|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ازيك يا اخواني / اخواتي عساكم بخير ان شاء الله كثيراً ما نسمع بورود شرط التكافؤ في الزواج و أثناء عقد الزواج يتأكد القاضي من التكافؤ بين طرفي العلاقة و يؤيد ما جاء بالاتفاق بينهما و يكون حريصاً على وجود التكافؤ بين الطرفين فإذا كان عقد الزوج كسائر العقود الرضائية إلا أنه يشترط معه شرط التكافؤ الرسول عليه أفضل الصلاة و السلام نادى بالتكافؤ بالزواج ولعل أهم شروط التكافؤ هو أن يكونا من نفس الدين . يعينها على امور دينه و تعينه على أمور دينه . و الأهم من ذلك الأولاد, فالأولاد دائما هم حصيلة زواج الأب و الأم و وينعكس إيجابا أو سلبا على الأولاد و نشأة حياتهم هل ( تري ) أن التكافؤ بجميع أشكاله مطلوب ؟ وما هو التكافؤ الذي ليس بالضرورة مطلوباً ؟ وما المقياس المعتبر في إطار المطلوب كونه واجب؟ هل يمكن أن يكون فيها الزواج غير متكافئ و لكنه قد يكون ناجحاً ما رأيكم الموضوع مطروح للحوار و النقاش ولكم مني ارق التحيات ![]() منقول ![]() في رعاية الله Messenger of Peace
__________________
لى أخ طالما سرنى ذكره فأصبحت أشجى لدى ذكره وكنت أغدو الى قصره فصرت اغدو الى قبره وكنت أرانى غنيا به عن الناس لو مد فى عمره اذا جئته طالبا حاجة فأمرى يجوز على أمره
|
العلامات المرجعية |
|
|