#1
|
|||
|
|||
![]()
ترددت الكثير من الأراء حول رد فعل الكثيرين حول بعض القضايا على الساحة سواء السياسية أو الاجتماعية أو غيرها أكان الحد الأدنى أو استرداد بعض الحقوق الضائعة والمفقودة استوحاني قصة جميلة تنطيق على الشعب المصرى والأزهرية منهم بالذات ،،،،،
وهى قصة الراعي والقطيع .................. هل فى يوم تاملت قطيع من الغنم وهو يسير فى أحد الطرق ؟ تجد أن دائماً ما يبدأ القطيع بالكبش الأقوى الأقرن ، وباقي القطيع من خلفه ، وتراهم دائماً رؤوسهم لأسفل وتتبع بعضهم آثار أقدام بعض ، وفى نهاية القطيع يسير الراعي الذى يقوم سلوك أي فرد من القطيع يشذ عن خط السير المرسوم للقطيع بالعصا على الرؤوس . فتأمل الصورة نجد أن : 1- دائماً يسير فى أول القطيع الكبش الأقوى ودائماً ما يكون ولاءه للراعي ويسير على الدرب المرسوم والمحدد من الراعي وأمثلة هؤلاء كثر من أصحاب النفوذ والكلمات الرنانة والاعلاميين .... الخ 2- دائما ما تجد أن أفراد القطيع يسيرون ورؤوسهم لأسفل ويتبع بعضهم آثار أقدام بعض ، فتجد أن الابن يتبع سلوك وأسلوب حياة الأب الذى بالطبيعة يتبع أسلوب حياة أبوه ...... الخ ، أما أن رؤوسهم لأسفل أملاً أن ينال الواحد منهم الفتات ممن تبقى من أمامه . 3- تجد دائماً أن من يشذ عن الطريق يلقى عصا الراعي . فلن يستقيم حال الناس إلا بالتغيير من أحوال ومعتقدات وموروثات .... فلنا الله |
#2
|
||||
|
||||
![]()
المعني في بطن الشاعر ..
والحدق يفهم... وكلٌ يغنى على ليلاه..!!! تسلم الايادي
__________________
صغيرٌ يشتهي الكبرا وشيخٌ ودَّ لو صَغُرا
وخالٍ يبتغي عملاً وذو عملٍ به ضَجِرا وَرَبُّ المالِ في تعبٍ وفي تعبٍ من افتقرا ويشقى المرءُ مهزوماً ولا يرتاحُ منتصرا فهل حَاروا مع الأقدارِ أم هم حَيَّروا القدرا !!؟ ![]() ![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]()
ربنا يصلح الحال يا رب
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|