|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() إسلامي الذي هو عقيدتي وقرة عيني وعصمة أمري .. هو دين الحرية المطلقة ( عقيدة وشعائر ودعوة ) .. هو دين المساواة المطلقة بين المواطنين .. لكل فرد حريته فى العقيدة وحريته فى إقامة الشعائر وحريته فى الدعوة لدينه ومذهبه وملته ونحلته .. وحريته المطلقة فى نقد أديان الآخرين ومذاهبهم ومعتقداته.. هو دين الحرية المطلقة فى الرأى والفكر والابداع العلمى والفنّى .. وموعدنا جميعا أمام رب العزة ليحكم بيننا فيما نحن فيه مختلفون ..! إسلامي يؤكد أن الهداية مسئولية شخصية فمن اهتدى فقد اهتدى لنفسه ومن ضل فقد ضلّ عليها .. وأن مسئولية الدولة ليست إدخال الناس للجنة ولكن خدمة الفرد والمجتمع .. الاسلام هو ديني .. ودين العدل فى السياسة بمعنى الديمقراطية المباشرة وهذه هى الشورى الاسلامية الحقيقية .. إسلامي هو العدل الاجتماعى والعدل القضائى والتكافل الاجتماعى وحق الفرد المواطن فى الأمن وفى تكافؤ الفرص ... وأن يكون نظام الحكم فى خدمة الفرد وفى تأمين حصوله على حريته فى الدين وفى الثروة وفى العدل والأمن وتأمين احتياجاته الأساس فى الغذاء والتعليم والحياة الكريمة . ولكن يرفض الوهابيون والاخوان والسلفيون هذا الإسلام الذى تؤكده آلاف الأبحاث التى نشرها وينشرها علماء أفاضل وذلك بالإعتماد علي القرآن وحده كمصدر أساسي .. لكن وبسبب هذا الاجتهاد فى تجلية حقائق الاسلام وتبرئته من التطرف والتعصب والارهاب والتزمت لايزال كل من يؤمن بإسلامنا هذا يعاني من اضطهاد الاخوان والسلفيين وكل الوهابيين والمستبدين .. ويطاردنا تحت قانون (إزدراء الدين ( وحملات التكفير ودعوات القتل والاستئصال ... هم يختلفون فيما بينهم في السياسة ولكن يتّحدون فى مطاردتنا .. لا فارق بين من يزعم الاعتدال ويخفى أنيابه كالاخوان أو من يكشف بصراحة عن أنيابه كالسلفيين والقاعدة وجماعات كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ..! مسلم أنا وفخور بإسلامي أيما فخر .. لكن يبقي السؤال ما هو الإسلام ؟ .. وأين هو الإسلام ؟! وفي انتظار إجابة قد تغيب .. وتغيب .. !! " حليم "
__________________
سأكتم الدمع .. ولن أنوح
وسأقتل الأهات .. ولن أبوح |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
الإسلام هو ان تشهد ان لا اله الا اله
وان محمد رسول الله وأن تقيم الصلاة وتؤتى الزكاة وتحج البيت وتصوم رمضان هذا هو الاسلام بنص حديث النبي الإسلام موجود ولم ولن يموت باذن الله أسف على الاطالة |
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
كلام فارغ من الدليل الشرعى والنقلى ودعوة للردة ودعوة للتنصير ونشراً للكفر بلا حياء من رب العالمين فالمرتد له حكم في الدنيا وحكم في الآخرة، أما حكمه في الدنيا فعزل زوجته عنه ومنعه من التصرف في ماله قبل قتله فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله: (من بدل دينه فاقتلوه). وأما حكمه في الآخرة فقد بينه الله تعالى بقوله: (ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون). والردة تحصل بارتكاب ناقض من نواقض الإسلام، ونواقض الإسلام التي تحصل بها الردة كثيرة، من أعظمها الشرك بالله تعالى والدعوة للكفر تحت ستار الحرية فمن أشرك بالله تعالى فقد ارتد عن دين الإسلام قال تعالى: (إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء). وهذا يعني أنه يجب على المسلم أن يعقد في قلبه العزم على البقاء على الإسلام إلى الموت، لأن الإسلام لا يسمح له بالخروج عن الإسلام إلى الكفر. والردة واقعة وحاصلة في المجتمع الإسلامي خلافاً لمن نفى وقوعها ممن ينفي حصول الشرك في هذه الأمة ودخول بعض أفراد بل وجماعات من هذه الأمة في الشرك بعد الإيمان. قال تعالى: (ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون) وقال تعالى: (ولا