بعد فوز ترامب.. شاهد ماذا قال السيسي عن الرئيس الـ45 للولايات المتحدة

[العشرى1020]

بالفيديو.. شاهد ماذا قال ترامب عن الرئيس السيسى by youm7
فى مفاجأة مدوية، حسم المرشح الجمهورى دونالد ترامب سباق الانتخابات الأمريكية، ليصبح الرئيس رقم 45 للولايات المتحدة، خلفاً للمنتهية ولايته باراك أوباما.

وقبل قرابة شهرين، التقى الرئيس عبدالفتاح السيسى على هامش مشاركته فى أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، المرشحان للانتخابات ـ آنذاك ـ ترامب، وهيلارى كلينتون، وفى حوار مع شبكة سى إن إن الأمريكية تحدث الرئيس عن ترامب، حيث قال أنه سيكون قائداً قوياً للولايات المتحدة حال فوزه.

[العشرى1020]

مصطفى بكرى

كتب ــ محمد تهامى زكى

• [IMG]http://img.youm7.com/images/graphics/socialmediaicon2016new/********-128.png?2[/IMG]
• 
• 

أكد النائب مصطفى بكرى، عضو مجلس النواب، أن كافة المؤشرات تؤكد فوز ترامب بالانتخابات الرئاسية الأمريكية، وأن فوزه يعنى محاسبة أوباما لجماعة الإخوان ونقل السفارة الأمريكية إلى القدس وسجن هيلارى كلينتون.

وكتب بكرى عبر حسابه الرسمى على تويتر: "هذا يعنى أننا أمام متغيرات مهمة فى الاستراتيجية الأمريكية فى مواجهة جماعة الإخوان وعناصر الإرهاب، يقابله تقارب مع البلدان التى تواجه الإرهاب وفى المقدمة مصر والعراق".

وأضاف بكرى: "أعتقد أيضاً أن العلاقة الحميمة بين واشنطن وطهران سوف تشهد تراجعا، قطعًا لغة العنصرية البغيضة سوف تتصاعد فى ظل حكم ترامب، لكن عنصرية المجتمع الأمريكى ضد المسلمين وضد السود لم تختف أبدا من المجتمع الأمريكى"، موضحا: "العلاقات الأمريكية - الإسرائيلية لن تكون بذات قواتها بعد حالة التوتر التى سادت بين ترامب وكلينتون".

واستطرد بكرى: "مع كل ذلك لا نستطيع حتى الآن القول أن المعركة قد حسمت بشكل نهائى، فوز ترامب هزيمة للإخوان والإرهاب ونهاية داعش ومنظمات الإرهاب فى سوريا وعالمنا العربى، وأيضا إعادة النظر فى قانون جاستا الذى استهدف التآمر على السعودية وابتزازها".

وأوضح بكرى: "فوز ترامب يعنى انقساما حادا داخل المجتمع الأمريكى وسجن هيلارى كلينتون ومحاسبة أوباما على دعمه للإخوان"، موضحا: "لا نهلل لترامب فكلهم سواء، لكن هناك متغيرات لا أحد يستطيع أن يتجاهلها، فوز ترامب يعنى أيضاً دعما بلا حدود للعدو الإسرائيلى رغم توتر العلاقة بينه وبين نتنياهو ومزيد من العنصرية ضد السود والعرب والمسلمين".

[العشرى1020]

اقامت السفارة الأمريكية بالقاهرة، احتفالا بمناسبة الانتخابات الأمريكية مساء أمس الثلاثاء، حضره عدد من الإعلاميين ونواب مجلس الشعب، وأعضاء من الجالية الأمريكية بالقاهرة، وعددا من الطلاب فى البعثات الممولة من الجانب الأمريكي في برامج التبادل المصرى – الأمريكى.

وفى تصريحات لليوم السابع استبعد السفير الأمريكى فى القاهرة، ستيفن بيكروفت، وقوع عنف فى حال فوز المرشحة الديمقراطية هيلارى كلينتون بالرئاسة الأمريكية، على الرغم من تهديدات مؤيدى منافسها الجمهورى دونالد ترامب.

وقال السفير، خلال حفل استقبال أقامته السفارة الأمريكية فى القاهرة بمناسبة الانتخابات الرئاسية الأمريكية، الثلاثاء، إنه لا يمكن أن يحدث عنف من هذا القبيل، فالولايات المتحدة لديها تاريخ طويل من الانتخابات التى تشهد عادة منافسة حامية وقوية بين المرشحين، لكن بانتهاء الانتخابات يكون كل شىء قد انتهى.

