اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 31-03-2008, 05:41 AM
الصورة الرمزية الطيب الحنون
الطيب الحنون الطيب الحنون غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
العمر: 34
المشاركات: 223
معدل تقييم المستوى: 18
الطيب الحنون is on a distinguished road
Icon5 ارتفاع يتيم في مصر وعمان أكبر الخاسرين ..استمرار حالة الترقب لدى الأسواق والسيولة تفض

تحليل: د. احمد مفيد السامرائي - مستشار اقتصادي لشعاع كابيتال :
لم تحمل تحركات الأسواق العربية وتداولاتها خلال الأسبوع الماضي أية مؤشرات سلبية ملموسة تجعلها تأخذ اتجاه الهبوط العام لتأخذ النهج نفسه الذي انتهجته خلال الأسبوع قبل الماضي الأمر الذي أفضى إلى استمرار انخفاض أسعار الأسهم المتداولة التي وصلت إلى مستويات متدنية، وهذا الاتجاه تمكن قراءته بطريقتين، الأولى أن هناك تداولات ذكية انتقائية تقوم بتعديل مراكزها ببطء عن طريق استبدال الأدوات ذات الأسعار المرتفعة حالية التي سبق وان تم شراؤها بأسعار متدنية خلال الفترات السابقة مع توقع انخفاضها خلال الأيام القادمة أو التخلص منها حاليا لتسجل المزيد من الانخفاض التلقائي عند القيام بتنفيذ عمليات شراء هادئة وبكميات صغيرة على أدوات وصلت إلى مستويات سعرية متدنية عند احتمال ارتفاع أسعارها على وطأة إغلاق الربع الأول من العام الحالي، وهذا الاتجاه يقوده قرار الاستثمار المؤسسي والمحافظ الاستثمارية التي تتمتع بقدرة على التأثير في اتجاهات الأسواق وتحركات أدواتها، وأما الثانية فهي ملك لفئة الأفراد الذي يسيطرون على جزء كبير من السيولة المتداولة لدى أسواق المنطقة حيث نجد أن سياسة الحذر والتردد التي ينتهجها الأفراد خلال التداولات اليومية لدى معظم أسواق المنطقة أجمعت على اتجاه واحد وهو التخلص التدريجي من الأدوات المحمولة عند بداية اتجاه الهبوط منذ بداية الشهر الحالي حيث استمرت السيولة بالانحسار التدريجي المنهجي يوميا دون ملاحظة معاودة الدخول، معتمدة سياسة الانتظار حتى وصول الأدوات إلى أقصى مدى ممكن خلال فترة ما بعد إغلاق الربع الأول من العام الحالي، حيث يمكن لمتخذ القرار الاستثماري على مستوى الأفراد والمؤسسات بعد ذلك القيام بتوجيه السيولة ضمن الخيار الأمثل لها عند مستويات الأسعار المتدنية على غالبية الأدوات التي تحمل فرص الارتفاع بدعم من نتائج الأعمال الربعية.
في المقابل نجد أن حالة الترقب السائدة لاتعني حدوث حالة من الركود أو أن الأسواق دخلت مرحلة اللا عودة للمستويات المحققة سابقا وإنما تدلل وبكل وضوح على أن اللاعبين في الأسواق بانخفاض مستمر في الوقت الحالي حيث ان الانخفاض المستمر لأسعار الأدوات المتداولة على الرغم من انه يحمل مؤشرات ايجابية وقوية لكل الراغبين في الشراء إلا انه يعزز اتجاه الخروج للأفراد والمؤسسات بشكل مؤقت أم بشكل دائم والبحث عن فرص استثمارية أخرى يمكن معها تحقيق الأهداف التي يصعب تحقيقها في الأسواق المالية حاليا ومع استمرار الاتجاه سنجد أحجام التداولات اليومية وقيمها لن تتناسب والاتساع الحاصل على أعداد الشركات المدرجة التي ستدرج عند استمرار محافظة بعض الأدوات على أسعارها المرتفعة وتأثيراتها المباشر على اتجاه الأسواق، الأمر الذي لا يمكن معه للسيولة المتداولة أن تؤثر أو تقود الأدوات المقيمة بأقل من قيمها العادلة الى الارتفاع ولن تجبر الأدوات الضاغطة على الانخفاض، وبالتالي سينعكس على استمرار اتساع الفجوة بين أداء وتحركات وأسعار أسهم الشركات المدرجة داخل الأسواق ومابين حجم أعمالها وانجازاتها ونسب أرباحها المحققة والمتوقعة.
