|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() الهداية إلى طريق الحق والصواب تحتاج إلى توفيق الله وعونه أكثر من احتياجها إلى عقلية تحيلية أو تركيبية أو إلى عبقرية فذة فاليابانيون مثلا وغيرهم من عباقرة الدنيا لا يعبدون الله عز وجل ولا يهتدون إلى طريق الحق بل إن بعضهم قد يسجد لحيوان أو لنبات أو لجماد أو حتى إنسان يظن أنه يضر وينفع لذلك لا بد أن نفرق بين أمرين مهمين بين ذكاء الإنسان وقدرارته العقلية من ناحية وبين توفيق الله له نحو الهدى من جهة أخرى. هناك أناس سبق في علمه تعالى أنهم أصحاب النار وهؤلاء ـ والعياذ بالله ـ قد حقت عليهم كلمة العذاب وقد قال الله فيهم "إن الذين حقت عليهم كلمة ربك لا يؤمنون ولو جاءتهم كل آية حتى يروا العذاب الأليم" والنبي الذي أوتي جوامع الكلم وهو خير من مشى على هذه الأرض لم يستطع أن يهدي عمه إلى التوحيد والنجاة من النار لأن الأمر كله لله. وقد قال الله لرسوله "إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء" وقال أيضا سبحانه وتعالى:"أفمن حقت عليه كلمة العذاب أفأنت تنقذ من في النار"؟! فاللهم اهدنا فيمن هديت وثبت قلوبنا على دينك وصرف قلوبنا إلى طاعتك بمنك وكرمك صوت الحق حسن البنا يهودي مغربي زرعته الماسونية لتأسيس جماعة الإخوان [/B][/B][/B][/SIZE][/COLOR][/SIZE] [/B] الإثنين, 01 يوليو 2013 ![]() في 2 يناير 1949 وتحت عنوان »الفتنة الاسرائيلية« كشف الأديب الكبير عباس محمود العقاد في جريدة »الأساس« سراً لا يعرفه كثيرون عن نشأة الإخوان المسلمين وحقيقة داعيتهم وزعيمهم حسن البنا، مؤكداً انه يهودي من أب يهودي وأم يهودية، وهو ليس مصرياً وانما مغربي قدم إلى مصر هرباً من الحرب العالمية الأولى، وتلقفته الجماعات اليهودية بمصر ووفرت له المأوى والعمل، حيث التحق والده بهيئة السكة الحديد في مهنة اصلاح ساعات الهيئة، وهي المهنة التي كان يحتكرها اليهود في مصر. وقال ان زعيم الاخوان دخل باسم حسن أحمد عبدالرحمن وقد أضاف له والده كلمة البنا بأمر من الماسون المصريين اليهود حتى يكون تنظيم الماسون له فرع عربي، حيث إن كلمة بنا بالعامية تقابلها كلمة mason بالإنكليزية، حسن البنا ولد في البحيرة وهي أكبر منطقة يهودية في مصر، وفيها ضريح أبو حصيرة الذي يحج إليه اليهود اليوم، وأغلب يهود البحيرة جاؤوا من المغرب ومعظمهم تأسلم ومنهم جد اليهودي حسن البنا الذي كان صوفياً كعادة أغلب يهود العالم العربي في افريقيا. وعلق العقاد على الحي الذي ولد فيه حسن قائلاً: انه لا يعرف مصرياً يعمل فيه غير اليهود، وكانت مهنة تصليح الساعات من المهن اليهودية، فكيف أصبح الساعاتي بناء بقدرة قادر. ولم يكن العقاد الوحيد الذي كشف سر البنا، فقد دخل على الخط الإمام المجدد محمد الغزالي الذي طرده الاخوان لأنه يعرف حقيقة زعيمهم، فأصدر كتاباً تحت عنوان »قذائف الحق« شرح فيه ماسونية حسن البنا وحسن الهضيبي الذي لم يكن من الاخوان ولكن الماسونية نصبته خلفاً لحسن بعد مصطفى السباعي الماسوني الحمصي المعروف وتلميذ حسن البنا الذي عمل تحت قيادة غلوب باشا الماسوني