وأوضح أنه وفق التقليد الأمريكى فإن المرشح الخاسر يجرى اتصالا يهنئ فيه المرشح الفائز بالرئاسة، ثم يدلى بخطاب تنازل يعلن من خلاله قبول نتائج الانتخابات وانتهاء حملته الانتخابية نحو البيت الأبيض بالهزيمة.

وأضاف بيكروفت أنه فى نهاية المطاف يصطف الجميع لدعم العمل على القضايا التى تمس المجتمع الأمريكى للتعامل معها بشكل ناجح. ونفى السفير أن يكون لديه أى توقعات بشأن نتيجة الانتخابات قائلا لننتظر حتى السادسة صباحا ونرى.

كانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية قد حذرت من مغبة اندلاع أعمال عنف واسعة بالولايات المتحدة حال خسارة المرشح الجمهورى دونالد ترامب فى انتخابات الرئاسة الأمريكية، مشيرة إلى أن هناك مخاوف تنتشر بين الحشود المؤيدة لترامب حول مصائرهم ومصير البلاد حال إخفاق مرشحهم.

وأكد السفير الأمريكى فى إنه بغض النظر عن الرئيس الذى سيتم إنتخابه الليلة، فإن الولايات المتحدة لديها علاقة طويلة ومثمرة وناجحة مع مصر تمتد لسنوات.

وأضاف فى تصريحات للصحفيين، على هامش الحفل الذى حضره عدد من نواب مجلش الشعب بينهم ماريان عازر ومحمد أبو حامد، أن الرئيس المقبل سوف يكمل هذه العلاقات ويعمل على تعزيزها بقدر الإمكان.

وأضاف أن إستثمار الولايات المتحدة 70 مليار دولار كمساعدات لمصر منذ عام 1978 هى أبلغ مثال على مدى أهمية العلاقات التاريخية بين البلدين، فضلا عن تعزيز الشراكة بين البلدين ومساعدة حل مشكلات مصر بالداخل.

وتابع بيكروفت أنه بغض النظر عن وصول الجمهوريون أو الديمقراطيون للسلطة فسوف يكملون تعزيز هذه العلاقة، متوقعا حدوث تقارب وتعزيز فى الشراكة بين البلدين سريعا بعد إنتخاب الرئيس الجديد وذلك من خلال عدة سبل.

فى تعليقه على سؤال اليوم السابع بشأن موقف الديمقراطيين والجمهوريين من جماعة الإخوان المسلمين، قال السفير الأمريكى ستيفن بيكروفت، أنه سواء كان الرئيس المقبل للولايات المتحدة ديمقراطى أو جمهورى فسوف يعمل على نقاط التشابه والتقارب وتعميق المصالح المشتركة مع مصر.

وأضاف أن بالنسبة لمصر والشرق الأوسط، فإن كلا من الحزبين الديمقراطى والجمهورى، سوف يعملا على الإحتفاظ بالعلاقات القوية والمثمرة مع المجتمع المصرى والحكومة المصرية. مضيفا أن بغض النظر عن الفائز فى سباق البيت الأبيض فسوف يعمل على تعميق المصالح المشتركة وتقليص الاختلافات، لذا يستبعد حدوث مشكلات كبيرة بين البلدين.

من جانبه قال عضو مجلس النواب محمد أبو حامد أنه بغض النظر عن الفائز فى الإنتخابات الأمريكية فان الولايات المتحدة دولة مؤسسات فالرؤساء لديها لا يغيرون التوجهات الاستراتيجية لها.

وأضاف فى تصريحات خاصة لليوم السابع خلال حفل السفارة الأمريكية بمناسبة الانتخابات الرئاسية الأمريكية ان تجربة مصر مع الحزب الديمقراطىً لم تكن إيجابية مما يجعلنا نشعر بالقلق من رئاسة هيلارى كلينتون .

وأضاف : لا ينبغي تعليق مصالحنا على الآخرين وإنما علينا ان نؤثر بأنفسنا ونعمل لنجعل كل الدول تراعى مصالحنا الاستراتيجية.

وتعليقا على التوتر الحالى بين مصر والمملكة العربية السعودية قال أبو حامد أن العلاقات بين الدول تحكمها المصالح ويبدو أن هناك اختلاف فى وجهات النظر بين البلدين فى عدد من قضايا المنطقةً وأهمها سوريا.

وردا على الانتقادات الموجهه للبرلمان بشأن القوانين التى مررتها الحكومة موخرا والمتعلقة بقرض صندوق النقد الدولى قال إن الخطة الاقتصادية التى قدمتها الحكومة للبرلمان وتمت الموافقة عليها هى نفسها المقدمة لصندوق النقد الدولى.