وفي تقديرنا نجد أن الفرصة مواتية لدخول الأسواق من جديد عند الأسعار المتداولة التي تشكل هامش أمان مناسبا لكافة المستثمرين، ذلك أن غالبية الأدوات التي انخفضت مؤخرا لم تسجل انخفاضا جديدا على أسعارها عن المستويات المسجلة سابقا وإنما مازالت فوق الحدود المسجلة، الأمر الذي يعتبر حاجز أمان سعريا لكل أداة وبالتالي فان عملية الشراء عند الأسعار الحالية ستحمل في أعلى توقعاتها تحقيق هوامش أرباح مقبولة تكسر حالة الترقب والجمود السائدة لدى الأسواق وفي أدنى توقعاتها ستحافظ على مستويات أسعارها المسجلة التي لن تؤثر سلبا على المراكز المحمولة واتجاهات في الفترة الحالية أو القريبة القادمة.
وبنظرة على أداء الأسواق، تواصلت حالة الحذر بتغليف تداولات السوق السعودية مع ميل واضح للاستقرار، الأمر الذي خفف من وطأة تراجعات الأسابيع الثلاثة الأخيرة، بينما لم تختلف مسيرة التراجع والتقلص بحجم التداولات باستثناء التداولات التي تركزت على سهم زين الذي استحوذ على أكثر من نسبة 43% من إجمالي التداولات، وتسود أوساط المستثمرين موجة من الترقب تفرضها الأوزان الجديدة للشركات، بالإضافة إلى نتائج الربع الثاني وسط الإشاعات والتكهنات لينعكس ذلك على المؤشر الذي فقد 70.53 نقطة، ليتوقف عند مستوى 9418.32 نقطة.
كما فقدت السوق الكويتية جزءا من مكاسبها متأثرة بعمليات جني الأرباح، خاصة مع إعلان اغلب الشركات عن توزيعات أرباحها واقتراب نهاية الربع الأول بالإضافة لصدور عدة قرارات من قبل البنك المركزي ترمي إلى تحجيم عملية منح القروض الاستهلاكية للأفراد، بهدف الحد من مخاطر عجز المقترضين عن السداد، الأمر الذي قد يؤثر على إيرادات المصارف من هذا النشاط، ولم يكن التراجع الذي أصاب السوق قويا خاصة مع ارتفاع كمية التداولات بنسبة 21.52% ليفقد المؤشر 122.4 نقطة وصولا إلى مستوى 14333 نقطة.
أما في قطر، فقد تذبذب أداء سوق الدوحة مع بدء التداولات على أسهم المنحة لعدد من الشركات القيادية، وخروج إشارات متفائلة حول نتائج الربع الأول، ليحاول السوق الارتفاع بعد تراجع بينما ضغطت بيوعات الجني السريع للأرباح على المؤشر خافضة إياه بواقع 227.25 نقطة حيث اقفل عند مستوى 9659.14 نقطة.
وفي مصر تمكنت بورصتا القاهرة والإسكندرية من معاودة الارتفاع من جديد وسط عمليات شراء قوية تخللت الأسبوع الماضي بدعم من محافظ أجنبية استهدفت نخبة من الأسهم الكبيرة وعلى رأسها اوراسكوم للصناعة ليكسب مؤشر هيرميس 1700.48 نقطة مستقرا عند مستوى 97354.37 نقطة.