اليهودي البريطاني. الماسونية رفعت شعار: حرية.. عدالة.. مساواة، واخوان حسن البنا رفعوا نفس الشعار: حرية.. عدالة وبقيت المساواة. لقد أجاد اليهود العرب التجسس وتقمص الشخصيات والماسونية لا تعمل إلا بحماية مشايخ وذقون خونة أو قادة من ذوي الكاريزما لتبييض صورتهم بين عامة المسلمين، ويهود المغرب لهم باع طويل في ذلك، هذه حقيقة حسن البنا الذي غسل عقول شبابنا وجعلهم أدوات للهدم والتخريب والدمار في المنطقة. العقاد تساءل: لمصلحة من تثير جماعة البنا هذه الفتن في مصر وهي تحارب الصهيونيين؟ وأجاب: نظرة إلى ملامح الرجل »حسن البنا« تعيد النظر طويلاً في هذا الموضوع، ونظرة إلى أعماله وأعمال جماعته تغني عن النظر إلى ملامحه، ويكفي من ذلك كله أن نسجل حقائق لاشك فيها وهي أننا أمام رجل مجهول الأصل، مريب النشأة، يثير فتنة بين المسلمين في بلد اسلامي، ويجيد اتباع نهج اليهود والمجوس لهدم الدولة الإسلامية من داخلها وخارجها، كان البنا يجمع تلاميذه كل يوم ثلاثاء ليشرح لهم الاسلام من وجهة نظر يهودية، كما كان يفعل قديماً كعب الأحبار وعبدالله بن سلام ووهب بن منبه حين كانوا يشرحون التوراة في المسجد. مصر التي ابتليت بالاخوان رفعت فيها دعاوى قضائية ضد حسن البنا تؤكد ان مؤسس الجماعة من أصول يهودية وتتهمه بتحريف القرآن. المحامي فرج زكي غانم واحد من الذين رفعوا قضايا حيث سجل دعوى في محكمة القاهرة للأمور المستعجلة تحمل رقم 2642 طالب فيها بحل جماعة الاخوان ومنعهم من ممارسة العمل السياسي أو ممارسة طقوسهم الدينية في مصر، وكشف ان مقدمة كتاب البنا الذي يحمل عنوان »مذكرات الدعوة والداعية«، كتب مقدمته الداعية الهندي أبو الحسن الحسيني الذي تأثر البنا بفكره وادعى في جلساته الخاصة انه مؤمن بفكره الأحمدي، هذا الداعية هو في الحقيقة زنديق وملحد يؤمن بأن الوحي ينزل على رؤساء طوائفهم ليأتي لهم بأوامر الله من السماء، واتهم غانم مؤسس الاخوان بتحريف آيات القرآن الكريم مستنداً على ذلك بما كتبه البنا في صفحة 39 قائلاً: »وان الله وملائكته يصلون على معلمي الناس الخير« وهذا تحريف للآية 56 من سورة الأحزاب التي تقول »إن الله وملائكته يصلون على النبي«، يقول البنا في كتابه »يصلون على النبي صلى الله عليه وسلم معلَّماً وهذا الوصف بوضع الفتحة فوق الشدة هو ما كان الكافرون يصفون به سيدنا محمد، وفي صفحة 127 كتب البنا »وتعالت دعوته عند ذلك علوا كبيراً »وهذا تحريف للآية 43 من سورة الأحزاب، وفي صفحة 141 كتب »فأصلحوا بينهما صلحاً والصلح خير« وهذا تحريف للآية 128 من سورة النساء، وفي صفحة 151 كتب »نفسك يا هذا واياك والخلق ربك ونفسك وحسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين« وهذا تحريف للآيات 62 و63 و64 من سورة الأنفال. هذه الحقائق تقود إلى سؤال وحيد: أما آن للعرب والمسلمين ان يتخذوا موقفاً موحداً من هذا التنظيم الماسوني اليهودي الصهيوني الذي يتخفى وراء مسمى الإخوان المسلمين ويهدف إلى بث الفتنة والفرقة والنزاعات بين صفوف العرب والمسلمين كما هو حاصل في مصر وتونس وليبيا وسورية، اضافة إلى الخلايا الارهابية التي يزرعونها في دول الخليج العربي لإسقاط أنظمتها والسيطرة على مقاليد الحكم فيها. أما آن للعرب والمسلمين ان يضعوا الإخوان المسلمين في الخندق المعادي ويتخذوا قراراً بالقضاء على فكرهم الخبيث لتخليص الأمة من أهدافهم ومخططاتهم الشيطانية؟ المصدر [/CENTER] [/B][/SIZE] آخر تعديل بواسطة نسر الشرق 2010 ، 30-07-2014 الساعة 09:32 PM |
