|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() قبل أن تخرجوا من بيوتكم لكي تذهبوا لهدم كنيسة لن يضر وجودها بإيمانكم، قبل أن تقفوا على النواصي بالسنج والشوم لتعتدوا على المسيحيين متصورين أن في ذلك دفاعا عن الإسلام، هل تعرفون تعاليم الدين الذي تتصورون أنكم تدافعون عنه؟. أين أنتم من الرسول صلى الله عليه وسلم الذي عندما جاءه وفد من نصارى الحبشة أنزلهم في المسجد وقام بنفسه على ضيافتهم وخدمتهم إكراما منه لهم لأنهم أكرموا أصحابه، وعندما جاء وفد نصارى نجران إليه فعل معهم نفس الأمر وسمح لهم بإقامة صلاتهم في المسجد، فكانوا يصلون في جانب منه، ورسول الله والمسلمون يصلون في جانب آخر. أين أنتم من حديثه الذي رواه البخاري أن من *** قتيلا من أهل الذمة حرم الله عليه الجنة. هل تعرفون أن الرسول عليه الصلاة والسلام لما وجد بين غنائم حصن خيبر نسخا من التوراة بعد فتحه أمر بردها إلى اليهود لكي يعلموا أولادهم دينهم. هل تعرفون أن هناك آيات في القرآن نزلت تعاتب الرسول وتطلب منه أن يستغفر الله لمجرد أنه كاد يدين يهوديا بالسرقة ظلما لمصلحة رجل من الأنصار، «إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما»، أين أنتم من سيدنا عمر بن الخطاب الذي رفض أن يصلي في كنيسة القدس لكي لا تتخذ من بعده مسجدا، وعندما شكت إليه إمرأة مسيحية من سكان مصر أن عمرو بن العاص قد أدخل دارها في المسجد رغما عنها، لم يهتم بتبيرات عمرو بأن مصلحة المسلمين تقتضي ذلك بسبب ضيق المسجد، وأنه عرض عليها أموالا طائلة فلما رفضت هدم بيتها ووضع قيمة الدار في بيت المال، لكن عمر بن الخطاب أمره أن يهدم البناء الجديد من المسجد ويعيد إلى المرأة المسيحية دارها كما كانت. من يفعل ذلك الآن في عصر نزع الملكية للمنفعة العامة؟. (راجع مصطفى السباعي في كتابه من روائع حضارتنا وفهمي هويدي في كتابه مواطنون لا ذميون). أين أنتم مما حدث في كنيسة يوحنا الكبرى في دمشق التي أصبحت الجامع الأموي فيما بعد، وقد رضي المسيحيون حين الفتح أن يأخذ المسلمون نصفها، ورضي المسلمون أن يصلوا فيها صلاتهم، فكنت ترى في وقت واحد أبناء الديانتين يصلون متجاورين، هؤلاء يتجهون إلى القبلة وأولئك يتجهون إلى الشرق. أين أنتم من أيام الخلافة الإسلامية التي كان معيار تولي المناصب فيها الكفاءة وليس الدين، لدرجة أن المستشرق آدم ميتز في كتابه عن الحضارة الإسلامية في القرن الرابع الهجري يقول تعليقا على ملاحظته كثرة العمال غير المسلمين في الدولة الإسلامية «كأن النصارى هم الذين يحكمون المسلمين في بلاد الإسلام». ألستم تحرمون سب سيدنا معاوية كاتب الوحي، فما بالكم تتناسون أنه أسند الإدارة المالية في دولته لأسرة مسيحية توارث أبناؤها الوظائف لمدة قرن من الزمان بعد الفتح الإسلامي. هل تعلمون أن المجتمع الإسلامي في عصور قوته لم يوفر حرية العبادة لليهود والمسيحيين فقط، بل وفرها للبوذيين والهندوسيين والزرداشتيين وأصحاب الديانات الأرضية، وقد كان للمجوس في القرن الرابع الهجري كاليهود والنصارى رئيس يمثلهم في قصر الخلافة ودار الحكومة، بل إن الفقهاء قبلوا زواج المجوسي من إبنته مادامت شريعته تبيح ذلك، في المغني لإبن قدامة أن مجوسيا تزوج إبنته، فأولدها بنتا، ثم مات عنها فكان لها الثلثان مما ترك، وهو الأمر الذي أثار حفيظة الخليفة عمر بن عبد العزيز، فكتب إلى الحسن يسأله مابال من مضى من الإئمة قبلنا، أقروا المجوس على نكاح الأمهات والبنات، فكتب إليه الحسن قائلا: أما بعد فإنما أنت متبع ولست بمبتدع، يعني أن الرسول عاملهم كأهل ذمة، لهم شرائعهم الخاصة التي أقروا عليها، وهو ماتؤكده إشارة أبي عبيد صاحب الأموال إلى قول عبد الله بن عون: سألت الحسن البصري عن نيران المجوس، لم تركت؟