#46
|
||||
|
||||
![]()
يا جدو علشان له وجهة نظر تقول له يا صعلوك
مش جايز يبقى بيحب مصر احسن منى ومنك وبعد كدة هو بيتحدث عن امور مشروعة وليست اسرار عسكرية وامن دولة يا جدو لاتكن ملكى اكثر من الملك هو الراجل قال حاجة غلط ؟
__________________
![]() ![]() |
#47
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
يتهم الملايين بالتنازل عن حقهم وزعلان من وصفه صعلوك ومش ملاحظ إنك دائما تحتفظ بالدفاع عن رأي من تحب وتهمل كل حق الغير فى رأيه!!!!!!!!!!!!!! صحيح للتحضر سقطات لأنه مصطنع لزوم الحاجة ومكيس حسب الطلب يلا القلب ومايريد وكمان شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله |
#48
|
|||
|
|||
![]()
تسلخات إيه بس
دا فزع ورعب ورعاش مصر تستيقظ لكم حق تفزعوا لأنها وهى تترنح فعلت بكم كل هذا فمابالكم حين تستيقظ وتنشط وتصح هتلاقوا المصرى كفه خمسة متر واللسعة ع القفا تسقط عمارة فمابالك بشرارة وأعوان شرارة على فكرة تكرار الأمنجية لن تصيب بعد لكنها مشاعر بعيد عنكم لاتصيب إلا المخلصين وعارفين ليه ؟ لأن نقيب الصحفيين الجديد من الجمهورية التى تنعتوها بالأمنجية وقبل ماتمنحوه رتبة شويش ياريت تعرفوا من هو أولا ؟ ملوك فقط فى سرعتكم فى التشويه المقنع أو التباكى بصوت مغلول وصعاليك فى اقناع غير جمعكم المنبوذ أصلا "قلاش".. نقيب الصحفيين في سطور يحيى قلاش القاهرة – بوابة الوفد- حمدى أحمد: الجمعة , 20 مارس 2015 23:24 "يحيى قلاش" نقيب الصحفيين الجديد الذى تم انتخابه اليوم الجمعة، بعد انتخابات صعبة ومنافسة قوية بينه والمرشح الآخر ضياء رشوان النقيب السابق يعمل فى جريدة الجمهورية منذ فترة طويلة وشارك في كل فعاليات العمل النقابي منذ أوائل الثمانينيات وانتخب عضواً لمجلس نقابة الصحفيين لأربع دورات متتالية. وكان قلاش سكرتيرا عاما للنقابة لمدة 8 سنوات وهي أكبر مدة يقضيها نقابي في هذا الموقع كما شارك في إدارة أزمة القانون 93 لعام 1995 الذي أطلق عليه "قانون حماية الفساد" ووصف سلطة مبارك بأنها "شاخت فى مواقعها". http://www.alwafd.org/%D8%A3%D8%AE%D...B7%D9%88%D8%B1
__________________
الحمد لله |
#49
|
|||
|
|||
![]()
لو سمح الاخوة الأعضاء الالتزام بطريقة النقاش الهادفة دون التجريح أو التقليل من رأى الآخرين
|
#50
|
|||
|
|||
![]()
لم نسمع عن دولة من الدول المتقدمة اقتصادياً مثل تركيا او ماليزيا او سنغافورة وظروفها كانت مثل مصر او اسوأ انها من اسباب تقدمها انها اقامت مؤتمر اقتصادي او يحزنون ولكن ستجد دولا مثل فلسطين وافغانستان اقامت مؤتمرات اقتصادية وهي بالاساس دول دمرها الاحتلال عشرات السنين
الكل يعرف اسباب التقدم: الاستقرار الساسي وتداول السلطة_ الحريات_ محاربة الفساد - اصلاح التعليم - تدريب الخريجين وتعليمهم وفق سوق العمل - منع الاحتكار - خلق مناخ استثماري جيد - الاهتمام بالمشاريع الصغيرة ولو ركزت في كل تلك الاسباب تجد حصيلة مصر منها الان = صفر التقدم والازدهار ليس امنيات واغاني تقدم للشعب لتخديره عن الحقيقة المرة وهي اننا سائرون في الطريق ولكن في الاتجاه الخطأ من التاريخ |
#51
|
||||
|
||||
![]()