#2
|
||||
|
||||
![]() محمد الغزالي عندما طردوه من الاخوان اصدر كتاب شرح فيه ماسونية حسن البنا وحسن الهضيبي الذي لم يكن من الاخوان ولكن الماسونية نصبته خلفا لحسن البنا بعد مصطفى السباعي الماسوني الحمصي المعروف وتلميذ حسن البنا الذي عمل بقيادة غلوب باشا الماسوني اليهودي البريطاني اثناء حرب صناعة الكيان اليهودي المسخ والتي ادخلت الماسونية واليهود في جيش العراق الذي كان يشرف عليه الماسوني نوري السعيد وصاحبه الماسوني عبد الاله وادخلوا كل شباب اليهود في العراق تحت ستار الجيش العراقي ! وانضموا فجاة للعصابات اليهودية الهاجاناه والارغون وبدون ان يهربوا منه نحو تركيا ولبنان كما فعل يهودي سورية وحلب !
|
#3
|
||||
|
||||
![]() الكتاب 43532السنة 130-العدد2006فبراير1213 من المحرم 1427 هـالأحد بين العقاد والشيخ حسن البنا بقلم:رجاء النقاش ![]() في8 ديسمبر1948 أصدر محمود فهمي النقراشي باشا رئيس وزراء مصر في ذلك الوقت أمرا عسكريا بحل جماعة الإخوان المسلمين واغلاق الأمكنة المخصصة لنشاطها وضبط أوراقها ووثائقها وسجلاتها ومطبوعاتها وأموالها, وكافة الأشياء المملوكة لها, وتعيين مندوب خاص مهمته استلام جميع أموال الجمعية وتصفية ما يري تصفيته فيها. بعد عشرين يوما من هذا الأمر العسكري تم اغتيال النقراشي باشا, وكما جاء في كتاب المؤرخ الكبير عبد الرحمن الرافعي في أعقاب ثورة1919.. الجزء الثالث فإن النقراشي وصل إلي وزارة الداخلية يوم الثلاثاء28 ديسمبر سنة1948 في الساعة العاشرة صباحا, ونزل من سيارته أمام المبني الرئيسي للوزارة وصعد في درجات المدخل يحيط به كالمعتاد حرس الوزراء, وقبيل وصوله إلي المصعد الموصل إلي الطابق الثاني صوب إليه مجرم أثيم يرتدي زي ضابط شرطة مسدسه وأطلق عليه من الخلف ثلاث رصاصات أصابته في ظهره وقضت عليه, وتبين أن القاتل طالب بمدرسة الطب البيطري يدعي عبد المجيد أحمد حسن, وقد لبس زي ضابط خصيصا ليندس في فناء الوزارة ويرتكب جريمته في غفلة من أعين الحراس, وتم القبض عليه واعترف بأنه من الإخوان المسلمين وأنه ارتكب فعلته انتقاما من النقراشي بسبب قراره بحل الجماعة. كان الكاتب الكبير عباس العقاد من أشد خصوم الإخوان. وخصومته معهم هي في الأصل خصومة فكرية, ولكن أحداث1948 زادت من هذه الخصومة, وجعلت منها خصومة حزبية وسياسية, ذلك لأن العقاد في تلك الفترة كان قريبا جدا من النقراشي باشا وكان صديقا حميما له, كما أن العقاد كان الكاتب الأول في جريدة الأساس وهي جريدة الحزب السعدي الذي كان النقراشي رئيسا له, وكان هجوم العقاد علي الإخوان موجها أساسا الي فكرة الاغتيال كوسيلة بالغة الخطأ للتعبير عن الرأي والحكم علي الناس