إقالة وزير الداخلية بعد تقرير سيادى "أزعج" مرسى

مستر حسين عبدالفتاح · #1 07-02-2013, 11:14 AM

<h1> إقالة وزير الداخلية بعد تقرير سيادى "أزعج" مرسى</h1>
2/6/2013 10:12 PM
قالت تقارير إخبارية إن الرئيس محمد مرسى يجرى مشاورات لاختيار وزير جديد للداخلية خلفا للوزير الحالى اللواء محمد ابراهيم.

ونقلت صحيفة الشروق عن مصادر مطلعة قولها أن الرئيس أجرى مشاورات عدة، مع أحد لواءات الشرطة الذين أخرجوا مؤخرا فى حركة تنقلات الداخلية، ملمحا إلى أن أحد المرشحين هو اللواء محمد نجيب، مدير مصلحة السجون السابق.

وأوضحت المصادر أن الرئيس يعتزم تغيير "إبراهيم" بعد تلقيه تقريرا أمنيا، من جهة سيادية، عن أداء وزارة الداخلية منذ تعيين وزير الحالي، فى الرابع من شهر يناير الماضى وحتى موقعة سحل المواطن حمادة صابر أمام قصر الاتحادية.

وبحسب المصادر، "أزعج" التقرير مؤسسة الرئاسة، لكون وزير الداخلية لم يستطع احتواء ضباط الشرطة الذين يشعرون بأنهم كبش فداء للأنظمة المتعاقبة، وأنهم المشجب الذي تعلق الحكومة والقوى السياسية عليه الفشل السياسي الذى تعيشه مصر الآن.. بجانب عدم تمكنه من إدارة البلاد أمنيًا قبل وأثناء الحكم على المتهمين فى مجزرة بورسعيد، دون اتخاذ الاحتياطات اللازمة قبل وبعد إصدار الحكم، مع عدم سيطرة رجال الشرطة على الأوضاع فى مدينة بورسعيد.

ولفت التقرير أن الحالة المعنوية فى صفوف قوات الأمن المركزى متردية، وأن الوزير فشل فى استيعابهم.

محمد محمود بدر · #2 07-02-2013, 11:23 AM

المصدر اخى الفاضل

ابونرمين · #3 07-02-2013, 12:32 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين عبدالفتاح

<h1> إقالة وزير الداخلية بعد تقرير سيادى "أزعج" مرسى</h1>
2/6/2013 10:12 pm
قالت تقارير إخبارية إن الرئيس محمد مرسى يجرى مشاورات لاختيار وزير جديد للداخلية خلفا للوزير الحالى اللواء محمد ابراهيم.

ونقلت صحيفة الشروق عن مصادر مطلعة قولها أن الرئيس أجرى مشاورات عدة، مع أحد لواءات الشرطة الذين أخرجوا مؤخرا فى حركة تنقلات الداخلية، ملمحا إلى أن أحد المرشحين هو اللواء محمد نجيب، مدير مصلحة السجون السابق.

وأوضحت المصادر أن الرئيس يعتزم تغيير "إبراهيم" بعد تلقيه تقريرا أمنيا، من جهة سيادية، عن أداء وزارة الداخلية منذ تعيين وزير الحالي، فى الرابع من شهر يناير الماضى وحتى موقعة سحل المواطن حمادة صابر أمام قصر الاتحادية.

وبحسب المصادر، "أزعج" التقرير مؤسسة الرئاسة، لكون وزير الداخلية لم يستطع احتواء ضباط الشرطة الذين يشعرون بأنهم كبش فداء للأنظمة المتعاقبة، وأنهم المشجب الذي تعلق الحكومة والقوى السياسية عليه الفشل السياسي الذى تعيشه مصر الآن.. بجانب عدم تمكنه من إدارة البلاد أمنيًا قبل وأثناء الحكم على المتهمين فى مجزرة بورسعيد، دون اتخاذ الاحتياطات اللازمة قبل وبعد إصدار الحكم، مع عدم سيطرة رجال الشرطة على الأوضاع فى مدينة بورسعيد.

ولفت التقرير أن الحالة المعنوية فى صفوف قوات الأمن المركزى متردية، وأن الوزير فشل فى استيعابهم.