وشدد على أهمية القرارات الأخيرة لأنها حاسمة وتأخرت عقود طويلة منذ عهد السادات.

[العشرى1020]

قررت صفحة " حركة غلابة " التى تديرها جماعة الإخوان الإرهابية إلغاء الدعوة الخاصة بالتظاهر، فى يوم الجمعة 11/11 ، بعد مرور ساعات من فوز ترامب برئاسة أمريكا، وتغير خطط واستراتيجيات الإخوان بصورة كاملة فى الوقت الراهن، وضرورة إعادة ترتيب الأوراق مرة أخرى، فى ضوء الواقع الجديد، إلى جانب الفشل الكبير، الذى لاقته الدعوة، وعدم قدرة جماعة الإخوان الإرهابية على الحشد والتعبئة لقواعدها فى القاهرة والمحافظات.

وقد زعم أدمن صفحة " حركة غلابة"- ياسر العمدة - أن الملاحقات الأمنية ، هى السبب المباشر، فى وقف تظاهرات 11 / 11 ، على الرغم من أنه يدير الصفحة من تركيا، وغير موجود على الأراضى المصرية، والسبب المباشر لوقف حملته التحريضية، هو توقف الدعم المالى الممنوح له من قبل عناصر جماعة الإخوان الإرهابية، نتيجة للتغير الكبير الذى طرأ فى موقفهم خلال الوقت الراهن، بعد وصول ترامب إلى رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية.

[العشرى1020]

رحب برلمانيون بفوز المرشح الجمهورى دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية على حساب مرشحة الحزب الديمقراطى هيلارى كلينتون، مؤكدين أن علاقات الولايات المتحدة الأمريكية بمنطقة الشرق الأوسط ستشهد تغيرات فى السياسات الأمريكية، وفى نفس الوقت أكدوا أن هناك تفاهم مصرى كبير مع الرئيس الأمريكى الجديد.

تفاهم "ترامب" مع الرئيس السيسي

وفى البداية، أكد السفير محمد العرابى، عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، أن الوقت مبكر للحكم على السياسة الخارجية الرئيس الأمريكى الجديد دونالد ترامب، ولكن فوزه أمر إيجابى نظرًا لأن هناك قدر كبير من التفاهم بين الرئيس عبد الفتاح السيسى والمرشح الجمهورى الفائز دونالد ترامب.


وأضاف عضو لجنة العلاقات الخارجية فى تصريح لـ"اليوم السابع"، أن فوز المرشح الجمهورى دونالد ترامب بالرئاسة الأمريكية سيكون له انعكاسات على شكل العلاقات بالمنطقة وتصاعد التيار اليمينى فى أوروبا، وتقارب مختلف للشرق الأوسط.

وتابع "العرابى": "علينا الانتظار لرؤية ما سيقوم بعمله، وأتوقع قدر من الهدوء فى العلاقات الروسية الأمريكية، كما سيكون هناك حدًا للوصول الإخوانى لدوائر اتخاذ القرار فى الولايات المتحدة الأمريكية".

وأشار العرابى إلى أنه ليس بالضرورى أن ينفذ المرشح للرئاسة الأمريكية كل ما يقوله بحملته الانتخابية، موضحًا أن الأمر مختلف عند وصوله لرئيس الولايات المتحدة.

"ترامب" سيكون أكثر انفتاحًا مع مصر

وفى السياق ذاته، قال طارق الخولى، أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، إن فوز المرشح الجمهورى دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية يحمل عبارات تفاؤل لمصر ولمنطقة الشرق الأوسط، مشيرا إلى أنه سيكون أكثر انفتاحا وتنسيقا مع مصر خاصة فى ملف محاربة الإرهاب.


وفيما يخص علاقات الولايات المتحدة الأمريكية بجماعة الإخوان، أكد أمين سر لجنة العلاقات الخارجية فى تصريح لـ"اليوم السابع"، أن جماعة الإخوان كان لها علاقة مباشرة بسياسات باراك أوباما، وهيلارى كلينتون، مضيفًا: "سنشهد عدم ميل للإخوان بالنسبة للرئيس الأمريكى دونالد ترامب على عكس هيلارى كلينتون التى كانت تشجع الجماعات الإرهابية فى المنطقة".

وأشار الخولى إلى أن الشعب الأمريكى انتصر على استطلاعات الرأى الأمريكية، ونفذوا إرادتهم بانتخاب المرشح الجمهورى.