بغير بينة وشهادة وقضاء, وقد جاء كلام العقاد في هذه القضية رائعا وقويا وقائما علي براهين شديدة الدقة والعمق, وهو كلام يحتفظ بأهميته حتي الآن في وجه الذين يلجأون إلي الاغتيال وال*** وخطف الرهائن وغير ذلك من الاساليب التي تخرج علي القانون, بل وتخرج علي الأديان والشرائع, وفي هذه القضية الأساسية يقول العقاد: جريدة الأساس ـ2 يناير1949:.. يؤمن أصحاب الأديان علي اختلافها بأن الله هو خالق الخلق, وأنه سبحانه وتعالي يفعل ما يشاء, ويؤمنون جميعا بأن حق الله ليس فوقه حق, وأن سلطانه ليس فوقه سلطان, ومع هذا يؤمنون جميعا بأن الإله الذي هذه صفته وهذا سلطانه لا يعاقب أحدا بغير حساب, والإسلام في طليعة الأديان التي برزت فيها هذه العقيدة علي وجه واضح ناصع لا لبس فيه, ولهذا يسمي يوم القيامة في الإسلام يوم الدين الذي يدان فيه الناس بما يعملون, ويوم الحساب الذي يسأل فيه كل إنسان عما أتاه من خير وما جناه من شر. وفي القرآن الكريم آيات كثيرة تصف الله عز وجل في مقام العطاء والإحسان بأنه يرزق بغير حساب ويوفي الأجر بغير حساب, ولكن ليس فيه آية واحدة تقول للناس إن الله يدين أحدا بغير حساب أو يعاقبه بغير سؤال, هذا وهو الخالق العليم بما يعمل خلقه, الغني عن سؤالهم بعلمه, الذي له قدرة علي جزائهم كما يشاء, وله العدل الذي تنزه عن الشبهات. ثم يواصل العقاد شرح فكرته الرائعة فيقول: وإذا نزلنا عن مرتبة الربوبية إلي مرتبة النبوة لم نجد نبيا واحدا أباح لنفسه أو أباح له الدين أن يتصرف في نفس بشرية بغير بينة وشهادة وقضاء, وأن أدب النبوة مع هذا كله ليوحي إليه بأن يدرأ الحدود بالشبهات. وتأتي بعد مرتبة الأنبياء مرتبة ولاة الأمور, وليس لأحد منهم بالبداهة أن يجيز لنفسه في محاسبة الناس حقا فوق حق النبي أو حق الإله. وعلي هذه السنة القديمة دام المجتمع الإسلامي في جميع العهود, من أيام الخلفاء الراشدين إلي أيام الخلافتين الأموية والعباسية إلي هذه الأيام, وكل ما جاء من الشذوذ عن هذه السنة التي لا يستقيم أمر مجتمع من المجتمعات بغيرها إنما كان من طائفتين خارجتين علي جماعة المسلمين, وهما طائفة الخوارج وطائفة اليهود والمجوس الذين دخلوا الإسلام ليفسدوه ويهدموا دولته من داخلها. هذا هو كلام العقاد في خلافه النظري العميق مع الإخوان المسلمين سنة1948, ولاشك أن ما قاله العقاد في إدانته لل*** وللاغتيال هو كلام قائم علي المنطق القوي والفهم الصحيح والتحليل الدقيق والمعرفة الواسعة بتاريخ الإسلام ومبادئه العالية, وهذا كله يؤدي الي قاعدة ذهبية ثابتة واحدة هي أن أي اعتداء علي نفس بشرية بغير بينة وشهادة وقضاء هو جريمة لا يسمح بها دين ولا شرع ولا قانون. علي أن العقاد ـ للأسف ـ عندما ينتقل من هذا المبدأ النظري العام الذي يقدمه ويشرحه ويدافع عنه علي أحسن وجه إلي الحديث عن الشيخ حسن البنا مؤسس الإخوان المسلمين فإن العقاد يقع في الخطأ الكبير الذي حذر منه كما رأينا في الجزء السابق من حديثه, وهذا الخطأ هو إصدار حكم علي شخص من الأشخاص بغير بينة وشهادة وقضاء.. فقد اتهم العقاد الشيخ البنا اتهامات فادحة. وهي