أما في عمان، فتواصلت تراجعات سوق مسقط بقيادة قطاع الصناعة، مصحوبة بتراجع التداولات بنسبة 18.33% بينما لم تخالف باقي قطاعات السوق العمانية الانخفاض ليخسر المؤشر 411.25 نقطة وصولا إلى مستوى 10129.27 نقطة.
وفي الأردن، لم تغير السوق المالية مسارها، مع استمرار الانخفاضات بقيادة قطاع البنوك، مع ترقب المتداولين لنتائج الربع الأول، الأمر الذي انعكس سلبا على التداولات التي انخفض معدلها اليومي بنسبة 45.6%، حيث فقد مؤشر بورصة عمان بواقع 243.71 نقطة مستقرا عند مستوى 8173.41 نقطة.

ارتفاع التداولات رغم التراجع في البحرين
بالرغم من ارتفاع حجم التداولات بنسبة 16.3% بالاضافة لارتفاع قطاعي الخدمات والتامين، فان السوق البحرينية واصلت تراجعاتها بقيادة قطاع البنوك ليخسر المؤشر بواقع 13.22 نقطة وهو ما نسبته 4.7% مقفلا عند مستوى 2781 نقطة، وقد شهدت السوق تداول 29.2 مليون سهم بقيمة 10.28 مليون دينار تم تنفيذها من خلال 1222 صفقة، وقد ارتفعت أسعار أسهم8 شركات مقابل انخفاض أسعار أسهم 11 شركة، واحتل سهم مصرف السلام المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة بواقع 4.8 مليون دينار وهو ما نسبته 47.29% من إجمالي القيمة، تلاه سهم بيت التمويل الخليجي بقيمة 1.3 مليون دينار وبنسبة 13.03%، ثم سهم بنك الاثمار بنسبة 9.64% .
وعلى الصعيد القطاعي، فقد سجل قطاع التأمين أعلى نسبة ارتفاع بواقع 0.80% تلاه مؤشر قطاع الخدمات بواقع 0.53%، بينما تراجع قطاع البنوك التجارية بواقع 1.08%، تلاه قطاع الفنادق والسياحة بنسبة 0.78%، ثم قطاع الاستثمار بنسبة 0.35%. بينما استقر قطاع الصناعة عند اغلاقه السابق. وقد استحوذ قطاع البنوك التجارية على ما قيمته 5.88 مليون دينار وبنسبة 57.25% من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة، تلاه قطاع الاستثمار بواقع 3.41 مليون دينار وبنسبة 33.21%.
وعلى صعيد اخبار الشركات، أعلن بنك البركة التركي للمشاركة، إحدى الوحدات المصرفية التابعة لمجموعة البركة المصرفية، عن ارتفاع كل من الدخل التشغيلي وصافي الدخل بنسبة 31% لكل منهما مع نهاية عام 2007.

سيولة أجنبية في مصر
تمكنت بورصتا القاهرة والإسكندرية من معاودة الارتفاع من جديد وسط عمليات شراء قوية تخللت الأسبوع الماضي بدعم من محافظ أجنبية استهدفت نخبة من الأسهم الكبيرة وعلى رأسها اوراسكوم للصناعة ليكسب مؤشر هيرميس 1700.48 نقطة وبنسبة 1.78% مستقرا عند مستوى 97354.37 نقطة.