سقوط هيلارى أكبر مسمار فى نعش الإخوان

فيما، أكد النائب طارق رضوان وكيل لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، أن الشعب الأمريكى صفع وسائل الإعلام بالولايات المتحدة الأمريكية التى كانت تروج للمرشحة الديمقراطية هيلارى كلينتون، باعتبارها رئيسة للولايات المتحدة الأمريكية.


وأشار رضوان إلى أن سياسات الحزب الجمهورى، تقوم على عدم الانسياق لسياسات قمعية ومبنية على توجه عرقى، مؤكدًا أن سقوط هيلارى كلينتون أكبر مسمار فى نعش جماعة الإخوان.

وأضاف وكيل لجنة العلاقات الخارجية أن الشعب الأمريكى يريد الاستقرار الاقتصادى والأمنى، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية لن تستغنى عن مصر، لافتا إلى أن هيلارى كلينتون كانت تتعامل مع مصر بشكل شخصى وكأن مصر العدو الأول والأخير لها.


السياسة الخارجية الأمريكية مع المنطقة العربية

من جانبه، قال اللواء سعد الجمّال، رئيس لجنة الشئون العربية بالبرلمان، إنه يتمنى أن تتغير علاقات الولايات المتحدة الأمريكية مع دول العالم العربى بعد وصول دونالد ترامب مرشح الحزب الجمهورى لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، مشيرًا إلى أن الوطن العربى عانى بشكل كبير من سياسات أوباما.


وأضاف رئيس لجنة الشئون العربية بالبرلمان فى تصريح لـ"اليوم السابع"، أنه ينبغى أن تكون علاقة الولايات المتحدة الأمريكية مع الدول مبنية على احترام إدارة الشعوب، وعدم التدخل فى الشئون الداخلية للدول.

وتابع "الجمّال": "نتطلع أن تكون السياسة الأمريكية واضحة تجاه مصر خاصة بعد وصول ترامب للرئاسة، وتفاهمه مع الرئيس عبد الفتاح السيسى فى ملف محاربة الإرهاب، واحترامه للرؤية المصرية".

وأشار إلى أنه يتمنى أن تتغير السياسات الأمريكية تجاه القضية الفليسطينية والنظر إليها بموضوعية، وكذلك تجاه العرب والمسلمين، وعدم النظر إليهم باعتبارهم متطرفين.

تغيرات طفيفة بالمنطقة

فيما قال اللواء يحى كدوانى، وكيل لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس النواب، إن السياسة الأميركية تسير وفقا لاستراتجيات ثابتة لا تتغير بتغير رؤساء الولايات المتحدة الأميركية، إلا أنها ستشهد تغير طفيف خاصة فيما يتعلق بالسياسات التى أتبعها أوباما خارجياً خاصة مع منطقة الشرق الأوسط نظراً لكونه أشد المعارضين لها.


وأضاف "كدوانى" فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع": "انطلاقًا من الرؤية التى يتبناها الرئيس الأميركى الجديد دونالد ترامب، نحو العرب قد يكون هناك تغييرات بالسياسة الخارجية فى معالجة قضايا الشرق الأوسط".

وحول وعود "ترامب" باعتبار الإخوان جماعه إرهابية، أوضح "كدوانى": "لا يجب أن نأمل كثيرًا فى تنفيذ ذلك حتى لا نعتقد أنه المُنقذ، فالانتخابات عادة ما تشهد وعود قد لا يلتزم بها المرشح عقب فوزه، خاصة أن خطة أمريكا بقاء إسرائيل، وما يحدث بالشرق الأوسط لصالح تل أبيب".

وأكد وكيل لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس النواب، أن السياسات الأميركية تجاه إسرائيل ثابتة لن تغيير.

وتابع قائلاً: "ترامب لديه انحياز كامل للأمريكيين عن أى جنسية أخرى، وبالتالى لن يكون أكثر تعاطفًا مع العرب"

[العشرى1020]

اكتسح عدد كبير من نجوم ونجمات هوليوود مواقع التواص الاجتماعى، فور إعلان فوز مرشح الحزب الجمهورى دونالد ترامب بالانتخابات الامريكية، ليظهروا دعمهم للأقلية التى كانت قلقة من فوز ترامب خاصة بعد مهاجمته لهم من قبل بحسب موقع Justjared، ويندرج تحت مسمى "الأقلية" المسلمون والمهاجرين والشواذ وغيره.