ترتدوا على أدباركم فتنقلبوا خاسرين) وقال تعالى: (قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون * لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم). وهي أفحش أنواع الكفر وأسوأه، وقد قال شيخ الإسلام كما في "مجموع الفتاوى" (34/213): (وحكم المرتد شر من حكم اليهودي والنصراني). وقال رحمه الله كما في "مجموع الفتاوى" (2/ 193) في الرد على الاتحادية الباطنية: (ومعلوم أن التتار الكفار خير من هؤلاء فإن هؤلاء مرتدون عن الإسلام من أقبح أهل الردة، والمرتد شر من الكافر الأصلي من وجوه كثيرة) أ.هـ والمرتد له أحكام خاصة فإنه لا يغسل ولا يصلى عليه ولا يدفن في مقابر المسلمين، ولا يرث ولا يورث، بل يكون ماله فيئا لبيت مال المسلمين كما هو مبسوط في موضعه. اقتباس:
أهتدى لنفسك أو كن فى ضلال مبين هذا شأنك لكن عندما تدعوا للضلال فهذا تعدى سافر على الدين والمجتمع وأمنه وسلامته هذه دعوة للردة يجب التصدى لها بكل قوة للردة مفاسد عائدة على المجتمع: الأولى: الردة عن الإسلام انحراف عن دين الإسلام إلى دين آخر يتغير معه الولاء وتتبدل فيه المعتقدات وتتغير فيه الانتماءات، فالمرتد ينقل ولاءه إلى ولاء وانتماء آخر، ثم إن كونه ينتقل من دين الحق إلى دين آخر باطل معناه أنه في غاية السوء والانحراف الذي نفقد معه أي أمل في أن يكون عضواً صالحاً في المجتمع. الثانية: فتح المرتد الباب لغيره في الخروج من الإسلام، فقتله من باب حفظ الدين وأهله. قال شيخ الإسلام ابن تيمية كما في "مجموع الفتاوى" (20/102): (أما المرتد فالمبيح عنده هو الكفر بعد الإيمان، وهو نوع خاص من الكفر، فإنّه لو لم يقتل لكان الداخل في الدين يخرج منه فقتله حفظ لأهل الدين والدين، فإنّ ذلك يمنع من النقص ويمنعهم من الخروج عنه). والردة أسلوب يستعمله الأعداء في زعزعة المسلمين وتشكيكهم، وقد كان اليهود يستعملون هذا السلاح لحرب الإسلام وتشكيك المسلمين، فقد كان كبارهم يقولون لصغارهم: تظاهروا بالإيمان في أول النهار واكفروا آخره لكي يقول المسلمون: إن رجوعهم عن الدين بعدما دخلوا فيه دليل على عدم صلاحيته، يقول الله تعالى: (وقالت طائفة من أهل الكتاب آمنوا بالذي أنزل على الذين آمنوا وجه النهار واكفروا آخره لعلهم يرجعون). والردة قدح في الإسلام وشذوذ عن الجماعة، وتكثير لسواد الأعداء وإفشاء لأسرار المسلمين، وغير ذلك مما لا بتسع له المقام، والحاصل أن المرتد أساء إلى نفسه ودينه وأمته ومجتمعه
سأكمل ردى بإذن الله على ما فى هذا المقال من ضلال فيما بعد |
#4
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أقرآنيٌ أنت؟؟؟؟ ألا تعترف بسنة الحبيب المصطفى وصحيح البخارى ومسلم؟؟؟ حتى وإن إعتمدنا على القرآن فقط نقول أننا نرفض الإسلام بل الإسلام هو الذى يرفض ما تدعوا إليه وأى دين وأى عقل يقبل أن يسمح دين بالخروج عليه لغيره؟؟؟ الإسلام يرفض الردة ونشر الكفر ودعوة الباطل وقد دل القرآن الكريم والسنة المطهرة، على قتل المرتد إذا لم يتب في قوله سبحانه في سورة التوبة: "فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم" فدلت هذه الآية الكريمة على أن من لم يتب لا يخلى سبيله. ============ قال الله تعالى: (يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم وهموا بما لم ينالوا وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله، فإن يتوبوا يك خيرا لهم وإن يتولوا يعذبهم الله عذابا أليما في الدنيا والآخرة وما لهم في الأرض من ولي ولا نصير). وإليك بعض التفاسير التي فسرت معنى العذاب الأليم في الدنيا: 1- قال شيخ الإسلام ابن تيميّة: (ولكونهم أظهروا الكفر والردة، لهذا دعاهم إلى التوبة فقال : "فإن يك خيرًا لهم وإن يتولوا" عن التوبة "يعذبهم عذابًا أليمًا في الدنيا والآخرة" وهذا لمن أظهر الكفر فيجاهده الرسول بإقامة الحد والعقوبة). 