|
#1
|
|||
|
|||
![]() أستاذ مينا
لقد قمت بالرد علي معظم ما تحاول أن تثبت به الوهية المسيح ولم تقم بالتعليق عليه في موضوع تسائلات طفل مسيحي في المشاركات التالية Khaled Soliman سأحاول التعليق بإختصار شديد... 11-04-2010, 07:07 AM لقد قمت في مشاركتي السابقة بالتعقيب علي أهم ردود... وكان قبلها كنت أتجنب في الفترة الماضية... لقد قمت في مشاركتي السابقة... وماذا تقول يأستاذ مينا في... PM01:32 AM ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() Khaled Soliman قبل ان أبدأ أعلم أنني لا... 09-04-2010, 09:56 PM Khaled Soliman والأن وبعد هذا الهدوء وقبل أن... 10-04-2010, 01:28 Khaled Soliman البابا شنودة ..... ينفي كون ... 10-04-2010, 01:32 AM فتركت ما تركت وقمت بالرد علي ما تريد فلا داعي لتشتيت الحوار وإعادة تلك الأدلة الواهية مرة أخري |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
استاذى هو حضرتك بتكتب ايه بالظبط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انا قولت لساعدتك 100 مرة ان ردودى دى كانت بحسب الردود اللى قبلها فهى كانت اجابات مختصرة جدا لا اكتر ولا اقل وقولت لحضرتك بردة تجمع كل المشاركات والاسئلة اللى انت طرحتها عشان اجاوبها كلها بتنسيق وبعدين تعقب عليها بل وجمعتهالك بنفسى ↓ اقتباس:
قولتيلى دى مش كلها ↓ اقتباس:
قولتلك هات حضرتك الاسئلة اللى ناقصة وفضلت منتظر وحضرتك لم تقوم بتنفيذ الاتفاق فأنا منتظر الاسئلة الجادة يا عزيزى لا اقوم بالتشتيت او التهرب مش دة اللى حصل يا استاذى ولا انا كدة بردة بقوم بالتشتيت ؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#3
|
||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||
![]() اقتباس:
لا داعي لهذا الإسلوب الغير لائق في الكلام فقد دعوتك من قبل للدخول في منتدي حراس العقيده المنتدي المتخصص للحوار الإسلامي المسيحي لعقد حوار معك ورفضت!!!!! بلا أسباب مقنعه فقلت أنك تخاف أن يحدث معك مثل ما حدث مع أشخاص أخرين وتعهدت لك بأن يتم حوارك بإحترام علي شرط أن يكون متبادل وإعترفت أنك لم تخض مثل هذه التجربه من قبل ومع ذلك رفضت وللمرة الثانية إن كنت حقاً تريد حوار وإن كانت حقاً لدك الحجة القوية ومقتنع بما تقول وتنقل فليس عليك سوي التسجيل http://www.hurras.net/vb/index.php وإن كنت تبحث عن شخص غير متخصص لتحاوره فهذا أسلوب أقل ما يقال فيه غير لائق وأقسم بالله لولا ظروفي وما أنا فيه لقمت بالرد علي كل كلمة تكتبها ولفضحت ووضحت لك أن من تنقل عنهم يجهلون ما في الإنجيل من حقائق ويعبثون بالكلمات في تفسير ما هو واضح جلي ولو قمت حقاً بقراءة مشاركاتي السابقة لوضح لكم ذلك اقتباس:
لم أنكر كلمه مما سبق ولكن ظروفي كما ذكرت لا تسمح بذلك وقد قلت اكثر من مرة من الممكن أن يستغرق هذا الأمر وقتاً ...................... =================================للمره المليون ظروفي لا تسمح بذلك الأن ومع ذلك قمت بالتعقيب علي ردك علي مشاركتي الأولي في موضوع تسائلات بالتالي ولم أجد أي رد وهذا هو نص التعقيب س..... ؟ جـ........ . تعقيب.... #### سأحاول التعليق بإختصار شديد جداً وبصورة غير منتظمه (من حين لأخر) علي ردود الأستاذ مينا لحين أن يتوفر لدي الوقت الكافي والظروف الصحية المناسبه لمناظرته كما تم الإتفاق بيننا ولكي يتم إغلاق هذا الموضوع سأنقل السؤال ورد أستاذ مينا عليه ثم أقوم بالتعليق وسأبدأ من حيث بدأت أنا بالمشاركة ======================== في الإقتباس التالي رد الأستاذ مينا علي مشاركتي باللون الأزرق وسيكون ردي علي رد الأستاذ مينا إما باللون الأخضر أو يبدأ بكلمة (الرد) وينتهي بكلمة (إنتهي الرد) ===================== اقتباس:
====================== التعقيب هذه ليست إجابه علي السؤال كما أن السؤال ليس له علاقه بتحريف الإنجيل كما أنك لم تذكر أي الأناجيل تريدنا أن نؤمن بها حيث أنهم في تكاثر حتي أن البعض يسعي إلي تأليف إنجيل جديد يجمع بين كل الأناجيل وأيهما من عند الرب وللتوضيح أكثر أقول لكم من كان يعبد الرسل والأنبياء قبل ميلاد المسيح وهل كان المسيح موجود قبل أن يولد هل كان هناك الأب فقط أم ماذا؟؟ =========== أي إله هذا الذي يريد أن يُكفر خطيئة أبناء آدم صاحب الخطيئة الأصلية فيتجسد لأبناء آدم كي يعذبوه ويصلبوه ويشتموه هل يكون تكفير الخطيئه بالمزيد من الخطايا!!! كانت خطيئة آدم عليه السلام قبل ميلاد المسيح بسنوات وسنوات فلماذا تذكرها الله في تلك السنه تحديداً أقصد السنه التي ولد فيها عيسي عليه السلام وأي إله ظالم هذا الذي ترك ملايين من البشر بل والرسل والأنبياء قبل عيسي عليه السلام يموتون وهم يحملون خطيئة آدم ومن كانو يعبدون قبل أن يولد المسيح عليه السلام وفي النهاية أطرح عليكم السؤال مرة أخري وأقول أن الحقائق لا يتم الإختلاف حولها فلن تجد عاقل يقول أن الشمس غير موجوده و انها تضيئ لنا فكيف نختلف في إله جاء ليضحي بنفسه من أجل خطيئة أحد أضعف مخلوقاته وهو القادر علي أن يجعلنا نعلم ذلك ويزيل كل إختلاف بيننا؟ أنتهي الرد ============================ اقتباس:
اقتباس:
=================== ---------------- الرد وستجد الرد هناك بإذن الله تعالي ولكن في تعليق بسيط الأن دعني أتفق معك حقًاً أنه بِالفعل قد تَم التأليه .. أما متى؟!.. فهُو منذ ظهور الهَراطقة .. فهناك هراطقة رأوَا أنَّ للكون إلهين وهناك مَن رأوا أن لِلكون إله وَاحد، وَهُناك مَن رأوَا أن له ثلاثة آلهة، وهُناك مَن رأوا أن المَسيح إله أقل دَرجة وهُناك من رأوا أن المسيح بشر ولكنه ابن الله ... الخ , لكِن متى تم النيْلُ من دين المسيح واعتبار المسيح إلهاً , فقد كان ذلِك في عَام 325 ميلادية بأمرٍ مِن قُسطنطين الوثني .. حِين رَفع صَولجانه مُباركاً للفئة الضَالة وضَارباً عَرض الحائِط بأكثر أهل النصرانية الْمُوحدون وإنْ حَاولنا أن نَعود لِجذور هَذه الفئة الأولى التي هَرطقت بتأليه المسيح .. فهُناك مَن يزعمون أنَّ أول من نادى بذلِك هو بولس الرسول وأتْباعه.. وهناك مَن يرون أنه فِكْرٌ تَطور مِن تَعاليم بُولس وأتباعه كَنتيجة منطِقية مِن تلاقح المسيحية البولسية والوثنية. بل والغريب أنك تجد آباء مسيحيون يقولون أن المسيحية مضاهاة للوثنية القديمة تلاقح المسيحية والوثنية ليس فى الأصول فقط بل فى الفروع أيضاً بل حتى فى الصور .. !!!..أنظر إلى الهالة حول رأس القديسين وحول رأس كرشنا ![]() تلاقح المسيحية والوثنية فى الترانيم أيضاً ..!!! راجع كتاب الأمومة الإلهية للأب الدكتور أغسطينيوس موريس أنتهي الرد =================== 1 اقتباس:
==================== الرد تم التعليق علي هذه النقطه مسبقاً وستجد في الرابط الذي أرسلته لك علي الياهو لماذا لا نؤمن بأن الإنجيل مُحرف وبه تدخلات بشرية ولكن ليس هذا موضوعنا الأن أنتهي الرد ======== 2 اقتباس:
====================================== ----------------------------- الرد الرد علي هذا الأمر سيطول ولكن علي الجميع المتابعة بصبر نَجدك قدْ وقعت فِي أغَالِيط : الأغلوطة الأولى : أغلوطَة التَشبِيه الزَائِف بِضرب المَثل المُضلل وتغيير وَجه الشَبه .. وَالغَرضٌ مِن هَذه الأغلوطَة هِي الهُروب من رد حُجة خَصمِك .. ثُم التبرير للقَارىء - تَبرير مَغلوط - لِماذا لَن تَرُد عَلى حُجة الخصم .!!! - فحين تَرفُض الرد على حُجتي .. كان يجِب أن يَكون رَفضُكَ مُقنعاً وخالياً من المُغالطات ..!! .. ويجِب أنْ يَكون المثال متفقاً فِي القِياس وفِي وَجه الشبهِ .. - ولكنَّك رَفَضت حُجتي .. بِرد مَغلوط .. ومثالٍ مغالطٍ لا يمت للحق بِصلة .. فقد كان وجه الشَبه ضَعيفاً بَل مَعدوماً فظَهر لنا مِقدار المُغالطة الشَنيعة .. !! والنَتيجة المُضللة التي لا تمت للحق بصلة ..!! وإليك التفصيل ... فوجه الشبه هو " النص المقدس" .. "الحقيقة الكتابية" ... "الحجة المكتوبة على الجميع" ..!! فَقدْ قلتُ ما معناه لو أن ألوهية المسيح حقيقة كتابية - أي نص صريح في الإنجيل- لما كَان هُناك أي مُبرر للخلاف حول ألوهيته بَين مَن آمنوا بهذا الإنجيل عَبر القرون .. فلو كان آريوس المسيحي مثلاً قرأ في الإنجيل وفِي رسائِل بُولس أن المسيح هو الله .. لمَا كان هُناك حاجة لأن يتصادَم مع بابا الإسْكندرية المسيحي مثله ويختلفان حَول ألوهية المسيح , وما كان هُناك حاجة إلى أن يحكمان بينهما إمبراطور الوَثنية قُسطنطين الروماني ..!!!! وبدلاً من أن ترُد عَلى هَذه القضية , وهذه الحجة إذ بِك تهرُب منها .. وتمتنع عن الرد .. بِحجة أنَّه مُبرر ساقِط .. وتعطينا مثلاً لتوضح سقوط هذا المبرر وياليتك ما اعطيته .. فتَقول!! لو قولتلك ان منتدى الثانوية دة ادارتة ناس كويسة وانت قولتلى لا ايه الدليل اكيد هجيبلك اثباتات تقول ان ادارة المنتدى افضل ادارة فى المنتدايات دة على سبيل المثال يعنى وهذا ليس مبرر ساقِط فحسب بل مثل ساذج.!!.. لزوال وجه الشبه .. فلا يوجد نَص مُقدس يشير إلي إدارة المنتدي وحالها ليكون حجة على كليْنا .. بل لو آتيته بآلاف الإثباتات فلا تشكل عندي أي قيمة ولا يمكن ان تَكون حُجة في ميزان العقلاء ..!!! تماماً لو قُلنا ان القرآن محفوظ والدليل قوله تعالى " إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ" فهذا النَص المقدس عِند المسلم ليس حجة ولا دليل عند المسيحي .. فأين وجه الشبه يا رجُل ؟!!! أنا أتكلم عن نص مقدس "مُعترف به" مِن جَميع النَصارى يزعم أن المسيح إله .. وأقول لك أن هذا النَص في حَد ذاتِهِ - لو كان موجوداً - فسيكونُ حجة عَلى كل من يؤْمِنون به .. فَكيف يَختلف من آمنوا بِنصوص الكتاب المقدس حَول ألوهية المسيح لو كان هَذا النص مَوجوداً ؟!!... مِمَّا يعني يقيناً أنه نَص غير موجود ... وإلا لكان قد رحم المسيحيين مِن الصِراع قرونا حَول اثبات الوهِية المسيح مِن عَدمها !!! وإذ بك لا تستطيع الرَد على هذا المنطق السليم .. فَتهرب بِضرب مثالٍ لا يستقيم .. وَتُكلمني عَن خِلاف بين فئتين في قضيتين لا يُمثل النص فيه أي أهمية!! إذاً أنا أتكلم عَن نَص يَعترف بِه الجَميع وأسألك عَنه ؟!.. وأطالبك بِتبرير مَوقف من خالفوه ممن يؤمنون بهذا النص .. إن كَان موجوداً.! وأنت تكلمني إدارة المنتدي وإثباتات؟؟؟؟ .!! فَكيف يَستقيم وجه الشبه؟!!! انظروا أيها السادة مثالي وكيف يزعم انه ساقِط بمثاله: فلقد قلت -أنا - بالحرف الواحد : " لو كان لاهُوت المَسيح حَقيقة كتابية" ولكِنه ضرب مثالاً بوجه شبه مخالف فيقول : لو قولتلك ان منتدى الثانوية دة ادارتة ناس كويسة وانت قولتلى لا ايه الدليل اكيد هجيبلك اثباتات تقول ان ادارة المنتدى افضل ادارة فى المنتدايات دة على سبيل المثال يعنى وكان من الأولي أن يقول أنا وانت نختلف حول كون إدارة المنتدي إدارة كويسه فقلت لك أنا لو كانت كانت هذه حقيقة كتابيه (أي في الكتاب مقدس ) ما إختلف حولها الأولين والأخرين فَوجه الشبه هُو " حقيقة كتابية" , ولكن للهروب من هذه الحجة .. فقد ضرب مثالاً حذف فيهِ وجه الشبه هذا .!!! فما علاقة هذه بتلك؟!! هذه مغالطة غير مقبولة، أنتهي الرد ============= 3 اقتباس:
================================== الرد نعم صدقت إن من نادي بلاهوت المسيح ليسو إلا هراطقه واشكرك علي هذا الإعتراف حيث تعترف أن الذين إختلفو في لاهوت المسيح وذلك لعدم وجود نص مقدس يحكم بينهم ليسو إلا هراطقه إنتهي الرد ============== -------------------------------- 5 اقتباس:
اقتباس:
----------------------------- ======================== الرد أفهم من هذه الكلمات إنتفاء الإختلاف بينهم وأنهم جميعاً عبدو المسيح؟؟؟؟؟؟؟ الرجاء الرد بما ينفي إختلافهم حول هوية المسيح وإثبات عبوديتهم له تلامذة المسيح وحواريوه .. آمنوا به نبياً أم إلهاً؟!! و أما قولي " لو كَان لاهوت المَسيح حَقيقة كتابية لعَبَد التَلامِيذ يَسَوع ولَمَا إختلفوا فى هويته " .. فَأراد الفاضِل أن يرد عَلى قولي هَذا بتبيان خطئِي .. وبإثباتِ أن التَلاميذ عَبدوا يَسوع على أنَّه هو الله الديان ..!! فهَل أثبت لنَا الفاضِل أنَّ التلامِيذ عبدوا يسوع؟.!! لا لم يثبت ذلك بل قال أن أحدهم قال «أَنْتَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ الْحَيِّ!». متى 16:16 ... هل تعلم أيها الباحث عن الحق : لا يُوجد جملة واحدة فَقط عَن التلاميذ تُؤكد أنهم عَبدوا المسيح عَلى أنَّه الله .. لا في رسائِلِهم ولا في كتاباتِهِم ولا في التاريخ .. إطلاقاً .. هَل تَتَخيلون ما مدى فَداحة الموقف أنْ لا يجد جُملة واحِدة قالها تلامذة المسيح يُثبت منها انهم رأوه كإله .. بِرغم انهم يزعمون أنَّ رسائِلهم باقية إلى هَذا اليوم وَبَقيت تعاليمهم ؟!!... لايوجد اي جُملة وجدها تُثبت تأليههم له وإليك ما قال التلاميذ في المسيح وما قال المسيح عن نفسه ب) 10وَلَمَّا دَخَلَ أُورُشَلِيمَ ارْتَجَّتِ الْمَدِينَةُ كُلُّهَا قَائِلَةً:«مَنْ هذَا؟» 11فَقَالَتِ الْجُمُوعُ:«هذَا يَسُوعُ النَّبِيُّ الَّذِي مِنْ نَاصِرَةِ الْجَلِيلِ».أ) 46 وَإِذْ كَانُوا يَطْلُبُونَ أَنْ يُمْسِكُوهُ، خَافُوا مِنَ الْجُمُوعِ، لأَنَّهُ كَانَ عِنْدَهُمْ مِثْلَ نَبِيٍّ. المسيح نفسه يشهد لنفسه أنه نبي .. فلم يقل أنا إله .. أو إله متجسد .. بل قال عن نفسه .. أنا نبي .. -" ليس نبي بلا كرامة " .. من قالها هو المسيح نفسه .. عليه السلام. 33بَلْ يَنْبَغِي أَنْ أَسِيرَ الْيَوْمَ وَغَدًا وَمَا يَلِيهِ، لأَنَّهُ لاَ يُمْكِنُ أَنْ يَهْلِكَ نَبِيٌّ خَارِجًا عَنْ أُورُشَلِيمَ .. من قالها هو المسيح نفسه .. عليه السلام أتباع المسيح أنفسهم يشهدون أن من قام فيهم هو نبي عظيم .. ولم يقولوا إله .!!!! " فاخذ الجميع خوف ومجدوا الله قائلين قد قام فينا نبي عظيم وافتقد الله شعبه " "فلما رأى الناس الآية التى صنعها يسوع قالوا أن هذا هو بالحقيقة النبى الآتى إلى العالم صنع المعجِزة .. فلم يقولوا هذا هو بالحقيقة الإله المتجسد في هذا العالم .!! بل قالوا : هذ هو النبي الآتي ..!! تلميذا عمواس ... تلاميذ المسيح .. ماذا قالوا عنه؟! يسوع الناصرى الذى كان إنساناً نبياً مقتدراً فى الفعل والقول . صنع المعجزات والعجائِب .. فنسبوا قدرته ومعجزاته إلى ماذا ؟!!.. ألوهيته؟!.. لا ... بل إلى نبوته .. إنسان نبي .. شهِدوا بأنه إنسان .. ولم يشهدوا بأنه الله أو الإله المتجسِّد ... سمعان الفريسي ماذا قال عن المسيح 39فَلَمَّا رَأَى الْفَرِّيسِيُّ الَّذِي دَعَاهُ ذلِكَ، تَكَلَّمَ فِي نَفْسِهِ قِائِلاً:«لَوْ كَانَ هذَا نَبِيًّا، لَعَلِمَ مَنْ هذِهِ الامَرْأَةُ الَّتِي تَلْمِسُهُ وَمَا هِيَ! إِنَّهَا خَاطِئَةٌ». أنتهي الرد ======================== اقتباس:
========================= الرد أدعوك للقراءة الجيده لكلماتي قبل الرد عليها حيث لا علاقه للرد بالدليل الذي أسوقه لك فكان من الأولي أن تقول لا يوجد أسفار لم تعلن تأليه المسيح وليس مفيش سفر فى العهد الجديد متكلمش عن تعاليم المسيح فمن قال بذلك لست أنا ... من قال بذلك هو الأب الروحى للبروتستانط .. مارتن لوثر (حول مارتن لوثر إضغط هنا و هنا) .. وهو يقول فى مقدمته لرسالة يعقوب ما يلى I do not regard it as the writing of an apostle; and my reasons follow.Preface to the Epistles of St. James and St. Jude (1522) In the first place it is flatly against St. Paul and all the rest of Scripture in ascribing justification to works....In the second place its purpose is to teach Christians, but in all this long teaching it does not once mention the Passion, the resurrection, or the Spirit of Christ. He names Christ several times; however he teaches nothing about him, but only speaks of general faith in God. Now it is the office of a true apostle to preach of the Passion and resurrection and office of Christ, and to lay the foundation for faith in him, as Christ himself says in John 15, "You shall bear witness to me." All the genuine sacred books agree in this, that all of them preach and inculcate [treiben] Christ. And that is the true test by which to judge all books, when we see whether or not they inculcate Christ. For all the Scriptures show us Christ, Romans 3; and St. Paul will know nothing but Christ, I Corinthians 2. Whatever does not teach Christ is not apostolic, even though St. Peter or St. Paul does the teaching. Again, whatever preaches Christ would be apostolic, even if Judas, Annas, Pilate, and Herod were doing it. الترجمة ثانياً: إن هذه الرسالة من المفترض أنها لتعليم المسيحيين، وعلى الرغم من ذلك لم يذكر فى الرسالة اى شيء عن آلام وقيامته والروح القدس، وهو فى الحقيقة يذكر السيد المسيح عدة مرات ولكن لا يذكر أى تعاليم عنه، هو فقط يتكلم بصورة عامة عن الإيمان. التعاليم الأساسية للتلاميذ الأوائل هدفها إيصال رسالة المحبة والولادة الروحية و حقيقة المسيح وذلك حتى تكون قاعدة للإيمان بالمسيح كما يقول المسيح فى إنجيل يوحنا الإصحاح الخامس عشر" الَّذِي مِنْ عِنْدِ الآبِ يَنْبَثِقُ، فَهُوَ يَشْهَدُ لِي. 27وَتَشْهَدُونَ أَنْتُمْ أَيْضًا لأَنَّكُمْ مَعِي مِنَ الابْتِدَاءِ". جميع الأسفار الأصلية تُعلم وتُعرف بالمسيح، وهذه قاعدة أساسية فى الحكم على جميع الأسفار، الرسالة إلى رومية ورسائل بولس كلها لا يُعلم شيئاً غير تعاليم المسيح، فالذى يُعلِّم فى المسيح يكون من الكتاب المقدس سواء كان بطرس أو بولس http://www.bible-researcher.com/antilegomena.html http://www.jkdoyle.com/index.php/Page-5.html ========= فهيا شمر عن ساعديك وأثبت لنا أن المسيح أعلن عن لاهوته طالما أنك لا تنكر ذلك... ومن الكتاب المقدس أنتهي الرد ----------------------------------------------------------------------------- 8 اقتباس:
أين مناط الدليل حتي أكتفي به ؟؟؟؟؟ -------------------------------------------- اقتباس:
------------------------------------------- الرد عليك تفاصيل الحدث ترويها الإصحاحان الاول والثاني من كلا إنجيل متى ولوقا إنجيل متى 1 18 أَمَّا وِلاَدَةُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ فَكَانَتْ هكَذَا: لَمَّا كَانَتْ مَرْيَمُ أُمُّهُ مَخْطُوبَةً لِيُوسُفَ، قَبْلَ أَنْ يَجْتَمِعَا، وُجِدَتْ حُبْلَى مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ. 23 «هُوَذَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْنًا، وَيَدْعُونَ اسْمَهُ عِمَّانُوئِيلَ» الَّذِي تَفْسِيرُهُ: اَللهُ مَعَنَا. 24 فَلَمَّا اسْتَيْقَظَ يُوسُفُ مِنَ النَّوْمِ فَعَلَ كَمَا أَمَرَهُ مَلاَكُ الرَّبِّ، وَأَخَذَ امْرَأَتَهُ. 25 وَلَمْ يَعْرِفْهَا حَتَّى وَلَدَتِ ابْنَهَا الْبِكْرَ. وَدَعَا اسْمَهُ يَسُوعَ. ملاحظة على النص 23 يقتبس متى نبوءة من العهد القديم و التي تقول سفر إشعياء 7: 14 وَلكِنْ يُعْطِيكُمُ السَّيِّدُ نَفْسُهُ آيَةً: هَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ «عِمَّانُوئِيلَ». و لو رجعنا الإصل العبري سنجد الأتي : Isa 7:14 לכן יתן אדני הוא לכם אות הנה העלמה הרה וילדת בן וקראת שׁמו עמנו אל׃ وكلمة העלמה (عالمه) تعني الفتاة الصغيرة البكر ولكن ليس معناه عذراء הבתולה ويقول التفسير التطبيقي للكتاب المقدس : إش 7 : 14-16 جاءت كلمة " عذراء" ترجمة لكلمة عبرية تستخدم للدلالة على امرأة غير متزوجة، لكنها بلغت سن الزواج، أي أنها ناضجة جنسيا (ارجع إلى تك 24: 43 ؛ خر 2: 8 ؛ مز 68: 25 ؛ أم 30: 19 ؛ نش 1: 3 ؛ 6: 8). ويجمع البعض بين هذه العذراء وامرأة إشعياء وابنها الحديث الولادة (8: 1-4). ولكن هذا غير محتمل إذ كان لها ابن اسمه شآريشوب، كما لم يكن اسم ابنها الثاني "عمانوئيل". ويظن البعض أن زوجة إشعياء الأولى كانت قد ماتت، وأن هذه هي زوجته الثانية. ولكن الأرجح أن هذه النبوة تمت مرتين : (1) أن فتاة من بيت آحاز لم تكن قد تزوجت بعد، ولكنها كانت ستتزوج وتلد ابنا، وقبل مضي ثلاث سنوات (سنة للحمل، وسنتين ليكبر الطفل ويستطيع الكلام) يكون الملكان الغازيان قد قضي عليهما. (2) ***************** اما النص الاخر فقد جاء في انجيل لوقا كالاتي : وهي اقرب الى حد ما الى وجة النظر الإسلامية مع بعض الإختلافات إنجيل لوقا 1 26 وَفِي الشَّهْرِ السَّادِسِ أُرْسِلَ جِبْرَائِيلُ الْمَلاَكُ مِنَ اللهِ إِلَى مَدِينَةٍ مِنَ الْجَلِيلِ اسْمُهَا نَاصِرَةُ، 27 إِلَى عَذْرَاءَ مَخْطُوبَةٍ لِرَجُل مِنْ بَيْتِ دَاوُدَ اسْمُهُ يُوسُفُ. وَاسْمُ الْعَذْرَاءِ مَرْيَمُ. 28 فَدَخَلَ إِلَيْهَا الْمَلاَكُ وَقَالَ: «سَلاَمٌ لَكِ أَيَّتُهَا الْمُنْعَمُ عَلَيْهَا! اَلرَّبُّ مَعَكِ. مُبَارَكَةٌ أَنْتِ فِي النِّسَاءِ». 29 فَلَمَّا رَأَتْهُ اضْطَرَبَتْ مِنْ كَلاَمِهِ، وَفَكَّرَتْ: «مَا عَسَى أَنْ تَكُونَ هذِهِ التَّحِيَّةُ!» 30 فَقَالَ لَهَا الْمَلاَكُ: «لاَ تَخَافِي يَا مَرْيَمُ، لأَنَّكِ قَدْ وَجَدْتِ نِعْمَةً عِنْدَ اللهِ. 31 وَهَا أَنْتِ سَتَحْبَلِينَ وَتَلِدِينَ ابْنًا وَتُسَمِّينَهُ يَسُوعَ. 32 هذَا يَكُونُ عَظِيمًا، وَابْنَ الْعَلِيِّ يُدْعَى، وَيُعْطِيهِ الرَّبُّ الإِلهُ كُرْسِيَّ دَاوُدَ أَبِيهِ، 33 وَيَمْلِكُ عَلَى بَيْتِ يَعْقُوبَ إِلَى الأَبَدِ، وَلاَ يَكُونُ لِمُلْكِهِ نِهَايَةٌ». 34 فَقَالَتْ مَرْيَمُ لِلْمَلاَكِ: «كَيْفَ يَكُونُ هذَا وَأَنَا لَسْتُ أَعْرِفُ رَجُلاً؟» 35 فَأَجَابَ الْمَلاَكُ وَقَالَ لَها: «اَلرُّوحُ الْقُدُسُ يَحِلُّ عَلَيْكِ، وَقُوَّةُ الْعَلِيِّ تُظَلِّلُكِ، فَلِذلِكَ أَيْضًا الْقُدُّوسُ الْمَوْلُودُ مِنْكِ يُدْعَى ابْنَ اللهِ. و الغريب ان النص يقول 31 وَهَا أَنْتِ سَتَحْبَلِينَ وَتَلِدِينَ ابْنًا وَتُسَمِّينَهُ يَسُوعَ. 32 هذَا يَكُونُ عَظِيمًا، وَابْنَ الْعَلِيِّ يُدْعَى، وَيُعْطِيهِ الرَّبُّ الإِلهُ كُرْسِيَّ دَاوُدَ أَبِيهِ، و مع ذلك يقول المسيح إنجيل يوحنا 18: 36 أَجَابَ يَسُوعُ: «مَمْلَكَتِي لَيْسَتْ مِنْ هذَا الْعَالَمِ. لَوْ كَانَتْ مَمْلَكَتِي مِنْ هذَا الْعَالَمِ، لَكَانَ خُدَّامِي يُجَاهِدُونَ لِكَيْ لاَ أُسَلَّمَ إِلَى الْيَهُودِ. وَلكِنِ الآنَ لَيْسَتْ مَمْلَكَتِي مِنْ هُنَا». ولم يجلس المسيح ابدا على كرسي داود كلنا يعلم التضارب الواضح بين متى ولوقا في تحديد نسب المسيح: فعلى الرغم من أنهما ينسبانه إلى داود، إلا أن متى جعله من نسل سليمان بن داود، بينما جعله لوقا من نسل ناثان بن داود. هذا فضلاً عن عدد الآباء وأسمائهم، ناهيك عن أن هذا النسب إنما هو ليوسف النجار أصلاً ولا علاقة له بالسيد المسيح. إذاً .. ممن ينحدر المسيح؟ وإلى أي سبط من بني إسرائيل ينتمي؟ السيدة مريم العذراء لم تذكر الأناجيل أنها من نسل داود: فإنجيل متى قال إنها كانت مخطوبة ليوسف الذي دعاه الملاك بقوله: "يا يوسف ابن داود" (مت 1: 20). وأما لوقا فقال إنها "عذراء مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف" (لو 1: 27). فهل كانت فعلاً من نسل داود؟ لننظر إلى النقاط التالية: 1- مريم كانت قريبة أليصابات زوجة زكريا (لوقا 1: 36) وهذه القرابة يوضحها إنجيل يعقوب بأن مريم كانت ابنة عمها (12: 3)، أي كانتا تحملان نفس لقب العائلة. 2- أليصابات كانت من نسل هارون (لوقا 1: 5). أي أن والدها الذي هو عم مريم كان من نسل هارون. من (1) و (2) .. إذاً السيدة مريم من نسل هارون. 3- كل سبط في بني إسرائيل لم يكن يتزوج إلا من نفس سبطه كما نصّت شريعة موسى (عدد 36: 8). 4- هارون هو من سبط لاوي (خروج 2: 1). من (3) و (4) .. إذاً السيدة مريم من سبط لاوي. المسيح ابن مريم هكذا دعاه صريحاً إنجيل مرقس: "ابن مريم" (مر 6: 3). ومعلوم أن مرقس لا يعرف شخصاً اسمه يوسف النجار! 1- مريم من نسل هارون من سبط لاوي 2- المسيح هو ابن مريم من (1) و (2) .. إذاً المسيح من نسل هارون من سبط لاوي. قال تعالى: (يَا أختَ هارون) (مريم 28) جاء في الأقوال التي أوردها الفخر الرازي في تفسيره: "أنه أخو موسى عليه السلام. وعن النبي أنهم عنوا هارون النبي، وكانت من أعقابه. وإنما قيل (أخت هارون) كما يقال: يا أخا همدان، أي يا واحداً منهم" انتهى. وليك التفصيل فما هي حقيقة النبوءة المنصوص عليها في بيت داوود؟.الإجابة كما يعرفها علماء اليهود والنصارى أنفسهم , إذ أنها تكمن في نسب السيد المسيح عليه السلام إذ أن البشارات كلها تتحدث عن عذراء من نسل " داود " تلد ابنا يدعى اسمه " عِمَّانُوئِيلَ " , فهل كانت السيدة مريـم أم السيد المسيح من نسل داود عليهما السلام فعلاً ؟ والإجابة قطعاً بالنفي , إذ أنها من بيت لاوى وليست من بيت يهوذا الجد العاشر لداود . إن اليهود والنصارى يعرفون ذلك جيداً , يعرفون أن السيدة مريم بنت عمران وأن أمها السيدة حنة وخالتها السيدة اَلِيصَابَات وزوج خالتها نبي الله زكريا عليه السلام وابن خالتها نبي الله يحيى عليه السلام كلهم من نسل هارون بن عمران بن قاهات بن لاوي بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام . لقد زعم النصارى أن المسيح عليه السلام سيرث كرسي داود مثل ما جاء في أعمال الرسل: 2/30:[ 30فَإِذْ كَانَ نَبِيًّا، وَعَلِمَ أَنَّ اللهَ حَلَفَ لَهُ بِقَسَمٍ أَنَّهُ مِنْ ثَمَرَةِ صُلْبِهِ يُقِيمُ الْمَسِيحَ حَسَبَ الْجَسَدِ لِيَجْلِسَ عَلَى كُرْسِيِّهِ،31سَبَقَ فَرَأَى وَتَكَلَّمَ عَنْ قِيَامَةِ الْمَسِيحِ، أَنَّهُ لَمْ تُتْرَكْ نَفْسُهُ فِي الْهَاوِيَةِ وَلاَ رَأَى جَسَدُهُ فَسَادًا.]. [ 30وكانَ نَبـيُا، فعرَفَ أنَّ الله حلَفَ لَه يَمينًا أنَّ مِنْ نَسلِهِ يُقيمُ مَنْ يَستوي على عَرشِهِ. 31ورأى داوُدُ مِنْ قَبلُ قِـيامَةَ المَسيحِ وتَكلَّمَ علَيها فقالَ: ما تَركَهُ الله في عالَمِ الأمواتِ، ولا نالَ مِنْ جَسَدِهِ الفَسادُ. ]. وفي لوقا 1/26 ـ32 : [ 28فدخَلَ إليها المَلاكُ وقالَ لها: «السَّلامُ علَيكِ، يا مَنْ أنعمَ الله علَيها. الرَّبُّ مَعكِ«. 29فاضطرَبَت مَريَمُ لِكلامِ المَلاكِ وقالَت في نَفسِها: «ما مَعنى هذِهِ التَّحيةِ؟« 30فقالَ لها المَلاكُ: «لا تَخافي يا مَريَمُ، نِلتِ حُظْوةً عِندَ الله: 31فسَتَحبَلينَ وتَلِدينَ اَبنًا تُسَمِّينَهُ يَسوعَ. 32فيكونُ عظيمًا واَبنَ الله العَليِّ يُدعى، ويُعطيهِ الرَّبُّ الإلهُ عرشَ أبـيهِ داودَ، 33ويَملِكُ على بَيتِ يَعقوبَ إلى الأبدِ، ولا يكونُ لمُلْكِهِ نِهايةِ!«].فكيف يتفق هذا مع نص إرميا ؟ ولم يصر النصارى على ذكر هؤلاء الآباء والأمهات للمسيح ؟. يقول مفسرو الإنجيل وعلماء اللاهوت " هنا تكمن الروعة برمتها، فإن الله أحب الخطاة إلى درجة أنه لن يستنكف أن يجعل أسلاف ابنه مثل هؤلاء ". وفي إنجيل متى 1/ 22ـ 23 : [22وَهَذَا كُلُّهُ كَانَ لِكَيْ يَتِمَّ مَا قِيلَ مِنَ الرَّبِّ بِالنَّبِيِّ: 23«هُوَذَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْناً وَيَدْعُونَ اسْمَهُ عِمَّانُوئِيلَ» (ﭐلَّذِي تَفْسِيرُهُ: اَللَّهُ مَعَنَا)]. والمراد بالنبي عند علمائهم هنا هو إشعياء عليه السلام وذلك مصداقا لما جاء في سفر إشعياء 7/ 13ـ 14: [13فَقَالَ: «اسْمَعُوا يَا بَيْتَ دَاوُدَ. هَلْ هُوَ قَلِيلٌ عَلَيْكُمْ أَنْ تُضْجِرُوا النَّاسَ حَتَّى تُضْجِرُوا إِلَهِي أَيْضاً؟ 14وَلَكِنْ يُعْطِيكُمُ السَّيِّدُ نَفْسُهُ آيَةً: هَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْناً وَتَدْعُو اسْمَهُ «عِمَّانُوئِيلَ». ]. والمتأمل في القصة التي جاءت في سفر إشعياء 7 / 1ـ 25 تأبى أن تكون مصداق هذا القول على عيسى عليه السلام لأنها هكذا: 1ـ أَنَّ رَصِينَ مَلِكَ أَرَامَ ،و فَقْحَ بْنِ رَمَلْيَا مَلِكِ إِسْرَائِيلَ جاءا إِلَى أُورُشَلِيمَ لِمُحَارَبَتِهَا أَيَّامِ آحَازَ بْنِ يُوثَامَ بْنِ عُزِّيَّا مَلِكِ يَهُوذَا ، فخاف خوفا شديداً من اتفاقهما فَرَجَفَ قَلْبُهُ وَقُلُوبُ شَعْبِه ، فأوحى الله إلى إشعياء أن تقول لتسلية آحاز: لا تخف، فإنهما لا يقدران عليك، وستزول سلطنتهما، وبين له علامة خراب ملكهما وهي أن امرأة شابة تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْناً وَتَدْعُو اسْمَهُ «عِمَّانُوئِيلَ وتصير أرض هذين الملكين خربة قبل أن يميز هذا الابن الخير عن الشر. 2ـ وقد ثبت أن زالت سلطنة رَصِينَ مَلِكَ أَرَامَ (سورية) سنة 730 ق.م عندما جاء تجلات فلاسر الثاني ملك أشور لمساعدة آحَازَ بْنِ يُوثَامَ بْنِ عُزِّيَّا مَلِكِ يَهُوذَا فاقتحم بلاد سورية واحتل دمشق وقتل رَصِينَ مَلِكَ أَرَامَ. وأما فَقْحَ بْنِ رَمَلْيَا مَلِكِ إِسْرَائِيلَ فقتله هوشع بن أيلة سنة 730 ق.م وجلس مكانه على العرش وحكم لمدة 9 سنوات، وكان هوشع هو آخر ملوك إسرائيل حيث دمر الأشوريون مملكة إسرائيل سنة 722 ق.م بقيادة شلمناصر وخليفته سرجون الثاني، وعلى هذا الأساس لابد وأن يتولد هذا الابن (عِمَّانُوئِيلَ ) ـ أي المسيح عليه السلام ـ قبل هذه المدة وتخرب الأرض قبل تمييزه. ولكن عيسى علي عليه السلام توّلد بعد 721 سنة من خرابها. فكأن نبوءة إشعياء كانت سنة 743 ق.م ( 722 + 21 ) وكان فَقْحَ بْنِ رَمَلْيَا مَلِكِ إِسْرَائِيلَ يحكم بالاشتراك مع آخرين لمدة 16 سنة وكان له سلطة كبيرة في المملكة ثم انفرد بالحكم سنة 743 ق.م . 3ـ وقد اختلف أهل الكتاب في مصداق ذلك الخبر فاختار البعض أن إشعياء عليه السلام يريد بالعذراء زوجته ويقول: إنها ستحبل وتلد ابنا وتصير أرض الملكين اللذين تخاف منهما خربة قبل أن يميز هذا الابن الخير عن الشر. لذلك فإننا نجد أن اليهود قد أدركوا أن السيد المسيح عليه السلام ليس هو المسيح المنتظر مستدلين بمعرفتهم بأصل المسيح عيسى ونسبه وقومه، بينما المنتظر القادم غريب لا يعرفه اليهود لأنه من بيت لاوي وليس من بيت داوود. 4ـ وقد أكد المسيح عليه السلام صدق العلامة التي ذكروها للمسيح الغائب، فقال في نفس السياق (يوحنا 7/25-31):[ 25فَقَالَ قَوْمٌ مِنْ أَهْلِ أُورُشَلِيمَ:«أَلَيْسَ هذَا هُوَ الَّذِي يَطْلُبُونَ أَنْ يَقْتُلُوهُ؟ 26وَهَا هُوَ يَتَكَلَّمُ جِهَارًا وَلاَ يَقُولُونَ لَهُ شَيْئًا! أَلَعَلَّ الرُّؤَسَاءَ عَرَفُوا يَقِينًا أَنَّ هذَا هُوَ الْمَسِيحُ حَقًّا؟ 27وَلكِنَّ هذَا نَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ هُوَ، وَأَمَّا الْمَسِيحُ فَمَتَى جَاءَ لاَ يَعْرِفُ أَحَدٌ مِنْ أَيْنَ هُوَ».28فَنَادَى يَسُوعُ وَهُوَ يُعَلِّمُ فِي الْهَيْكَلِ قِائِلاً: «تَعْرِفُونَنِي وَتَعْرِفُونَ مِنْ أَيْنَ أَنَا، وَمِنْ نَفْسِي لَمْ آتِ، بَلِ الَّذِي أَرْسَلَنِي هُوَ حَق، الَّذِي أَنْتُمْ لَسْتُمْ تَعْرِفُونَهُ. 29أَنَا أَعْرِفُهُ لأَنِّي مِنْهُ، وَهُوَ أَرْسَلَنِي». 30فَطَلَبُوا أَنْ يُمْسِكُوهُ، وَلَمْ يُلْقِ أَحَدٌ يَدًا عَلَيْهِ، لأَنَّ سَاعَتَهُ لَمْ تَكُنْ قَدْ جَاءَتْ بَعْدُ. 31فَآمَنَ بِهِ كَثِيرُونَ مِنَ الْجَمْعِ، وَقَالُوا:«أَلَعَلَّ الْمَسِيحَ مَتَى جَاءَ يَعْمَلُ آيَاتٍ أَكْثَرَ مِنْ هذِهِ الَّتِي عَمِلَهَا هذَا؟».]. فذكر المسيح أنه رسول من عند الله، وأنه ليس الذي ينتظرونه، فذاك لا يعرفونه. وقد آمن به الذين كلمهم، وفهموا أنه ليس المسيح المنتظر، فتأمل قول يوحنا: " فآمن به كثيرون من الجمع (يوحنا 7/30-31):[ 30فَطَلَبُوا أَنْ يُمْسِكُوهُ وَلَمْ يُلْقِ أَحَدٌ يَداً عَلَيْهِ لأَنَّ سَاعَتَهُ لَمْ تَكُنْ قَدْ جَاءَتْ بَعْدُ. 31فَآمَنَ بِهِ كَثِيرُونَ مِنَ الْجَمْعِ وَقَالُوا: «أَلَعَلَّ الْمَسِيحَ مَتَى جَاءَ يَعْمَلُ آيَاتٍ أَكْثَرَ مِنْ هَذِهِ الَّتِي عَمِلَهَا هَذَا؟».]. 5ـ وعيسى عليه السلام هو ابن داود كما في نسبه الذي ذكره متى ولوقا، وقد دعي مراراً " يا يسوع ابن داود" (مرقس 10/47)، (وانظر متى 20/31، ولوقا 18/28، وغيرها). أما المسيح المنتظر، الملك القادم فليس من ذرية داود، كما شهد المسيح بذلك [41وَفِيمَا كَانَ الْفَرِّيسِيُّونَ مُجْتَمِعِينَ سَأَلَهُمْ يَسُوعُ: 42«مَاذَا تَظُنُّونَ فِي الْمَسِيحِ؟ ابْنُ مَنْ هُوَ؟» قَالُوا لَهُ: «ﭐبْنُ دَاوُدَ». 43قَالَ لَهُمْ: «فَكَيْفَ يَدْعُوهُ دَاوُدُ بِالرُّوحِ رَبّاً قَائِلاً: 44قَالَ الرَّبُّ لِرَبِّي اجْلِسْ عَنْ يَمِينِي حَتَّى أَضَعَ أَعْدَاءَكَ مَوْطِئاً لِقَدَمَيْكَ؟ 45فَإِنْ كَانَ دَاوُدُ يَدْعُوهُ رَبّاً فَكَيْفَ يَكُونُ ابْنَهُ؟» 46فَلَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يُجِيبَهُ بِكَلِمَةٍ. وَمِنْ ذَلِكَ الْيَوْمِ لَمْ يَجْسُرْ أَحَدٌ أَنْ يَسْأَلَهُ بَتَّةً. ]. ] (متى 22/41-46). فالمسيح يشهد بصراحة أنه ليس المسيح المنتظر. 6ـ والمسيح لا يمكن أن يصبح ملكاً على كرسي داود وغيره، لأنه من ذرية الملك يهوياقيم على حسب رواية سفر الأيام الأول، أحد أجداد المسيح، كما تقدم بك آنفا. وقد حرم الله الملك على ذريته كما ذكرت التوراة [30لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ عَنْ يَهُويَاقِيمَ مَلِكِ يَهُوذَا: لاَ يَكُونُ لَهُ جَالِسٌ عَلَى كُرْسِيِّ دَاوُدَ وَتَكُونُ جُثَّتُهُ مَطْرُوحَةً لِلْحَرِّ نَهَاراً وَلِلْبَرْدِ لَيْلاً. 31وَأُعَاقِبُهُ وَنَسْلَهُ وَعَبِيدَهُ عَلَى إِثْمِهِمْ وَأَجْلِبُ عَلَيْهِمْ وَعَلَى سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ وَعَلَى رِجَالِ يَهُوذَا كُلَّ الشَّرِّ الَّذِي كَلَّمْتُهُمْ عَنْهُ وَلَمْ يَسْمَعُوا]. ] (إرميا 36/30)، فكيف يقول النصارى بأن الذي سيملك ويحقق النبوءات هو المسيح؟!. 7ـ ثم إن التأمل في سيرة السيد المسيح وأقواله وأحواله يمنع أن يكون هو الملك القادم، الملك المنتظر، فالمسيح لم يملك على بني إسرائيل يوماً واحداً، وما حملت رسالته أي خلاص دنيوي لبني إسرائيل، كذاك النبي الذي ينتظرونه، بل كثيراً ما هرب المسيح عليه السلام خوفاً من بطش اليهود، فأين هو من الملك الظافر الذي يوطئه الله هامات أعدائه، وتدين الأرض له ولأمته. وفي إشكال نسب المسيح عليه السلام يقول موريس بوكاي: تطرح شجرتا النسب اللتان يحتوي عليهما إنجيلا متي ولوقا، مشاكل تتعلق بالمعقولية وبالاتفاق مع المعطيات العلمية، ومن هنا فهي مشاكل تتعلق بالصحة، وهي مشاكل تحرج جدا المعلقين المسيحيين.. وبادئ ذي بدء يجب ملاحظة أن هذين النسبين من جهة الرجال كما ذكر إنجيلا متي ولوقا، معدوم المعنى فيما يتعلق بالمسيح عليه السلام ولو كان من الضروري إعطاء المسيح عليه السلام نسبا وهو وحيد مريم أمه وليس له أب بيولوجي، فيجب أن يكون ذلك النسب من جهة مريم فقط "دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة / موريس بوكاي ص 105". 8 ـ و المتأمل في نسب السيد المسيح في الأناجيل سوف يجد التضارب بينها ، فنجد مثلاً إنجيل متي مع إنجيل لوقا في نسب المسيح إلى داوود، فبينما يذكر متي أن من داوود إلى المسيح 26 جيلا، يذكر لوقا إنه 41 جيلا، وبينما يذكر متي أن يوسف النجار ابن يعقوب، يذكر لوقا إنه ابن هالي، وبينما يذكر متي أن المسيح من ولد سليمان بن داوود، يذكر لوقا إنه من ولد ناثان بن داوود، وبينما يذكر متي أن شلتائيل ابن يكنيا، يذكر لوقا إنه ابن نيري، وبينما يذكر متي أن ابن زور بابل يدعى أبيهود، يذكر لوقا إنه يدعى ريسا "أنظر متي الإصحاح الأول، لوقا الإصحاح الثالث". 9ـ وبالجملة: النسب في العهد القديم به ولد زنا، والنصوص القاطعة تفيد أن من جاء من هذا الطريق لا يدخل جماعة الرب، وبعد بعثة المسيح انطلق متي ولوقا في إنجيل كل منهما، من دائرة المسيح إلى دائرة نسب داوود التي ذكرها العهد القديم، لإثبات أن المسيح بن مريم عليه السلام هو ابن داوود المذكور عند اليهود، فجاء الانطلاق من دائرة إلى دائرة محرجا أمام النصوص. أنتهي الرد ======================================= **** اقتباس:
======================= أين الرد؟؟؟؟؟؟؟؟؟ =========== 1 اقتباس:
اقتباس:
------------ الرد هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه لا أستطيع أن أتمالك نفسي من الضحك ليس سخرية والله بل علي هذا التفسير العجيب وإليك وللسادة الأعضاء التفسير الصحيح أقول : أنا أريد كلمات المسيح نفسه . والآن تعالوا نتأمل ما قاله المسيح عليه السلام عن نفسه وفق رواية متى [ 19 : 16 ] : (( وإذا واحد تقدم وقال له أيها المعلم الصالح أي صلاح أعمل لتكون لي الحياة الأبدية . فقال له يسوع : لماذا تدعوني صالحاً . ليس أحد صالحاً إلا واحد هو الله )) إن المسيح عليه السلام يرفض أن يصفه أحد بأنه صالح فكيف يعقل أن يقبل بأن يصفه أحد بأنه هو الله ؟) ! ويقوم الجمهور بالتصفيق الحاد للسيد أحمد ديدات( وهكذا نستنتج ان المسيح يرفض أن يصفه أحد بأنه إله ، إنه يرفض ذلك بموجب نفس نص كلماته . ولننتقل إلي قوله : (( قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن )) يوحنا [ 8 : 58 ] لقد أعتقد اليهود أن المسيح كان يتكلم عن وجدوه الفعلي بالروح والبدن عندما قال لهم : (( قبل أن يكون أبراهيم أنا كائن )) . . . لقد وقع اليهود في سلسلة متعددة الحلقات في سوء فهم أقوال المسيح التي كان يقولها لهم . يحدثهم المسيح عن خلود الإيمان فيحسبونه يتكلم عن خلود الأبدان ، فيقولون له : (( قد مات إبراهيم والأنبياء وأنت تقول إن كان أحد يحفظ كلامي فلن يذوق الموت إلي الأبد . لعلك أعظم من أبينا إبراهيم الذي مات . والانبياء ماتوا. من تجعل نفسك )) يوحنا [ 8 : 51 _ 53 ] وكلام اليهود على هذا النحو يدل دلالة واضحة على عدم فهمهم كلام المسيح وعدم فهمهم ما يلزم فهمه عن قدرة الله وعلمه الذي لا يحده زمان أو مكان ، فيقول لهم المسيح : (( تقولون أنتم أنه إلهكم ولستم تعرفونه . وأما أنا فأعرفه )) يوحنا [ 8 : 55 ] . وألقى اليهود سؤالهم الذي يفضح تماماً سوء فهمهم إذ حسبوه يتكلم عن الوجود الفعلي الحسي فسألوه : (( ليس لك خمسون سنة بعد . أفرأيت إبراهيم )) يوحنا [ 8 : 57 ] في هذا السياق قال لهم المسيح : (( الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن )) يوحنا [ 8 : 58] لقد أراد المسيح أن يقول لهم إن الله الذي خلق إبراهيم وسائر الخلق قدر له ( أي للمسيح ) الوجود قبل أن يولد في عالم الحس والوجود الفعلي شأن كل خلق الله من البشر الذين قدر الله لهم الوجود ، ولكن اليهود لم يفهموا قصده ( فرفعوا حجارة ليرجموه ) يوحنا [ 8 : 59 ] وإذا كان الإنجيل ينعى على اليهود سوء فهمهم الذي أفضى بهم أن يفهموا خطأ وأن يخلطوا بين وجود المسيح كمشيئة لله وبين الوجود الجسمي الفعلي له في الحياة ، فلا يعقل أن يتبنى حملة الإنجيل اليوم نفس موقف ونفس فهم اليهود لكلمات المسيح عندما يفترضون أن وجود المسيح جسماً وروحاً كان سابقاً للوجود الفعلي لسيدنا إبراهيم ، لكي يصلوا من ذلك إلي أن المسيح ابن مريم إله ، ولكي يتهموه بالألوهية ، فينفي عن نفسه التهمة فوراً مذكراً إياهم أنه يستخدم الكلمة كما يستخدمونها دون أن يعني ذلك أنهم آلهة حقاً أو أنه إله يتطلب العبادة . نحن الآن في عام 1992 م . وقبل هذا التاريخ لم يكن المسيح موجوداً إلا كجنين في رحم أمه العذراء مريم بالمعنى الحسي الفعلي لوجود الناس في الحياة الدنيا ، أما فيما يتعلق بعلم الله ومشيئته ، فوجود البشر عموماً يرجع إلي ما قبل الخليقة . إن تصور أن يسوع ، جسماً وروحاً ، كان موجوداً مع الله قبل بدء الخليقة ثم قال له الله . . . هيا ، اذهب يا بني في بدء العام الأول للتاريخ الميلادي ، وأخرج من رحم مريم ، وليكن كذا وليكن كذا . . . إنما هو تصور غير معقول . هل كان الأمر في تصوركم هكذا ؟ على هذا النحو ؟ كيف كان يسوع موجوداً مع الله قبل بدء الخليقة ؟ هل كان موجوداً مع الله بجسمه وروحه ؟ كيف يمكن تصور ذلك ؟ هل كان موجوداً كوليد ؟ أم كطفل ؟ أم كشاب ؟ أم كان يسوع مكتمل الرجولة عندما كان مع الله قبل بدء الخليقة ، وقبل وجود سيدنا إبراهيم ؟ لقد ورد بسفر نحميا بالعهد القديم عبارة : (( أنا أعرفك قبل أن تكون في رحم أمك)) كيف يكون ذلك ؟ معنى ذلك أن صاحب هذه العبارة يريد أن يقول : أنا تنبأت بوجودك قبل أن تولد ، وجعلت من مولدك نبوءة للناس . أنا أريد أن أعرف كيف يوجد نبي قبل أن يخلق في رحم أمه ؟ يقولون : كان مع الله ! كيف يكون ذلك ؟ كيف تتعاملون مع كلام الكتاب المقدس ؟ ( كيف يكون مع الله وهو هو الله ؟) إن الكلام في الكتاب المقدس مليىء بالمجاز والاستعارة والكناية . فهل تقفون عند المعنى الحرفي للكلمات ؟ أنتم تعتقدون أن يسوع كان إلهاً ومن خلال سوء الفهم تعتقدون أن يسوع كان مع الله . و أنا أستطيع أن أقول لكم أن محمداً كان مع الله ، وكان هتلر مع الله ، وكل الناس مع الله . . . الصالحون والطالحون . . . جميع الناس مع الله . . . ( تصفيق حاد من الحضور للسيد ديدات) عندما يقول لك شخص ما : (( كن مع الله (( فما هو المعنى الصحيح لذلك ؟ إننا جميعاً مع الله . . . أي في علم الله . . . إن باستر استانلي هناك . . . وهتلر هناك . . . وأحمد ديدات هناك . ( تصفيق ) ولقد قال باستر استانلي إن نبي الإسلام قد أمرنا باحترام الإنجيل . وهذا صحيح . ولكن ، أي إنجيل ؟ إن الانجيل الذي أمر نبي الاسلام أن نحترمه هو إنجيل عيسى . ولكن الإنجيل الموجود اليوم ليس هو إنجيل عيسى . ولقد أمرنا أن نحترم ما أنزل الله إلى عيسى ، لا إنجيل متى ، ولا إنجيل مرقس ، ولا إنجيل لوقا ، ولا إنجيل يوجنا . هل لدى أحد الآن إنجيل عيسى ؟ هاتوا لنا إنجيل عيسى . إننا نحترم إنجيل عيسى . وإذا كان باستر استانلي يدعي أن المسيح قد أدعى أنه إله ، فليتفضل ويطلعني على ذلك . من فضلك ، أرني أين قال المسيح على لسانه : أنا الله . ( تصفيق( أرني أين قال المسيح بنفسه (( أنا إله )) . . . . . . هل يجهل الله فصول السنة وموعد جني الثمار ؟ أنا لا أسخر من إلهكم يا سيدي . الانجيل هو الذي يقول ذلك ولست أنا الذي أقوله . إن الروح القدس هو الذي أوحى إلى القديس مرقس أن يقول في الانجيل : (( وفي الغد لما خرجوا من بيت عنيا جاع . فنظر شجرة تين من بعيد عليها ورق وتوجه إليها لعله يجد فيها شيئاً ، فلما جاء إليها لم يجد فيها شيئاً إلا ورقاً . لأنه لم يكن وقت التين )) [ مرقس 11 : 12 ] ويقول الانجيل عن الاله يسوع أنه عاجز عن أن يعمل شيئاً من تلقاء نفسه كما ورد بإنجيل يوحنا الذي يخبرنا أن المسيح قال : (( أنا لا أقدر أن أفعل شيئاً من نفسي )) [ يوحنا 5 : 30 ] . إن اللاشيء هو اللاشيء . لقد مات العازر ، وكان صديقاً حميماً لسيدنا عيسى . وجاءت أخته مرثا إلى السيد المسيح ، وقالت له إنه يبرىء المرضى وقد مات لعازر صديقه . ومادامت له مثل هذه القدرات الخاصة فلماذا لا يحاول أن يرد الحياة إلى اخيها . ولم يكن سيدنا عيسى قد مر بمثل هذه التجربة من قبل . قال يسوع لو كان عندك ايمان فسيحيا . ومضى معها إلى المنزل . ويقول الانجيل ان يسوع كان ( يـئـن ) . كيف ولماذا كان يـئن ؟ لقد كان في الحقيقة يدعو الله بصوت خفيض أن يرد الحياة إلى لعازر . ولم يكن الناس يدركون ما يقوله ولذلك ظنوا أنه يئن . ولقد كان يسوع في الحقيقة يتضرع إلى الله وكان يدعو الله سراً . . ونادى سيدنا عيسى على العازر قائلاً : يا العازر أخرج . وخرج العازر . . . مئات الملايين من النصارى يقولون أن المسيح قد أعطى الحياة للميت . كــلا ، إن قدرة الله التي وهبها لسيدنا المسيح (( في هذا الموقف )) هي التى ردت الحياة إلى الميت . ويقول القديس بطرس : (( إن يسوع الناصري رجل قد تبرهن لكم من قبل الله بقوات وعجائب صنعها الله بيده في وسطكم )) [ اعمال الرسل 2 : 22 ] من الذي صنع هذه العجائب ؟؟؟ صنعها عيسى بقدرة الله ! ان المسلم لا يستطيع أن يتقبل فكرة أن عيسى هو الله . كإنسان وكرسول من رسل الله الكرام ، نحن المسلمين نؤمن به ونحترمه ونجله ونقدره ونعظمه . ولكن كإله ، نقول : لا . ولكن كخالق للمسوات والأرض ، نقول لا . هل قال عيسى ذلك ؟ هل قال عيسى : (( أنا الذي خلقت السموات والارض )) ؟ لا . لم يقل عيسى ذلك . . . . ذلك هو المسيح عيسى ابن مريم ، إنسان عاش على الارض ، وعرفه الناس . لقد كان يمسك بالسوط ، ويطرد المرابين وصيارفة النقود والتجار من معبد سليمان [ يوحنا 2 : 15 ] . . . لقد مشى مع تلاميذه وأتباعه إلى أورشليم وهم يهتفون من حوله : (( أوصنا في الاعالي . . . مبارك الآتي باسم الرب . . . )) لقد جاء المسيح باسم الرب وليس هو الرب . . . وكانوا يهتفون له أيضاً : (( مبارك الملك الآتي باسم الرب . . . .)) [ لوقا 19 : 38 ] وها هو ذا المسيح يقول لأتباعه في إنجيل لوقا [ 19 : 27 ] : (( أما أعدائي أولئك الذين لم يريدوا أن أملك عليهم فأتوا بهم إلى هنا واذبحوهم قدامي )) ولقد قال المسيح في إنجيل متى [ 15 : 24 ] : (( لم ارسل إلا الى خراف بني اسرائيل الضالة )) هل أنتم خراف بني اسرائيل الضالة ؟ هل الفرنسيون والايطاليون والانجليز والسويديون هم اليهود من بني اسرائيل ؟ . . . . . ان المسيحيون يفاخرون بالمعجزات .وطبقاً لأنجيل متى فالمسيح يصرح بأن المعجزات والافعال العجيبة ليست دليل على النبوة فضلاً عن الالوهية فهو يقول : في متى [ 24 : 24 ] : ((سيقوم مسحاء كذبة وأنبياء كذبة ويعطون آيات عظيمة وعجائب حتى يضلوا المختارين =============================== اقتباس:
الرد كي نجيب على هذا النص ولكي نعرف الأب والمسيح واحد فى ماذا؟؟ سوف أطرح اسئله من خلالها سوف تظهر الاجابه على هذا السؤال : أولا : المسيح نفسه يوضح معنى ( انا والأب واحد ) ولنقرا ألقصه كلها حتى يجيبنا على معنى انا والأب واحد . وكان عيد التجديد في أورشليم، وكان شتاء , وكان يسوع يتمشى في الهيكل في رواق سليمان، فاحتاط به اليهود وقالوا له: ((إلى متى تعلق أنفسنا؟ إن كنت أنت المسيح فقل لنا جهرا)) أجابهم يسوع: ((إني قلت لكم ولستم تؤمنون. الأعمال التي أنا أعملها باسم أبي هي تشهد لي. ولكنكم لستم تؤمنون لأنكم لستم من خرافي، كما قلت لكم. خرافي تسمع صوتي، وأنا أعرفها فتتبعني. وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد، ولا يخطفها أحد من يدي. أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولايقدر أحد أن يخطف من يد أبي: أنا والأب واحد: فتناول اليهود أيضا حجارة ليرجموه فقال يسوع: ((أعمالا كثيرة حسنة أريتكم من عند أبي. بسبب أي عمل منها ترجمونني أجابه اليهود قائلين : ((لسنا نرجمك لأجل عمل حسن، بل لأجل تجديف، فإنك وأنت إنسان تجعل نفسك إلها أجابهم يسوع: ((أليس مكتوبا في ناموسكم: أنا قلت إنكم آلهة؟ )يوحنا 10 : 24 – 30 ( لاحظ الاتى : ( * ) لما قال المسيح للتلاميذ ( انا والأب واحد ) تناول اليهود حجارة ليرجموه لأنهم فهمو انه ساوى نفسه بالله وهذا فهم اى مسيحي ألان من هذا العدد , السؤال هنا ماذا كان رد فعل المسيح على هذا الفهم . (أجابهم يسوع: ((أليس مكتوبا في ناموسكم: أنا قلت إنكم آلهة ) وكأن المسيح يقول لهم انتم فهمتم من قولي انا والأب واحد أنى مساو لله كيف والله فى العهد القديم قال عنكم صارحتا أنكم إلهه وهذا الكلام موجود فى مزمور-82-6: أنا قلت إنكم آلهة وبنو العلي كلكم. ثانيا : هل كون المسيح واحد مع الأب دليل على ان المسيح الله ؟ الاجابه لا لان هناك الكثير واحد مع الأب غير المسيح والدليل : الفانديك)(أنجيل يوحنا)(Jn-17-21) (ليكون الجميع واحدا كما انك أنت أيها ألآب فيّ وأنا فيك ليكونوا هم أيضا واحدا فينا ليؤمن العالم انك أرسلتني.) (الفانديك)(أنجيل يوحنا)(Jn-17-22)(وأنا قد أعطيتهم المجد الذي أعطيتني ليكونوا واحد كما إننا نحن واحد.) يوحنا -17-11: ولست أنا بعد في العالم، وأما هؤلاء فهمفي العالم، وأنا آتي إليك. أيها ألآب القدوس، أحفظهم في اسمك الذين أعطيتني،ليكونوا واحدا كما نحن . الفانديك)(التكوين)(Gn-2-24)(لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكونان جسدا واحدا.) (انا غرست وأبلوس سقى لكن الله كان ينمي, اذا ليس الغارس شيئا ولا الساقي بل الله الذي ينمي.) والغارس والساقي هما واحد ولكن كل واحد سيأخذ أجرته بحسب تعبه.) (الفانديك)(الرسالة الأولى إلى كورونثوس)(Cor1-3-8 لاحظ : النصوص تقول : (التلاميذ واحد مع المسيح , التلاميذ واحد مع الأب , الرجل وزوجته واحد , بولس واحد مع ابولس ) فهل ( التلاميذ , والرجل وزوجته , وبولس وابولس ) اله بحكم أنهم واحد مع بعض واحد ومع الأب . ملحوظة مهمة : عندما تتكلم مع نصراني يقول لك ( وحدانية الله مع المسيح ) تختلف عن (وحدانية التلاميذ مع بعض ) ؟ _ هناك نص فى الكتاب يوضح ويرد على هذا الادعاء الكاذب الفانديك)(أنجيل يوحنا)(Jn-17-22)(وأنا قد أعطيتهم المجد الذي أعطيتني ليكونوا واحد (كما) إننا نحن واحد.) لاحظ كلمة ( كما ) التي تعنى مثل ( اى انه كما الأب الابن والمسيح واحد التلاميذ أيضا واحد مثلا الأب والمسيح ) فلو كان الأب والابن واحد فى كل شئ , فهل هناك عاقل يقول التلاميذ واحد فى كل شئ ؟ ثالثا : الأب والمسيح فى اى شئ واحد ؟ (1 ) المشيئة يوحنا -5-30: أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئا. كماأسمع أدين، ودينونتي عادلة، لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة ألآب الذي أرسلني. يوحنا -6-38: لأني قد نزلت من السماء، ليس لأعم مشيئتي، بل مشيئة الذي أرسلني. هنا مشيئة للأب منفصلة عن مشيئة الابن (2) ألقدره تك-17-1ولما كان أبرام ابن تسع وتسعين سنة ظهر الرب لإبرام وقال له: أنا الله القدير. سر أمامي وكن كاملا الله قادر على كل شئ يوحنا -5-30: أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئا. كماأسمع أدين، ودينونتي عادلة، لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الأب الذي أرسلني. يوحنا -5-19: فأجاب يسوع وقال لهم: ((الحق الحق أقوللكم: لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئا إلا ما ينظر الآب يعمل. لأن مهما عمل ذاكفهذا يعمله الابن كذلك. لاحظ الله قادر على شئ أما المسيح فغير قادر وبنص كتابك ( 3) العلم مرقص-13-32: (( وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلمبهما أحد، ولا الملائكة الذين في السماء، ولا الابن، إلا ألآب الله عالم بكل شئ واخصها الساعة أما المسيح فبنص كتابك لا يعلم الساعة ( 4) ألعظمه يوحنا-14-28: سمعتم أني قلت لكم: أنا أذهب ثم آتيإليكم. لو كنتم تحبونني لكنتم تفرحون لأني قلت أمضي إلى الأب، لأن أبي أعظم مني. لاحظ الأب أعظم من الابن ! ( 5 ) التجديف متى -12-32: ومن قال كلمة على ابن الإنسان يغفر له ،وأما من قال على الروح القدس فلن يغفر له ، لا في هذا العالم ولا في الآتي. لماذا هل الروح القدس أعظم من الابن . المسيح ليس واحد مع الأب فى ( ألقدره , التجديف , ألعظمه , العلم , المشيئة ) ففي اى شي هم واحد ؟ رابعا : سؤال للبابا شنودة . يقول البابا شنودة فى هذا التسجيل حرفيا ما يلي : واحد باعت سؤال وجو السؤال غلطه لاهوتيه شنيعة بيقول لماذا نقول فى قانون الإيمان نعم نؤمن بالروح القدس الرب المنبثق من الأب وحاطط تحت الأب خط ولا نقول الرب المحي المنبثق من الأب والابن طالما الأب هو الابن والابن هو الأب . لا الأب ليس هو الابن , ولا الابن هو الأب دى هرطقة من الهرطقات . فهل بعد كلام البابا وقوله الابن ليس هو الأب احد يستطيع ان يقول الأب والابن واحد فى كل شئ . خامسا : لماذا لم تترجم " نكون " الأصل اليوناني للكتاب المقدس هكذا ( انا والأب نكون واحد ) فلماذا تم حذف " نكون " ![]() http://biblos.com/john/10-30.htm التراجم أليونانيه Greek NT: Westcott/Hort with Diacritics ἐγὼ καὶ ὁ πατὴρ ἕν ἐσμεν. Greek NT: Greek Orthodox Church ἐγὼ καὶ ὁ πατὴρ ἕν ἐσμεν. Greek NT: Tischendorf 8th Ed. with Diacritics ἐγὼ καὶ ὁ πατὴρ ἕν ἐσμεν. Greek NT: Stephanus Textus Receptus (1550, with accents) ἐγὼ καὶ ὁ πατὴρ ἕν ἐσμεν Greek NT: Byzantine/Majority Text (2000) εγω και ο πατηρ εν εσμεν Greek NT: Textus Receptus (1894) εγω και ο πατηρ εν εσμεν والتراجم الانجليزية New American Standard Bible "I and the Father are one." GOD'S WORD® Translation The Father and I are one." King James Bible I and my Father are one. * اسأل نفسك لماذا تم لماذا لم تترجم ( نكون ) مع وجودها فى التراجم الاخرى جميعا وربما تقول أننا عند الترجمة لا نترجم verb to be ولكننا عنا بصدد ترجمة من نص مقدس مكتوب باللغة اليونانية ونترجم للعربية فيجب مراعات الدقه للوصول للمعني المراد وحتي لا يقع أحد في حيره *ولاحظ ( نكون ) جاءت فعل مضارع تفيده أنهم واحد فى الحالة التي يتحدث فيها ألان يسوع لان الفعل مضارع . سادسا : الكتاب يقول الله بالنسبة للمسيح" أخر " يوحنا -8-17: وأيضا في ناموسكم مكتوب أن شهادة رجلين حق: يوحنا -8-18: أنا هو الشاهد لنفسي، ويشهد لي ألآب الذي أرسلني لاحظ المسيح هنا يقول انه فى الناموس " التوراة " الشهادة تقوم على رجلين وهو يستشهد بـ تثنيه 17:6 على فم شاهدين أو ثلاثة شهود يقتل الذي يقتل. لا يقتل على فم شاهدواحد. ألان من هو الشاهد الذي يشهد للمسيح لان الشهادة تقوم على اثنين وهذا كلام المسيح نفسه" الشاهد هو الله " . يوحنا -5-30: أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئا. كماأسمع أدين، ودينونتي عادلة، لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة ألآب الذي أرسلني. إن كنت أشهد لنفسي فشهادتي ليست حقا. : الذي يشهد لي هو آخر، وأنا أعلم أنشهادته التي يشهدها لي هي حق اذا ومن فم المسيح نفسه المسيح بالنسبة لله "شاهد ثاني" وليس واحد من جهة , وأيضا هو" أخر" بالنسبة للمسيح . سابعا : نعم الأب والابن واحد . هم واحد لكن فى" الهدف" فالمسيح بعث ليدعو لله و ليوحد الله , وهذا مراد الله من المسيح . مرقص)( -12-29)(فأجابه يسوع ان أول كل الوصايا هي اسمع يا إسرائيل.الرب ألهنا رب واحد. ( يوحنا)( -17-3)(وهذه هي الحياة الأبدية ان يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته.) ( يوحنا)(Jn-8-40)(ولكنكم الآن تطلبون ان تقتلوني وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله.هذا لم يعمله إبراهيم.) تساؤل لابد منها : (1)لماذا يقول الكتاب المقدس عن السيد المسيح صراحتا ( نبي , رسول , عبد لله , خاضع لله ) , وانتم تستنتجون إلوهية المسيح استنتاج ؟ الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات إنتهي الرد وإلي لقاء قريب بالر د علي باقي إجاباتكم مع إن العقل بيقول أن نكتفي بم سبق =========== ============ ******* ***** *** ** * ثم وضحت لكم نظراً لضيق وقتي كيف سيكون الحوار بيننا فلم تلتزم بذلك وأنتقيت ما تريد الرد عليه وتركت الباقي وكان هذا في المشاركة التالية اقتباس:
وأنا مش فاضي كل ما أقوم بالرد علي حاجه أجدك تكررها مرة أخري إما أن تنقد تعقيبي علمياً أو لا فلقد إستهلكت من وقتي الكثير آخر تعديل بواسطة Khaled Soliman ، 17-04-2010 الساعة 03:41 AM |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|