|
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
قصــــــــــــــــــــة الأيام
- الجزء الأول - أسئلة مهمة جدا 1ـ من الجزء الأول : 8 - العلم بين مكانتين : [للعلم في القرى ومدن الأقاليم جلال ليس له مثله في العاصمة ولا في بيئاتها العلمية المختلفة . وليس في هذا شيء من العجب ولا من الغرابة وإنما هو قانون العرض والطلب] 2006 /1 [ أ ]- تخير الإجابة الصواب لما يأتي مما بين الأقواس : 1 - جاءت جملة [قانون العرض والطلب] في سياق حديث طه حسين وقصد بها : [ قلة الناس في الريف - اتساع أرجاء القاهرة - جهل الناس في القرى - كثرة العلماء في القاهرة] . [الأولى - الثالثة - الأولى والثانية - الرابعة] 2 - "جلال" المراد بها : [الحب - الاحترام - الخوف - الإقبال] . 3- ثم أعرب ما تحته خط . [ ب ] ـ وضح موقف كل من الناس وطه حسين من علماء القاهرة والريف . [ جـ ]- علل : من سهام القدر : قول طه حسين : "ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منه إثماً " 2006 /2 2 - " ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منها إثما . يشكو الطفل ، وقلما تعني به أمه ، وأي طفل لا يشكو ? إنما هو يوم وليلة ثم يفيق ويبلّ. فإن عنيت به أمه فهي تزدري الطبيب أو تجهله , وهي تعتمد على هذا العلم الآثم , علم النساء وأشباه النساء . وعلى هذا النحو فقد صبينا عينيه " . [ أ ]- في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع : مرادف " آثمة و يبل " , مضاد " عنيت " في جملتين مفيدتين . [ ب ]- ما الفلسفة الآثمة لنساء القرى ؟ متى فقد صبينا عينيه ؟ [ جـ ]- 1 - ما أثر موت الطفلة [أخت الصبي] على أمها ؟ 2 - ماذا فعل الصبي بعد وفاة شقيقه ؟ من الفصل الحادي عشر من الجزء الأول 1996/2 3 - " إنك يا ابنتي لساذجة سليمة القلب طيبة النفس . أنت في التاسعة من عمرك , في هذه السن التي يعجب فيها الأطفال بآبائهم وأمهاتهم ، ويتخذونهم مُثلاً عليا في الحياة : يتأثرون بهم في القول والعمل , ويحاولون أن يكونوا مثلهم في كل شيء , ويفاخرون بهم إذا تحدثوا إلى أقرانهم أثناء اللعب , ويخيل إليهم أنهم كانوا أثناء طفولتهم كما هم الآن مُثلاً عُليا يصلحون أن يكونوا قدوة حسنة وأسوة صالحة " 2007 /1 [ أ ]- في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع : 1- مرادف "ساذجة" ، ومضاد " صالحة" في جملتين مفيدتين . 2 - و أعرب ما فوق الخط. [ ب ]- كيف ينظر الأطفال - وهم صغار السن - إلى آبائهم ؟ [ جـ ]- بمَ وصف الكاتب هيئته حينما أرسل إلى القاهرة في الثالثة عشرة من عمره ؟ من الفصل التاسع [سهام القدر] من الجزء الأول 2008 /2 4ـ " ... من ذلك اليوم عرف الصبي الأحلام المروعة , فقد كانت علة أخيه تتمثل له في كل ليلة , واستمرت الحال كذلك أعوامًا . ثم تقدمت به السن وعمل فيه الأزهر عمله , فأخذت علة أخيه تتمثل له من حين إلى حين , وأصبح فتى ورجلاً , وتقلبت به أطوار الحياة , وإنه لعلى ما هو عليه من وفاء لهذا الأخ , يذكره ويراه فيما يرى النائم مرة في الأسبوع " . [ أ ]- في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع : مرادف " تتمثل " , مضاد " المروعة " في جملتين مفيدتين . [ ب ]- لماذا عرف الصبي الأحلام المروعة ؟ و ما أثر تقدم السن في ذلك ؟ [ جـ ]- اذكر مظاهر تغيّر وجدان الصبي بعد وفاة أخيه ، و السبب الذي أدي إلى ذلك . 5ـ " ..... حينئذ تخفت الأصوات ، وتهدأ الحركة حتى يتوضأ الشيخ ويصلى ويقرأ ورده ويشرب قهوته ويمضى إلى عمله ، فإذا أغلق الباب من دونه نهضت الجماعة كلها من الفراش وانسابت فى البيت صائحة لاعبة حتى تختلط بما فى البيت من طير وماشية " . 2009 /1 [ أ ] ـ - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتى : 1ـ مضاد " انسابت " هو : [ سكنت ـ فرحت ـ سكتت ـ خرجت ] 2ـ جمع " الفراش " هو : [ مفروشات ـ فرائش ـ فرش ـ مفارش ] 3ـ كانت العاطفة المسيطرة على من فى البيت فى أثناء وجود الوالد هى : [ الإعجاب ـ الخوف ـ الفرح ـ الاطمئنان ] [ ب ] ـ لماذا كان الصبى يشعر بحزن عند خروجه إلى السياج ليلا ؟ وعلام يدل ذلك من ملامحه ؟ [ جـ ] ـ صف ما كان يحدث للصبى عند عودته من السياج . وما رأيك فى ذلك ؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ 6ـ " ... وكان يجد إلى جانب هذا اللين والرفق من أبيه شيئا من الإهمال أيضا ، والازورار من وقت إلى وقت ، وكان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه ؛ لأنه كان يجد فيه شيئا من الإشفاق مشوبا بالازدراء " [ أ ] ـ - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتى : 2009 /2 1ـ مرادف " الازورار " : [ القسوة ـ الغلظة ـ الابتعاد ـ الإيذاء ] 2ـ مضاد " الازدراء " : [ التودد ـ التوسل ـ الاحترام ـ الاهتمام ] 3ـ كان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه ، وهذا يدل على : [ قسوة إخوته ـ فرط إحساسه ـ كراهيته لإخوته ـ مكر إخوته ] [ ب ] ـ تحدث الصبى عن معاملة أبيه وأمه له . وضح ذلك ، مبينا أثر تلك المعاملة فى نفسه . [ جـ ] ـ ذكر الصبى أن له منزلة خاصة بين أفراد أسرته . وضحها ، مبينا موقفه منها ورأيك فى هذا الموقف 7ـ " لم يكن يقدر هذا كله ، وإنما كان يعلم يقينا لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذى كان يعيش فيه ، تعمره كائنات غربية مختلفة لا تكاد تحصى ، منها التماسيح التى تزدرد الناس ازدرادا ، ومنها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء ........ " 2010 /1 [ أ ] ـ - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتى : 1ـ معنى " يخالطه " : [ يفارقه ـ يقاومه ـ يمازجه ـ ينافسه ] 2ـ مضاد " تزدرد " : [ تلتقط ـ تحترم ـ تتذوق ـ تلفظ ] 3ـ " كائنات غربية مختلفة لا تكاد تحصى " هذا التعبير يدل على " : [ السعة ـ الفخامة ـ الكثرة ـ العظمة ] [ ب ] ـ اختلفت صورة القناة فى مخيلة طفولة الكاتب عن صورتها الحقيقية. وضح ذلك . وما دلالة ذلك على شخصية الصبى ؟ [ جـ ] ـ بم وصف الكاتب ذاكرة الإنسان ؟ وما دليلك على ذلك ؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ 8ـ " كان سابع ثلاثة عشر من أبناء أبيه ، وخامس أحد عشر من أبناء أشقته ، وكان يشعر بأن له بين هذا العدد الضخم من الشباب والأطفال مكانا خاصا يمتازمن مكان إخوته وأخواته . أكان هذا المكان يرضيه ؟ أكان يؤذيه ؟ الحق أنه لا يتبين ذلك إلا فى غموض وإبهام ....... " [ أ ] ـ في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتى : 1ـ مفرد كلمة " شباب " : [ شبّة ـ شبيبة ـ شيب ـ شاب ] 2010 /2 2ـ جمع كلمة " خاصا " : [ أخصاص ـ خواص ـ خصائص ـ حصاص ] 3ـ مضاد كلمة " غموضا ": [ وضوح ـ شهرة ـ انتشار ـ اختلاط ] [ ب ] ـ وضح موقف الصبى من معاملة والديه له . مستدلا على ما تقول . [ جـ ] ـ بين إحساس الكاتب من أمه وأبيه . وما رأيك فى هذا الاحساس ؟ 9ـ " .. إذٍا فقد أصيب الشاب ووجد الوباء طريقه إلى الدار ، عرفت أم الفتى بأى أبنائها تنزل النازلة ، لقد كان الشيخ فى تلك الليلة خليقا بالإعجاب حقا ، كان هادئا رزينا مروعا مع ذلك ، ولكنه يملك نفسه وكان فى صوته شئ يدل على أن قلبه مفطور ، وعلى أنه مع ذلك جلد مستعد لاحتمال النازلة " . [ أ ] ـ في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتى : 1ـ مرادف كلمة " خليقا " : [ مهتما ـ خلوقا ـ متواضعا ـ جديرا ] 2011 /1 2ـ مضاد كلمة " جلد " : [ ضعيف ـ جزع ـ متهاون ـ غضبان ] 3ـ " ولكنه يملك نفسه .. " تعبيريوحى بـ : [ القوة ـ العزة ـ السمو ـ التمكن ] [ ب ] ـ 1ـ لماذا كان الشيخ فى تلك الليلة خليقا بالإعجاب ؟ 2ـ ما الذى عرفته أم الفتى كما فهمت من الفقرة السابقة ؟ [ جـ ] ـ ومنذ ذلك اليوم تقرب الصبى كثيرا إلى ربه . ما دوافع الصبى لذلك ؟ وعلام يدل ؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ 10ـ " وأنا أعفيك اليوم من القراءة ، ولكن أريد أن آخذ عليك عهدا ، فعدنى بأن تكون وفيا . قال الصبى فى استحياء : لك على الوفاء . قال سيدنا : فأعطنى يدك . وآخذ بيد الصبى . فما راع الصبى إلا شئ فى يده غريب ، ما أحس مثله قط ، عريض يترجرج ............... " . 2011 /2 [ أ ] ـ في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتى : 1ـ مرداف " راع " : [ أسرع ـ أوجد ـ أفزع ـ احس ] 2ـ مضاد " استحياء " : [ فرح ـ جرأة ـ تحد ـ سعادة ] 3ـ (ما أحس مثله قط ) تعبير يوحى بـ : [ الدهشة ـ الخزف ـ الحزن ـ الألم ] [ ب ] ـ كيف رفع الصبى رأس سيدنا ؟ وما العهد الذى أخذه سيدنا على الصبى والعريف ؟ [ جـ ] ـ ما المقصود بالشئ الذى لم يحس الصبى بمثله قط ؟ ومم كان يعجب صبيان الكتاب ؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ 11ـ " ألم يكن يطمع على أقل تقدير فى أن يحمله أحد هذين الخادمين إلى ما وراء هذه القناة ليرى بعض ما هناك من الأعاجيب ؟ ولكنه كان يخشى كثيرا من الأهوال قبل أن يصل إلى هذه السمكة الكباركة ... فقد كان الشاطئ محفوفا عن يمينه وعن شماله بالخطر " . [ أ ] ـ في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتى : 1ـ مرادف " محفوفا " : [ مغطى ـ منحوتا ـ محوطا ] السودان 2011 2ـ مفرد " الأهزال " : [ الهائل ـ الهول ـ الهالة ] [ ب ] ـ تشير العبارة إلى أمل كان يرواد الصبى ، ولكنه لم يستطع تحقيقه . وضح ذلك . [ جـ ] ـ بم وصف الكاتب ذاكرة الإنسان حينما يستعرض أحداث الطفولة ؟ ولماذا ؟ مع أطيب المنى بالتوفيق أ / محمد ثابت محمد معلم خبير |
العلامات المرجعية |
|
|