اعتقد ان دة مش مكان الحديث خالص
وكلنا عارفين النبى قاله ليه ولمين
الحديث بيتكلم عن ضروره ان الواحد ميخدش الامور كلها كده
وقد قال لحنظلة حين فزع من تغير حاله في بيته عن حاله مع رسول الله -صلي الله عليه وسلم-، واتهم نفسه بالنفاق: "يا حنظلة لو دمتم علي الحال التي تكونون عليها عندي لصافحتكم الملائكة في الطرقات، ولكن يًا حنظلة ساعة وساعة"، وهذه هي الفطرة، وهذا هو العدل.
و فيه احاديث كتير عن نفس المفهوم زى
وفي هذا قال الإمام علي رضي الله عنه: "إن القلوب تمل كما تمل الأبدان فابتغوا لها طرائف الحكمة".
وفي هذا يقول أبو الدرداء رضي الله عنه: "إني لأستجم نفسي بالشيء من اللهو ليكون أقوي لها علي الحق".
انا هنا بتكلم عن المفهوم اننا بنحاول نوصل اللى احنا عايزينه بطريقه تريحنا من كتر الكلام التانى اللى برده
مش بيفيد كتير
طب دلوقتى دة كلام يرضى المصطفى صلى الله عليه وسلم؟
لكى القول فى ذلك
ودى بس البداية
انا مع حضرتك طبعا فى الخطا اللى وقع فيه دكتور احمد خالد
بس احنا لما نتكلم من مفهوم تانى نلاقى ان فيه قصايد كتير بتعيب على الدهر و الحكايه دى
مستمره لغايه دلوقتى
مع ان الحديث القدسى فى الموضوع ده واضح و صريح
"
قال الله عز وجل : يؤذيني ابن آدم يقول يا خيبة الدهر فلا يقولن يا خيبة الدهر فأنا الدهر أقلب الليل والنهار فإذا شئت قبضتهما " .
بس لما النقاد جم يقيمو القصيده نفسها ممكن واحد يقيمها انها جيده جدا و الاخر يقولك ممتازه
و ده اللى احنا حتى خدناه فى القصيده بتاعت المساء و كتاب الوزاره جاى يتكلم عن الموضوع عادى جدا
المهم
احنا لو بنقيم من الناحيه المعنويه و الدينيه حيبقى اكيد فى غلط على الكاتب
اما لو بنقيم من الناحيه الفكريه فاحنا بنحاول نتكلم عن المحتوى بتاع المقاله او القصيده
(
و اللى حاسه حضرتك متتطرقتلهوش )
يا ريت حضرتك تكون فهمت قصدى احنا بناخد اللى ينفعنا من الحاجه و ننتقشها و ده ميدلش اننا موافقين على الغلط اللى فيها
هل حضرتك توقفتى على صحة هذا الحديث؟
سنة كاملة!
فى امان الله