الدين والقانون يحرمان المخدرات

[gamal saber]

دة كان عنوان ندوة عندنا فى الكلية فنقلت منها بعض النقط المهمة وقلت اجبهالكم يمكن نستفيد بيها
رؤية القانون للمتعاطى والمدمن
1- المدمن فى نظر القانون مريض يستحق العلاج قبل ان يكون مذنب يوقع علية العقاب
2-لاعقاب على المدمن الذى يتقدم للعلاج من تلقاء نفسة او اذا طلب احد اقاربة ذلك
3-يجوز للمحكمة ان تامر بايداع المتعاطى الذى يضبط ويثبت ادمانة احدى المصحات بدلا من عقابة
4-اكد القانون على سرية بيانات المدمنين التى تصل الى علم القائمين على العلاج ومعاقبة من يخالف ذالك منهم
5-وضع القانون عقوبة مشددة اذا وقعت جريمة التعاطى فى دور العبادة والمدارس والجامعات والحدائق العامة واماكن العلاج والمعسكرات
6-يعاقب القانون من يضبط فى مكان يتم فية تعاطى مخدر بالحبس مدة لاتقل عن سنة وبغرامة لا تقل عن الف جنية ولاتتجاوز ثلاثة الاف جنية وذالك اثناء تعاطيها مع علمة بذللك وتزداد العقوبة الى مثلها اذا كان المخدر الذى قدم هو الكوكايين او الهيروين
الاسلام والمسيحية ضد المخدرات
اجمع فقهاء المذاهب الاسلامية على تحريم انتاج المخدرات وزراعتها وتجارتها وترويجها وتعاطيها طبيعية كانت او مخلقة

الكسب الحرام مردود على صاحبة ليعذب بة فى الاخرة وساء مصيرا

المدمنون فى الكتاب المقدس ضمن الفئات التى لاتدخل ملكوت السماوات
تحرم المسيحية النظر الى المخدرات لانها تلسع كالحية وتلدغ كالافعوان


gamal saber
benha university
faculty of law