2- وقال ابن الجوزي في "تفسيره": (قوله تعالى: "وإن يتولوا" أي يعرضوا عن الإيمان "يعذبهم الله عذابا أليما في الدنيا" بالقتل وفي الآخرة بالنار). 3- وقال الشوكاني في "فتح القدير": ("وإن يتولوا" أي: يعرضوا عن التوبة والإيمان "يعذبهم الله عذابا أليماً في الدنيا" بالقتل والأسر، ونهب الأموال "و" في "الآخرة" بعذاب النار: "وما لهم في الأرض من ولي" يواليهم "ولا نصير" ينصرهم). أدلة السنة: عندنا من السنة عدة أحاديث نشير إلى ما نستحضره منها: الأول: عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من بدل دينه فاقتلوه) رواه البخاري. والثاني: عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يحل دم امرئ مسلم إلا بثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة) متفق عليه. وقد جاء معنى هذا الحديث عن عثمان عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث: رجل كفر بعد إسلامه، أو زنى بعد إحصانه، أو قتل نفسا بغير نفس) رواه أبو داود والترمذي والنسائي. وقد جاء في بعض الطرق موقوفاً على عثمان. قال الشيخ الألباني في "الإرواء": (قلت: وإسناده صحيح على شرط الشيخين ولا يضره وقف من أوقفه لاسيما وقد جاء مرفوعا من وجوه أخرى كما يأتي). والثالث: عن عبد الله بن مسعود أيضاً رضي الله عنه قال: كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا إذ دخل رجلان وافدين من عند مسيلمة فقال لهما رسول الله: (أتشهدان أني رسول الله ؟) فقالا له: أتشهد أنت أن مسيلمة رسول الله ؟ فقال: (آمنت بالله ورسله لو كنت قاتلا وافدا لقتلتكما) رواه أحمد والحاكم، وصححه شيخنا رحمه الله في "الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين". و قد جاء معنى هذا الحديث عن نعيم بن مسعود الأشجعي: (أما والله لو لا أن الرسل لا تقتل لضربت أعناقكما). قال الحاكم: (هذا حديث صحيح على شرط الشيخين)، ووافقه ابن الملقن في "البدر المنير". والرابع: حديث ابن عباس: (أن أعمى كانت له أم ولد تشتم النبي صلى الله عليه وسلم وتقع فيه فينهاها فلا تنتهي ويزجرها فلا تنزجر قال: فلما كانت ذات ليلة جعلت تقع في النبي صلى الله عليه وسلم وتشتمه فأخذ المغول (سيف قصير) فوضعه في بطنها واتكأ عليها فقتلها فوقع بين رجليها طفل فلطخت ما هناك بالدم فلما أصبح ذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فجمع الناس فقال: أنشد الله رجلا فعل ما فعل لي عليه حق إلا قام فقام الأعمى يتخطى رقاب الناس وهو يتزلزل حتى قعد بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله ! أنا صاحبها كانت تشتمك وتقع فيك فأنهاها فلا تنتهي وأزجرها فلا تنزجر ولي منها ابنان مثل اللؤلؤتين وكانت بي رفيقة فلما كانت البارحة جعلت تشتمك وتقع فيك فأخذت المغول فوضعته في بطنها واتكأت عليها حتى قتلتها فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ألا اشهدوا أن دمها هدر). رواه أبو داود والنسائي. قال الشيخ الألباني رحمه الله: (وإسناده صحيح على شرط مسلم). والخامس: قد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل ابن خطل وقد كان مسلما ثم ارتد مشركا. "رواه ابن أبي شيبة". وهناك أدلة أخرى تدل على قتل المرتد منها: 1- أنه عاد إلى الأصل وهو الكفر فيباح دمه لأنه حرم بعصمة الإسلام كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله) رواه الشيخان، وذلك يدعم القول بإقامة الحد عليه فإنه كافر مباح الدم إلا لمانع عارض من ذمة أو أمان أو نحوهما أو إذا أسلم، والمرتد خلع ثوب الإسلام الذي لبسه ليعود إلى أصل الإباحة فهو مطالب بالعودة إلى الإسلام أو القتل. 