وفي جلسة منتصف الاسبوع تمكنت السوق المصرية من الارتداد وتحقيق مكاسب جيدة بدعم من غالبية الأسهم في جلسة عاودت فيها المؤسسات المحلية والأجانب للإقبال على شراء الأسهم، حيث اقفل مؤشر هيرمس عند مستوى 96826.67 نقطة كاسبا بواقع 1426.01 نقطة أو ما نسبته 1.49%، وقام المستثمرون بتناقل ملكية 82 مليون سهم بقيمة 2.2 مليار جنيه، وسجل سعر سهم الأهلي للتنمية والاستثمار أعلى نسبة ارتفاع بواقع 20.15% وصولا إلى سعر 44.73 جنيه، في المقابل سجل سعر سهم الأهلية للاستثمار والتعمير أعلى نسبة تراجع بواقع 12.22% وصولا إلى سعر 97.76 جنيه، وتصدر سهم الكابلات المصرية حجم التداولات بواقع 11 مليون سهم تلاه سهم الصعيد للمقاولات بواقع 6 ملايين سهم.
وفي مستهل الاسبوع سجلت السوق المصرية تراجعاً طفيفاً بضغط من نخبة من الأسهم القيادية وسط تراجع في السيولة المتداولة، حيث تراجع مؤشر هيرمس بواقع 150.06 نقطة أو ما نسبته 0.16% ليستقر مؤشرها العام عند مستوى 95503.83 نقطة، وقام المستثمرون بتناقل ملكية 75.1 مليون سهم بقيمة 1.8 مليون جنيه،حيث سجل سعر سهم مطاحن مصر الوسطى أعلى نسبة ارتفاع بواقع 20.03 % وصولا إلى سعر 27.33 جنيه، في المقابل سجل سعر سهم الإسكندرية للخدمات الطبية أعلى نسبة تراجع بواقع 7.99% وصولا إلى سعر 35.02 جنيه. واحتل سهم الكابلات المصرية المركز الأول بحجم التداولات بواقع 11.2 مليون سهم تلاه سهم العربية وبولفارا للغزل والنسيج بواقع 5.3 مليون سهم.

السوق تتأثر بقرارات المركزي في الكويت
فقدت السوق الكويتية جزءا من مكاسبها متأثرة بعمليات جني الارباح، خاصة مع اعلان اغلب الشركات عن توزيعات ارباحها واقتراب نهاية الربع الاول بالاضافة لصدور عدة قرارات من قبل البنك المركزي ترمي إلى تحجيم عملية منح القروض الاستهلاكية للأفراد، بهدف الحد من مخاطر عجز المقترضين عن السداد، الأمر الذي قد يؤثر على إيرادات المصارف من هذا النشاط، ولم يكن التراجع الذي اصاب السوق قويا خاصة مع ارتفاع كمية التداولات بنسبة 21.52% ليفقد المؤشر 122.4 نقطة بنسبة 0.85% وصولا إلى مستوى 14333 نقطة، وقد شهدت السوق تداول 1.84 مليار سهم بقيمة إجمالية بلغت 845 مليون دينار كويتي تم تنفيذها من خلال 42650 صفقة، وقد ارتفعت أسعار أسهم 36 شركة مقابل انخفاض أسعار أسهم 110 شركات بينما استقرت أسعار أسهم 21 شركة. حيث سجل سهم مينا القابضة أعلى نسبة ارتفاع بواقع 28.89% تلاه سهم بنك الخليج المتحد بنسبة 18.75% في المقابل سجل سهم الانظمة الموجهة أعلى نسبة انخفاض بواقع 11.48% تلاه سهم بورتلاند الكويت بنسبة 9.52%.وقد احتل سهم الصفوة القابضة المرتبة الأولى من حيث كمية الأسهم المتداولة بواقع 272.8 مليون سهم، تلاه سهم الوطنية بتداول 151.5 مليون سهم، ثم سهم اكتتاب بتداول 110 ملايين سهم.
وعلى الصعيد القطاعي، فقد احتل قطاع الخدمات المرتبة الأولى من حيث كمية الأسهم المتداولة بواقع 656.4 مليون سهم تلاه قطاع الاستثمار بتداول 594 مليون سهم ثم قطاع العقارات بتداول 348 مليون سهم، في حين احتل قطاع الاستثمار المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة بواقع 275.4 مليون دينار تلاه قطاع الخدمات بقيمة 254.3 مليون دينار، ثم قطاع العقارات بقيمة 105.8 مليون دينار.
