|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
أصل هذا المثل أن قوماً اجتمعوا يخطبون في صلح بين حيين قتل أحدهما من الآخر قتيلاً، ويسألون أن يرضوا بالدية، فبينما هم في ذلك، إذ جاءت أمة يقال لها «جهيزة» فقالت: إن القاتل قد ظفر به بعض أولياء المقتول، فقالوا عند ذلك «قطعت جهيزة قول كل خطيب»، أي قد استغني عن الخطب.
![]() فى الصيف ضيعت اللبن فقال : " الصيف ضيعت اللبن " ، ومضى مثلاً لكل من أضاع الفرصة وفرط في الغنيمة ![]() رجع بخفي حنين ![]() جنت على أهلها براقش وبراقش كلبة لقوم من العرب اختبأت مع أصحابها من غزاة, فلما عادوا خائبين لم يعثروا عليهم نبحت براقش فاستدلوا بنباحها على مكان أهلها فاستباحوهم. ![]() كأن على رؤوسهم الطير أي عبارة تشير إلى جماعة ساد بينهم صمت مطبق ![]() يُضرب هذا الْمَثَل لمقابلة الإحسان بالإساءة، ومقابلة الخير بالشر، ومقابلة المعروف بالمنكر، وتنكب ما شرع الله وسِنمَّار: رجل من رجالات الروم، كان بنَّاءً ماهرًا، وهو صاحب القصة التي أُخِذ منها هذا المثل. وأصل المثل أنَّ النعمان بن المنذر استعمل سِنمَّار؛ ليبني له خَوَرْنَقًا (قصرًا) في الكوفة، فبناه أجمل بِناءٍ، وأتَّمه أحسن تمامٍ، فلمَّا فرغ من بنائه بعد عشرين عامًا من العمل المتواصل، قال سِنِمَّار: إني لو كنت أعلم أنكم توفونني أَجْري، لبنيته أكمل من ذلك، ولجعلته يدور مع الشمس حيث دارت، فغضب النعمان بن المنذر، ورماه من أعلى القصر؛ لئلا يبني لغيره أحسن منه، فذهبت الحادثة مثلاً. ![]() هناك بعض القصص الخرافية علي ألسنة الحيوانات صارت أمثالا, وبهذا لم يكن المثل كإبداع سريع كما سبق أن رأينا وإنما يكون جزءا من شكل إبداعي أوسع والصق بعمل الخيال الخلاق , ومن هذه القصص: - قصة الغراب والديك: " في الكثير من الروايات من أحاديث العرب أن الديك كان نديما للغراب, وأنهما شربا الخمر عند خمار ولم يعطياه شيئا, وذهب الغراب ليأتيه بالثمن حين شرب, ورهن الديك فخاس به فبقي محبوسا " [9]. وربما لهذا الغدر تشاءمت العرب من الغراب ورأته نذيرا بالفرقة والخراب ربما لأنه تسبب في فقدان الديك حريته, واستئثاره لدي البشر حتى إلىوم. |
العلامات المرجعية |
|
|