|
الجودة والإعتماد التربـوى كل ما يخص الجودة و الدراسات التربوية و كادر المعلم |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل سيتم الاستمرار فى نظام الاعتماد والجودة بعد التغيرات السياسية | |||
نعم سيتم الاستمرار فى نظام الاعتماد والجودة |
![]() ![]() ![]() ![]() |
62 | 30.24% |
لا لن يتم الاستمرار فى نظام الاعتماد والجودة |
![]() ![]() ![]() ![]() |
131 | 63.90% |
لا اعرف |
![]() ![]() ![]() ![]() |
12 | 5.85% |
المصوتون: 205. هذا الإستطلاع مغلق |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
![]()
لاننا فى الوضع الحالى نتبع سياسة الهرم المقلوب فالتقييم يجب أن يبدأ بعد الاداء فكيف نبدأ التقييم بلا أداء ثم نكتشف ان 70% من المدارس التى تم مراجعتها لم تحصل على الاعتماد
والاعتراض أيضا على التوقيت الذى بدأت فيه الهيئة عملها فالهيئة للاسف الشديد بدأت عملها فى ظل نظام تعليمى فاسد وهو النظام الذى أنجبته دولة الفساد فعلى سبيل المثال - كيف تراجع المدارس ونسبة الغيات تحديدا فى مدارس الثانوى العام على مستوى الدولة تفوق النسبة المسموح كشرط لمراجعة المدارس وهى 12% بل قد تكون نسبة الحضور منعدمة فى بعض المدارس كيف يتم تطبيق الممارسات لتحقيق معايير الجودة فى مدرسة فارغة من الطلاب ألم يحن الوقت لاصدار قانون يجبر الطلبة على الالتزام بالحضور وعقوبة رادعة لمنع التزوير فى سجلات الغياب بالنسبة للتوجية الفنى: - أين التوجيه الفنى من الجودة؟ - الدعم الفنى أين الدعم الفنى من تدريب العاملين بالمؤسسة على تفعيل الممارسات نتوقف إذن لمعالجة القصور لان هذا ما هو إلا إهدار للمال العام. فيجب اولا تأهيل المدارس وتفعيل جميع الممارسات على الواقع وتقيم المدارس من قبل المراجعة الداخلية أولا ثم يقدم تقرير الى الهيئة باستيفاء المدرسة لمعايير الجودة ثم بعد ذلك تتم المراجعة الخارجية .على أن يتحمل جميع المتابعين وخاصة التوجيه الفنى المسئولية فى حالة وجود قصور واقع المدارس مؤلم بدليل حصول 33% فقط على الاعتماد |
العلامات المرجعية |
|
|