وعلى صعيد اخبار الشركات، اعلنت شركة اجيليتي عن نتائجها لعام 2007، التي اظهرت صافي ارباح قدره 153.94 مليون دينار وبتراجع نسبته 7.5% عن ارباح عام 2006 التي بلغت 166.51 مليون دينار.
كما اعلنت شركة اسمنت بورتلاند كويت انها حققت ارباحا صافية للسنة المنتهية في 31-12-2007 بلغت 10,8 مليون دينار، مقابل 8,8 مليون دينار لعام 2006.
الى ذلك اعلنت شركة المال للاستثمار انها حققت ارباحا صافية للسنة المنتهية في 31-12-2007 بلغت 4,8 مليون دينار، مقابل ارباح بلغت 5,6 مليون دينار في 2006.
من جهتها اعلنت شركة مجموعة عارف الاستثمارية ان مجلس إدارتها اوصى بتوزيع ارباح نقدية بنسبة 60% من القيمة الاسمية للسهم واسهم منحة بنسبة 10% من رأس المال المدفوع، كما اوصى بزيادة رأس مال الشركة بنسبة 100% بقيمة اسمية 100 فلس للسهم وعلاوة اصدار 250 فلسا للسهم.
اعلنت شركة صناعات الخرسانة الخلوية عن نتائجها المالية لعام 2007 التي اظهرت ارباحا صافية بلغت بحدود 22 مليون دينار وبزيادة نسبتها 40% عن ارباح عام 2006 التي بلغت بحدود 13.3 مليون دينار.

البنوك تقود الانخفاض في الأردن
لم تغير السوق الأردنية مسارها، مع استمرار الانخفاضات بقيادة قطاع البنوك، مع ترقب المتداولين لنتائج الربع الأول، الأمر الذي انعكس سلبا على التداولات التي انخفض معدلها اليومي بنسبة 45.6%، حيث فقد مؤشر بورصة عمان بواقع 243.71 نقطة بنسبة 2.90% مستقرا عند مستوى 8173.41 نقطة، حيث انخفض الرقم القياسي لقطاع التأمين بنسبة 0.83%, وانخفض الرقم القياسي لقطاع الخدمات بنسبة 2.32%, وانخفض الرقم القياسي لقطاع الصناعة بنسبة 2.9%, وانخفض الرقم القياسي لقطاع البنوك بنسبة 3.08% .
وقد قام المستثمرون بتداول 79.7 مليون سهم بقيمة 310.2 مليون دينار تم تنفيذها من خلال 68025 صفقة، واحتل قطاع الصناعة المرتبة الأولى حيث حقق ما مقداره 134.2 مليون دينار وبنسبة 43.3% من حجم التداول الإجمالي، تلاه في المرتبـة الثانيـة قطاع الخدمات بحجم مقداره 130.5 مليون دينـار وبنسبـة 42.1%، وجاء قطاع البنوك في المرتبة الثالثة بحجم تداول مقداره 43.3 مليون دينار وبنسبة 14.0%، وأخيراً قطاع التأمين بحجم مقداره 2.2 مليون دينار وبنسبة 0.7%.
وعلى صعيد الأسهم المدرجة، فقد ارتفعت أسعار أسهم 59 شركة مقابل انخفاض أسعار أسهم 118 شركة، حيث سجل سهم اعمار للتطوير والاستثمار العقاري اكبر ارتفاع بنسبة 14.78%, تلاه التحديث للاستثمارات العقارية بنسبة 14.18%, الواحة للتأمين بنسبة 13.85%, العربية لصناعة الألومنيوم-ارال بنسبة 11.54%, والفنادق والسياحة الأردنية بنسبة 10.33%، في المقابل سجل سهم التجمعات للمشاريع السياحية الانخفاض الأكبر بنسبة 14.75%، تلاه الإحداثيات العقارية بنسبة 14.01%, ثم الأردنية للاستثمار والنقل السياحي - الفا بنسبة 13.89%، السالم للاستثمار بنسبة 12.85%، أبعاد الأردن والإمارات للاستثمار التجاري بنسبة 12.1%.
