة الحكم الإسلاميللأذهان عند عامة الناس والتي يسيطر عليها الواقع، المشاهد ولا تستطيع أن يتصور معظم الناس الحكم إلاّ في مقياس ما ترى منالأنظمة العلمانيه والديمقراطية الفاسدة المفروضة على البلاد الإسلامية فرضاً. ومنذ سقوط الخلافة العثمانية عام 1924م وتقسيم العالم الإسلامي ووقوعه تحت المستعمررعاية ووصاية واحتلال، ولا يزال أبناء الأمة المخلصين يبحثون عن المخرج ويدفعونباتجاه الوحدة الإسلامية وعودة دولة الإسلام كمظلة شرعية تقام تحتها الحدود وتظمجميع أفراد العالم الإسلامي، الا انهم جوبهوا باعتى العقبات امامهم من انظمة حاكمه واجهزتها الى عقبه التبعيه للاستعمار الذي حدد اهداف له وهي منع توحيد المسلمين واقصاء الدين الاسلامي عن الدولة ومنع الجهاد وزرع كيان يهود في وسط العالم الاسلامي فعمد الغرب الكافر بقيادة امريكا الى انتهاج طرق واساليب لتكريس الواقع الحالي من الظلم والفساد والقتل والخيانه ونهب الثروات ووضعت مناهج ثقافيه لتحميلها للناس كثقافه تحل مكان افكار الناس الاسلاميه فحمل الناس افكار القـومية وفصـل الديـن عنالدولة والديمثراطيه وآراء تطـعـن بقدره الإسـلام على الحكم في العصر الحديث بقصـد افقاد المسلمين الثقة باحكام الاسلام ونقي الحال على ذلك حتى تجمد الحال وتضائل الامل عندما تزاوج نفوذ السياسه بنفوذ المال وهم فرعون وهامان وقارون وملائهما من الحزب الحاكم ومؤسسات البطش مع الغرب الكافر واذا بالوضع ينفجر ليتفاجئ العالم اجمع حيث انتفضت جموع الناس في وجه الفراعنة فسقطت العروش، حيث أطاحت بفرعون مصر بعد طاغية تونس، والتي تنذر بإطاحة سائر العروش في العالم الإسلامي باعتبار أن الأمة الإسلامية جسد واحد وهذه النقله هي مرحلة جديدة مرحلة أدركت فيها الامه قوتها وأيقنت من قدرتها وعلمت أن السلطان سلطانها وأن الطواغيت يمكن أن يزالوا عاجلاً غير آجل وإلى غير رجعة في وقت قياسي فنجحت الشعوب باسقاط الانظمه ولم يتم بناء دولة الاسلام رغم ان من قام بهذه الانتفاضات مسلمين ضحوا بانفسهم لتغيير الانظمه الا ان الهدم تخلله دعوات غريبه علينا كمسلميحيث خرج علينا من ينادي بدولة ديمقراطيه ودولة مدنيه حيثه مع ان احكام الاسلام واضحه ومفصله في بناء الدوله الاسلاميه فبناء الدوله والنظام يجب ان يكون على اساس الاسلام باقامة دولة اسلاميه اوخلافة راشدة على منهاج النبوة فلم يترك الاسلام شيئا الا وبين له الاحكام المتعلقة به بوضوح فالاسلام بين الاحكام المتعلقة بكل افعال الانسان ومنها بناء الدولة والحكم ولا يجوز ان يكون وفق نظام اخر غير اسلامي فلا يجوز المطالبه بدوله ديمقراطيه او علمانيه او قومية او وطنيه او اشتراكيه او مدنيه ولا يجوز تعديل ماده او اخرى في الدستور وتبقى العلمانيه والديمقراطيه فهذا ترقيع للانظمه الوضعيه المخالفة لشرع الله وقدوتنا في بناء الدول هو الرسول صلى الله عليه وسلم فقد اقام دوله الاسلام بعقد بين اهل المدينه نواة الجيش الاسلامي وبين عقيد ه الاسلام ونظامه وما يحمله الرسول صلى الله عليه وسلم من افكار فبنود بيعه العقبه الثانيه كانت بيعه الحرب كما سماها الفقهاء وهي عقد بين الفئه الضعيفه وبين القوه فلا يجوز ان نبني أي دولة على غير نظام الاسلام ولا يجوز ان يكون الاسلام مصدرا من مصادر التشريع لها ونحن غير مخيرين في اختيار ما نريد ولو برأي الاكثريه او ارادة الشعب فنحن مسلمون مامورون باخذ الاسلام كاملا قال تعالى: وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا وان مسالة الاحتكام للشرع الاسلامي في كل امور الحياة معروفه من الدين بالضروره ويعلمها العامي والفقيه ويعرف ان اعماله يجب ان تكون وفق احكام الاسلام فالاصل في الافعال التقيد بالحكم الشرعي قبل الاقدام على العمل وطريقه اقامة او بناء الدولة من الافعال التي جاء الشرع ببيانها بكل وضوح وصراحه وليست محل اجتهاد فلا يجوز مخالفة الشرع في أي عمل من الأعمال قال تعالى: إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وقال "أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالًا بَعِيدًا " [9] .وقال تعالى: "أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ" وقال :"وما ءاتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا" [الحشر:7] وقال :."فليحذر الذين يخالفون عنأمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم "[النور:63].