قناة أمريكية: هل تنجح مصر في بناء عاصمة جديدة بالصحراء ؟ http://www.masralarabia.com/%D8%B5%D...7%D8%A1-%D8%9F ![]() " هل بمقدور مصر أن تؤسس عاصمة جديدة في الصحراء؟،" سؤال استهلت به شبكة " سي إن بي سي" الإخبارية الأمريكية التقرير الذي راحت تسلط فيه الضوء على جدوى نجاح هذا المشروع الذي كشفت عن السلطات المصرية مؤخرا. ونسبت الشبكة في تقرير نشرته اليوم- الثلاثاء- على موقعها الإلكتروني لـ محمد الدهشان الخبير الاقتصادي المقيم بالقاهرة والزميل غير المقيم في معهد التحرير لسياسات الشرق الأوسط أن مشروع العاصمة الإدارية الجديدة " محض خيال." وسخر الدهشان من المشروع في تصريحات حصرية للشبكة الأمريكية بقوله: " سوف يكون لدينا مجموعة من ناطحات السحاب في الصحراء، ما يعد شهادة على خطط الحكومة باهظة التكاليف والتي تقودنا إلى المجهول. وأتمنى ألا يحالفني الصواب في اعتقادي هذا." وأضاف " كيف يمكن لمشروع كهذا أن يستوعب زهاء 20 مليون نسمة قابلة للزيادة." وتابع: " كان من الأفضل بالنسبة للحكومة أن تستثمر أموال هذا المشروع في إعادة تأهيل البنية التحتية المتهالكة في القاهرة والسعي لجعلها مدينة أكثر ملائمة للعيش فيها." وفي المقابل، أشاد سفين ريتشر العضو المنتدب ورئيس الأسواق الحدودية بشركة " رينيسانس أسيت مانيجرز" المتخصصة في إدارة الأصول بالمشروع ووصفه بالطموح. وأضاف ريتشر: " لكن ثمة عدد من تلك التطويرات قد نُفذت بالفعل حول العالم وكُتب لمعظمها النجاح." وتابع: " هذا المشروع سوف يكون بمثابة نقطة الانطلاق للاقتصاد المصري نظرا لما يتضمنه من نفقات ضخمة على البنية التحتية." واستدرك بقوله: " الجزء الأصعب في المشروع سوف يتمثل في التمويل وذلك بالنظر إلى كونه مشروعا ضخما، لكنه مشروع يستغرق تنفيذه عدة سنوات بالتماشي مع آفاق النمو المصري. وفي تقديري أن المشروع سوف ينجح لكني لست متأكدا من توقيت بدء التنفيذ." من جهتها، اشارت زينب كوسريسوغلو محللة شئون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مؤسسة " فرونتير ستراتيجي جروب" إلى أنه من المهم جدا تمويل مشروع العاصمة الإدارية الجديدة من جانب مستثمرين أجانب- من الخليج بصفة خاصة- وليس من موازنة الحكومة. وفسرت كوسريسوغلو هذا بقولها: " هذا سوف يجنب المشروع من التأخيرات المحتملة والمخاطر الأخرى المتعلقة بالعجز الكبير في الموازنة العامة المصرية وكذلك الدين العام المرتفع." واستطردت: " سوف نرى ما إذا كانت القاهرة ستستطيع جذب تمويل كاف لتنفيذ المشروع ومدى تأثير التغيرات في البيئة الخارجية ( مثل التغير في أسعار النفط العالمية والوضع الأمني في مصر) على الجدول الزمني للمشروع." وكان مصطفى مدبولي وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية قد أكد أن مشروع العاصمة الإدارية الجديدة، يأتي فى إطار توجه عام لتنفيذ المخطط الاستراتيجي القومي للتنمية العمرانية لمصر، مشيرا إلى أن ما تم عرضه هو تنفيذ ١٠٥ كيلومترات فقط، وباقي مساحة المدينة وهى نحو ٦٠٠ كيلومترا، "محجوزة" حتى ٤٠ عاما، يتم تنميتها على مراحل. وأعلنت الحكومة المصرية منذ أيام أنها تخطط لإنشاء عاصمة "إدارية" جديدة على طريق (السويس - القاهرة - العين السخنة) تتحول القاهرة بعدها إلى عاصمة تراثية وثقافية