يا إخوانى لا تضعوا أمل كبير على هذا السفه ، فهذه التعاقدات إما بالتقدير (جيد جدا طبعا) و إما كما يعلم الجميع بالواسطة.
فى البحيرة الأسماء ظهرت و كان المعيار الوحيد هو التقدير بغض النظر عن الأقدمية ، هل هذا عدل ، ثم أنه منذ متى و كان المعيار التقدير ، فهناك ألاف مؤلفة قد ألتحقوا بالتربية والتعليم فى التعاقدات الماضية و ليس لهم أدنى صلة بالتربوى إما تجارة أو حقوق ، بل و الأدهى أن حملة دبلومات متعاقدين و مدرسين فصول أيضا ، فمن أين حصلوا هؤلاء على التقدير ، أم أن السياسة الحالية هى الكيل بمكيالين.
حسبنا الله و نعم الوكيل
|