اتهامات لم يكن عليها أي دليل, وقد كان علي العقاد أن يتجنب مثل هذه الاتهامات ويبتعد عنها وهو الذي يتشدد في القول بأن الحكم علي الناس بهذه الطريقة هو خطيئة مرفوضة من الدين, ومرفوضة من كل شرع وقانون والشيخ حسن البنا بالتحديد كان صاحب سمعة طيبة, ويقول بعض أنصاره إنه كان معارضا لاستخدام ال*** من جانب الإخوان, وكان يدين كل عمليات الاغتيال, وأنه كان ضد التنظيم السري الذي نشأ داخل جماعة الإخوان دون موافقة منه, وهو التنظيم الذي كان يستخدم السلاح ويلجأ إليه في الاغتيالات وأساليب ال*** المختلفة, وقد قال عنه الكاتب الأمريكي روبير جاكسون الذي التقي به سنة1946: إن الشيخ البنا هو رجل عجيب في معاملة خصومه وأنصاره علي السواء, وكان لا يهاجم خصومه ولا يصارعهم بقدر ما يحاول إقناعهم وكسبهم إلي صفه, وكان يؤمن بالخصومة الفكرية ولا يحولها إلي خصومة شخصية مجلة الهلال ـ أبريل1977. كان الشيخ البنا بصورة عامة شخصية مهمة وعليها خلاف واسع بين أنصاره وخصومه, ولا يزال هذا الخلاف قائما إلي الآن, وقد كان العقاد خصما فكريا وسياسيا للشيخ البنا, ولكن العقاد تجاوز في خصومته حدود الاختلاف الفكري المشروع وألقي علي الشيخ البنا تهمة غير مقبولة من أنصار البنا, بل وغير مقبولة أيضا من الخصوم الشرفاء للإخوان المسلمين ومؤسس جماعتهم, ولننظر ماذا كتب العقاد عن الشيخ البنا في آخر مقاله السابق حيث يقول:.. عندما نرجع إلي الرجل الذي أنشأ جماعة الإخوان حسن البنا ونسأل: من هو جده؟ فإننا لا نجد أحدا في مصر يعرف من هو جده علي التحقيق, وكل ما يقال عنه إنه من المغرب, وأن أباه كان ساعاتيا في حي السكة الجديدة, والمعروف أن اليهود في المغرب كثيرون, وأن صناعة الساعات من صناعاتهم المألوفة, وأننا هنا لا نكاد نعرف ساعاتيا كان مشتغلا في السكة الجديدة بهذه الصناعة قبل جيل واحد من غير اليهود, ولا يزال كبار الساعاتية منهم إلي الآن, سنة1949. ثم يقول العقاد وهو يعني الشيخ حسن البنا في هذا الحديث العجيب كله:.. إن نظرة إلي ملامح الرجل تعيد النظر طويلا في هذا الموضوع. هذا ما قاله الكاتب الكبير عباس العقاد عن الشيخ حسن البنا, وهو كلام يخلو من المنطق والحكمة والتأني والإنصاف, كما أنه يعني أن العقاد يعتبر اليهودية في حد ذاتها تهمة.. وهذا كله من الأخطاء التي لا تليق بكاتب عظيم مثل العقاد. ومن المصادفات المأساوية أن العقاد كتب كلامه هذا في2 يناير1949 ولم تكد تمر أربعون يوما حتي تم اغتيال الشيخ البنا في12 فبراير سنة.1949 |
#4
|
||||
|
||||
![]()
إنا لله وإنا إليه راجعون .. والله الذي لا إله إلا هو لقد صرنا في زمن العجائب .. لو قال هذا الكلام يهودي لقلنا : هذا أمر عادي إنه يهودي ويكذب .. لكن المصيبة أن هذا الكلام يقوله شخص مسلم !!! أين العقل والمنطق يا سادة ؟؟
اللهم اهدي من كتب هذا الكلام ، اللهم انزع من قلبه الحقد والكراهية والغل على أي مسلم .. اللهم آمين
__________________
سبحان الله وبحمده *** سبحان الله العظيم |
#5
|
|||
|
|||
![]()
أريد أعرف رأيك في مبارك وجمال وعلاء وحسين ونجيب وعاطف ونظيف و....