وعلى صعيد اخبار الشركات، قررت الهيئة العامة لشركة الاسواق الحرة الاردنية توزيع 70% من رأس مال الشركة والبالغة 3.5 مليون دينار كارباح نقدية على المساهمين. وحققت الشركة ارباحا بلغت نحو 4.2 مليون دينار في العام الماضي 2007.
بينما صادقت الهيئة العامة لشركة الأمين للاستثمار على توصيات مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية بنسبة 10% وزيادة رأس مال الشركة الى 10 ملايين دينار بتوزيع أسهم مجانية بنسبة 11.855%.
وأعلن مجلس إدارة شركة رم للنقل السياحي عن رفع رأسمال الشركة عن طريق الاكتتاب العام الى 7 ملايين سهم ـ دينار، حيث سيتم ادراج الاسهم المكتتب بها والبالغة مليون سهم في بورصة عمان خلال الاسبوع الحالي، كما ان الشركة تتفاوض حالياً لاستقطاب شريك استراتيجي بهدف زيادة رأسمال الشركة الى 8 ملايين سهم ـ دينار.
واعلن بنك المؤسسة العربية المصرفية (الاردن) عن نتائج اعماله للعام 2007 حيث استمر في تسجيل معدلات ربحية مرتفعة بلغت 15.2 مليون دينار.

الصناعة يقود الانخفاض في عمان

تواصلت تراجعات سوق مسقط بقيادة قطاع الصناعة، مصحوبة بتراجع التداولات بنسبة 18.33% بينما لم تخالف باقي قطاعات السوق العمانية الانخفاض ليخسر المؤشر 411.25 نقطة أو ما نسبته 3.9% وصولا إلى مستوى 10129.27 نقطة، حيث سجل قطاع الصناعة اقوى تراجع بواقع 4.05% تلاه قطاع الخدمات والتأمين بواقع 3.82% ثم قطاع البنوك والاستثمار وبواقع 1.88%.
وقد شهدت السوق تداول 77.7 مليون سهم بقيمة 61.7 مليون ريال عماني، وبلغ معدل التداول اليومي 12.3 مليون ريال عماني. وسجلت أسعار أسهم 21 شركة ارتفاعا فيما انخفضت أسعار أسهم 45 شركة بينما استقرت أسعار أسهم 16 شركات. حيث سجل سهم الشركة الوطنية للصناعات الدوائية أعلى نسبة ارتفاع بواقع 553.59% تلاه سهم الوطنية للمرطبات بنسبة 70% ثم سهم العمانية للمشاريع الطبية بنسبة 39.97%، في المقابل سجل سهم الجزيرة للخدمات أعلى نسبة انخفاض بواقع 48.96% تلاه سهم الانوار لبلاط السيراميك بنسبة 20.68% ثم سهم الدولية للاستثمارات المالية بنسبة 17.99%.
وقد احتل سهم الجزيرة للخدمات المرتبة الأولى من حيث كمية الأسهم المتداولة بواقع 10.98 سهم تلاه سهم النهضة للخدمات بواقع بقيمة 9 ملايين سهم، فيما جاء سهم النهضة للخدمات في المرتبة الاولى بقيمة التداول بواقع 11.8 مليون ريال تلاه سهم الوطنية للصناعات الدوائية بالمرتبة الثانية بقيمة 6.3 مليون ريال.