2- وأيضاً فإن ترك إقامة الحد على المرتد معناه إقرار المرتد على جميع عقوده وفسوخه من الزواج والطلاق والبيع والشراء والتبرع والهبة والإرث والتوريث وغير ذلك. آثار الصحابة: وثبت قتل المرتد من فعل صحابة النبي صلى الله عليه وسلم ورضي عنهم وإليك بعضها: 1- فعل أبي بكر رضي الله عنه عندما قاتل المرتدين بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم. 2- ومن ذلك أتي علي بن أبي طالب رضي الله عنه بزنادقة فأحرقهم بالنار كما جاء في "الصحيح"، وإنما أنكر عليه ابن عباس تحريقهم ولم ينكر عليه قتلهم. 3- ولما قدم معاذ بن جبل على أبي موسى الأشعري رضي الله عنهما إذا رجل عنده موثق، قال: ما هذا ؟ قال: كان يهوديا فأسلم ثم تهود، قال: لا أجلس حتى يقتل، قضاء الله ورسوله، فأمر به فقتل" رواه الشيخان. الإجماع: والحكم بقتل المرتد محل إجماع من المسلمين، فلم يقع في أصله خلاف، وإن حصل اختلاف في فروعه كالاستتابة ومدتها وأشياء أخرى. قال ابن عبد البر في "التمهيد": (وفقه هذا الحديث أن من ارتد عن دينه حل دمه وضربت عنقه والأمة مجتمعة على ذلك). وقال ابن المنذر: (وأجمع أهل العلم بأن العبد إذا ارتد، فاستتيب، فلم يتب: قتل. ولا أحفظ فيه خلافا). وقال ابن قدامة: (وأجمع أهل العلم على وجوب قتل المرتدين). ويكفينا ذكر إجماع الصحابة على قتال المرتدين بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم فلا يعرف أن أحداً خالفهم. وفي "صحيح البخاري" عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من بدل دينه فاقتلوه"، وفي "الصحيحين" عن معاذ رضي الله عنه أنه قال لمرتد رآه عند أبي موسى الأشعري في اليمن: "لا أنزل يعني من دابته حتى يقتل. قضاء الله ورسوله". اقتباس:
أى إسلام يفخر به كاتب المقال إن الإسلام الذى يفخر به الكاتب إسلام يُبيح الكفر والفجور والعصيان ومحاربة الله ورسوله ما يفخر به كاتب المقال ما هو إلا الكفر بعينه ماهو الإسلام؟؟ الإسلام : هو الاستسلام لله والانقياد له سبحانه بتوحيده والإخلاص له والتمسكبطاعته وطاعة رسوله عليه الصلاة والسلام لأنه المبلغ عن ربه ولهذا سمي إسلاماًلأن المسلم يسلم أمره لله ويوحده سبحانه ، ويعبده وحده دون ما سواه ، وينقادلأوامره ويدع نواهيه ، ويقف عند حدوده ، هكذا الإسلام . الشهادتان معناهما : توحيد اللهوالإخلاص له ، والإيمان بأن محمدا رسوله إلى الناس كافة ، وهاتان الشهادتان هما أصلالدين ، وهما أساس الملة ، فلا معبود بحق إلا الله وحده ، وهذا هو معنى لا إله إلاالله ، كما قال عز وجل : ))ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّوَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ(( وأما شهادةأن محمداً رسول الله فمعناها : أن تشهد - عن يقين وعلم - أن محمد بن عبد الله بنعبد المطلب الهاشمي هو رسول الله حقاً . وأن الله بعثه للناس عامة . إلى الجنوالإنس ، إلى الذكور والإناث ، إلى العرب والعجم ، إلى الأغنياء والفقراء ، إلىالحاضرة والبادية ، قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُاللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لاإِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوابِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّالْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْتهتدون قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى قيل يا رسول الله ومن يأبى ؟ قال من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى |
#5
|
||||
|
||||
![]()
أخى الحبيب
سلمت يداك جزاك الله خيرا فخور بحضرتك قسما بربي لك تحياتى |
#6
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
مقال جميل فيه بعض التطاول واراء خاطئة
من وجهة نظرى طبعا تقبل مرورى ![]()
__________________
ورا كل عيون بتلمع كلام كتير مستخبى خوف ,, وحلم متشعلق فى الفضا |
#7
|
|||
|
|||
![]()
ثوار مصر بدأوا يرموا الزبالة قدام القصر الجمهورى تطبيقا لحملة ( إرمى زبالتك عند مقلب الزبالة )
|
