|
حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() شاهدوا هذه القنوات على النايل سات : إليكم الترددات الجديدة للقنوات: قناة صفا والمجد للحديث على التردد : 10758عمودي قناة المجد للقرآن وبداية على التردد :12054 عمودي قناة العفاسي العامةعلى التردد : 12015 عمودي قناة العفاسي قرآن على التردد : 10719 عمودي قناة المجد العامة على التردد : 11900 عمودي قناة الحكمة و مكة على التردد: 11316عمودي قناة الخليجية على التردد : 10796 عمودي قناة الفجر على التردد : 11747 عمودي قناة دليل على التردد : 12417 عمودي قناة الرحمة على التردد : 12476 افقي قناة الناس على التردد : 11919 أفقي قناة وصال على التردد : 10911 عمودي قناة روائع على التردد : 11334 أفقي قناة الحافظ على التردد: 12360أفقي قناة المعالي على التردد : 10758 عمودي قناة الراية على التردد : 12207 عمودي قناة ابن عثيمين على التردد : 10758 عمودي قناة صدى الإسلام على التردد: 11316عمودي قناة أوطان وقناة شدا على التردد: 10873عمودي قناة نسائم الحج والعمرة على التردد : 11334 أفقي ![]() وتبقى القنوات الإسلامية شوكة فى حلق العلمانيين ودعاة التغريب المنحلين إن البناء وإن تسامى واعتلى ما لم يشيد بالتقى ينهار تبقى صروح الحق شامخة وإن أرغى وأزبد حولها الإعصار قد يحصد الطغيان بعض ثماره لكن عقبى الظالمين دمار ان شاء الله ... سيكون كلامهم كضرطة عير في فلاة.. يقولون تعصب وتشدد.. ندعو هؤلاء الأعلاج الأغمار الصبية أن يشكلوا لجنة شرعية فيما يقوله المشايخ الفضلاء وأن يعرضوه على الكتاب والسنة وأقوال السلف.. وليثبتوا ما ادعوه. وأبشروا معشرالمسلمين واصبروا فإن الله قال: مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لِيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ (15) { 15 } { مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لِيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ } . ومعنى هذه الآية الكريمة: يا أيها المعادي للرسول محمد صلى الله عليه وسلم، الساعي في إطفاء دينه، الذي يظن بجهله، أن سعيه سيفيده شيئا، اعلم أنك مهما فعلت من الأسباب، وسعيت في كيد الرسول، فإن ذلك لا يذهب غيظك، ولا يشفي كمدك، فليس لك قدرة في ذلك، ولكن سنشير عليك برأي، تتمكن به من شفاء غيظك، ومن قطع النصر عن الرسول -إن كان ممكنا- ائت الأمر مع بابه، وارتق إليه بأسبابه، اعمد إلى حبل من ليف أو غيره، ثم علقه في السماء، ثم اصعد به حتى تصل إلى الأبواب التي ينزل منها النصر، فسدها وأغلقها واقطعها، فبهذه الحال تشفي غيظك، فهذا هو الرأي: والمكيدة، وأما ما سوى هذه الحال فلا يخطر ببالك أنك تشفي بها غيظك، ولو ساعدك من ساعدك من الخلق. وهذه الآية الكريمة، فيها من الوعد والبشارة بنصر الله لدينه ولرسوله وعباده المؤمنين ما لا يخفى، ومن تأييس الكافرين، الذين يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم، والله متم نوره، ولو كره الكافرون، أي: وسعوا مهما أمكنهم.أي: من كان يظن أن الله لا ينصر رسوله، وأن دينه سيضمحل، فإن النصر من الله ينزل من السماء { فَلْيَمْدُدْ } ذلك الظان { بِسَبَبٍ } أي: حبل { إِلَى السَّمَاءِ } وليرقى إليها { ثُمَّ لِيَقْطَعْ } النصر النازل عليه من السماء . { فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ } أي: ما يكيد به الرسول، ويعمله من محاربته، والحرص على إبطال دينه، ما يغيظه من ظهور دينه، وهذا استفهام بمعنى النفي [وأنه]، لا يقدر على شفاء غيظه بما يعمله من الأسباب. ليتمن الله هذا الأمر...
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|