، قال: على ذلك صولحوا. وها نحن في أيام مثل تلك الأيام نرى واحدا من أعظم علماء الفكر الإسلامي هو أبو الريحان البيروني يروي كيف عثر على كتاب من كتب مذهب المانوية يتضمن كيدا للأديان والإسلام من بينها، ولكنه لا يطالب بمصادرته أو حرقة بل يقول «فغشيني له من الفرح مايغشى الظمآن من رؤية الشراب»، إنه هنا فرح العالم الواثق من دينه وحجته والذي يعلم أن دينا يهزه كتاب هو دين لم يرسخ في قلب المؤمن به. يقول الأستاذ فهمي هويدي» في ظل ذلك نقرأ القصة التي يسجلها البخاري من أن النبي قام من مجلسه تحية وإحتراما لجثمان ميت مر أمامه وسط جنازة سائرة، فقام من كان قاعدا معه، ثم قيل له فيما يشبه التثبت ولفت النظر: إنها جنازة يهودي، عندئذ جاء رد النبي واضحا وحاسما: أليست نفسا/ أليس إنسانا من خلق الله وصنعه. ومن هذا المنطلق كان عقاب سيدنا عمر لواليه عمرو بن العاص عندما ضرب إبنه صبيا قبطيا فأصر عمر على أن يقتص الصبي القبطي من إبن الوالي قائلا له إضرب إبن الأكرمين، ثم وجه تعنيفه إلى القائد المسلم قائلا: متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا». وقد استحضر الإمام علي بن أبي طالب تلك المعاني في كتابه إلى مالك الأشتر حين ولاه مصر بعد م*** محمد بن أبي بكر عندما قال له «واشعر قلبك الرحمة للرعية والمحبة لهم، واللطف بهم، فإنهم صنفان، إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق». اللهم إغفر لبعض قومي فإنهم لا يعلمون عن أي دين يدافعون. (ينشر للمرة الثانية وللأسف لن تكون الأخيرة) http://www.shorouknews.com/columns/v...d-08b289cbc34c
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيرا
نعم لو تسمح لي ان اطرح رأيا حول هذا الخصوص ارى بأن مثل هذه الاحداث لا بد ان تؤخذ على محمل الجد ربما هناك خطط مدبرة ومدروسة بدقة وضعت خصيصا لاشعال حرب طائفية على سبيل المثال ترى بعض من الفئات الضالة وهي عميلة تحمل شعار الاسلام علنا او تحمل شعار لحزب اسلامي مزيف وتقوم بالاعتداء على الكنائس او هدمها او كتابة شعارات استفزازية على جدرانها او حتى بالاعتداء على المسيحيين وذلك من اجل اشعال حرب انتقامية ضد المسلمين بعد ذلك ربما هذا ما حصل في نيجيريا مؤخرا فينبغي على المسيحيين التريث في حال لا سمح الله حدث مثل هذا النوع من الاعتداء وعلى السلطات الامنية وضع حراسة مشدده لحمايتهم وحماية الكنائس من اي اعتداء غاشم خصوصا في هذه الاوقات هذا لو كان المقال يرتكز عن احداث مصر |
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لم يخبرنا مؤلف المقالة الحبر الامام بلال فضل ما هي الواقعة التي خرج فيها المسلمين بالشوم للهجوم و التعدي علي النصاري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و لكنه وضع جملة لا منطقية ليبني عليها مقالة و يتطرف ضد دين الاسسلام العظيم و كأن المسلمين مسنتفرين للهجوم و البغي و لنأخذ اخر الاحداث مثالا احداث الكاتدرئية و التي كانت مذاعة علي الهواء و لا داعي لسردها فهي واضحة تمام و لكنها مغيبة عن بلال فضل و متبعيه الافاضل |
#4
|
|||
|
|||
![]()
وفد نصارى نَجران
