|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() كم تشتكي لإيليا أبو ماضي التعريف بالشاعر : ولد شاعرنا في قرية "المحيدثة" بلبنان سنة 1890 م وجاء إلى مصر سنة 1902م واشتغل بالتجارة ، وتفجرت موهبته الأدبية في الشعر مبكراً فأصدر ديوانه (تذكار الماضي) سنة 1911، ثم هاجر إلى أمريكا الشمالية وأقام في(نيويورك) وانضم إلى (الرابطة القلمية) التي أسسها (جبران خليل) سنة 1920 – ونشر هناك ديوانه (الجداول) سنة 1927 - ثم (الخمائل) سنة 1946 وتوفى سنة 1957 . غرض النص : يشكو بعض الناس من الحياة ويدعون أنها مليئة بالمتاعب و الهموم و المصاعب ، ويميلون إلى التشاؤم لأتفه الأسباب ، ولو نظروا حولهم - بعين التفاؤل - لوجدوا كثيرا من مظاهر الجمال التي تفجر ينابيع السعادة في النفوس .. ولهؤلاء المتشائمين يوجه الشاعر قصيدته مستنكراً شكواهم داعياً إياهم إلى التمسك بالأمل والتفاؤل والسعادة بالحياة. نوع التجربة : عامة ، ففيها دعوة إلى جميع الناس للإقبال على الحياة والتفاؤل و نبذ(ترك) التشاؤم والتمتع بالحياة وما فيها من نعم لا تحصى . الأبيات من (1 - 6) " نعم الله لا تحصى " 1 - كَمْ تشتَكِي وتقولُ إِنَّكَ مُعْدِمُ ![]() ![]() ![]() اللغويـات : - كم : خبرية للكثرة ، ومعنى " كم تشكو " : كثيرا ما تشكو - تقول : أي تزعم و تدَّعي - مُعْدِم : فقير ، اسم فاعل وماضيها أعدم - السما : السماء وحذفت الهمزة للوزن . الشرح : يخاطب الشاعر الإنسان المتشائم الذي يشكو بدون داعٍ قائلاً له : كثيراً ما تشتكي وتدّعي الفقر، مع أن كل شيء في السماء والأرض مسخر ومهيأ لك . التذوق : ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() 2 - ولكَ الحقولُ وزَهْرُها وأَريجُها ![]() ![]() ![]() اللغويـات : ![]() الشرح : و يفصل الشاعر لهذا الإنسان مظاهر الجمال المنتشرة من حقول واسعة وما بها من زهر متفتح له رائحة عطرة ونسيم رقيق عليل وبلابل مغردة فوق الأشجار. التذوق : ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() 3 - والماءُ حَـوْلَكَ فضَّةً رَقراقَةً ![]() ![]() ![]() اللغويـات : ![]() الشرح : والمياه الصافية الفضية تنساب حولك في الجداول ، والشمس التي تعلوك تنثر على الماء أشعتها الذهبية الساحرة .. فما لك لا تتفاءل وتسعد و كل ما في الكون يدعوك لاستقبال السعادة التي تناديك ؟!! التذوق : ![]() س1 : أيهما أجمل : [الماء حولك – الماء أمامك] ؟ ولماذا ؟ جـ : الماء حولك أجمل ؛ لأنها توحي بكثرة الماء وبالتالي كثرة الخير ممثلاً في زروع وثمار . ![]() ![]() س2 : أيهما أجمل : [عسجد يتضرّم – عسجد يتبسّم] ؟ ولماذا ؟ جـ :الأجمل (عسجد يتبسم) ؛ لأنه يوحي بالسعادة والسرور، وذلك يناسب عاطفة الأمل والتفاؤل، بخلاف: (عسجد يتضرم) فهو لا يناسب الجو النفسي(التفاؤل) ؛ لأن فيه معنى النار والاشتعال و الدمار. ![]() ![]() 4 - النورُ يَبْنِي في السُّفوحِ وفي الذُّرا ![]() ![]() ![]() اللغويـات : ![]() الشرح : النور (كما يراه المتفائل) أشبه بفنان قدير يرسم بأشعته وظلاله لوحات و أشكالاً جميلة فوق السهول والهضاب ، وعندما تعلن الشمس عن الرحيل تختفي وتنمحي تلك اللوحات الرائعة . التذوق : ![]() ![]() ![]() ![]() نقد : يعاب على الشاعر استخدامه لكلمة (يهدم) فهي غير ملائمة للجو النفسي ، وهو الأمل و التفاؤل . ![]() 5 - فكَأَنَّهُ الفنَّانُ يعـرضُ عـابِثًا ![]() ![]() ![]() اللغويـات : ![]() الشرح : فكأنه (النور) فنان قدير متفجر الموهبة ، ولكنه عابث حيث يعرض لوحاته العجيبة المبتكرة ثم يمحوها بدون فائدة أمام المعجبين بفنه من الناس . التذوق : ![]() ![]() ![]() 1 - يرى النقاد أن كلمة [عابثا] لا تتفق مع الجو النفسي ؛ لأن العبث وضع الشيء بغير نظام وفيه إهمال ، وهذا ينفي عنه صفة الجمال ، والأفضل كلمة [معجباً] ، ويمكن الرد على ذلك بأن [عابثا] تدل على سرعة انتقال الظلال تبعا لحركة الشمس السريعة التي تمحو تلك اللوحات وبالتالي فهي دقيقة في موضعها. 2 – كما أن كلمة [قدام] يرى النقاد أنها أقرب إلى العامية ، وينبغي أن تترفع لغة الشعر عن لغة العوام (سمة من سمات مدرسة المهاجر التساهل اللغوي) . ![]() 6 - وكأنَّهُ لصَفائِهِ وسـنائِهِ ![]() ![]() ![]() اللغويـات : ![]() الشرح : و كأن هذا النور لشدة جماله ونقائه ، يبدو كبحر تسبح فيه الطيور المحلقة مكونة لوحة ساحرة للطبيعة. التذوق : ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ملحوظة : الأبيات من (2 - 6) تفصيل للإجمال في الشطر الثاني من البيت الأول . ![]() يعاب على الشاعر استخدام كلمة (به) ، الأصح (فيه) ؛ فالبحر مكان السباحة وليس الأداة أو الوسيلة . ![]() ![]() الأبيات من ( 7- 10) 7 - هَشَّتْ لكَ الدنيا فما لَكَ واجِـمًا ![]() ![]() ![]() اللغويـات : ![]() الشرح : يدعو الشاعر الإنسان لترك التشاؤم و الإقبال على الحياة فيقول له : لقد ابتسمت لك الدنيا و أقبلت عليك ، فلمَ تقابلها بالعبوس والكآبة ؟! ولماذا لا تبادل ابتسامتها بابتسامة من عندك ؟!! التذوق : ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() 8 - إِنْ كُنْتَ مكتَئِبًا لعِـزٍّ قد مضَى ![]() ![]() ![]() اللغويـات : ![]() الشرح : إن كنت حزينا على جاهك و مجدك الضائع ، فمن المستحيل أن يعيده إليك الحزن والندم والحسرة . التذوق : ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() س1 : من سمات أدب المهاجر عدم تحري الدقة اللغوية أحيانا . وضح من خلال فهمك لهذا البيت . جـ : بالفعل ففي هذا البيت يظهر عدم الدقة في قواعد النحو حيث جاء جواب الشرط " هيهات " بدون الفاء مع أنه فعل جامد يجب اقترانه بالفاء والصواب أن نقول : (فهيهات) . ![]() 9 - أو كُنْتَ تشفقُ من حُلولِ مُصيبةٍ ![]() ![]() ![]() اللغويـات : ![]() الشرح : ومازال الشاعر يفند (يبطل) أسباب التشاؤم لدى المتشائم قائلاً : إن كنت تخشى وتخاف أن تصيبك مصيبة تنزل بك ؛ فاعلم أنك لن تستطيع بحزنك وخوفك أن تمنع وقوعها ، وتحول دون مجيئها . التذوق : ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() 10 - أو كنتَ جاوَزْتَ الشبابَ فلا تَقُلْ ![]() ![]() ![]() اللغويـات : ![]() الشرح : وإن كنت قد كبرت وتخطيت مرحلة الشباب فلا تحزن وتقل إن الزمان قد شاخ؛ فالزمان لا يكبر ولا يشيخ . فاستمد منه القوة والنشاط ؛ لتسعد بحياتك ... س1 : اشرح الأبيات من (7-10) مبينا دلالتها على جميع الأزمنة . جـ : هذه الدنيا باسمة أمامك فلِمَ تقابلها بالعبوس والاكتئاب ؟ !! ولماذا لا تستجيب لجمالها وتتأثر به؟ ، إن كنت حزينا لمجدك الضائع فلن يعيده إليك الحزن والندم- وإن كنت تخشى أن تصيبك مصيبة فإن هذا الخوف لن يمنع وقوعها- وإن كنت قد جاوزت الشباب فلا تقل: إن الزمان قد شاخ فإنه لا يشيخ ولا يهرم، فاستمدَّ منه القوة والنشاط؛ لتسعد بحياتك . - دلالتها على جميع الأزمنة : هو بذلك قد دعاه إلى السعادة في جميع الأزمنة: في الماضي (عز مضى- وجاوزت الشباب) وفى الحاضر (ترك الوجوم والندم- والتمسك بالابتسام) وفى المستقبل (الزمان لا يهرم). التذوق : ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() س1 : وضح ما في الأبيات من (7 - 10) تكرار وبين أثره. جـ : التكرار يتضح في (تبسمت) بعد (هشت) للتوكيد - و (علام لا تتبسم)،بعد (مالكواجما)؟ للتوكيد، وتكرار أساليبالشرط في البيت الثامن والتاسع والعاشر للمقارنة بين الحالين في كل بيت. س2 : لم كرر حرف العطف " أو " ، وكلمة " هيهات " ؟ جـ : كرر حرفالعطف ليفيد الشك ، وكرر " هيهات " لتأكيد استبعاد ذلك . ![]() الأبيات من ( 11- 13) " اترك الوهم وعش في الواقع الجميل " 11 - أَتَزورُ روحَكَ جَنَّةٌ فتَفوتَـها ![]() ![]() ![]() اللغويـات : ![]() الشرح : عجيب أمرك أيها المتشائم، أتضيّع الجنة الحقيقية التي تمتلكها من أجل خوفك من جهنم التي تتوهمها التذوق : س1 : ما قيمة الجمع بين جنة وجهنم ؟ جـ : لتوضيح المعنى بالتضاد ، والموازنة بين حالة الجنة الحقيقية التي تدعو للتفاؤل ، وحالة جهنم المتوهمة التي لا يجوز الالتفات إليها ، والاكتئاب من أجلها ، وهذا يخدم فكرة الشاعر . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() 12 - وترَى الحقيقةَ هيكلاً متًجَسِّدًا ![]() ![]() ![]() اللغويـات : ![]() الشرح : وترى الحقيقة واضحة مجسمة أمامك في هذا الجمال ، ثم يدفعك اكتئابك المريض إلى الخضوع لشكوك وأوهام تجعلك تفضل الشقاء والجحيم على السعادة والنعيم . التذوق : ![]() س1 : ماذا أفاد الإخبار عن (الحقيقة) بـ (هيكلامتجسدا) ؟ جـ : لبيان وضوحها الشديد وبالتالي فلا يصح إنكارها أو إغفالها . ![]() ![]() ![]() ![]() س2 : ماذا أفاد تكرار الاستفهام في البيتين إلحادي عشر والثاني عشر ؟ جـ : لتوكيد المقارنة بين موقف الإنسان المتشائم ، وبين ما يجب أن يكون عليه . 13 - يا مَنْ تَحِنُّ إلى غَدٍ في يَوْمِهِ ![]() ![]() ![]() اللغويـات : ![]() الشرح : فيأيها الإنسان المتشائم الذي يشتاق إلى المستقبل مجهول و غد لا نعرف عنه شيئاً إنك بذلك تضحي بالسعادة التي يمكن أن تعيشها في يومك الحالي في سبيل غد ك الذي تجهله . التذوق : ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() التعليق : س 1: ما الذي يدعو الشاعر إليه في هذه الأبيات؟ وكيف أكد دعوته؟ جـ : الذي يدعو الشاعر إليه هو ضرورة البعد عن التشاؤم و الحزن ، والتمسك بالتفاؤل والأمل وأن نبتسم للحياة ولا نندم على ما فات ، - وقد أكد دعوته بأدلة واقعية ، استمدها من الطبيعة الجميلة التي خلقها الله للإنسان ، كالشمس والنجوم و النور ، والأزهار والنسيم والمياه الصافية . اللون الأدبي للنص : الأدب الاجتماعي ؛ فهو يعالج مشكلة اجتماعية. الألفاظ والأساليب : سهلة واضحة ملائمة للجو النفسي والأساليب خبرية وإنشائية وفيها بعض المحسنات غير المتكلفة. الصور : في النص صور كلية خطوطها (اللون والصوت والحركة) وجزئية تعتمد على (التشبيه - الاستعارة - الكناية - المجاز المرسل) . الموسيقا : ظاهرة في الوزن والقافية وحسن التقسيم والتصريع ، وخفية نابعة من انتقاء الألفاظ وترابط الأفكار وجمال التصوير. س2 : ماذا في النص من سمات أدب المهاجر ؟ جـ : من سمات أدب المهاجر في النص : 1 - التأمل في الحياة والكون . 2 - الدعوة إلى التفاؤل . 3 - النزعة الإنسانية التي تحرص على سعادة البشرية . 4 - تشخيص الطبيعة ومزجها بالنفس الإنسانية . 5 - سهولة الألفاظ وقربها من لغة الحياة (قدام - تفوت) ، وعدم تحري الدقة اللغوية أحيانا (هيهات) . ملامح شخصية الشاعر : الثقافة الواسعة - والميل إلى التفاؤل - والاتجاه الإنساني. من ملامح المحافظة (التقليد) : الوزن الواحد والقافية الموحدة - بعض الخيال مستمد من القديم كتشبيه الماء بالفضة والشمس بالذهب. من ملامح التجديد : اختيار عنوان للنص - والدعوة إلى التفاؤل - ورسم الصور الكلية - والوحدة العضوية – التحرر من المحسنات المتكلفة . س3 : الغرض من هذا النص : " الفخر – الحكمة – العتاب – الدعوة إلى التفاؤل " .. اختر الغرض الصحيح معللا . جـ : الغرض من نص (كم تشتكي) لإيليا أبي ماضي : الدعوة إلى التفاؤل ؛ لأن الشاعر يرفض أن يرى إنساناً كئيباً بائساً مع أن الحياة حوله جميلة ؛ فالنجوم لامعة في السماء ، والأزهار متفتحة في الحدائق ، والطيور مغردة فوق الأشجار كلها تدعو إلى الإقبال على الحياة و التفاؤل ؛ ولذلك يقول : - كم تشتكي وتقـول إنك معدم ![]() ![]() ![]() - ولك الحقول وزهرها وأريجها ![]() ![]() ![]() س4 : للطبيعة دورها في مضمون النص ، وضح هذا الدور . جـ : عرض الشاعر كثيراً من مظاهر الطبيعة الجميلة ؛ ليؤكد دعوته إلي التفاؤل " كالنجم والزهر والأريج والنسيم والليل والنور والشمس" . س5 : اعتمد الشاعر على المطابقات .. فما أثر ذلك في المعنى ؟ جـ : المطابقات توضح المعاني بالتضاد ، وقد اعتمد الشاعر عليها في هذا النص ليقنع المتشائم بضرورة ترك التشاؤم ، وليبين له بطلان دعواه وزيفها ، و من أمثلة ذلك : الطباق بين ( الأرض – السماء ) ، وبين ( معدم – وملكك ) ، وبين ( يبني – ويهدم ) ، وبين ( السفوح – والذرا) ، وبين ( هشت – وواجما) ، وبين ( تبسمت – ولا تتبسم ) ، وبين ( مضى – ويرجعه ) ، وبين ( الشباب – وشاخ ) . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() تدريبات : س1 : ما علاقة الأبيات من الثاني إلى السادس بالبيت الأول ؟ س2 : الإيقاع الموسيقي قوي في البيت الثاني . علل . س3 : " لك الحقول - الحقول لك " أي التعبيرين أفضل ؟ ولماذا ؟ س4 : اشرح الأبيات وبين ما فيها من مظاهر الطبيعة الجميلة (4-6) . س5 : بأدلة مُقنعة يؤكد الشاعر فكرته التي يدعو إليها . وضح ذلك من خلال فهمك للأبيات من : (7-10). س6 : هات من الأبيات ما يدل على عدم تحري الدقة اللغوية . س7 : إلام يدعو الشاعر الإنسان في هذا النص؟ س8 :تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي: - ذكر الشاعر في الأبيات من مظاهر الطبيعة مايمتع : (بعض الحواس - معظم الحواس - كل الحواس) . - "معدم" من المشتقات : (اسم مكان - اسم مفعول - اسم فاعل ) . - مرادف "الحوم" (المحلقة - المغردة - الجميلة) . - فإنهلايهرم" علاقتها بما قبلها : (التفصيل - التعليل - العموم) . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() - أَتَزورُ روحَــكَ جَنَّةٌ فتَفوتَها ***** كَيْما تَزورُكَ بالظـنونِ جَهَنَّمُ - و ترَى الحقيقةَ هيكلاً متًجَسِّدًا ***** فتَعافُها لوَســاوِسٍ تتَوَهَّم - يا مَنْ تَحِنُّ إلى غَدٍ في يَوْمِهِ ***** قد بِعْتَ ما تَدْرِي بما لا تَعْلَم (أ) - اختر الصحيح من بين الأقواس فيما يلى : - جمع " جنة " : ( جنان – جنن – مجان ) - مرادف " تعافها ": ( تغفلها – تتركها – تكرهها ) (ب) - ما عاطفة الشاعر في الأبيات ؟ وما رأيك في ألفاظ البيت الأول ؟ (جـ) - ما الغرض الشعرى للنص ؟ وما خصائص المهاجر التى ظهرت فيه ؟ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() امتحانات ![]() - هَشَّتْ لكَ الدنيا فما لَكَ واجِــمًا *** وتبَسَّمَتْ فعلامَ لا تتَبَسَّــمُ - إِنْ كُنْتَ مكتَئِبًا لعِزٍّ قد مضَــى *** هيهــاتَ يُرْجِعُهُ إليكَ تنَدُّمُ - أو كُنْتَ تشفقُ من حُلولِ مُصيبةٍ *** هيهاتَ يَمْنَعُ أَنْ تحِلَّ تجَهُّمُ (أ) - ضع جمع " مصيبة " في جملة من تعبيرك ، ثم بين المقصود بقوله " تشفق " . (ب) - بأدلة مقنعة يؤكد الشاعر فكرته التي يدعو إليها . وضح ذلك . (جـ) - استخرج من الأبيات صورة بيانية ، ومحسناً بديعياً ، وبين قيمتهما الفنية . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() كم تشتكي و تقول إنك معـدم *** والأرض ملكك والسما والأنجم ولك الحقول وزهرها وأريجها *** ونسيمها والبلبل المتـــرنم والماء حولك فضة رقراقــة *** والشمس فوقك عسجد يتضرم (أ) - هات مرادف " أريجها " ، ومضاد " معدم " في جملتين من إنشائك . (ب) - إلام يدعو الشاعر الإنسان في هذا النص ؟ (جـ) - عين في الأبيات محسناً بديعياً ، ووضحه ، ثم اذكر سر جماله . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() - هَشَّتْ لكَ الدنيا فما لَكَ واجِـمًا *** وتبَسَّمَتْ فعلامَ لا تتَبَسَّــمُ - إِنْ كُنْتَ مكتَئِبًا لعِزٍّ قد مضَــى *** هيهاتَ يُرْجِــعُهُ إليكَ تنَدُّمُ - أو كُنْتَ تشفقُ من حُلولِ مُصيبةٍ *** هيهاتَ يَمْنَعُ أَنْ تحِلَّ تجَهُّمُ - أو كنتَ جاوَزْتَ الشبابَ فلا تَقُلْ *** شَاخَ الزمانُ ؛ فإِنَّهُ لا يَهْرَمُ (أ) - تخير الإجابة الصحيحة لما يلى مما بين الأقواس : -" واجماً " مرادفها : (كارها – عابسا – غاضبا – واهما) . -" تشفق " مضادها : (تنعم – تأمل – تأمن – تهنأ) . -" الدنيا " جمعها : (الدنا – الدُناة – الدِنان – الدَن) . (ب) - إلامَ يدعو الشاعر في الأبيات السابقة ؟ وبمَ أيد دعوته ؟ (جـ) - هات من البيت الأول صورة شعرية ، وحددها وبين أثرها في المعنى . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() كم تشتكي و تقول : إنك معــدم *** والأرض ملكك و السما والأنجم ولك الحقول وزهرها وأريجــها *** ونسيمها والبلبل المـــترنم والماء حولك فضة رقــــراقة *** والشمس فوقك عسجد يتضرم النور يبنى فى السفوح وفي الذرا *** دورا مزخرفة وحــينا يهدم (أ) - في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي: - " أريجها " مرادفها : (رائحتها - روعتها - رونقها - عطره) . - " زهرها " مفردها : (زهراء - زاهرة - زّهرة - زُهْرة) . (ب) - ما الذي يدعو الشاعر إليه في هذه الأبيات ؟ وكيف أكد دعوته ؟ (جـ) - هات من الأبيات استعارة مكنية ، وحسن تقسيم ، موضحا فائدة كل منهما. (د) - أي التعبيرين أقوى فيما يلي ؟ ولماذا ؟ 1 - " لك الحقول" أم " الحقوللك" ؟ 2 - " عسجديتضرم " أم " عسجديتبسم" ؟ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() النور يبني في السفوح وفي الذرا دوراً مزخـرفة وحينا يهـدم فكأنه الفنان يعـرض عـابثاً آيـاته قــدام من يتــعلم وكـأنه لصـفـائه وسنـائه بحـر تعوم به الطيور الحوم هشت لك الدنيا فما لك واجما وتبسـمت فعـلام لا تتـبسم (أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي: • مرادف " يعرض " : (يبهر - يظهر - يرشد) . • مقابل " تعــوم " : (تهلك - تنفق - تغرق) . (ب) - إلامَ دعا الشاعر في الأبيات ؟ وبماذا برر ما دعا إليه ؟ (جـ) - استخرج من الأبيات (استعارة) وحدد نوعها ، وبين أثرها في المعنى. (د) - علل لما يلي : 1 - استخدام الشاعر الأساليب الخبرية والإنشائية معاً للتعبير عن أفكاره في النص. 2 - تمثيل القصيدة بعض خصائص شعر المهجر عند إيليا أبى ماضي. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() - هَشَّتْ لكَ الدنيا فما لَكَ واجِـمًا ******** وتبَسَّـمَتْ فعلامَ لا تتَبَسَّمُ - إِنْ كُنْتَ مكتَئِبًا لعِـزٍّ قد مـضَى ******** هيهاتَ يُرْجِعُهُ إليكَ تنـدُّمُ - أو كُنْتَ تشفقُ من حُلولِ مُصيبةٍ ******** هيهاتَ يَمْنَعُ أَنْ تحِلَّ تجَهُّمُ - أو كنتَ جاوَزْتَ الشبابَ فلا تَقُلْ ******** شَاخَ الزمانُ ؛ فإِنَّهُ لا يَهْرَمُ (أ) - في ضوء فهمك الكلمات في سياقها أجب : - مرادف " جاوز " : (تمطى – تلظى – تخطى) . - مضاد " يمنع " : (يقدح – يسمح – يبرح) . (ب) - كيف عبر الشاعر عما دعا إليه في الأبيات ؟ (جـ) - " لعزقدمضى " وضح هذه الصورة مبينا نوعها . و قيمتها الفنية . (د) - للطبيعة دورها في المضمون النص . وضح هذا الدور . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() - أَتَزورُ روحَــكَ جَنَّةٌ فتَفوتَها ***** كَيْما تَزورُكَ بالظـنونِ جَهَنَّمُ - و ترَى الحقيقةَ هيكلاً متًجَسِّدًا ***** فتَعافُها لوَســاوِسٍ تتَوَهَّم - يا مَنْ تَحِنُّ إلى غَدٍ في يَوْمِهِ ***** قد بِعْتَ ما تَدْرِي بما لا تَعْلَم (أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع : مرادف "تعافها" ، و مضاد " الظن " في جملتين مفيدتين . (ب) - ما الأدلة التي ساقها الشاعر في دعوته للتفاؤل في الأبيات السابقة ؟ (جـ) - ترى الحقيقة ما نوع الصورة البيانية في هذا التعبير ؟ وما أثرها في المعنى ؟ (د) - تتجلى في النص سمات شعر المهجر بين كيف تحققت الوحدة العضوية والصورة الشعرية من خلال الأبيات السابقة . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() - و لكَ الحقولُ وزَهْرُها و أَريجُـها *** و نَســيمُها و البُلبلُ المُتَرَنِّمُ - و الماءُ حَـــوْلَكَ فضَّةً رَقراقَةً *** والشمسُ فَوْقَكَ عَسْجَدٌ يتَضَرَّمُ - النورُ يَبْنِي في السُّفوحِ وفي الذُّرا *** دُورًا مُزَخْــرَفَةً و حِينًا يَهْدِمُ (أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها بالأبيات ضع : مرادف " يتَضَرَّمُ " ، ومضاد " مُزَخْرَفَةً " في جملتين مفيدتين . (ب) – كيف واجه الشاعر دعوى المتشائم ؟ و ما حجة الشاعر ؟ (جـ) - " النورُ يَبْنِي في السُّفوحِ وفي الذُّرا دُورًا " حدد نوع الصورة البيانية ، و بيّن أثرها في المعنى . (د) - اكتب مما حفظت من النص ما يدل على المعنى التالي : " ينكر الشاعر على المتشائم أن يرى الجنة و يفوتها إلى جهنم ، كما ينكر عليه أن تطرد وساوسه مظاهر الجمال حوله " . ![]() |
العلامات المرجعية |
|
|