السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...حيا الله أحمد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المجاهد فى سبيل الله
يا اخوان
الاسلام دين جميل اوى
إى والله إنه لجميل حقا ريثما عندما يكون صافيا من البدع ومايشوبه.
بجد دي نزل لجميع البشر
نعم هذه حقيقة فهو نزل لكلا الثقلين من الجن والإنس جميعهما.
مش لناس دون ناس ولا لقم دون قوم
ولا لزمان دون زمان
صدقت هو كذلك ولله الحمد فاللهم لك الحمد على نعمة الإسلام وعلى نعمة السنه.
يا اخوان احنا ليه بنبص للمعنى الكلمة بنقول عيد هو فعلا بيبقى عيد ؟
طب انا بقول يوم ميلاد
يبقى كدا برضه حرام
أنظر ياأحمد دائما علمائنا يرددون قائلين أنه مالم يكن على عهد النبي ولا صحابته دين فلن يكون اليوم دين فهم الكرام والتشبه بهم فلاح.
طب انا بحتفل بيوم ميلادى انى بصومه
زى النبى صلى الله عليه وسلم
يبقى انا كدا غلط ولا بعمل حاجه حرام
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المجاهد فى سبيل الله
أنا أصلا وددت أن ارد لأصل هذه الشبهه التي القيتها وهي أن النبي كان يحتفل بعيده ميلاده وهو أن يصومه ولي هاهنا وقفات عدة أظنها تخفى عليك وإلا لما كنت قلت ذاك الكلام.
وهيا لنرى حديث النبي وهل هو كما ذكرت أم لا:
عن ابى هريرة : أن النبى صلى الله عليه وسلم كان اكثر ما يصوم الاثنين والخميس, فلما سأل عنهما فقال : ان الاعمال تعرض كل اتنين وخميس , فيغفر الله لكل مسلم , او لكل مؤمن , إلا المتهاجرين فيقول: اخرهما . وهذا قد رواه احمد بسند صحيح , و فى صحيح مسلم : انه سئل عن صوم يوم الاتنين ؟ فقال ( ذلك يوم ولدت فيه, وانزل على فيه ) أى نزل الوحى على فيه.
اذاً فمشروعية صيام هذين اليومين هو أن الأعمال تعرض على الله عز وجل فيهما فيغفر لكل مسلم ومؤمن ثم أنه زاد على يوم الإثنين لأنه يوم ولد فيه وأنزل عليه فيه فكان يوماً اسلاميا عظيماً .
الوقفه الأولى:الصيام كان ليوم الإثنين وليس لتاريخ مولده كما يفعل الذين يقيمون مولده في يوم معين في السنة وهو اليوم الثاني عشر من ربيع الأول ، وليس ليوم الاثنين كما ذكر النبي عليه الصلاة والسلام ، وقد يصادف هذا التاريخ يوما غير يوم الإثنين .
الوقفة الثانية:أنه كان يصوم كل يوم اثنين وليس يوماً واحداً في السنة ، فلو كان تخصيص الإثنين لأنه يوم مولده لما صام كل يوم اثنين وخميس
الوقفة الثالثة:ثم لو كان يصومه تكريما ليوم مولده ، لأمر بذلك ولما كتم هذا الأمر عن المسلمين لو كان فيه خيراً للإسلام والمسلمين ، بل ولنزل أمر من السماء بهذا اليوم وبضرورة اقامة المولد النبوي.
الوقفة الرابعه:لو كان هذا الصيام هو تكريما ليوم مولده واحياءً له لفهم ذلك الصحابة ولأقاموا الموالد ، وكذلك التابعين ، بينما الذي حصل أنه مرت خمسة قرون كاملة ولم تقام فيها موالد فهل هو عصيان من الصحابة وإنكار لحقيقة في الدين .
الوقفة الخامسه:لو كان الأمر إحياءً للموالد لما بدء به اليهود المجوس الفاطميين ولبدء به أهل الأسلام الذي نشروه في كل مكان ولله الحمد.
إذاً فالأمر واضح من كل الأمور لمن يريد أن يتقي الله ويستبرء لدينه .
ما احنا عارفين ان لنا عدان بس
بس الاصل فى كل الاشياء
الاباحة صح
الا
ما ورد فيه نص قرانى او حديث شريف
قاطع مانع
يكفينا أن كبار العلماء وهم كما قال النبي ورثة الأنبياء أفتوا بتحريم ذلك أمثال الشيخ ابن عثيمين والشيخ ابن باز والشيخ صالح الفوزان والشيخ الألباني والشيخ على فركوس وغيرهم الكثير الكثير.
وأنا يقينا سآخذ بكلامهم.
فين الحديث او الاية الى تدل على دا
ان حتى الاحتفال الشفهى حرام
لازم نبص بنظرة واقعية
|
هذه الأعياد هى من بدع الكفار ولذلك عدها العلماء تشبه بهم وناهيك عن الأحاديث التي تنهي عن التشبه بالكفار ولا أجد عالمان يختلفا فى ذلك.
هداني الله وإياك.