![]() ![]() ونجران هذه بلد كبير في جنوب مكة في اتجاه اليمن، وكان أهلها يدينون بالنصرانية، وقد أرسلوا وفدًا إلى رسول الله ![]() وقد جاء الوفد في هيئة منظمة، وفي صورة منمقة بشدة لدرجة المبالغة، حيث لبسوا الثياب الحريرية، وتحلوا بالخواتم الذهبية، وكان الرسول ![]() لم يكن من همِّ الوفد ولا من نيته أن يُسلم أو يفكر في الإسلام، وإنما أتى ليناظر الرسول ![]() لقد عرض رسول الله ![]() وهذه الجملة صحيحة لو كانوا فعلاً متبعين لكتبهم الأصلية دون تبديل أو تحريف، بل قال الله ![]() ولكن يشترط لصدق هذه الكلمة أن يتبعوا كتابهم غير المحرف اتباعًا كاملاً، وفي هذا الكتاب غير المحرف بشارة برسولنا الكريم ![]() ![]() ويعرفون علاماته، ويوقنون بصدقه، وبوجوب اتباعه، لكن يمنعهم الكبر والمصالح، والدنيا والهوى والحسد، وأشياء كثيرة، ولذلك فهم يخفون هذه الآيات والدلائل مع علمهم بها، ويتبعون كتبهم المحرفة بدلاً من اتباع الرسول الصادق ![]() لذلك أنكر ![]() ![]() ![]() فهذه أمور ثلاثة حرفتموها في الإنجيل، ولم تسلموا فيها لله رب العالمين، ولا يستقيم أن تطلقوا على أنفسكم مسلمين قبل أن تتركوا هذا الاعتقاد الفاسد، وللأسف فهذا اعتقاد جازم عند معظم النصارى، وهو يمنعهم من التفكير في الإسلام، ولذلك عند نزول المسيح ![]() ![]() ![]() وكنت أتعجب من أن المسيح ![]() ![]() ![]() المهم أن وفد نجران لم يكن يريد الإسلام، ولذلك كثر الجدال بينهم وبين الرسول ![]() ![]() فقال ![]() وهذا ليس انتقاصًا أبدًا من عيسى ![]() لكن النصارى يبالغون في تكريم المسيح ![]() وكلها مبالغات غير مقبولة، وعقيدة فاسدة، دفعهم إليها الحب الزائد، والتقديس الزائد عن الحد المطلوب، لذلك كان رسول الله ![]() ![]() ![]() ولكون النصارى في وفد نجران لا يتنازلون عن هذا الاعتقاد، فإنهم غضبوا من وصف عيسى ![]() فأنزل الله ![]() ![]() ![]() النصارى لا ينكرون أن آدم ![]() ![]() ![]() ![]() إن العقل ليقبل ذلك تمامًا، لكن الذي لا يقبله العقل أن يكون الإله بشرًا يأكل ويشرب وينام ويخرج ويصاب بالألم ويجرح، بل -في عرف النصارى- يُ*** ويصلب، وإن كنا -نحن المسلمين- نؤمن أنه لم يُ*** ولم يُصلب ![]() ليس من المعقول أن يكون الإله بهذه الصورة التي يعتريها الضعف البشري، ولكن المعقول والمقبول أن يكون البشر كذلك، وليس هذا تقليلاً لقيمة عيسى ![]() ولكن هذا الكلام المقنع لم يقنع النصارى، أو قل: لم يعجب النصارى، ووصلت المحاورة إلى طريق مسدود. ثم لجأ رسول الله ![]() ![]() ![]() وهذه طريقة فريدة فيها ثقة شديدة بالله ![]() ![]() ![]() وبالفعل جاء ![]() ![]() وهذا يثبت -بما لا يدع مجالاً للشك- أنهم يؤمنون بنبوته وصدقه، ولكنهم يجحدون ذلك لهوى في نفوسهم، واتباعًا لشهواتهم. فقالوا: احكم علينا بما أحببت. فصالحهم ![]() ولما عزموا على العودة لبلادهم سألوا رسول الله ![]() ![]() فاستشرف لهذه المكانة أصحاب الرسول ![]() ![]() فلما قام، قال ![]() كانت هذه نتيجة المفاوضات والمحاورات مع وفد نصارى نجران، وكما رأينا فإنهم رأوا الحق، واتبعوا غيره، وأَبَى الوفد أن يسلم من فوره، وتحقق فيهم قول الله ![]() وهذا يعطي المسلمين ثقة كبيرة جدًّا، فإنه يؤكد لهم أن الغرب والشرق الذين يحاورونهم يعلمون في داخلهم أن الإسلام هو دين الحق، ولكنهم يراوغون ويجادلون، فلا يجب أن يحبط المسلم أبدًا من رؤية كثرة المكذبين، قال الله تعالى: {فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآَيَاتِ اللهِ يَجْحَدُونَ} [الأنعام: 33]. |
#5
|
|||
|
|||
![]()
فمعلوم أنه لما نزلت الآيات التي أمر الله فيها رسوله صلى الله عليه وسلم بأن يباهل نصارى نجران دعاهم إلى ذلك، ولما تشاوروا فيما بينهم قال بعضهم: إنه لو لم يكن نبياً حقاً لما دعانا إلى المباهلة، ثم جعلوا لذلك علامة وقالوا: إن باهلنا بقومه باهلناه، فإنه ليس بنبي، وإن باهلنا بأهل بيته خاصة فلا نباهله، فإنه لا يقدم على أهل بيته إلا وهو صادق.