وكتبت الممثلة كونى بريتون على حسابها الخاص بموقع التواصل الاجتماعى "تويتر": إلى كل المسلمين، اللاجئين، المعاقين، ذوى البشرة السمراء، والشواذ، والنساء، وعد مننا أننا لن ننساكم.

وكتبت الكوميديانة ليلى سينج: لا أستطيع أن أشاهد هذا الأمر، إنه يوم حزين ومحبطة للغاية، إلى كل المسلمين، والنساء، والشواذ، كونوا أقوياء، بينما قال الممثل جايسون إسحاق نجم هارى بوتر: إلى جميع المسلمين، والمكسيك، والنساء، والمعاقين اليوم نعلن الحداد ولكننا سنحارب من جديد.

وكتبت أيضا الممثلة كاتى ستيفنز: إلى كل الشواذ والنساء وكل من يعيش فى الولايات المتحدة الأمريكية من ثقافات مختلفة، سنكون أقوى مع بعضنا.

أما عن الممثل كريس لويل فقال: سنحارب من أجل الأقلية، النساء، والشواذ، وذوى البشرة السمراء، وقالت هانا ماركس: أنا أسفة لجميع المسلمين والمكسيك والنساء والشواذ، أنا حقا آسفة.

[العشرى1020]

سادت صدمة كبرى فى دولة قطر بعدما حقق الجمهورى دونالد ترامب فوزا ساحقا وصعد لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، على حساب المرشحة الديمقراطية الخاسرة هيلارى كلينتون، التى دعمتها العائلة الحاكمة القطرية بملايين الدولارات فى صورة رشاوى سرية، وتم فضح هذا الأمر مؤخرا ضمن ما يعرف بقضية تسريب الرسائل الالكترونية لمدير حملة هيلارى كلينتون الانتخابية "جون بوديستا".

وعمت حالة سخط شديدة فى الإعلام القطرى بعد دقائق من إعلان فوز ترامب، إذ كتبت صحيفة العرب القطرية، أن "فوز ترامب بالرئاسة الأمريكية يحدث زلزالا سياسيا غير مسبوق"، ووصفت الصحيفة القطرية ترامب بـ "الملياردير الأمريكى الشعبوى الذى لا يملك أى خبرة سياسية" معتبرة أن ذلك "زلزال سياسى غير مسبوق يغرق الولايات المتحدة والعالم فى مرحلة غموض قصوى" على حد تعبيرها.

وأضافت الصحيفة القطرية أن المرشح الجمهورى الشعبوى (70 عاما) طالته فضائح جنسية ويعبر عن مواقف معادية للأجانب، وفاز على منافسته الديمقراطية هيلارى كلينتون التى كانت تأمل فى أن تصبح أول امرأة تتولى الرئاسة فى الولايات المتحدة.

وكان "صندوق كلينتون" قد اعترف أنه استلم "هدية" من قطر قيمتها مليون دولار عام 2011، حين كانت المرشحة الحالية للرئاسة الأمريكية هيلارى كلينتون وزيرة للخارجية.

وأكد بريان كوكسترا، المتحدث باسم "صندوق كلينتون الخيرى"، أن الصندوق قبل الهدية التى بلغت قيمتها آنذاك مليون دولار من قطر. وامتنع كوكسترا أن يوضح ما إذا كان المسئولون القطريون حققوا طلبهم بلقاء بيل كلينتون.

وتم قبول هذه "الهدية" دون أن تبلغ هيلارى كلينتون الخارجية الأمريكية رسميا، وفقا لما يقتضيه القانون الأمريكى، ورغم تعهدها أثناء تسلمها منصبها الوزارى آنذاك بفحص وتدقيق التبرعات التى يتلقاها الصندوق من حكومات أجنبية.

وقدم هذا المبلغ- الهدية عام 2011 بمناسبة عيد ميلاد الرئيس الأمريكى الأسبق بيل كلينتون الـ 65. وتم فضح هذا الأمر مؤخرا ضمن ما يعرف بقضية تسريب الرسائل الإلكترونية لمدير حملة هيلارى كلينتون الانتخابية "جون بوديستا"، حسب ما أوردته وكالة رويترز.

ووفقا لموقع "صندوق كلينتون الخيرى" على الإنترنت الذى يدرج أسماء المتبرعين فى تصنيفات واسعة وفقا لحجم التبرع، فقد قدمت الحكومة القطرية للصندوق ما بين مليون دولار وخمسة ملايين دولار على مدى سنوات.

وقال صندوق كلينتون إنه لن يقبل أموالا من حكومات أجنبية إذا انتخبت هيلارى كلينتون رئيسة للولايات المتحدة.