وتاريخية وسياحية. بحسب مجلس الوزراء فإن العاصمة الجديدة ستضم القصر الرئاسي ومقار الوزارات والبرلمان والهيئات الحكومية، إضافة إلى حي دبلوماسي للسفارات الأجنبية. وكان وزير الإسكان قد صرح مؤخرا بأن مشروع العاصمة الجديدة الذي وقعته مصر مع دولة الإمارات سيكون بنظام الشراكة وليس البيع، مشيرًا إلى أنه يتضمن -في المرحلة الأولى- أن يشمل ٢٥ ألف فدان، والدولة سوف تدخل بحصة تعادل قيمة تقييم الأرض حيث ستأخذ منها حصة في المشروع، ومن المتوقع أن تكون حصة مصر حوالي ٢٤٪. وأضاف مدبولي في مؤتمر صحفي، اليوم السبت، بعد إجراء عدد من ورش العمل على هامش المؤتمر الاقتصادي، أن حجم استثمارات المشروع تصل إلى حوالي ٤٠ أو ٤٥ مليار دولار والمرحلة الاولى قد لا تقل عن ٦٠ أو ٤٠٪ من هذا الرقم.
__________________
![]() ![]() |
#52
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
العاصمة الإدارية.. شبح "الكفتة- أرابتك" يطارد حلم الـ 500 مليار ![]() الكفتة - أرابتك فمن جانب الدولة، لا زالت ذكرى وعود جهاز اللواء إبراهيم عبد العاطي لعلاج الإيدز والأمراض الفيروسية ماثلة في الأذهان بعد تكرار إعلان تأجيل نتائج "الاختراع"، وآخره في ديسمبر الماضي لمدة 6 أشهر جديدة. هذا الأمر دفع أعضاء بنقابة الأطباء للمطالبة بمحاكمة المروجين للجهاز الذي أعلن عنه منذ عام كامل، وبات يعرف إعلاميا باسم "جهاز الكفتة”، في إشارة إلى وعود اللواء عبد العاطي بتحويل الفيروسات إلى بروتينات يتغذى عليها جسد المريض. ومن جانب الطرف الإماراتي، الذي يتبنى مشروع العاصمة الجديدة، لا تزال ذكرى مشروع "المليون وحدة سكنية" قائمة، حيث أعلنت شركة "أرابتك"، في بيان لها (مارس 2014) أنها ستشيد مليون وحدة سكنية في مصر ضمن مشروع قيمته 40 مليار دولار، خلال 5 سنوات، على أن تسلم الدفعة الأولى من هذه الوحدات (200 ألف شقه) بعد عام واحد انتهت المدة المعلن عنها، ولم يتم تخصيص أرض المشروع حتى مارس 2015، فضلا عن تسليم وحدات المرحلة الأولى. وتقول مصادر بوزارة الإسكان إن البنوك المحلية العاملة في السوق رفضت تقديم التمويل اللازم للمشروع الضخم، والذي أعلنت الدولة أن تكلفته تصل إلى 280 مليار جنيه. ذهب الإماراتيون إلى أكثر من بنك، لكن قوبل طلبهم بالرفض بسبب عدم تقديمهم الضمانات الكافية، فضلا عن عدم توافر السيولة الكافية لدى البنوك، ورفض أرابتك الأم الدخول كضامن لأرابتك مصر. ![]() القوات المسلحة هي من أعلنت عن المشروع في بادئ الأمر وتم توقيع العقد المبدئى للأرض بين الشركة والإدارة الهندسية في القوات المسلحة في حضور عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع آنذاك وحظى المشروع بضجة إعلامية كبيرة، إلا أنه تم إحالة الملف إلى وزارة الإسكان بعد انتخاب السيسى رئيسا للجمهورية. ومنذ إحالة الملف للإسكان تراجع حماس الشركة الإماراتية، وتشككت البنوك في إمكانية نجاح المشروع وهو ما جعلها ترفض التمويل خوفا من أي مغامرة غير محسوبة. فهل تكون العاصمة الجديدة "فنكوشا" جديدا؟ أم تتدارك الدولة أخطاء الماضي لتؤسس قاطرة قفزة حضارية حقيقية للقاهرة عام 2050؟ http://www.masralarabia.com/%D8%AA%D...8A%D8%A7%D8%B1
__________________
![]() ![]() |
#53
|
||||
|
||||
![]()
ماذا بعد زفاف المليارات؟! أنور الهواري
![]() http://www.almasryalyoum.com/news/details/681590 فرحتُ- مثل كل المصريين- بانعقاد المؤتمر الاقتصادى، فقد ضمن لنا العبور من عنق الزجاجة، وضمن لنا حضوراً على خريطة الاستثمار فى العالم، مثلما ضمن لنا تأييداً واعترافاً سياسياً من الدنيا كلها تقريباً. المؤكد هو: المبالغ التى رصدتها كل من السعودية والإمارات والكويت وعُمان. والمستعجل هو: مشروعات الطاقة وتوليد الكهرباء. وكل ما دون ذلك هو اتفاقات واتفاقيات نرجو أن تتم، وإن كنا لا نعلم عنها إلا القليل، فى غيبة الحكومة المُنتخبة، وفى غيبة البرلمان، وفى غيبة دراسات الجدوى المعلنة، وفى غيبة تدفق المعلومات، وفى غيبة الصحافة النقدية، وفى غيبة الحوار المجتمعى، وفى غيبة الحد الأدنى من الوضوح والشفافية. الطريقة التى تُعرض بها الاتفاقيات حول المشروعات الاستثمارية طريقة غير موضوعية وغير دقيقة، تعتمد على منهج التبشير بالخير العميم دون التحذير من العواقب ودون الالتفات إلى الالتزامات والمخاطر، فقد سبق أن غرقت مصر- إلى شوشتها- فى الديون الأجنبية مرتين، وتعرضت للنهب الأجنبى مرتين، الأولى فى عهد الخديو إسماعيل، والثانية فى عهد الرئيس السادات، وفى كلتا المرتين كانت نوايا الرجلين حسنة، تستهدف بناء البلد، وتُحسن الظن بالخبرة الأجنبية، وبالاستشارة الأجنبية، وبالشركات الأجنبية، وبيوت المال الأجنبية. لن يدفع أحدٌ دولاراً واحداً دون مقابل، ونحن- فى هذا الجيل- لن نستطيع السداد، وسوف نرحِّل هذه الديون بفوائدها، لتقع على عاتق الأجيال القادمة، ومن الوارد أن تقصم هذه الديون ظهر مصر وتحش وسط الجيل الحالى من الشباب، الذى سوف يُفاجأ بأن عليه أن يدفع فواتير ما أورثناه من ديون، فنكون قد ضيعناه فى أول حياته، ونكون قد دمرناه فى خواتيم أيامه. زفافُ المليارات شىء يسعدنا جميعاً، لكن سداد هذه المليارات- فى وقت السداد- فى أجل قصير أو بعيد، سوف يشقينا جميعاً، نحن لا نعرف، ولا نجد من يقول لنا- من السادة المسؤولين- كيف ومن أين سندبر الموارد اللازمة لسداد هذه الديون. نحنُ مع اقتصاد السوق، ومع الرأسمالية الوطنية، ومع القطاع الخاص، ومع الاستثمار الأجنبى، لكن دون الاندفاع خطوات بعيدة لا تحتملها ظروفنا، ولا تتناسب مع نموذج التنمية المناسب لنا. السرعة فى الإنجاز شىءٌ عظيم، لكن الاستعجال طول عمره- فى ثقافتنا- من عمل الشيطان، لا نريد تنمية مستعجلة من الوارد أن تتكربس خطاها ويتعثر مداها، بل نريد تنمية مستدامة نراها فنفهمها، ونفهمها فننجزها، ندرسها ونتفق عليها، لا نفرح بها اليوم ثم نشقى بها باقى الأيام. نعم: نجحنا فى عقد المؤتمر الاقتصادى، لكن- حتى هذه اللحظة- لم ننجح فى أن تكون عندنا رؤية اقتصادية: فنحن نترك البلد بأكمله يعج بمشاكله، ونذهب إلى مشروعات جديدة، فى صحراوات جديدة، فى مغامرات جديدة. نترك التعليم كما هو دون أن ندرس اقتصاديات التعليم الجديد الذى نتمناه. نترك الصحة كما هى دون أن ندرس اقتصاديات منظومة صحية جديدة، نترك شبكة الطرق كما هى تحصد أرواح المصريين على مدار الساعة ونذهب لتأسيس طرق جديدة، نترك مرافق النقل العام والسكك الحديدية كما هى ونهرب