وعلى الصعيد القطاعي، احتل قطاع البنوك وشركات الاستثمار المرتبة الأولى من حيث كمية الأسهم المتداولة مستحوذا على ما نسبته 48% بينما استحوذ قطاع الخدمات والتأمين بنسبة 33% وقطاع الصناعة بنسبة 19% من إجمالي كمية الأسهم المتداولة. كما احتل قطاع الخدمات والتأمين المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة باستحواذه على ما نسبته 39%، تلاه قطاع البنوك بنسبة 36% ثم قطاع الصناعة بنسبة 25% من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة.
وبالنسبة لاخبار الشركات، اعلنت الشركة الوطنية العمانية للهندسة والاستثمار عن موافقة عموميتها على توزيع أرباح نقدية على مساهمي الشركة بواقع 53.225% من رأس المال (45% أرباحا نقدية و8.225% أسهما مجانية).
بينما اعلنت شركة النفط العمانية للتسويق عن موافقة عموميتها على توزيع ارباح نقدية بواقع 47,5% من القيمة الاسمية لكل سهم للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2007.
كما اعلنت الشركة الوطنية لمنتجات الالومنيوم عن موافقة عموميتها على توزيع أرباح نقدية على المساهمين وذلك بمعدل 12.5% من قيمة كل سهم.
ووافق مجلس إدارة بنك صحار على مقترح المساهمين بسداد القيمة المتبقية من رأس المال والبالغة 500 بيسة للسهم الواحد في الربع الثاني من العام 2008.
تذبذب الأداء في قطر
تذبذب اداء سوق الدوحة مع بدء التداولات على اسهم المنحة لعدد من الشركات القيادية، وخروج اشارات متفائلة حول نتائج الربع الاول، ليحاول السوق الارتفاع بعد تراجع بينما ضغطت بيوعات الجني السريع للارباح على المؤشر خافضة اياه بواقع 227.25 نقطة أو ما نسبته 2.30% حيث اقفل عند مستوى 9659.14 نقطة.
وقد شهدت السوق ارتفاع حجم التداولات بواقع 8.7% لتصل الى 37.9 مليون سهم بقيمة 1.96 مليار ريال قطري تم تنفيذها من خلال 26580 الف صفقة. بينما انخفضت القيمة السوقية لأسهم الشركات القطرية المدرجة في السوق بنسبة 2.73% إلى 381.86 مليار ريال قطري.
وقد ارتفعت أسعار أسهم 12 شركة مقابل انخفاض أسعار أسهم 25 شركة بينما استقرت اسعار اسهم 5 شركات. وقد استحوذ سهم قطر لنقل الغاز على ما نسبته 19.05% من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة محتلا بذلك المرتبة الأولى، تلاه سهم مصرف قطر الاسلامي بنسبة 18.92%، ثم سهم قطر الدولي الاسلامي بنسبة 9.63%.
وعلى الصعيد القطاعي، احتل قطاع البنوك المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة بنسبة 49.75% من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة، تلاه قطاع الخدمات بنسبة 39.44%، ثم قطاع الصناعة بنسبة 8.93%، وأخيرا قطاع التأمين بنسبة 1.88%. فيما احتل قطاع الخدمات المرتبة الأولى من حيث كمية الأسهم المتداولة بحصة بلغت 51.47% تلاه قطاع البنوك بنسبة 40.62% ثم قطاع الصناعة بنسبة 13.38%، وأخيرا قطاع التأمين بنسبة 1.88%.
وعلى صعيد أسهم الشركات، افصحت شركة دلالة للوساطة والاستثمار القابضة عن بياناتها المالية المدققة للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2007، حيث أظهرت النتائج صافي ربح قدره 25.1 مليون ريال قطري للعام 2007 مقابل 14.4 مليون ريال قطري للعام 2006.
ووافقت الجمعية العامة لشركة اتصالات قطر (كيوتل) فى اجتماعها العادي على توزيع أرباح سنوية على المساهمين بنسبة 40 % من القيمة الاسمية للسهم وتوزيع أسهم مجانية بواقع سهم واحد لكل 10 أسهم.