|
#6
|
|||
|
|||
![]()
حسن البنا يهودى مغربي ؟؟
علشان كده حماس اللى هم من الاخوان .. اسرائيل بتحاربهم تمثيل هل يحاربوا نفسهم ؟؟ علشان كده عزلواالرئيس البطل دكتور محمد مرسي اللى هو من الاخوان اللى اسسهم حسن البنا اليهودى ؟ باله عليكم اى منطق مغلوط تفكرون به صدق الله العظيم " إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التى فى الصدور "
__________________
|
#7
|
|||
|
|||
![]()
فى نظر المثقفين والنخب ومدعى الشعبية (الأهطل الأكبر )
فى نظر البسطاء (الوطنى الكبير ) فى نظر الإخوان (العدو الأعظم ) ولماذا ؟ لأنه الوحيد الذى نجح فى التوغل داخل خنادق الإخوان ونجح استقطاب البسطاء ونزعهم من يدى المتاجرين باسم الدين والمستلين له فانفضوا من حولهم وقلبهم عليهم بل دفعهم بأن يثوروا فى وجههم وعزلهم بعد متاجرة لهم ولأحلامهم عقووودمناصفة مع حكامهم هذا هو المدعو عكاشة والذى يخرج اسمه كلما جاء الكلام فى الصميم فيصدع رؤس المغيبين أما البنا فمن تحاول إقناعه يا إستاذنا وهم لايعلمون عن ذاتهم وقرار حياتهم سوى مايملى عليهم من كوادرهم حتى فى أبسط الأشياء-- ويتهمون غيرهم بأنهم عبيد !!!! الإخوانى لايتزوج إلا إخوانية !!!!!!!!! عايزين أكتر من كدا تدخل فى حياة من يتنطع ويخرج عليك كالأسد وهناك بيت من الشعر يخص هذا الأمر ولكن لامجال له الأن زرعت جرثومة تسمى إسرائيل فى الشرق فكان لزاما إقامة روافد لها داخل الأوطان بارعون فى المتاجرة وكانت يا أسفاه حين اختاروا إختاروا البارعين فى المتاجرة بالدين من ينكر لايدرى حتى عن أول تمويل للبنا ؟ وماعلاقته بالسرايا حتى رحيلها عن مصر ؟ برعوا فى تشتيت الناس بفتات الأمور مثل دخول الحمام بالرجل اليمنى أو اليسرى فانصرف الناس عن بلادهم ومصالحها وتقدمها وغاصوا فى مستنقعات الجدال والتراشق وحللوا لأنفسهم اكبر الكبائر وهو ال*** وسفك الدماء فى كل وقت حرم أوغير حرم ذرية بعضهم من بعض وكلهم خرجوا من رحم البنا واختتموا عدائهم للأمة بسيد قطب وتلاميذه الذين نشروا الفتن الأن فى كل بلد عربى واسلامى وماسر كراهيتهم واضحة المعالم منذ النشأة لكل سلطة مصرية خالصة وللجيش خاصة الجيش الذى له فى كل بلد عربى ألاف الشهداء أصبح الأن ردا للجميل والعطاء بلا حدود شعب وجيش يرمى بأسوأ الألفاظ والأقوال والتهم من وراء كل هذه الأكاذيب والفتن سواهم وتنظيمهم ؟ لن يصدقوا فقد لغموهم بأفكار قاتله وأفهموهم بأنهم لو فكروا أوتدبروا ستكون نهايتهم فكم منهم سيتحدى فكرهم ويعود لأمر ربه بالتفكر والتدبر والتحليل من ذاته --أظن ليس منهم بكثير جزاكم الله خيرا على الموضوع |