إلى كل ما من شأنه أن يزيد الاختناق. العاصمة الجديدة مثال على التسرع فى القرار، تذكرنا بالتسرع فى مشروع المليون وحدة سكنية، وتذكرنا بالتسرع فى الإعلان عن جهاز علاج فيروسات الكبد الوبائى وأمراض السرطان، وتذكرنا بالإصرار على استصلاح أربعة ملايين فدان فى بلد يعانى النقص فى المياه وليس عندنا شبكات رى حديثة. العاصمةُ الجديدة فكرة جميلة من حيث المبدأ، لكنها بشكلها الذى رأيناه تمثل نمطًا عمرانياً قد يناسب غيرنا، ولكنه لا يناسب بلداً فى مثل ظروفنا الاقتصادية. نعم: العاصمة الحالية فيها مليون انفجار فى دماغها وفى شرايينها وفى أوردتها وفى أعصابها التى تكاد تحترق. لكن العاصمة الجديدة ليست الحل المناسب، وغداً- بعد فوات الأوان- سوف نكتشف أن العاصمة الجديدة إنما هى ورمٌ سرطانى جديدٌ على أطراف العاصمة القديمة، سوف يزيدها اختناقاً، سوف يزيدها ضغطاً، سوف يصل بها إلى نقطة الانفجار. خلاصة الكلام: نريد أن يكون المؤتمر الاقتصادى فاتحة خير وليس نهاية الخير، فاتحة حوار داخلى فيما بيننا مثلما كان فاتحة حوار بيننا وبين العالم. الثقة فى إخلاص الحكام، وهم- بالفعل- مخلصون، لا تتعارض مع حق الشعوب فى المعرفة، والمؤكد أننا لا نعرف أى شىء جاد عن تفاصيل المؤتمر الاقتصادى. نُريد من مجلس الوزراء كتاباً مفصلاً موثقاً بدقائق الاتفاقيات، لتعرض على الشعب، لأنه هو من سيدفع ما يترتب عليها من التزامات.
__________________
![]() ![]() |
#54
|
||||
|
||||
![]()
زياد بهاء الدين: المؤتمر الاقتصادي نجح سياسيا وأخفق اجتماعيا
كتب : خالد عبد الرسول: الأحد 05-04-2015 http://elwatannews.com/news/details/702740 ![]() قال الدكتور زياد بهاء الدين، نائب رئيس الوزراء ووزير التعاون الدولي السابق، ونائب رئيس حزب "المصري الديمقراطي الاجتماعي"، إن المؤتمر الاقتصادي الذي استضافته مصر مؤخرًا في شرم الشيخ، نجح سياسيًا وأعاد اهتمام الاستثمار الأجنبي بمصر، وتضمن الإعلان عن مشروعات قومية كبرى، ولكنه لم يخاطب الجانب الاجتماعي ولم يعبر عن سياسات تحسن أحوال المواطنين العاديين والفقراء. وشرح بهاء الدين، خلال اجتماع الهيئة العليا لحزب المصري الديمقراطي، أمس، التوجه الاقتصادي لحزبه، مشيرًا إلى التزامه بالديمقراطية الاجتماعية وما تعنيه من تبني اقتصاد السوق وتشجيع القطاع الخاص والمبادرة الفردية، ولكن مع تطبيق العدالة الاجتماعية وبناء شبكات الضمان الاجتماعي، وهو ما يجعل الحزب متميزًا عن بقيه الأحزاب التي تؤمن باقتصاد السوق الحر فقط. وأضاف: "العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص ليس فقط في شفافية اختيار الوظائف، فحتى لو كانت عادلة فهي لا تعبر عن تكافؤ الفرص الذي يعني أن يلقي كل مواطن مصري نفس فرص التعليم والرعاية، وتمكين الفئات الضعيفة والتمييز الإيجابي للفئات المهمشة، وهو ما يجب أن يكون حقًا لكل مواطن وليس منحة من الدولة أو صدقة من أي جهة". وأكد أن "المصري الديمقراطي الاجتماعي"، يتبنى سياسة لا تفصل بين النمو الاقتصادي والديمقراطية بل تعتبرهما متلازمين، لأن الدولة لكي تنمو نموًا اقتصاديًا مستمرًا وتنمويًا وعادلًا يجب أن تكون دولة تعتمد على المشاركة الشعبية والعدالة وعلى الحرية.
__________________
![]() ![]() |
#55
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
هذا هو اسلوب الجماعة الارهابية اشعال نار الفتنة بين الناس
حتى يزدادوا كرها لبعضهم سلام قولا من رب رحيم تحيا مصر رغم انف من ينتمى للارهابية |
#56
|
||||
|
||||
![]()
المؤتمر الاقتصادى.. الفكرة والأهداف
![]() إبراهيم العيسوى http://shorouknews.com/columns/view....a-c8b9415e19de نشر فى : الإثنين 6 أبريل 2015 - 9:55 ص | آخر تحديث : الإثنين 6 أبريل 2015 - 9:55 ص مشاركة / 19 رفعت التصريحات الرسمية وحملات الإعلام الحكومى والخاص بشأن المؤتمر الاقتصادى ــ سقف المتوقع منه إلى عنان السماء. وتبارى حتى من كان يظن بهم التعقل والتأنى فى إصدار الأحكام فى التهليل للمؤتمر لدرجة التصريح بأن المؤتمر قد نجح حتى قبل أن يبدأ. كما ازدحمت الساحة بتصريحات تفتقر إلى أدلة حاسمة من قبيل أن نتائج المؤتمر مبهرة وأنها فاقت كل التوقعات. بل إن بعض المبهورين بنتائج المؤتمر قد ذهب بهم الحماس إلى اتهام من أبدوا بعض التحفظات على ما انتهى إليه المؤتمر بالحماقة أو الجهل أو بأن فى نفوسهم غرضا. والآن بعد أن انفض السامر وهدأت المشاعر قليلا، ترى هل بقيت مساحة لتحليل يعود بالمصريين من سماء الأحلام إلى أرض الواقع؟ هذا ما أرجوه وأنا أكتب هذا التعليق على فكرة المؤتمر وأهدافه الظاهرة والباطنة ومعايير تقييمه وحصاده. ••• إن الهدف الكبير الظاهر للمؤتمر هو الترويج للاستثمار (الأجنبى أساسا) فى مصر، وذلك عن طريق الإعلان عن حزمة حوافز وتيسيرات للمستثمرين وتوصيل رسالة بأن مصر آمنة ومستقرة، وبأن ما يطلق عليه بعض الإعلاميين دولة 3 يوليو قد قضت على مصادر قلق المستثمرين ومخاوفهم. ولكن إلى جانب هدف جذب الاستثمار المتضمن فى عنوان المؤتمر باللغة الإنجليزية وهو مؤتمر التنمية الاقتصادية لمصر، كان هناك هدف ثان وهو استجلاب الدعم والمساعدات، وهو ما يكشف عنه عنوان المؤتمر باللغة العربية، وهو مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد المصرى. ولكن هل كان مؤتمر شرم الشيخ مؤتمرا للتنمية كما يُفهم من عنوانه بالعربية والإنجليزية؟ إن الاستثمار وسيلة لنمو اقتصادى من نوع أو آخر، ولكن النمو ليس صنوا للتنمية بمعناها الشامل والمستقل والمستدام. فلو كانت التنمية هى غاية المؤتمر لوجب أن يتسع جدول أعماله ليشمل – إضافة للاستثمار الأجنبي ــ قضايا الاستثمار الخاص المحلى وإصلاح وتنمية القطاع العام، ولكان من الضرورى أن يكون لما طرح من مشروعات موقع واضح فى خطط التنمية الجارية والمستقبلية، ولكانت قضية الأولويات الحاكمة لاختيار المشروعات وتوزيعها قطاعيا وجغرافيا حاضرة بقوة فى المؤتمر، ولكانت مسألة التشابكات بين مختلف القطاعات والمشروعات محلا لاهتمامه، ولكانت