وتوالت اصداء فوز ترامب، حيث شهدت الأسواق العالمية ارتباكا حادا فى تعاملاتها اليوم، بسبب نتائج انتخابات الرئاسة الأمريكية، وفوز المرشح الجمهورى دونالد ترامب حالة من التخبط فى أسواق النفط والبورصات العالمية.

وطغى اللون الأحمر على معظم مؤشرات البورصات العربية خلال جلسات الافتتاح، فقد تراجعت البورصة السعودية بمقدار 3% فى عمليات البيع، وتراجع أيضا المؤشر العام للبورصة القطرية فى بدايه عملية التداول بنسبة 2%، وافتتحت البورصة الكويتية على تراجع بنسبة 0.6% مع الإعلان عن فوز المرشح الجمهورى ترامب فى الانتخابات الأمريكية.

[العشرى1020]

أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسى اتصالاً هاتفياً، صباح اليوم الأربعاء، بالرئيس الأمريكي المنتخب "دونالد ترامب"، وأعرب له عن خالص التهنئة بانتخابه رئيساً جديداً للولايات المتحدة، متمنياً له كل التوفيق والنجاح في أداء مهامه ومسئولياته القادمة.
و أعرب الرئيس السيسى، عن تطلعه إلى تعزيز علاقات التعاون بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية فى كافة المجالات، وأن تشهد فترة رئاسة الرئيس "دونالد ترامب" مزيداً من التعاون والتنسيق، لما فيه مصلحة الشعبين المصرى والأمريكى، وتعزيزاً للسلام والاستقرار والتنمية في منطقة الشرق الأوسط، ووجه الرئيس الدعوة للرئيس الأمريكي المنتخب لزيارة مصر.
من جانبه، أعرب الرئيس الأمريكي المنتخب "دونالد ترامب" عن خالص تقديره لاتصال الرئيس، مشيراً إلى أنه أول اتصال دولى يتلقاه للتهنئة بفوزه في الانتخابات.
وأعرب الرئيس "ترامب" عن تطلعه للقاء الرئيس قريباً، مشيداً باللقاء الذي جمعه به فى نيويورك خلال شهر سبتمبر الماضي، كما أكد حرصه على استمرار علاقات الصداقة الوطيدة بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية.
وفور إعلان فوز المرشح الجمهورى برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، أصدرت رئاسة الجمهورية بيانا تقدم خلاله، الرئيس السيسى بخالص التهنئة للرئيس الأمريكى الجديد "دونالد ترامب"، متمنياً له كل التوفيق والنجاح في أداء مهامه، ومسئولياته القادمة، فى رعاية مصالح الشعب الأمريكي الصديق، الذى منحه الثقة في القيادة، ومتطلعاً إلى تعزيز علاقات التعاون بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية على كافة المستويات.
وأضاف البيان، إنه انطلاقاً من العلاقة الاستراتيجية الخاصة التي جمعت بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية، على مدار عقود كبيرة مضت، وإيماناً بالدور الهام والأهداف المشتركة، التي تحققها وتصونها تلك العلاقة في دعم استقرار منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وحماية مصالح شعوب هاتين المنطقتين، فإن جمهورية مصر العربية، تتطلع لأن تشهد فترة رئاسة الرئيس دونالد ترامب ضخ روح جديدة، فى مسار العلاقات المصرية الأمريكية، ومزيداً من التعاون والتنسيق، لما فيه مصلحة الشعبين المصرى والأمريكى، وتعزيز السلام والاستقرار والتنمية في منطقة الشرق الأوسط، لاسيما فى ظل التحديات الكبيرة التى تواجهها.
وتابع البيان :"توجه جمهورية مصر العربية التهنئة للشعب الأمريكى الصديق بمناسبة استكمال الاستحقاق الانتخابي الرئاسي بنجاح، متمنية دوام الرخاء والاستقرار، والتقدم لشعب الولايات المتحدة الأمريكية".

[العشرى1020]

قال دونالد ترامب الرئيس الأمريكى المنتخب، فى خطاب النصر "شكرا جزيلا للجميع، أعتذر عن إبقائكم بانتظارى.. تلقيت للتو اتصالا من وزيرة الخارجية كلينتون، وهنأتنا، نعم نحن وليس أنا، على نصرنا.. وهنأتها بدورى بالمعركة التى خاضتها..هيلارى حاربت فى خدمة هذا الوطن لوقت طويل وندين لها بالامتنان".

