طهروا الوزارة من جمال الدين وابو سريع تاخدوا حقوقكم
كل فئات الشعب طالبت بحقوقها ما عدا المعلمين الصامتين الساكتين الخانعين لم يلتفت لهم أحد ولن يلتفت إليهم أحد وقام جمال الدين وزبانيته بالغلوشة عليهم فى وسائل الإعلام وأوعز لوزير المالية ان هذه الفئة لا تستحق أى زيادات لأنهم بياخدوا كادر ودا الفرق بين المعلم الذى اعتاد على الإهانة وإهدار الكرامة وبين الطبيب زالصيدلى الين يحتلرمون انفسهم فيحترمهم وزيرهم ويحترمهم المجتمع وفى النهاية يا ريتنى كنت عامل فى وزارة محترمة بدل من اكون معلم اول مهدر الكرامة من الوزير وولى الأمر و. لادرجات ولا حوافز ولاحاجة
|