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
تقريبا انت عضو جديد فى المنتدي .. أو ربما تكون غيرت اسمك .. لكن حقيقي .. وبكل أمانة .. انت قلم ممتاز وعقلية تحترم رغم حداثة سنك خالص تحياتي لك .. وخالص تقديري .. ونصيحة من أخوك الكبير ( موش الكبير أوى يعني .. الكبير بكام سنة ) .. متبطلش قراءة .. واقرأ في كل حاجة وعن أى حاجة تحياتي لك مجددا
__________________
سأكتم الدمع .. ولن أنوح
وسأقتل الأهات .. ولن أبوح |
#9
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أولا : جزيل الشكر لك على مقالك الرائع ، و هذا هو العهد بك دائما ، و ارجو أن تسمح لى ببعض التعقيب على قدر معلوماتى . ثانيا : أتفق معك تماما فى معرفة أصول الاسلام التى تكفل الحرية للجميع حتى المخالفين لنا فى العقيدة ، كما أتفق مع حضرتك أن الاصل فى الاسلام هو المساواة بين الجميع فى الحقوق والواجبات ، أما الأفضلية الخاصة بالدين فمرجعها الوحيد هو يوم القيامة ، يوم أن يفصل الله بين عباده اجمعين . ثالثا : و لكن هذا لايمنع أنه لكى يستقيم أى مجتمع أو أى تجمع بشرى ، فلابد من وجود بعض القوانين التى تنظم علاقة الأنا بالآخر ، و هذه القوانين على حد علمى تمثل أكثر من جانب ( أ ) قوانين انسانية : و أقصد به القوانين التى تمثل الخبرات الانسانية المشتركة والمتراكمة عبر تالتطور البشرى ، مثل الحق فى الحياة والحق فى العمل والحق فى العبادة . ( ب ) قوانين اجتماعية : و أقصد بها تلك القوانين التى تخص جماعات محددة من البشر ، و لا يشترط أن تكون متوافقة أو واحدة مع المجتمعات الاخرى ، و هى غالبا ما نطلق عليها العادات والتقاليد ، فلكل مجتمع عاداته وتقاليده التى يتمسك بها وفقا لثقافته و تراثه . ( جـ ) قوانين دينية ، مما لاشك فيه أن هناك لكل دين خصوصيته و التى يجب التمسك بها ، و يظل المعيار فى مدى تطبيق هذه القوانين هى الغالبية السكانية ، فالمجتمعات ذات الأغلبية المسلمة لها كل الحق فى صياغة قوانينها و معاييرها الاخلاقية من الاسلام ، و هذا امر لانجد فيه أى غضاضة حيث أنه وفقا لحديث رسول الله أنه جاء ليتمم مكارم الاخلاق ، و كأنه اقرار بأن المعايير الأخلاقية فى الاسلام هى فى مجملها ماتم الاتفاق عليه منذ القدم مع اضافة ماهو خاص به . فلا تناقض حقيقى بين ما هو انسانى وما هو اجتماعى وما هو دينى . رابعا : ماتروج له بعض الجماعات السلفية ليس هو الاسلام ، و لكن فهمهم للاسلام وفقا لمذاهبهم ، و لا توجد أيضا أى مشكلة فى أن يدعو كل فريق الى مايراه الحق ، و يظل النقاش بين علماء الاسلام مستمرا فى تحديد ما هو من الأصول والتى يجب الالتزام بها و ما هو من الفروع التى يكون تطبيقها مرتبطا بظروف المجتمع فى وقت محدد . خامسا : حين نتحدث عن الاسلام ، دائما يكون مقصودنا القرآن والسنة ، و ليس أحدهما فقط ، بالطبع القرآن هو الأولى و هو المقدم لأنه كلام الله ، أما السنة المطهرة فهى لها علومها ولها علمائها الذين يحددون لنا الصحيح منها ، و لكن تظل دائما أصلا من الأصول الاسلامية . و اذكر مقولة للشيخ محمد الغزالى رحمة الله عليه بأن احاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لكى تفهم حق الفهم ، يجب دائما أن نعرف عدة امور للحديث منها المناسبة التى قيل فيها الحديث ولمن قيل و الوقت الذى قيل فيه ، و هذا متروك دائما لعلماء الدين الثقات . سادسا :أرجو ألا يتحول النقاش هنا الى نقاش دينى ، و لكن برجاء أن يكون النقاش سياسيا فى المقام الأول . جزاك الله خيرا و بارك الله فيك
|
#10
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
شكرا لحضرتك ![]() اقتباس:
دائما رائع وذو قلم صادق استاذ ايمن
![]()
__________________
ورا كل عيون بتلمع كلام كتير مستخبى خوف ,, وحلم متشعلق فى الفضا |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|