لا يوجد حب في هذا الزمان

[zizo2_2]

تعودت منذ الطفولة ان امتلك كل شيئ اريدة ,,,,,,,,,,,,,, وعند امتلاكي له يجب ان يكون بين



يدي لا اعلم انه صابح ملكي الخاص الا اذا لمستة بيدي وشاهدته بعيني حنى أتأكد انه حقيقي



وليس في خيالي او اني احلم بوجودة معي ,,,,,,,, اما اذا حلمت بشيئ فاني انقشة في ذاكرتي



حتى احقق حلمي هذا واحصل علية و امسكة بين ذراعي.......لم انكر في يوم انه في لحظة



يمكن انتنزف عيوني الدموع من اجل شيئ غيري مسموع ولم اشاهدة في يوم و لم المسة بين



ذراعي انما أحسست به في صدري وشاهدتة بنبضات قلبي .................. فكانت اول



صدمة في عمري وفكرت هل اصبحت مجنون بعد كل هذا العمر ............ اني اموت من اجل



شيئ في خيالي هومن يسرق ابتسامتي وينثر الحزن على وجهي لقد اهدم احلامي التي صنعتها



طول ايامي هل تعرفون من فعل بي هذا من جعلني كلعجوز المكسور انه ما تسمونة



(( الحب )) ........... لماذا ابحث عن المجهول ؟؟؟؟؟



لماذا اريد العذاب والذهاب الي القبور ؟؟؟؟ ما الذي اريدة من شي في قلبي و خاطري شي في



احساسي ومشاعري ............... انت يا من سميت نفسك بالحب انت يا من وحدت قلبين بنبضة



واحدة انت يا تنعش صدرين بكلمة واحدة انت من رسمت ابتسامتين في ضحكة واحدة ويحقق



حلمين بنظرة واحدة .......... نظرة الحب الصادقة ......... لكن السؤال في نفسي هل الحب



حقيقي هل هو موجود فعلا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



ام هو في عقولنا و خيالنا نبحث عنه ونريد الوصول اليه لنعرف معة السعادة والعذاب ,,, العتاق و



الفراق ,,,,,, الضحكةو و الدمعة ...... لا اعلم هل هو موجود ام ماذا ؟؟؟ لكن سطورة موجودة



واحزانة موجودة وسعادتة موجودة بين جميع الناس من يعلم هل الحب حقيقي ام خيال فكل شيئ



ملموس فهو موجود وكل شيئ لم نلمسة فهو غير موجود والحب لم نلمسة بايدينا ولم نشاهدة



بعيننا فهو غير موجود في هذه الحياة حسب القانون المتعارف علية بين كل البشر ومن يعترض



على هذا القانونان الحب غير موجود فليرتفع بتعبيراتة وسطورة ويعبر عن افكارة وبصوتة



يوضح احساسة و في كتابته يسطر سطور قلبة ليرفض هذا القانون المعروف ...... من منك



يقدر ان يبرر موقف الحب من العذاب وعدم الوجود ويثبت وجودة و هو غير ملموس في هذه



الدنيا و يصور اجمل صورة بدن ان يذكر عذابة وكيف يكمن ان يصبخ الحب حقيقي وهو في



هذه الدنيا اصبخ رواية للناس اصبح الحب هو المصلحة لكل الناس

وهو القناع لكل خائن