#8
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]()
__________________
ويشاء الله ان يتغير حـــــالـــــى.. أنشدنا يا بلدى وغنينا للثورة وكل امانينا
على فين يا ظلم مودينا دى مصر حببتى فى عنينا |
#9
|
||||
|
||||
![]() هذا الكلام منشور فى 2006 اين قيادات الاخوان منه منذ هذا التاريخ
ياريت بدل ما تضحك فكر مرة واحدة فى عمرك اصل المقال فى عام 1949 |
#10
|
||||
|
||||
![]() شاهد عيان فى شهادة تاريخية للشيخ أحمد حسن الباقورى وزير الأوقاف الأسبق عضو مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان المسلمين، قال: مخطئ من صور أن حادث المنشية لاغتيال الرئيس عبدالناصر تمثيلية، فقد كنت أجلس بشرفة هيئة التحرير بميدان المنشية, وكنت أجلس بالقرب من الرئيس وكان بجوارى الميرغنى حمزة وزير الزراعة السودانى, وكانت يده غارقة بالدماء نتيجة تناثر شظايا الزجاج بيده، وفى الناحية الأخرى كان أحمد بر المحامى سكرتير هيئة التحرير بالإسكندرية، وأصيب بعدة رصاصات استقرت أحدها بجسده ونقل إلى مستشفى المواساة. وقد أدت الحادثة إلى توجيه عبدالناصر ضربة مميتة للإخوان، بإعلان قرار حل جماعة الإخوان المسلمين، وشن حملة اعتقالات موسعة، وإحالة معظمهم لمحاكمات عاجلة، واستثنى منهم كتبة التقارير، والمتعاونين مع الأمن الذين وشوا بزملائهم. |
#11
|
||||
|
||||
![]()
يا سيدي ليس كل ما ينشر كلام مقدس لا يقبل الطعن او التكذيب وليس كل ما يسكت عنه دليل علي صدقة ربما يكون هذا شئ من الترفع عن الرد علي كلام لا يعقل ربما
__________________
ويشاء الله ان يتغير حـــــالـــــى.. أنشدنا يا بلدى وغنينا للثورة وكل امانينا
على فين يا ظلم مودينا دى مصر حببتى فى عنينا |
#12
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
[font="]قال نجيب: «هذا رأيي في الملك فاروق ولدي ما يدعمه، وأعتذر لقيادات الإخوان, لأنني أعرف جيدا أنهم لا يتفقون معي فيه، بل وربما يثير هذا الرأي مشاكل داخل الجماعة».. و«الحقيقة لابد وأن تظهر مهما مرت السنوات، فالملك فاروق كان له دور كبير جدا مع الإخوان، ولكن للأسف الشديد لم يتكلم أحد عن حقيقة هذا الدور لأسباب مجهولة في نظري».. والغريب أن القضية حفظت مرتين، وكانت جريدة المصرى نشرت رقم سيارة الجناة ماركة (فورد ليموزين)، والذي التقطه صحفى شاب يدعى محيى الدين عمل بجريدة المصرى, وفيما بعد القسم الرياضى تولى رئاسة مجلة المصور، ولكن تمت مصادرة الجريدة بعد طباعتها دون إبداء الأسباب[/font].
وعن رأي «نجيب» في سر طمس علاقة الإخوان بالملك فاروق في كتاباتهم يقول: «إن الإخوان اتهموا فاروق بأنه وراء *** البنا، فكيف يتكلمون عنه في كتاباتهم بعد ذلك، الحقيقة المؤكدة أن الملك فاروق بريء من هذا الاتهام، وبريء من دم البنا، ولم يشارك أو يسعى في ***ه، وهذا لا يعرفه إلا عدد قليل جدا من قيادات الإخوان، مات معظمهم ولم يتبق منهم إلا القليلون». وقال: هؤلاء لا أعتقد أنهم يريدون أن يتكلموا في الأمر، أو يفتحوا لغز م*** البنا من جديد، رغم أن كلا منهما مات (أي البنا وفاروق)، إلا أن حقيقة الاغتيال ستظل باقية وفاروق - أيضاً - سيظل بريئاً، لأنه بالفعل لم ي*** البنا آخر تعديل بواسطة نسر الشرق 2010 ، 31-07-2014 الساعة 03:52 PM |
#13
|
||||
|
||||
![]() علاقة البنا «بالماسونية»
ومن الأسرار التى مازالت مجهولة فى حياة المرشد حسن البنا, وتم التطرق إليها وكشفها فى وجوده, هى علاقته بالماسونية، وكان الكاتب والأديب والمفكر المصرى العملاق عباس العقاد, ولكن نجح الإخوان بعد مطاردة العقاد, وإطلاق الرصاص عليه من قبل التنظيم السرى, ونجاته, وإرهاب من يتناول هذه العلاقة «أخفى على الخبر ماجور» ولم يعد لها ذكر. ففى مقال للعقاد فى 2 يناير 1949 تحت عنوان «الفتنة الإسرائيلية» يقول الفتنة التى ابتليت بها مصر على يد العصابة التى كانت تسمى نفسها بالإخوان المسلمين هى أقرب الفتن فى نظامها إلى دعوات الإسرائيليين والمجوس, وتناول بالأدلة أن حسن البنا تنحدر جزوره إلى أسرة مغربية ذات أصول يهودية, وأن البنا وأباه وجده كانوا يعملون فى تصليح الساعات وهى مهنة اليهود, وأن ترجمة كلمة «البنا» فى الإنجليزية (mason) أى ماسونى، ولم يكن لفظ البنا ضمن اسمه, ولكن أضيف إليه، والبنا جاء من كلمة بناء وهى أصل الماسونية, ويطلق عليهم «البناؤون الأحرار»، كما أن البحيرة هى مولد البنا, وكانت أكبر تجمع لليهود فى مصر, وفيها ضريح أبوحصيرة الذى يحجون إليه اليوم وأغلب يهود البحيرة جاءوا من المغرب, وأغلبهم تأسلم ومنهم جد حسن البنا, الذى كان صوفياً كعادة أغلب يهود العالم العربى فى أفريقيا، ويتردد اعتماد «البنا» فى فكره على المذهب الأحمدى الذى كان منتشراً فى الهند, وهو يقوم فى الأساس على أن جبريل عليه السلام لم يتوقف عن الوحى بعد الرسول صلى الله عليه وسلم, وهو ينزل الآن على معلمى الأمة وطبعاً البنا أحدهم, ومن هنا نعرف ما هى قصة السمع والطاعة عند الإخوان, لأن معلمهم يوحى له آخر تعديل بواسطة نسر الشرق 2010 ، 31-07-2014 الساعة 03:53 PM |
#14
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
|
#15
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
استراح ضمير رفيق درب حسن البنا والقيادى بالتنظيم السرى للإخوان, قبل سكرات الموت بأسابيع, بعد اعترافه الصادم, بأن البنا شرب من نفس الكأس الذى ذاق منه عشرات, ومئات المصريين المسلمين المسالمين، حتى كان ***ه على يد من ولاه إمارة كتائب الخراب والدمار, وإزهاق الأرواح فى بر مصر بلا ذنب جنوه, سوى أنهم كانوا عقبة فى صراعه السياسى الدنيوى على السلطة، ورغم أن اعترافه جاء متأخراً سنوات لخوفه من تهديدات الجهاز الخاص, أو البوليس السياسى الإخوانى, أفضل من ألا يأتى، وأهمية الاعتراف تأكيد حقيقة أن الأيام دول, «وأن من حفر حفرة لأخيه وقع فيها», وهذا هو المطلوب إثباته . |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|