وأضاف ترامب حان الوقت لنجتمع معا كشعب متحد، وأتعهد بأن أكون رئيساً لكل أمريكى..آن الآوان لأمريكا أن تداوى جراحها، وآن الأوان أن نعمل كشعب وأمة احدة.

وتابع ترامب لم نكن فى حملة انتخابية بل نسعى لبناء مستقبل أفضل لنا ولعائلاتنا.. إنها كانت حركة تشمل الناس من جميع المعتقدات والخلفيات التى يعتقدون أن الدولة ستخدمهم وهى ستفعل ذلك،" مستطردا: "أمضيت حياتى فى بناء القدرات للناس حول العالم والآن سأفعل ذلك فى وطنى، سنعيد بناء بنيتنا التحتية ومطاراتنا وشوارعنا ومستشفياتنا ونعيد الملايين من مواطنينا للعمل ونهتم بالمحاربين القدامى.

وقال ترامب أمريكا لن تقبل بعد اليوم بأقل من الأفضل، نحن سنحدد مصير بلدنا،" مضيفا: "سنعد أفضل خطة لإعادة النمو الاقتصادى وسنضاعف نمونا.. أقول للعالم إننا سنبحث عن الشراكات لا عن الصراعات وسنتعامل بعدل مع الجميع".

وقدم الرئيس الأمريكى الجديد دونالد ترامب، الشكر والدعم لكل أفراد حملته الانتخابية الذين ساهموا فى وصوله لكرسى الرئاسة الأمريكية، نافيا الشائعات التى رددها البعض بأن حملة "ترامب" قليلة ولن تقدم شئ، كما أكد أن حملته مجموعة كبيرة وبها أشخاص موهوبون للغاية.

وقال الرئيس الأمريكى المنتخب، سنعمل معا ونعيد بناء أمتنا ونحقق الحلم الأمريكى، مضيفا "قضيت حياتى كلها فى الأعمال وأعمل مع المشاريع والأشخاص فى مختلف أنحاء العالم".

وتابع "ما أريد أن أفعله الآن هو أن أخصص هذا الجهد لدولتنا"، مؤكدا أن الولايات المتحدة الأمريكية بها إمكانيات كبيرة سيستخدمها حتى يكون لكل أمريكى فرصة لتحقيق حلمه.

وقال الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب، موجها حديثه للشعب الأمريكى، "كنا أمام حدث تاريخى ويحدونى الأمل بعد 4 أو 8 سنوات أن تشعروا بالفخر لما سنقدمه، سأحتاج لمساعدتكم لنعمل كأمة أمريكية موحدة وبمساعدة جميع الأمريكيين من كافة الأديان سنعيد توحيد البلاد".

واستطرد لدينا الكثير من الإمكانات، وكل أمريكى سيكون لديه الفرصة لتحقيق حلمه والمهمشون لن ينسوا بعد الآن"، مضيفا: سنعيد الاعتبار لمدننا المهمشة وسنعيد بناء بنياتنا التحتية والتى ستصبح مهمة سنضع الأمريكيين لبناء الدولة.

وتابع سنعمل على تحقيق النمو الوطنى، سأجمع أفضل المهارات من شعبنا ونرفع مستوى كل الأمريكيين، ولدينا خطة اقتصادية كبيرة وسنضاعف النمو وسنكون أفضل اقتصاد في العالم.

وأضاف سنضع مصالح أمريكا فى المرتبة الأولى وسنتعامل بعدالة مع الجميع ولن نسعى للعداء والصراع، ووجه ترامب، فى كلمته، الشكر لأفراد أسرته، على تحملهم الفترة السابقة، قائلا :"أنتم استثائيون وأشكركم".

وقال الرئيس الأمريكي الجديد لدينا مجموعة كبيرة من الأشخاص ومن يقول إننا قلة فانظروا إلى المتواجدين، نملك أشخاصا موهوبين وكان ذلك وقتا استثنائيا، لدينا أكثر من 100 جنرال 22 منهم حصلوا على ميداليات شرف.

كما وجه الشكر لأشخاص الخدمة السرية والمخابرات وقوات إنفاذ القانون، مؤكدا أنهم كان لهم دور كبير، مضيفا: هم أذكياء ويعملون بجد ورائعون، واستطرد: بعد سنوات قليلة سيفتخر جميع الأمريكيين بى، وسنعود للعمل فورا من أجل الشعب الأمريكى، وقال فى ختام كلمته "أعدكم بأننى لن أخذلكم أبدا، أحب أمريكا وأشكركم".

