|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() السؤال وإن كان سهلاً لبعض الأشخاص, ولكنهُ يحمل في طياتُه أسئلة أقوي,
هل بإمكاننا أن نُثبت ما هوّ خارج الوجود؟ هل بإمكاننا أن نُثبت وجود اللاوجود ؟ هل يُمكننا أن نُثبت وجود العالم الميتافيزيقي؟ هل الله يحتاج إلي بشراً لأن يُعلنوا عنهُ و يبلغوا عنهُ؟ هل الله غير قادر؟ هل يوُجد هُناك إثباتات عقلية علي أن هُناك فعلاً مُعجزات حدثت؟ قد تكون هذة المُعجزات هي مُجرد أساطير مُتناقلة عبر فترات زمنِّية مُعينة, والتاريخ يُثبت الأساطير المُتناقلة. لِماذا هُناك أكثر من دين؟ و أكثر من مذهب؟ و أكثر من فرقة داخل المذهب؟ لِماذا يوُجد بلبلة دينية؟ هل فعلاً الكون مُسخر للبشر؟ نحنُ لا نستطيع أن نتحكم في الأرض مابالك الكون, هل الله بحاجة إلي أن يبعث بأحكام الكون كلّه لشخص ما في صحرا في قارة في كوكب في مجره في كون لا مُتناهي؟ هل فعلاً هُناك كائنات ميتافيزيقية كالجن يعيشون معنا؟ هل من المنطقي وجودهم؟ هل فعلاً الله يقول علي المرأة بأنها ناقصة عقل و دين و تكون أقل حقاً من أخيها في الميراث؟ بعيداً عن كلّ هذة المُهاترات الدينية, فكرة فرضية الإله قد تكون مُستحيلة حالياً, لكن لكل شخص وجهة نظرُه التي يجب أن تكون مبنية علي أدلَّة منطقية وليست نقلية. فبعيداً عن الأدلة النقلية التي ورثناها عن أجدادنا و الذين بدورهم ورثوها هُم أيضاً عن ابائهم وأجدادهُم, الأمر يستحق المحاولة, من قرأ وجهة نظر بارمنيدس في الوجود, و المادية المادية الديالكتيكية ليُقارنهُم بالميتافيزيقا والنظرة الفلسفية المثالية سوف يأتي في ذهنة الكثير من التساؤلات التي يجب أن نُفكر فيها, و لكن الذي يحكُمك في هذا الموضوع هو المنطق الفلسفي والمنطق العلمي التجريبي فقط , لأن الشئ الوحيد الآن المُحايد هوّ العلم التجريبي, و إن لم يتوصل إلي بعض الأسئلة التي قد تكون غامضة أو غير واضحة, لكنه وضع حداً فاصلاً بين الخُرافات و الواقع, إنتهي.
__________________
كائن شرق أوسطي مصري, هومو سابينس, غير مُنتمي لأي مِن التصنيفات البشرية العُنصرية البِضان اللي تم تقديسها و إعتبارها كأنها ثوابت, يعيش مع كائنات توقفت لديهُّم المرحلة التطورية و النموّ العقلي الإدراكي القادرعلي تلقي الأفكار المُجردة اللي ممكن أي طِفل في أي قارة في العالم يفهمها أحسن مِنهُّم,طالب فِرقة أولي بكلِّية الآداب, بجامعة طنطا, و بالتأكيد ليست بكلية أو جامعة, بل هيّ قِطعة من الأرض مملوكة تبعاً للحكومة يقومون فيها بإستكمال غسيل مُخ الطُلاب وإستئصال الجُزء الباقي القادر علي الفِهم,الدكاترة شِلنفات مأجورة تبعاً للحكومة أيضاً أغلبية ساحِقة مِنهُم من المُفترض إنُّهم يكونوا مُدرسينْ في دار أيتام.
|
العلامات المرجعية |
|
|