لسياسات العدالة الاجتماعية والاستدامة والديمقراطية مساحة واسعة فيه. ولكن هذه الأمور غابت فى غمار الاعتقاد بأن الحل يكمن فى الخارج وأن مفتاحه هو الاستثمار الأجنبى، وأن أى استثمار أجنبى يأتى هو محل ترحيب أيا كان القطاع الذى يتدفق إليه وأيا كان المكان الذى يتوطن فيه، وأن على القطاع الخاص المصرى أن يقنع بالعمل من الباطن لصالح الشركات الأجنبية. والسؤال الذى يتعين طرحه قبل الانتقال إلى الهدف الخفى للمؤتمر هو: أكان المؤتمر أفضل وسيلة لتحقيق هذين الهدفين، لاسيما إذا أخذنا فى الاعتبار أمرين: كلفة الدعاية للمؤتمر وتنظيمه واستضافة وفوده، وكلفة تأمين شرم الشيخ وكلفة تجميلها التى قيل إنها بلغت 100 مليون جنيه وغير ذلك من النفقات التى من حق الشعب أن يعلم مبرراتها ومقاديرها والجهات التى تقاضتها، وكلفة حزمة المحفزات والتيسيرات التى أقرت على عجل عشية المؤتمر بإرادة منفردة فى غياب مجلس نيابى منتخب، وشكلت تراجعا فى السياسات الاقتصادية والاجتماعية. ••• فى الحقيقة أن محاولات جذب الاستثمار الأجنبى لم تتوقف منذ تحول مصر إلى الانفتاح الاقتصادى فى أوائل سبعينيات القرن العشرين. فما أكثر ما نظمته الحكومات المتعاقبة أو شاركت فيه من مؤتمرات فى الداخل والخارج. وما أكثر المؤتمرات التى تعقدها غرفة التجارة الأمريكية بالقاهرة وجمعيات رجال الأعمال المشتركة بين المستثمرين المصريين وأقرانهم فى دول شتى. وهناك مؤتمر لا يقل فى ضخامته عن مؤتمر شرم الشيخ شهدته القاهرة فى التسعينيات كحلقة فى سلسلة مؤتمرات عقدت فى سياق ما عرف بمشروع الشرق الأوسط الكبير، وخرجت أجهزة الإعلام حينذاك تبشر المصريين بقرب تدفق مليارات الدولارات لتمويل عشرات المشروعات التى لم يتحقق منها شىء. وفى كل عام بعقد بالقاهرة مؤتمر اليورومنى. كما يعقد مؤتمر قمة اقتصادية عربية يجمع الاقتصاديين وأهل المال والأعمال فى الدول العربية. وصار من التقاليد المرعية أن يكون فى معية الرئيس عندما يزور بلدا من البلدان وفد من رجال الأعمال المصريين بهدف عقد صفقات مع نظرائهم الأجانب. وهكذا الحال عندما يزور رئيس دولة أجنبية مصر. وفى وقت من الأوقات كان هناك ما يعرف بحملات طرق الأبواب حيث تسافر مجموعة من المسئولين ورجال الأعمال المصريين للالتقاء بممثلى الحكومات والبرلمانات والشركات الأجنبية بهدف جذب الاستثمارات لمصر. وفى معظم هذه المناسبات يتحدث رئيس الوزراء عن السياسة العامة ويعرض الوزراء السياسات القطاعية كما حدث فى شرم الشيخ. وكان الحصاد الفعلى لهذه المؤتمرات واللقاءات ضئيلا لسبب أعتقد أنه ينطبق على مؤتمر شرم الشيخ أيضا. ألا وهو أن الشركات الكبرى لا تتوصل إلى ما تريد إقامته من مشروعات فى أى دولة من خلال مؤتمرات كهذه. إذ إن لهذه الشركات أجهزة البحوث