وفاز دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، ليصبح الرئيس الـ45 للدولة، إذ حصد ترامب 288 صوتا فى المجمع الانتخابى.

[العشرى1020]

هنأ مالك أوباما، الأخ غير الشقيق للرئيس الأمريكى المنتهية ولايته باراك أوباما، المرشح الجمهورى الفائز فى انتخابات الرئاسة الأمريكية، دونالد ترامب، وكتب تغريدة على حسابه على تويتر قائلا "تهانينا للرئيس ترامب! الله أكبر".

وأضاف مالك أوباما، فى تغريدة أخرى، "هيلارى المخادعة طلبت الرئيس ترامب لتقر بهزيمتها". وقال فى تغريدة ثالثة، "لقد مات طفلى بينما كان أخى رئيسا، ولم أتلق حتى تعزية بسيطة".

وكان مالك أوباما قد أعلن دعمه لترامب خلال الحملة الانتخابية، وظهر كضيف فى مناظرته الثالثة والأخيرة مع منافسته الديمقراطية هيلارى كلينتون.

[العشرى1020]

قالت شبكة "سى إن إن" الأمريكية، إن هناك صدمة فى العالم عقب الإعلام عن فوز دونالد ترامب فى انتخابات الرئاسة الأمريكية.

وذكرت الشبكة أن الأسواق المالية العالمية شهدت تراجعا حادا فى الوقت الذى بدأ فيه حلفاء الولايات المتحدة فى عقد اجتماعات طوارئ مع وكالات الأمن والأموال لتقييم تأثير وصول المرشح الجمهورى دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.

وأشارت الشبكة إلى أن انتخاب ترامب الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة قد أحدث هزه فى المؤسسة السياسية بواشنطن وموجات من الصدمة فى العالم، حيث سارع حلفاء أمريكا وأعدائها على حد السواء لفهم كيف استطاع إمبراطور العقارات القادم فى خارج المؤسسة السياسية ان يحقق انتصار وكيف سيغير علاقاتهم مع أقوى دولة فى العالم.

وقد استدعت كوريا الجنوبية مجلسها للأمن القومى، بينما يدرس المسئولون فى اليابان التراجع الكبير فى بورصة نيكى عقب إعلان فوز ترامب، كما تراجعت الأسواق فى بريطانيا وفرنسا أيضا.

وتابعت "سى إن إن" قائلة إن المراقبين الدوليين أعربوا عن عدم ارتياحهم واستيائهم واشمئزازهم. وشبه كثيرون منهم الأمر بصدمة قرار بريطانيا الخروج من الاتحاد الأوروبى المعروف باسم "البريكست".

فقال سفير فرنسا لدى الولايات المتحدة جيرار أرود، على تويتر، إنه بعد البريكست وهذه الانتخابات، أصبح كل شىء ممكنا. وأضاف أن العالم ينهار أمام أعيننا. أما رئيس الوزراء السويدى السابق، كارل يلدت، فقد قال على تويتر أيضا "إنه يبدو أن هذا العام سيكون "كارثة مزدوجة للغرب"، مشيرا إلى انتخاب ترامب وخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى.

[العشرى1020]

أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسى اتصالاً هاتفياً صباح اليوم الأربعاء، بالرئيس الأمريكي المنتخب "دونالد ترامب"، وأعرب له عن خالص التهنئة بانتخابه رئيساً جديداً للولايات المتحدة الأمريكية، متمنياً له كل التوفيق والنجاح في أداء مهامه ومسئولياته القادمة.

وأعرب الرئيس السيسى، عن تطلعه إلى تعزيز علاقات التعاون بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية فى كافة المجالات، وأن تشهد فترة رئاسة الرئيس "دونالد ترامب" مزيداً من التعاون والتنسيق، لما فيه مصلحة الشعبين المصرى والأمريكى، وتعزيزاً للسلام والاستقرار والتنمية في منطقة الشرق الأوسط.

ووجه الرئيس الدعوة للرئيس الأمريكى المنتخب لزيارة مصر.

من جانبه، أعرب الرئيس الأمريكى المنتخب "دونالد ترامب" عن خالص تقديره لاتصال الرئيس، مشيراً إلى أنه أول اتصال دولى يتلقاه للتهنئة بفوزه فى الانتخابات.

وأعرب الرئيس "ترامب" عن تطلعه للقاء الرئيس قريباً، مشيداً باللقاء الذى جمعه به في نيويورك خلال شهر سبتمبر الماضي، وأكد الرئيس "ترامب" حرصه على استمرار علاقات الصادقة الوطيدة بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية.