اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gmailwan
القوي الليبرالية والاشتراكية هي التي بدأت بالدعوة الي تدخل الجيش وما كان من ابو اسماعيل الا ردا علي هذة الدعوات ليقول لمن في عقلة ذرة عقل نحن هنا لا تنسوا ان الشعب الذي انتخب الرئيس لازال موجودا وهل أبو إسماعيل ومن معه هم الشعب ليكون ذلك توازنا في المشهد ولو انه لو لم تدعوا القوي اللبرالية والاشتراكية لتدخل الجيش وماذا رأيت من رد فعل للجيش جعلك تؤمن علي رد أبو إسماعيل ما خرج ابو اسماعيل بهذة الكلمات يبقي مين اللي بدأ يا استاذ اشرف نحن دائما وابدا رد فعل ولن نكون دائما وابدا البادئين وعلي الظالم تدور الدوائر ولن ننحني مرة اخري انتظار للكف علي القفا مرة اخري نحن لها بإذن الله علي العهد قائمين مسالمين نحب الامن والاستقرار الا من بدأنا والانتماء عندنا للدين اولا وللارض ثانيا الشخص قد يكون رمز لا اكثر ولسنا اتباع اشخاص بل منهج نسير عليه سواء بقي هذا الشخص ام ذهب الشخص الوحيد الذي نوالي ونعادي علية هو رسول الله صلي الله عليه وسلم ونوالي من يوالي رسول الله ونعادي من يعادي رسول الله صلي الله علية وسلم هكذا توزن الامور
ما.. لي أراك منفعلا .. ومن أعلن الحرب علي الإسلام هنا ثم اي حشد تتكلم عنه حشد كل القوي الليبرالية والعلمانية والاشتراكية هم يريدونها نارا تلظي لكن إن اشعلوها فوالله ليكونوا هم اول من يكتوي بنارها من اشعلوها نحن نعلم من اين تؤكل الكتف وننتظر وكيف نواجههم سياسيا ان ارادو ذلك وكذلك علي الارض نحن لا نخشي الموت حرصهم علي الحياة فمن ابقي من من
اتمني ان تصل الفكرة في النهاية اننا لسنا البدائين أنا لم أراهم يحشدوا ولا يجيشوا .. لقد كلمتها بإفتراض .. ولم يتحقق .. فلماذا الرد وكأنكم مستعدون وقد أعددتم العدة .. ماأردت سوي أن يكون الولاء والإنتماء للوطن وهو الأبقي .. وليس لولاد أبو إسماعيل ولا ولاد أبو إبراهيم بأي حال ولن نكون كما لن نكتفي برؤية ما يحدث واقعا من كل الحركات التي تنزل الشارع كل حين ثم يتحول المشهد الي جرحي و***ي وحرق وتدمير الي متي هذا الهراء.. أفضل كلمة قلتها
|
===============================