أبوإسماعيل: سأقاوم نزول الجيش حتى الشهادة

[gmailwan]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف الرميسي

القوي الليبرالية والاشتراكية هي التي بدأت بالدعوة الي تدخل الجيش وما كان من ابو اسماعيل الا ردا علي هذة الدعوات ليقول لمن في عقلة ذرة عقل نحن هنا لا تنسوا ان الشعب الذي انتخب الرئيس لازال موجودا وهل أبو إسماعيل ومن معه هم الشعب ليكون ذلك توازنا في المشهد ولو انه لو لم تدعوا القوي اللبرالية والاشتراكية لتدخل الجيش وماذا رأيت من رد فعل للجيش جعلك تؤمن علي رد أبو إسماعيل ما خرج ابو اسماعيل بهذة الكلمات يبقي مين اللي بدأ يا استاذ اشرف نحن دائما وابدا رد فعل ولن نكون دائما وابدا البادئين وعلي الظالم تدور الدوائر ولن ننحني مرة اخري انتظار للكف علي القفا مرة اخري نحن لها بإذن الله علي العهد قائمين مسالمين نحب الامن والاستقرار الا من بدأنا والانتماء عندنا للدين اولا وللارض ثانيا الشخص قد يكون رمز لا اكثر ولسنا اتباع اشخاص بل منهج نسير عليه سواء بقي هذا الشخص ام ذهب الشخص الوحيد الذي نوالي ونعادي علية هو رسول الله صلي الله عليه وسلم ونوالي من يوالي رسول الله ونعادي من يعادي رسول الله صلي الله علية وسلم هكذا توزن الامور
ما.. لي أراك منفعلا .. ومن أعلن الحرب علي الإسلام هنا ثم اي حشد تتكلم عنه حشد كل القوي الليبرالية والعلمانية والاشتراكية هم يريدونها نارا تلظي لكن إن اشعلوها فوالله ليكونوا هم اول من يكتوي بنارها من اشعلوها نحن نعلم من اين تؤكل الكتف وننتظر وكيف نواجههم سياسيا ان ارادو ذلك وكذلك علي الارض نحن لا نخشي الموت حرصهم علي الحياة فمن ابقي من من
اتمني ان تصل الفكرة في النهاية اننا لسنا البدائين أنا لم أراهم يحشدوا ولا يجيشوا .. لقد كلمتها بإفتراض .. ولم يتحقق .. فلماذا الرد وكأنكم مستعدون وقد أعددتم العدة .. ماأردت سوي أن يكون الولاء والإنتماء للوطن وهو الأبقي .. وليس لولاد أبو إسماعيل ولا ولاد أبو إبراهيم بأي حال ولن نكون كما لن نكتفي برؤية ما يحدث واقعا من كل الحركات التي تنزل الشارع كل حين ثم يتحول المشهد الي جرحي و***ي وحرق وتدمير الي متي هذا الهراء.. أفضل كلمة قلتها

وهل أبو إسماعيل ومن معه هم الشعب

الرد من نفس العينة وهل بجمع كافة القوي المناوئة للاسلام كمنهج حياة هم الشعب وانا ازعم وهكذا أؤمن ان ابو اسماعيل يميل اليه قطاعا عريضا من الشعب يعادل ويزيد عن كافة القوي الاخري

وماذا رأيت من رد فعل للجيش جعلك تؤمن علي رد أبو إسماعيل

وهل من المفترض انه يحق للقوي الليبرالية ان تنادي بإستدعاء الجيش ثم نصمت كخرس القبور السنا من الشعب الذي من حقة ان يعلق علي الاحداث وان يبدي فيها رأيه مالك تميل الكفة ناحيتهم هكذا اولسنا مثلهم ام اننا لانساوي قدرهم وهم السادة يتكلمون وقت ماشاءو ونحن العبيد وبدلا من ان تعاتب من بدا ونادي بنزول الجيش وهي دعوة صريحة للانقلاب العسكري رحت تعاتب من يدافع بحجة ان الجيش لم يرد وهل نحن ننتظر حتي يقوم بها الجيش او حتي يبدي رغبة ذلك دونه الرقاب والاوراح فداء لمصر فكفي عبودية للبيداء فكل ما بنا الان هو نتاج 60 عاما من الحكم العسكري

ما.. لي أراك منفعلا .. ومن أعلن الحرب علي الإسلام هنا

كل ما يحدث هو في اطار حرب الاسلام واوله إسقاط الرئيس الذي ينتمي للفصيل الاسلامي
بتدخل الجيش ولا تزعل اخي ها هم اليوم يشعلونها نارا وفتنة طائفية عند العباسية اليوم
لكن ليهم حق ما هو علي راي المثل ايه يا فرعون فرعنك قال ما قليتش حد يلمني
هكذا يفعل الرئيس مش قادر يلم شوية العيال اللي بتحرق هنا وهناك سامحك الله ايها الرئيس الضعيف

أنا لم أراهم يحشدوا ولا يجيشوا .. لقد كلمتها بإفتراض .. ولم يتحقق .. فلماذا الرد وكأنكم مستعدون وقد أعددتم العدة .. ماأردت سوي أن يكون الولاء والإنتماء للوطن وهو الأبقي .. وليس لولاد أبو إسماعيل ولا ولاد أبو إبراهيم

وهل رأيتنا نحن نجيش الجيوش ونحشد الجنود للحرب نحن نرد سياسيا كما هم يتكلمون ام من المفترض ان نخرص كي يتمتعو ا ويقولوا ماشاءو كيفما شاءو وقتما شاءو بغي حساب
اربأ بك ان توجهة اتهامات لا محل لها من الاعراب وهذة طريقة الاعلام الفاسد الي يفترض الشيء ثم يصدق نفسة ويبني عليها قضية وان كان الانتماء لولاد ابو اسماعيل فهي ليست جريمة ومن حق كل فرد في المجتمع ان ينتمي لكل فئة يريدها مادام ذلك في اطار حب الوطن

أفضل كلمة قلتها

الصحيح ان توجه الي الكلمة لاحزاب المعارضة والتي تقدم الدعم السياسي والعيني لل*** وتغطي عليه وايضا توجة للرئيس العاجز الذي يقبع في قصره لا يحرك ساكنا ولا يتخذ اجراءات حاسمة ضد من يقوم بأعمال ال*** ومن يوفر لها الغطاء وانني قد اطالب بدعوة بتقديم الرئيس للمحاكمة الجنائية بسكوته عن جر البلاد الي فتن طائفية لان هذا اخلال بالامن وفشل في ادارة دفة الحياة
لكي الله يا مصر لكي الله يا مصر لكي الله يا مصر
اللهم إذن لشرعك ان يسود اللهم عز الاسلام والمسلمين اللهم انا ضعفاء فقونا ورد كيد الكائدين اللهم عجل بنصرك اللهم وعدك الحق فاكرمنا ولا تهنا وعافنا واعف عنا