الخاصة بها التى تدرس فرص الاستثمار فى مختلف الدول، مستعينة فى ذلك بالمنظمات المتخصصة فى دراسة الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والأمنية، وبالمكاتب الاستشارية وشركات تقييم المخاطر. ومن هذه الشركات ما قد يتوافر لديه من المعلومات عن موارد دولة معينة وفرص الاستثمار بها ما قد لا يتوافر للدولة ذاتها، لاسيما شركات البترول والغاز الطبيعى. كما أن مثل هذه المؤتمرات الموسعة قد تتيح فرص التعارف بين المستثمرين وبينهم وبين المسئولي، وهو ما قد يثمر عن بعض النتائج فيما بعد، ولكنها بالقطع ليست المجال المناسب لعقد الصفقات أو حتى للمباحثات التجارية أو للتفاهمات على استثمارات بمليارات الدولارات. ويجب ألا يغض الطرف عن هذا الكلام باعتبار أن مؤتمر شرم الشيخ قد عقد وانتهى الأمر. بل يجب أخذه بجدية، لاسيما مع إعلان الرئيس فى غمرة سروره بالمؤتمر أنه يمكن أن يعقد سنويا. إن قرار تحويل المؤتمر إلى حدث سنوى يجب ألا يتخذ بناء على انفعال لحظى، بل يجب أن يتحدد وفق دراسة متأنية للنتائج الفعلية للمؤتمر والتى لن تظهر إلا بعد مدة قد تطول، وبناء على تحليل دقيق لعوائده وتكاليفه بالقياس إلى عوائد وتكاليف البدائل الممكنة له. ••• ونأتى الآن إلى الهدف غير المعلن للمؤتمر، وهو إظهار أن السلطة الحاكمة فى مصر تحظى باعتراف دولى كبير، وأن شرعيتها قد تأكدت بما يطوى صفحة الجدل حول ما إذا ما كان ما جرى فى 3 يوليو 2013 ثورة أم انقلاب. ولذا فقد بذلت الحكومة جهودا ضخمة من أجل حث أكبر عدد ممكن من رؤساء الدول والحكومات والسفراء والمنظمات الدولية لحضور المؤتمر، وذلك بغض النظر عن صلتها بقضية الاستثمار أو تقديم الدعم الاقتصادى، كالكثير من ممثلى الحكومات الأفريقية التى تسعى مثل حكومتنا لجذب الاستثمار والدعم. ولا شك فى أن الحضور كان كبيرا ومتنوعا، ولكنه بالقطع لم يصل إلى ما كان مأمولا من جانب الحكومة. ولكن ما دلالة هذا الحشد الكبير وما هى نتائجه؟ إن الإجابة عن هذا السؤال تتطلب مناقشة معايير تقييم المؤتمر.
__________________
![]() ![]() |
#57
|
|||
|
|||
![]()
جميل جدا بارك اللة فيكى
|
#58
|
||||
|
||||
![]() تهنئ ادارة المنتدى
العضو الفاضل حمدى حسام لفوزه بالمركز الأول فى مسابقات القسم العام مارس 2015 ( ركن الأقسام المميزة ) عن هذا الموضوع " مؤتمر العودة إلى الوراء " ألف مبروك جزاك الله خيرا وبارك الله فيك آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 07-04-2015 الساعة 06:40 PM |
#59
|
|||
|
|||
![]() شر البلية ما يضحك
|
#60
|
|||
|
|||
![]()
مبروك ياحمدى
انت فعلا وبلاشك خير من يمثل بوابة الثانوية العامة ![]()
__________________
الحمد لله |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|