وقال :ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم ءامنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أنيتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالاً بعيداً [ النساء:60].وقوله سبحانه: ذلك بأنهم اتبعوا ماأسخط الله وكرهوا رضوانه فأحبط أعمالهم [محمد:28]. وقال : إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعناوأطعنا وأولئك هم المفلحون ومن يطع الله ورسوله ويخش الله ويتقه فأولئك هم الفائزون [النور:51-52 وقال: فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً) (النساء:65وقال :أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنْ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ}. ( المائدة 50 وقال :إِنْ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْ رُ الْفَاصِلِينَ}. ( الأنعام 57(وقال : {وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْكَافِرُونَ}. ( المائدة44ويقول سبحانه: وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَآ أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللّهُ إِلَيْكَ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ * أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ[15].وقال تعالى : (أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ) : وقال تعالى (أليس الله بأحكم الحاكمين)وقال :{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الاسلام عمران 19 وقال {وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} ان هذه الآيات واضحة وضوح الشمس في بيان الافكار التي يتم بها بناء الدولة وفيها في كل فعل للانسان وعلى هذا فان الايات تقتضي ان بناء الدوله يتطلب تغيير النظام السياسي برمته والتغيير الحقيقي يجب أن يقلب الأمور رأساً على عقب، فلا يُطاح فيها بالنظام الحاكم ورموزه فحسب، وإنما يُطاح فيها أيضاً بالمبدأ الذي يستند إليه ذلك النظام فلا تغيير ولا إصلاح يُرجى بدون التخلص من النظام بأركانه وأسسه ودستوره وأفكاره العفنة فأول ما يحتاجه قادة الثورات الشعبية هو افكار تبنى عليها الدولة الجديده للمسلمين وتحديد طبيعة الصراع وعلى اي شيء نتصارع وما هي الافكار التي تغذي هذا الصراع, لتحديد الخطوات العمليه التي يجب ان يسير علها قادة التغيير
__________________
قال الدكتور محمد عمارة، المفكر الإسلامي، عضو مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف: إن بيان القوات المسلحة في 3 يوليو هو انقلاب عسكري على التحول الديمقراطي، الذي فتحت أبوابه ثورة 25 يناير، مؤكدًا أن عزل الدكتور محمد مرسي، باطل شرعًا وقانونًا، |
#10
|
||||
|
||||
![]()
المشكلة ليست في غير المسلمين الذين يرفضون تطبيق الشرع ،لكن المشكلة في من ينتسبون الى الإسلام الذين يمكن أن نطلق عليهم (المنافقون) الذين يظهرون الإسلام ويبطنون غير ذلك ،وللأسف هؤلاء هم من يقودون صفوف الأعداء للشريعه الإلهية
(الإسلامية) يريدون اسلاماً بدون مضمون ، اسلام شكلي (بروتوكول) مثل صلاة حكام المسلمين في المناسبات في المساجد فهي من البروتوكول ،(اسلاماً بروتوكولياً) يعني في المناسبات فقط هذا مايريده التيار الذي يدعو إلى العلمانية أو كما يقولون مدنية الدولة لكن مايريده المسلم ذو الفطرة السليمة هو الإسلام ككل. وأعود وأكرر لمشكلة ليست في غير المسلمين ، لكن المشكلة فيمن ينتسبون زوراً وبهتاناً للإسلام ولايطيقون تطبيق شريعته التي هي شريعة الله. بسم الله الرحمن الرحيم قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ (65)سورة الأنعام
__________________
![]() |
#11
|
||||
|
||||
![]()
مع احترامى لكم جميعاً
أنا مصرى مسيحى و عايز المادة الثانية البلد غالبياتها مسلمين و من حقهم يكونوا غيورين على دينهم زى ما أحنا فى حاجات بتزعلنا هما كمان من حقهم يزعلوا مش عارف ليه مصممين انكم تولعوا البلد هما تعهدوا يبقى لينا حقوقنا و حيضيفوها للدستور طيب ليه القلق مصرى مسلم + مصرى مسيحى = ايد واحد لبناء البلد بجد أخوان - سلفيين - مسيحيين - أى طوائف أخرى نيابة عن غالبية كبيرة سيبوا المادة الثانية ده حقكم بس عتابنا أنكم بستخدموها عشان تخوفوا الناس مننا احنا بجد بنحب البلد دى زيكم و بلاش نلعب بالدين فهو عزيز على الكل مسلم و مسيحى و شكراً وما حدش يزعل |
العلامات المرجعية |
|
|