ووافقت الجمعية العمومية لبنك الدوحة على توزيع أرباح نقدية على المساهمين بنسبة 40% من رأس المال، وعلى توزيع 20% أسهماً مجانية.
بينما وافقت الجمعية العمومية العادية وغير العادية للأولى للتمويل على اقتراح مجلس الإدارة بزيادة رأس مال الشركة بنسبة 45% من خلال توزيع أسهم مجانية بنسبة 20% من رأس المال.
من جهتها أعلنت شركة الكهرباء والماء القطرية عن توقيعها اتفاقية شراكة لتأسيس شركة رأس قرطاس للطاقة لإقامة مشروع رأس لفان (ج) للكهرباء والماء، بتكلفة تبلغ حوالي 3.8 مليار دولار.

الانخفاض بطريقة أفقية في السعودية
تواصلت حالة الحذر بتغليف تداولات السوق السعودية مع ميل واضح للاستقرار، الأمر الذي خفف من وطأة تراجعات الأسابيع الثلاثة الأخيرة، بينما لم تختلف مسيرة التراجع والتقلص بحجم التداولات باستثناء التداولات التي تركزت على سهم زين الذي استحوذ على اكثر من نسبة 43% من اجمالي التداولات، ويسود اوساط المستثمرين موجة من الترقب تفرضها الاوزان الجديدة للشركات، بالاضافة الى نتائج الربع الثاني وسط الشائعات والتكنهات حيث شهدت أسهم البنوك تراجعاً في أدائها هذا الأسبوع متأثرةً بمخاوف المستثمرين من ظهور تراجع في أرباحها مقارنةً بالربع الأول 2007 بسبب تراجع أنشطتها من عمليات الوساطة في ظل معدلات التداول المتواضعة للسوق بالإضافة لتشديد القيود على عمليات الإقراض من خلال رفع مؤسسة النقد نسبة الاحتياطي الإلزامي على الودائع كإحدى الوسائل التي لجأت إليها للحد من التضخم لينعكس ذلك على المؤشر الذي فقد 70.53 نقطة، وبنسبة 0.74% ليتوقف عند مستوى 9418.32 نقطة، حيث قام المتعاملون بتداول 1.29 مليون سهم بقيمة 38.06 مليار ريال سعودي، استحوذ منها قطاع الاتصالات على ما نسبته 46% تلاه قطاع الصناعة بنسبة 32%، ثم قطاع الخدمات بنسبة 7%، قطاع التأمين 7%، قطاع البنوك 3%، قطاع الكهرباء 1%، قطاع الاسمنت 1% الزراعة. أما بالنسبة لاسهم الشركات، فقد استحوذ سهم زين على ما قيمته 16.4 مليار ريال تلاه سهم بترورابغ بقيمة 2.9 مليار ريال وبنسبة 7.6% من إجمالي قيمة الاسهم المتداولة.
وعلى صعيد اخبار الشركات، قامت الشركة السعودية للنقل الجماعي باستكمال مباحثاتها مع شركة إبراهيم الجفالي وإخوانه لتعزيز أسطولها بعدد إضافي من الحافلات ليصبح إجمالي عدد الحافلات التي سيتم توريدها 300 حافلة وبقيمة إجمالية قدرها 365.7 مليون ريال.
من جهتها وافقت الشركة السعودية للطباعة والتغليف على توزيع أرباح بمبلغ 60 مليون ريال سعودي عن أرباح النصف الثاني من عام 2007 بما يعادل 10% من رأس المال.
وعقدت مجموعة صافولا جمعيتها العامة غير العادية مساء وقد اعتمدت الجمعية الموافقة على زيادة رأسمال الشركة من 3750 مليون ريال إلى 5000 مليون ريال أي بزيادة وقدرها 33.33% وذلك عن طريق منح سهم مجاني مقابل كل ثلاثة أسهم مملوكة ليرتفع بذلك عدد أسهم الشركة من 375 مليون سهم إلى 500 مليون سهم.
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:03 AM.