فلما أصبح الصباح وخرج نصارى نجران إلى موعدهم وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم بأهل بيته، وعرف النصارى استعداده صلى الله عليه وسلم للمباهلة تحققوا أنه نبي، وقالوا فيما بينهم: والله إنه لنبي! ولئن باهلنا ليستجيبن الله له فيهلكنا، ولا ينجينا شيء منه إلا أن نستقيله، فأقبلوا وقالوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم: نعطيك الرضا فاعفنا عن المباهلة وأقلنا... إلى آخر القصة المشهورة. ويقول أهل التاريخ: إنه قد أسلم نحو عشرين رجلاً منهم فيما بعد. والله أعلم. |
#6
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
يرفض الرسول الكريم حوارهم لانهم يلبسون الذهب و الحرير؟ ثم يتركهم يصلوا صلوتهم الشركيه في مسجده؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اين عقولكم؟ اين عقيدتكم ان كان لكم او عندكم؟ |
#7
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس
(( يتركهم يصلوا صلوتهم الشركيه في مسجده؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ )) كانوا في عهده ( ص ) من اهل الكتاب لم يشركوا بالله عز وجل فالشرك حدث بعد التحريف والله أعلم |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
كانت مجرد خاطرة فقط , ولكنه صل الله عليه وسلم لم يفعل وما لبثت الآية الكريمة أن نزلت لتكون دليلاً أخر علي أن القرآن الكريم من عند المولي عز وجل وليس من عند محمد صل الله عليه وسلم . كما أن هذه الآية الكريمة تؤكد علي عدل الاسلام مع كل البشر ولننتبه إلي ( لتحكم بين الناس بمار أراك الله ) فلم يقل المولي عز وجل لتحكم بين المسلمين أو بين المؤمنين , بل قال بين الناس . وأن يكون هذا الحكم بما أمر به الله وليس وفقاً لأي شيء أخر . فهل يفقه من يريدون أن يفرقوا في الأحكام بين الناس علي حسب عقيدة كل منهم ؟!! فما أعظم هذا الدين إن فهمه الناس وعقلوه ونزعوا الهوي واتبعوا ما فيه . وما أصدقك يا رسول الله . جزاك الله خيراً وبارك فيك |
#9
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
شلت يمين من كتب هذا و نقل هذا عن سيد خلق الله اتنقلون عن المواقع النصارنية تبا لكم و لم تقولون أ رسول الله يا بلال يا فضل ظالم ايه الجاهل الاحمق ايها الناس انظروا عمن تأخذون دينكم و لي عودة لتفنيد هذه الاكذوبة الحقير الاحقر من كاتبها |
#10
|
|||
|
|||
![]()
كنت أتمنى الرد فى صميم الموضوع
ولكن بلال فضل لايستحق الرد عليه وإن كان منصفا فى هذه المقالة لاشأن لنا بدينه كما يفعل بعض السفهاء وكأنهم يعلمون ما احتفظ به لنفسه الواحد القهار سبحانه وتعالى -- عالم الغيب والشهادة -- ولكن للتشدد والتعصب مواطن قديمة حلت بوادينا الان سياسيا فبلال فضل والأسوانى ومن على شاكلتهم هم سبب مانحن فيه الأن وإن ظنوا أنهم كانوا على صواب فقد دفعوا الناس لعصير الليمون ثم الان ينقلبون للمرة الثانية فى اتجاه معاكس تماما ليزيدوا البلاد تفككا وتباعدا لعن الله من تقلّبت قلوبهم وقلّبوا معهم قلوب أتباعهم عشقا وفقط لذاتهم وطموحاتهم من الجانبين فعلى من يبكى ويتباكى هذا أو ذاك اليوم !!!!!!!!!!!! على نتاج تقلّبهم أم حسرة على اخفات ضوء نخبهم المتقلّبة ؟! حسبنا الله ونعم الوكيل شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله |
#11
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وسلملى على جيمى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#12
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أشكرك ،،وهكذا ينكشف دوما عند الشدائد المنافقون |
#13
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
كُفــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوا |
#14
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وعلي من يجهل أن يتعلم أولاً ثم يتحدث بعد ذلك . فوالله الذي لا إله إلا هو ما أساء للاسلام مثلما أساء له من يتحدث عنه وهو جاهل به وبتعاليمه . |
#15
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
إلي من يتحدثون بغير علم ولا يتبعون إلا الهوي !! هل يستمعون ويُحسنوا الاستماع إلي من يستحق تقبيل رأسه لما حباه المولي عز وجل من العلم والفقه ؟ أم أن من يتبع الهوي لن يحيد عن هواه ويرمي الأخرين بالباطل ؟! وحسبي الله ونعم الوكيل فيمن تقول عليّ بما لم أقله ولم أتفوه به |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|